سيد يحيى رمضان كريم
سهوا لا أكثر

تحيتي وتقديري

[frame="10 98"]شهريار : من زعم أنكِ "غيشاء "وحكم عليكِ بالقصاص وقطع الرأس فما هو إلا "غافق " يعيش في "غيهب ".

فأنت "غيسان" شاعرة غندور

فأنتِ الحرة الأبية ، وأحكم بعودة الرأس إلى الجسد .

كم احترم ما تكتبين أيتها الشاعرة الفنانة التشكيلية التي تحيل الصمت صراخا .
لك كل التقدير والمحبة[/frame]

[frame="10 98"]سيدتي الرائعة نجلاء الرسول .

قال صديقي المرحوم " نبيل عطية " :

ويسير العمر وينحدر
وأنا منتظرٌ .!!... منتظرُ
منتظرٌ ماذا... لا أدري

لكني أبقى أنتظرُ

لك كل الورد ، وتحية تليق بشاعرة وفنانة عظيمة . [/frame]

[align=justify]
الأستاذ الكريم يحيى الحباشنة،

السلام عليكم ورحمة الله،

أضم صوتي إلى صوت ابن عمك وصديقي العزيز رائد حبش وأدعوك إلى الاهتمام أكثر بكتاباتك المسرحية الإبداعية.

بالنسبة إلى النص المقتبس أعلاه، أفيدك علما أخي الكريم بأني اعترضت أمس على "قصيدة" للأستاذة نجلاء الرسول، تجعل من الله ـ سبحانه وتعالى - نديما لأصحاب المواخير ـ تعالى الله عما يصفون علوا كبيرا. فأحيل النص إلى مجلس الشورى للنظر فيه وفي كاتبته.

فلا يجوز للأستاذة نجلاء الرسول أن تعترض على قرار الإدارة ـ وقد راسلها الأستاذ محمد شعبان الموجي بشأن النص ـ بهذه الطريقة، وأن تتمظهر بمظهر الضحية، وأن تستعدي الناس بالتضليل فيفتون في الأمر ويحكمون دون علم. هذا لا يليق لا بنا ولا بكم، فاتق الله فيما كتبت.

وتحية طيبة عطرة.
[/align]

الاستاذ يحيى
مضان كريم
وانا اعلم انك تريد ان تصنع مسرحيه هنا من خلال الجدل
ها انت بنيت الشخصيات وتوزع في مخيلتك الاحداث
دخلت معك ايمان ورنا تتحدثان بلسان شهرزاد ثم اميرة النثر نجلاء والمهندس المفكر رائد حبش والمفكر الدكتور عبد الرحمن وعلى الراس العميد
من قال خيرا ومن قال شرا
من فتك بالحق ومن انتصر للحق
من دعى للهدم ومن دعى للبناء
عجبي على كل من يدخل بابا ويريد ازالته
اكمل مسرحيتك
فانك في عالم النت
اسهل الامور القاء الاتهامات جزافا
بعضهم بعيوبه يتهم الناس
استمر لتتخيل مسرحيه جديده من واقع تبنيه
هذا هو الامر معك ان تعيش شخصيات تتجادل هنا
دمت سالما

اخي الكريم يحيي
اسعد الله صباحك

أنظر ماذا فعلت بنفسك
كارثة

فضيحة لنفسك لتعرية عقلك الفارغ الذي لا يعرف جذب الآخرين إلا بالردح بصوت عالي
والسب على الأخرين وشخصنة المواضيع

اتعلم اخي الكريم
الجمهور عاوز كده
والمخرج عاوز كده

تصفيق حاد أخ يحيي

تقديري وتحياتي لك اخي الكريم

[frame="10 98"]
أخي الكريم عبدا لرحمن السليمان

أعلم جيدا ودائما بأن هناك ظالم ومظلوم ، ومفتري ومفترى عليه ، وأجزم يا أخي العزيز الطيب ، أن الزميلة نجلاء الرسول ، لم ولن تستطيع التطاول على الذات الإلهية ، فالله سبحانه وتعالى أعلم ما في الصدور ، وهذه قناعتي الشخصية في الشاعرة المبدعة الخلاقة نجلاء الرسول .

أما بالنسبة لعودتي لحظيرة المسرح ،فأنا لم اخرج من مضلته بعد (نحن نمارس عملا مسرحيا ؛تغلب عليه الواقعية ) وأنا أتفق معك تماما لو كان هناك من يهتم بما نكتبه ، في ظل أبواق الفساد التي يتهافت عليها الكثير.

سيدي نحن لا نظلم أحدا ولن نسيء لأحد ، ونعبر عن قناعاتنا في صيانة هذا الملتقى والمساهمة في بنائه وحمايته ، فهو ملتقى لجميع الأدباء والمفكرين والمبدعين .. وأسمح لي سيدي العزيز أن أمارس قناعتي دون وصاية من أحد .

لك كل التقدير والاحترام .[/frame]

[frame="10 98"]المبدعة الرائعة خلود الجبلي المحترمة جدا

ها أنتِ في غاية الاحترام ، وأشاطركِ الرأي بأن رأسي فارغ من العقل ،كما أدعيتِ تماما ، وها أنا احترم ردكِ لما فيه من العبقرية والفكر ما يسد الحاجة ويفيض ..!

لذلك ألتمس المعرفة منكِ وهذا ليس عيبا ، لكن اعلمي أن انحناء الياسمين أشد صدقا من امتشاق القصب المتعالي .!!!
بالمناسبة : كنت أتمنى أن أعرف ماذا تكتبين ، وما هو مجال إبداعك ؟ !

دمتِ وفطع قلمك هه
لك كل الاحترام [/frame]

[frame="10 98"]
أستاذي العزيز يسري راغب شراب

نعم يا صديقي صدقت ، هاهي فصول المسرحية تصنع نفسها بنفسها ، وتتشكل عبر مداخلات ومشاركات الإخوة الزملاء ، ونحن كما تعلم وكما عهدتنا دائما نعمل ونبدع ونلون المسافات .

لك كل المحبة والتقدير صديقي الصدوق .[/frame]

[frame="1 98"]العزيزة الرائعة إيمان عامر

هلم نمضي في كتابتنا يا شهرزاد الملتقى ، ونستمر في المشوار
لك كل التقدير والاحترام أيتها المبدعة .[/frame]


[frame="10 98"]شهريار : أين أنتِ يا شهرزاد ، أكملي لي الحكاية ولا تترددي في تفسير وشرح الرواية ، لقد وصلنا يا سيدة المقال حين وقف الحكيم الأول وقال :

وفي سليمان إذ قال الإله له
قم بالخلافة واحكم حكم مجتهد
فمن أطاعك فأكرمه بطاعتي
ومن أبى عنك فأحبسه إلى الأبد
أكملي يا شهرزاد وأخبريني بكل ما تعلميه من القصص والحكايات .[/frame]

سيد يحيى اعتذر إن سببت مداخلتي أي سوء لك أخي الكريم

حفظك الله ورعاك

لكن لم أكن أعرف أن شهريار هو كناية عن الإدراة الكريمة

كانت مداخلتي بعيدة جدا عن ما يرمي إليه سيد عبد الرحمن وحقيقة نحن لنا حرية الرأي والتعبير ولا يحق لأحد أن يصادر كلامنا وأقصد هنا فليس من حق أي أحد
أن يلاحق مداخلاتي ويؤولها كما يريد

أما موضوع النص لا أعرف ما دخله هنا خاصة وأنا راسلت الموجي وانتهى الأمر

أما قدولك سيد عبد الرحمن أنه لا يجوز أن اعترض على الإدارة (والله هذه آخر صيحة ) الإدارة ليست مقدسة أولا وثانيا اعتراضنا في حدود الأدب لا يمنع وثالثا
مداخلتي هنا لم تكن اعتراضا فأرجو منك سيد عبد الرحمن أن تكون أكثر مرونة
في حوارك فأنت لست جلادا ونحن لسنا عبيد ا

تحيتي للجميع

سيد يحيى قد صغرت حجم الخط كي لا يؤثر على موضوعك الجميل

[frame="10 98"]
أختي الكريمة نجلاء الرسول

لم تكن مداخلتكِ تسبب لي شيئا إلا السعادة؛ التي تغمرني بمرورك على هذا المتصفح .
لا عليكِ اخبتي نجلاء ، نحن نعرفكِ ونعرف شاعرة مبدعة خلاقة .

دمتِ ودام قلمك .[/frame]لك كل الخير

بلغني أيها الملك السعيد ذو الرأي الرشيد أن زوابع الموت قد انقسمت
إلى قسمين قسم في النار وقسم في الدرك الأسفل

وأني وجه واحد لعملة لها وجهان فأين مصيري سيؤول؟

وأني حين أقف أمام مرآتي يرونه فهل هذه الرؤية هذيان؟

عمري الأن ثمان سنوات أدبية وعمره ماشاء الله سبقنا ولحقنا بسنين ضوئية
فهل حرفي حرفه أيعقل هذا الهذيان أم هو إلغاء الذاتية عني

من ينصفني ؟ من ينصفني ؟




سيد يحيى حقيقة أعجبني الحوار هنا لتكوين قصة خرافية بأبطال خرافيين لإقصاء خرافي وتحليل خرافي وتجني خرافي

[frame="10 98"]
شهريار : اسمحي لي يا شهرزاد أن نتبادل الأدوار وأحدثك أنا بحديث تطيب له نفسك وتقر به عينك ، فانه يا شهرزاد وبينما كان الأمير موسى والشيخ عبد الصمد يبحثان عن مدينة النحاس وجدا أن بينهما وبين المدينة خمسة وعشرون بابا لا يظهر منها باب واحد ولا يعرف له اثر ، فكان سورها كأنه قطعة من جبل أو حديد صب وانسكب .

فنزل القوم ونزل الأمير موسى والشيخ عبد الصمد واجتهدوا أن يعرفوا لها بابا ويجدوا لها سبيلا فلم يصلوا إلى ذلك فقال الأمير موسى يا طالب كيف الحيلة في دخول هذه المدينة فلابد أن نعرف لها بابا وإلا ذقنا اشد العذاب

فقال طالب أصلح الله الأمير لنستريح يومين أو ثلاثة وندبر الحيلة إن شاء الله تعالى في الوصول إليها والدخول فيها .

وفي اليوم الثالث وبعد أن طاف الأمير موسى حول المدينة لعله يطلع على أثر باب أو منفذ ، ثم أخذ معه طالب بن سهل والشيخ عبدا لصمد وصعد إلى جبل مقابل المدينة ويشرف عليها ، فلما طلعوا ذلك الجبل راو مدينة لم تر العيون أعظم منها ، قصورها عالية وقبابها زاهية وأنهارها جارية ، أشجارها مثمرات إزهارها يانعات ،لكنها خالية لا حس فيها ولا أنيس يصفر البوم في جهاتها ويحوم الطير في عرصاتها وينعق الغراب في نواحيها وشوارعها .. وسأحدثكِ بحديث هذه المدينة وحكايتها في الليلة القادمة .

فيا عزيزتي الشاعرة المبدعة نجلاء ، لا تجزعي ولا تفزعي ، فمن لم يرم صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر .

دمتِ ودام قلمكِ وإبداعك سيدة التجدد والحياة .[/frame]