أيُها المُغرم اللذيذ ,,,

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    أيُها المُغرم اللذيذ ,,,




    حِينما يَصمُت القَلبُـ في حَرمِ الجَمال
    يَنبِضُ جَمالاً
    وحِينَـ يُخاطِبُنا الشَوقُ كَشفةٍ تَرسِم القَلب لَحنُ هَيامـ
    وحِينَ أتمددُ في قِيعان الحَنين أتنَاثر ومَضات مُضيِئة

    مُشتَعِلة فَوقَ أسطُحِ التَمني
    تَنثُرُ الاشواقَ نَثراً فَوقَ دُروبِ حُضوركَـ

    إجمَعني حَرفاً حَرفاً وتَوسَد قَلبي نَبضاً نَبضاً
    وأحتَويني رُوحاً تُحلِقُ في أجواءِ سُكناكَـ
    فقد كَتبتُكَـ بدفَاتِر حُبي أيُها المُغرمُ الحَاني
    الجَامِحُـ الصَادق اللذَيذ

    حَينَ تُناديني يَسرقني الوله مِن سُباتـ اللحظة
    فأثمَلُ بِعذوبةِ الكَلماتـ وهَل للعُذوبة مَنبعٌ إلا شَفتاكَ ؟
    حِينها يَستديِرُ قَلبي إلى مَشرقِ حُضوركَـ

    ويُبللني الحَنين إلى أخمصُ حُبي
    فأسقُط مِن شَاهقِ جِبالِ الهَيامـ لانتَثِرَ ولهاً
    فوقَ سَماءِ إنتمائي لكَـ

    حِينَ أكتُبُ لكَـ وعنكَـ وبِكَـ يَتملكُ الحَرفَ بَهجةٌ مُفعمة بالابتِسامـ
    غَارقة بينَ ثَنايا نَبضٍ أبى أن يَتعاظمَ ويَعلو إلا لِمشاعِرَ
    غَارقة في الخُضوعِ لكَـ
    وفي الواقِع الصَمتُ أصبحَ قَدري
    فَحُروفي تَأبى الانعتَاقُ مِن دفءِ شَفتيكَ




    وأحُبكَـ
    كَندىً بِكر لم يَلمسُ شَفة زَهرة
    ويَبقى الحُب شَامِخاً
    فَحُبي بدأ مِن الذَروة دُونَ إنحِدار


    آهه
    الشَوق , الشَوق ..؟
    حِينَ يَحتَلُ الشَوقُ كُل ذَرة في القَلبـ
    حِينَ يَستولي على كُل نَبضةِ في الجَسد
    حَينَ يَقفزُ مَن فَوقِ أهدابِكَـ ليَسُكن بينَ الاحداق
    ويَنسلُ إلى داخلِ أروقةِ النَفس ويَستوطِنَ كُل الزَوايا
    حِينَ , وحِينَ , وحِينَ ..؟
    مَاذا يَفعلُ المُشتاق ؟

    آهٍ كَم أتوقُ إليكَـ
    وأتوقُ إليكَ وأتساءَل ؟
    تُرى هَل الشَوق إمراةً أحَبت كَثيراً كَثيراً
    حَتى حُدود اللاإرتِواء ؟
    مِنَ الاعماق
    مِن أعماقِ الاحلام المَسكونة بِهذيانِ الشَوقِـ
    قَدِمتَـ
    مِن أعماقِ بُحيرةِ الحَنينِـ إنسكبتَـ
    فَتنفسَ الحَرفُ عِطراً وشَذىً وبُخوراً مِنـ زَمنٍ جَميل

    آه نسيت : وأحبكَـ

    غــــــــــــــــــادة بنت تركي

    التعديل الأخير تم بواسطة غاده بنت تركي; الساعة 23-10-2009, 21:10.
    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد
  • خالدالبار
    عضو الملتقى
    • 24-07-2009
    • 2130

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة





    حِينما يَصمُت القَلبُـ في حَرمِ الجَمال
    يَنبِضُ جَمالاً
    وحِينَـ يُخاطِبُنا الشَوقُ كَشفةٍ تَرسِم القَلب لَحنُ هَيامـ
    وحِينَ أتمددُ في قِيعان الحَنين أتنَاثر ومَضات مُضيِئة

    مُشتَعِلة فَوقَ أسطُحِ التَمني
    تَنثُرُ الاشواقَ نَثراً فَوقَ دُروبِ حُضوركَـ

    إجمَعني حَرفاً حَرفاً وتَوسَد قَلبي نَبضاً نَبضاً
    وأحتَويني رُوحاً تُحلِقُ في أجواءِ سُكناكَـ
    فقد كَتبتُكَـ بدفَاتِر حُبي أيُها المُغرمُ الحَاني
    الجَامِحُـ الصَادق اللذَيذ

    حَينَ تُناديني يَسرقني الوله مِن سُباتـ اللحظة
    فأثمَلُ بِعذوبةِ الكَلماتـ وهَل للعُذوبة مَنبعٌ إلا شَفتاكَ ؟
    حِينها يَستديِرُ قَلبي إلى مَشرقِ حُضوركَـ

    ويُبللني الحَنين إلى أخمصُ حُبي
    فأسقُط مِن شَاهقِ جِبالِ الهَيامـ لانتَثِرَ ولهاً
    فوقَ سَماءِ إنتمائي لكَـ

    حِينَ أكتُبُ لكَـ وعنكَـ وبِكَـ يَتملكُ الحَرفَ بَهجةٌ مُفعمة بالابتِسامـ
    غَارقة بينَ ثَنايا نَبضٍ أبى أن يَتعاظمَ ويَعلو إلا لِمشاعِرَ
    غَارقة في الخُضوعِ لكَـ
    وفي الواقِع الصَمتُ أصبحَ قَدري
    فَحُروفي تَأبى الانعتَاقُ مِن دفءِ شَفتيكَ




    وأحُبكَـ
    كَندىً بِكر لم يَلمسُ شَفة زَهرة
    ويَبقى الحُب شَامِخاً
    فَحُبي بدأ مِن الذَروة دُونَ إنحِدار






    آهه
    الشَوق , الشَوق ..؟
    حِينَ يَحتَلُ الشَوقُ كُل ذَرة في القَلبـ
    حِينَ يَستولي على كُل نَبضةِ في الجَسد
    حَينَ يَقفزُ مَن فَوقِ أهدابِكَـ ليَسُكن بينَ الاحداق
    ويَنسلُ إلى داخلِ أروقةِ النَفس ويَستوطِنَ كُل الزَوايا
    حِينَ , وحِينَ , وحِينَ ..؟
    مَاذا يَفعلُ المُشتاق ؟

    آهٍ كَم أتوقُ إليكَـ
    وأتوقُ إليكَ وأتساءَل ؟
    تُرى هَل الشَوق إمراةً أحَبت كَثيراً كَثيراً
    حَتى حُدود اللاإرتِواء ؟
    مِنَ الاعماق
    مِن أعماقِ الاحلام المَسكونة بِهذيانِ الشَوقِـ
    قَدِمتَـ
    مِن أعماقِ بُحيرةِ الحَنينِـ إنسكبتَـ
    فَتنفسَ الحَرفُ عِطراً وشَذىً وبُخوراً مِنـ زَمنٍ جَميل

    آه نسيت : وأحبكَـ

    غــــــــــــــــــادة بنت تركي


    أدمعت عينيها
    فهمس
    في وردها
    قائلاً
    ((((( يا أنتِ يا)))))
    سعد السعود
    وهجُ يسود
    يسود في نفسي
    وفي قلبي
    نوره
    فتسود في كل الوجود
    .....
    ((((نورية))))
    ((نورية ))
    ...تلك التي احببتها
    ((نورية))
    والقلب من شجنٍ
    يجود
    فعطاؤها ..القُ ويخلو من حدود
    يشذي....الزهور
    يشذي....الورود
    .....
    يا دانتي
    اشعاع حرفكِ في الدنى
    وهجُ ينير
    لنا
    كل الدروب
    حتى المسافات التي
    بين الحروف
    في طولها او عرضها
    او عمقها
    حتى تضاريس النجود
    ......
    الجود جود عطائها
    والكل يعشق
    نورها
    من نسمة حوت الربيع..
    وببسمة ..حوت الفصول
    جميعها
    ........
    يا انتِ يا
    سعد السعود
    قولي بربكِ
    يا
    عنود...؟
    متى يسود...؟
    ...
    يا زهرتي
    جودي بنفحكِ واجعلي
    عبقا يسود
    يسود في كل الدنى
    عبقا
    لوردٍ بالخدود
    نورية
    تلك التي احببتها
    نورية
    ..........
    في حيرةٍ....عن حبها
    متمنعـة
    لما..غشت كل
    الحروف المعمعة
    ماذا تراها يـا تـرى
    مختـارة
    وحروف أفئدة....هنا
    متصنعـة
    (((نوريةُ )))
    تلـك التـي احببتهـا
    وتخاف من عمقٍ ..
    لتلك الاقنعة
    النور ديزنها
    واحسـاس
    لهـا
    نبضات حبٍ من
    خفوقٍ مقنعـة
    نسري وأمسية الهوى
    في ليلة..
    والحب مركبنا وحرفي
    الاشرعة
    وجمالها الخلاب
    يجتاح المدى...
    والبحر يُسمعنا..لحوناً
    مترعـة
    هذا فؤادي كم
    يغنيـكِ الهـوى
    ومن الحنايا ..نغمـة
    متوجعـة
    باحت ..بحبٍ في هواكِ
    ترنمـت
    حجي لقلبٍي
    بالهوى متمتعة
    *****
    خالدالبار
    التعديل الأخير تم بواسطة خالدالبار; الساعة 18-09-2009, 04:54.
    أخالد كم أزحت الغل مني
    وهذبّت القصائد بالتغني

    أشبهكَ الحمامة في سلام
    أيا رمز المحبة فقت َ ظني
    (ظميان غدير)

    تعليق

    • دكتور مشاوير
      Prince of love and suffering
      • 22-02-2008
      • 5323

      #3
      [frame="13 98"]كاس منكسر
      وقفت هنا لبرهه..
      وامعنت النظر..
      وحدقت في مكنون حرفكِ..
      وجدت همســاتكِ ســـاحـــره ..
      لا يسعني إلا ان اشكرك على ابداااااااعك..
      غادة بنت تركي سلمت لكِ اليد التى سطرت الأحساس الراقي وهذا الشعورفي خاطرتكِ بقوة.
      تقبلي مروري ولي عــــــودة كلما أشتقت لجمال الحرف فسأجده هناااا؟ [/frame]

      تعليق

      • فاطمة الزهراء العلوي
        نورسة حرة
        • 13-06-2009
        • 4206

        #4
        من اجمل ما قرات هذا الصباح
        بوح راقي وانيق الحضور كلمة وجمالية تاخذالى عوالم من ابداع
        كنت رائعة جدا حين قلتِ :


        إجمَعني حَرفاً حَرفاً وتَوسَد قَلبي نَبضاً نَبضاً
        وأحتَويني رُوحاً تُحلِقُ في أجواءِ سُكناكَـ
        فقد كَتبتُكَـ بدفَاتِر حُبي أيُها المُغرمُ الحَاني
        الجَامِحُـ الصَادق اللذَيذ

        دمت مبدعة غادة القديرة

        فاطمة الزهراء
        لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

        تعليق

        • غاده بنت تركي
          أديب وكاتب
          • 16-08-2009
          • 5251

          #5
          الاخ خالد البار
          طوقتني بعقد من ياسمين
          واعلم أن حرفكَ مطر
          وانه كطلة القمر
          كالنور كالنسيم كالسحر
          وحين امطرت أحسست أنني ارتطمت
          بالارض بالبحر
          بالسماء ,

          كل الشكر والتقدير
          للحضور الذي جعل المكان يمتليء بالفل
          والاقحوان

          سلمت ,
          نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
          الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
          غادة وعن ستين غادة وغادة
          ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
          فيها العقل زينه وفيها ركاده
          ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
          مثل السَنا والهنا والسعادة
          ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

          تعليق

          • خالدالبار
            عضو الملتقى
            • 24-07-2009
            • 2130

            #6
            رســــــ (عذراً لم أقصد )ـــــــــالة

            ..........

            أعذريني لم أقصد...../حساب مع النفس ..إحجام وإقدام ..
            (بين اللضى والزمهرير مساحة لا تُرى إلا بعين شاعر)
            أرى فيها إنهمارا للدموع..
            لا أرضاها ....ولا أريدها ...لعيني حبيبي...؟

            *******

            إني أحبكِ مثلما
            تلك الزهور تحب صبحا
            مفعما
            إني أحبكِ من زمانٍ....؟إنما
            لم أستطع؟
            بوحا
            بحبكِ يا...منى؟
            إني أحبك ..إني أحبكِ
            والآن أصدع...بالقرار
            بمحفلٍ
            إني أحبكِ
            يا ...يامنى؟
            لأن حبكِ..ملهم...
            فلا يكون المبهم....؟
            حتى الزهور تغار من حبي
            لكِ
            حتى الحروف تغار من حبي
            هنا
            لأ ن حبكِ ملهمي...
            فلا يكون المبهم

            هل أنكر الورد الذي نعمَ
            الفؤاد بعطره؟
            هل أنكر الحب الذي خفق
            الفؤاد بحبه؟
            أمدا ..طويلا
            ؟؟
            وما يزال هو الهوى
            كلا ..ومن خلق السماء
            وعندم.
            ...
            حوريتي
            أنتِ
            فهل أكون...أنا ..أنا..؟
            قولي بربكِ
            من ..أنا
            ؟
            إني أحبكِ مثلما تلك الزهور تحب
            صبحا ...مفعما
            إني أحبكِ من زمانٍ إنما لم أستطع
            بوحا بحبكِ يا منى
            ؟؟؟
            قولي بربكِ
            من ..أنا
            وهل أكون ..أنا ..أنا ؟
            حوريتي..:
            إني أحبكِ مثلما تلك الطيور.تحب صبحا
            مفعما.......
            رفقا بقلبٍ هام في قلبٍ
            هنا
            رفقا بقلبٍ هام ..في خمر اللمى
            *****
            علميها يا حروفي علميها=أنني أهوى هواها واقنعيها
            وانقلي شوقي إليها في شجونٍ=لحنه ..شوق محبٍ يصطفيها
            انزف الدمعة من مقلة عيني=أرتجي عذر محبٍ يرتجيها
            واخبريها أن قلبي بات مظنى=في لظى الأظداد حبُ يجتديها
            آه..يا كل فنوني....وجنوني=يثْمل الحب بكأسٍ أنتِ فيها
            *******
            حوار مع النفس ....ولكِ ايتها أيتها النفس الغالية...الخيار
            فما أنا إ لا محبا وجد ذاته
            بين يديك..واترفع عن صورة
            الإستغلال لتحقيق الغاية
            فانتِ عندي أسمى
            وأرقى من غاية
            ****
            خالدالبار
            أخالد كم أزحت الغل مني
            وهذبّت القصائد بالتغني

            أشبهكَ الحمامة في سلام
            أيا رمز المحبة فقت َ ظني
            (ظميان غدير)

            تعليق

            • طارق الايهمي
              أديب وكاتب
              • 04-09-2008
              • 3182

              #7
              المبدعة الرائعة غادة
              طاب مسائك وكل عام وانت بألف خير
              قرأت هنا حرف توهج بروعة جمال صياغته
              فطاب لي التجوال على ساحله أتخطا بين الحرف والحرف
              أرتشف ما راق لي من روعة جماله
              كنت رائعة هنا سيدتي
              فما أعذب الحرف حينما يعزف لحنه على أوتار الشوق والحنين
              خالص تحياتي
              طارق الايهمي



              ربما تجمعنا أقدارنا

              تعليق

              • آمنه الياسين
                أديب وكاتب
                • 25-10-2008
                • 2017

                #8
                أيتها المعزوفة التي تشدو بها

                أوتار ناي أصيل

                ذلك القلم

                الذي يقف الجميع امامه

                ساكنين

                سارحين

                مبهورين

                غاليتي ... جميل وبليغ ما قرأته في اعلاه

                وابلغ ما قرأت سؤالكِ ...

                مَاذا يَفعلُ المُشتاق ؟

                غاده ... رائعة انتِ وزياده

                تقبلي مروري الاول في متصفحكِ

                و

                تقديري

                ر
                ووو
                ح

                تعليق

                • غاده بنت تركي
                  أديب وكاتب
                  • 16-08-2009
                  • 5251

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة
                  [frame="13 98"]كاس منكسر
                  وقفت هنا لبرهه..
                  وامعنت النظر..
                  وحدقت في مكنون حرفكِ..
                  وجدت همســاتكِ ســـاحـــره ..
                  لا يسعني إلا ان اشكرك على ابداااااااعك..
                  غادة بنت تركي سلمت لكِ اليد التى سطرت الأحساس الراقي وهذا الشعورفي خاطرتكِ بقوة.
                  تقبلي مروري ولي عــــــودة كلما أشتقت لجمال الحرف فسأجده هناااا؟ [/frame]

                  ايها الرائع الراقي الجميل
                  دكتورنا واخي الغالي
                  كيف اشكر رقتكَ ولطفكَ
                  كيف اقدم الامتنان امام هتان حضوركَ المنعش
                  بحثت عن كلمة شكر فلم اجد ما يستحق ان يُكلِل
                  ما تهديني من سرور

                  سلمت وكل امتناني ,
                  نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                  الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                  غادة وعن ستين غادة وغادة
                  ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                  فيها العقل زينه وفيها ركاده
                  ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                  مثل السَنا والهنا والسعادة
                  ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                  تعليق

                  • غاده بنت تركي
                    أديب وكاتب
                    • 16-08-2009
                    • 5251

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
                    من اجمل ما قرات هذا الصباح
                    بوح راقي وانيق الحضور كلمة وجمالية تاخذالى عوالم من ابداع
                    كنت رائعة جدا حين قلتِ :


                    إجمَعني حَرفاً حَرفاً وتَوسَد قَلبي نَبضاً نَبضاً
                    وأحتَويني رُوحاً تُحلِقُ في أجواءِ سُكناكَـ
                    فقد كَتبتُكَـ بدفَاتِر حُبي أيُها المُغرمُ الحَاني
                    الجَامِحُـ الصَادق اللذَيذ

                    دمت مبدعة غادة القديرة

                    فاطمة الزهراء

                    واجمل حضور كل صباح

                    يكفيني قرائتك وحضوركَ وكلماتكَ
                    لكي ادرك انني كتبت ما يستحق


                    كل شكري وتقديري الموغل في الامتنان

                    مودتي ,
                    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                    غادة وعن ستين غادة وغادة
                    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                    فيها العقل زينه وفيها ركاده
                    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                    مثل السَنا والهنا والسعادة
                    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                    تعليق

                    • إيمان عامر
                      أديب وكاتب
                      • 03-05-2008
                      • 1087

                      #11
                      آهه
                      الشَوق , الشَوق ..؟
                      حِينَ يَحتَلُ الشَوقُ كُل ذَرة في القَلبـ
                      حِينَ يَستولي على كُل نَبضةِ في الجَسد
                      حَينَ يَقفزُ مَن فَوقِ أهدابِكَـ ليَسُكن بينَ الاحداق
                      ويَنسلُ إلى داخلِ أروقةِ النَفس ويَستوطِنَ كُل الزَوايا
                      حِينَ , وحِينَ , وحِينَ ..؟
                      مَاذا يَفعلُ المُشتاق ؟



                      الله الله

                      رائع وأكثر استاذة غاده

                      حروفك ينبوع من العزف المتوحد في محراب القلم

                      استمتعت بين متصفحك المتوهج المتألق

                      دام إبداعك ودام قلمك ينبض بحب

                      لك محباتي وأرق تحياتي
                      "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                      تعليق

                      • رحاب فارس بريك
                        عضو الملتقى
                        • 29-08-2008
                        • 5188

                        #12
                        الأخت المميزة غادة التركي

                        لم أجد مكانا أنسب , لمباركتي لك بتلقي مهمة الإدارة

                        بقسم الخاطرة ومن هذا المكان ...

                        مبروك علينا تواجدك بيننا , تستحقين المهمة وعن جدارة ..

                        يدا بيد أتمنى أن نتعاون معا , فأنت نعم الاخت ونعم الصديقة ..

                        اليوم دخلت فقط لتهنأتك ..

                        بالنسبة لرأيي بموضوعك هذا ..أكيد سأعود لاحقا لأدون رأيي ..

                        فهو نص يستحق التعليق ...

                        لك مني اجمل باقة ورد

                        سأعود فتحمليني ..

                        رحاب

                        ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                        تعليق

                        • غسان إخلاصي
                          أديب وكاتب
                          • 01-07-2009
                          • 3456

                          #13
                          الثملة بقوافل العشق غادة الرقيقة
                          مساء الخير
                          بوركت ،وصحّ لسانك ،إنك شاعرة المليون ،وسوف تُسلّم لك من الأستاذ الموجي بعد الانتهاء من رمضان الكريم -إن شاء الله - شورأيك حبيبنا ؟
                          لكن من خبرتي المتواضعة أرى أن الإبداع له رصيد من الواقعية -الله أعلم -إذا يجب أن نتوجّه بالشكر إلى من حرّك هذه المشاعر الجارفة ،فسكبت اللؤلؤ والجمان في كلمات تمرّدت على عواطفها متجاوزة الرقابة الداخلية والخارجية، وكسّرت كل القوانين المرعية وغير المرعية في الوصول إلى سدّة الغرام في غفلة من القلوب( المكوية )
                          0وسوف أطلب من الأستاذ الموجي إصدار قرار حازم إداري ينصّ على :
                          منع القلوب المتيّمة الولهانة بسلوك مبدأ -التصريح -والاكتفاء - بالتلميح
                          0لقد أدنفتنا -غادة - وحرقت كل المراحل ،وحرّكت البشر والحجر
                          0حرام عليك يا 0000000000! !
                          تحياتي لك وودي يا أحلى عاشقة ،ودمت بخير 0
                          (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                          تعليق

                          • د.مازن صافي
                            أديب وكاتب
                            • 09-12-2007
                            • 4468

                            #14

                            يا نصفي الاجمل من كل النازحين في هجرة القلوب الى الجماد حيث ينعدم الاحساس

                            اعلم ان مجرد غيابي يؤلمك وانني جرحتك كثيرا وسجلت اسمك في قائمة " الانتظار لعودتي "

                            وكنتِ انت الوحيدة التي تطلُ عليَ وتؤنس وحدتي وترسم طريقي كلما عصفت بي رياح السقيع

                            والحيرة ..... اخبريني عن نبضك ... قلتِ لي في اخر السطر انه كان مريضا ... يئن من رحلة

                            طالت .... ودموع اغرقت الطريق ... قولي له انني مشتاق له مشتاق ..... واحن ان اضمه في

                            نبضي الحزين لاجله ... اخبريه عن قصتنا ووعد اللقاء القريب .... احكي له عني .... عن كل

                            شيء .... كل شيء .. وهدئي من روعك قليلا ..... والله ابكي كلما مر طيفك هنا .... وانت الكائنة

                            في اعماقي ..... واتوق جدا ان اضمك .. واضمك ... واغمض عيناي .... هل انتهت الرحلة ...

                            هل عدنا الى اول الطريق ... مشتاق لك والله مشتاق ....

                            الأخت غادة.. وشكرا لــ بوح القلب من سويداء المشاعر الصادقة والمعبرة .. تأثرت بنصك جدا ..
                            4-9-2009

                            مجموعتي الادبية على الفيسبوك

                            ( نسمات الحروف النثرية )

                            http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

                            أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم

                            تعليق

                            • غاده بنت تركي
                              أديب وكاتب
                              • 16-08-2009
                              • 5251

                              #15
                              الاخ خالد
                              كلمات كأجمل ما يكون
                              لكَ مِداد من الشكر ،
                              نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                              الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                              غادة وعن ستين غادة وغادة
                              ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                              فيها العقل زينه وفيها ركاده
                              ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                              مثل السَنا والهنا والسعادة
                              ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                              تعليق

                              يعمل...
                              X