تويت
يبلغ الخمسين من عمره يرتدي الجبة والقفطان وعمامة تشي بعمقه وعلمه وفطنته وفوق ذلك له لحية مهيبة تدخل في قلبك الراحة والثقة .. وفي يوم إعتلى المكان خطيبا في الناس فأخذ يلوح بيديه ذات اليمين وذات اليسار وبكى فابكى الناس ومن حماسه انزاحت الجبة التي يرتديها للخلف ثم سقطت , واشتد حماسه في الدفاع عن الدين فأخذ يلوح بيديه مرة أخرى ثم ينزل درجة من درجات المنبر ويصعد أخرى حتى انخلع القفطان عنه والناس في اشد العجب !! وأخذ لسانه يلهج بالدعاء لله أن يقضي على القوم الكافرين وأثناء رفعه ليديه ارتطمت بالعمامة فسقطت وبكى الرجل أثناء الدعاء والناس في اشد العجب !! وكانت غضبة الشيخ على الكافرين كبيرة لدرجة أنه جذب لحيته فانخلع الماسك ... فضحك الناس ، وازداد ضحكهم عندما رأوا الثياب الداخلية الحقيقية للرجل فقد كانوا يجلسون في السيرك أمام البلياتشو
-
-
شوف يابنى .. تلميحاتك السخيفة لاتخفى على أحد .. فإما أنم تلتزم الأدب والموضوعية وأما أن تذهب إلى حال سبيلكإنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. -
أستاذنا الفاضل محمد الموجي
يبدو أن القصة لم تعجبك
أنا يا أخي الفاضل كتبت قصة مجرد قصة من وحي الخيال فلماذا تغضبك ولماذا تشخصن المسألة أنت ياسيدي الفاضل خرجت من مناقشة العمل إلى الهجوم على شخصي بلا مبرر وأنا لن أذهب إلى حال سبيلي فهذا المنتدى هو حال سبيلي وقد أعجبت بكم جدا فارجو أن لا تأخذ القصة على محمل سيء وقد سبق وكتب يوسف إدريس قصة عن البلياتشو فلم يغضب أحد فلماذا أنت تغضب الآن ارجوك ياسيدي ناقش القصة أرفضها أو أقبلها وابتعد عن شخصيتي
تحية حناويةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الحناوي مشاهدة المشاركة
والله أتركك لضميرك .. وعارض كما تشاء هذا حقك .. لكن ارجوك للمرة الأخيرة لاداعي للإسقاطات الخايبة .. وناقش بالأدلة العقلية والشرعية كل ماتود مناقشته .. فهذا حقك .. وليس منحة من أحد .. لكن اللجوء للأساليب الصبيانية لايليق بالرجال .. ولن يقبله أحد هنــأ .إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
...كيف تتحول قصة عادية إلى وسيلة للتحقير من شأن كاتبها ؟!المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
سامحك اللهتعليق
تعليق