اللون الأحمر
والبساط الأحمر
والليل "الأحمر"
ووردة حمراء لم أحب
ولكن وما دمنا في مسرح جنون ف جنون فلا بأس أن [gdwl]ننقل[/gdwl] لكم وجهة نظر أخرى
اللون الأحمر والحمار هما من الجذر(حمر)، وبما أنهما من جذر واحد يربط بينهما، فلا بد أن يكون بينهما رابط في المعنى، هو الذي يدور حوله جذرهما، وإلا كان استعمال العرب للجذور في وصف ما يحتاجونه مقطعًا وارتجاليًا، لا يقوم على أساس ثابت ومتين
اللون الأحمر هو أدنى ألوان الطيف المرئي، وأقله طاقة، وما تحت الحمراء غير مرئي وهو أدنى منه في طاقته، واللون البنفسجي هو أعلى ألوان الطيف المرئي أشده طاقة، وما فوق البنفسجي أعلى منه في طاقته، والملاحظ في الأشياء التي يتغير لونها أن سهم التغيير في الغالب يكون من أعلى إلى أسفل، أي من البنفسجي إلى الأحمر؛ فمثلاً لون "الطماطم" يتغير من الأخضر إلى الأصفر، ثم إلى الأحمر، والبرتقال من الأخضر إلى البرتقالي، والتفاح من الأخضر إلى الأصفر، أو الأحمر، فالأحمر أدنى درجات الطيف، وما كان لونه أحمر لا يتغير في الغالب إلى لون آخر فوقه في طاقته، وفقدان الطاقة أيسر وأسهل من زيادتها، وإذا تغير اللون الأحمر تغير إلى السواد كتغير لون الدم الأحمر إلى السواد0
والحمار هو في آخر درجات سلم الحيوانات التي اكتسبت مهارات وسلوكات من التربية والتدريب، ولا يصلح الحمار إلا لما فطره الله تعالى عليه من الحمل والركوب
وأقرب ما نريده من الحمار والأنسب لفطرته هو حمله على منافسة غيره في ميدان السباق، حتى أن العرب قالت من يأسها في النجاح على حمله على السباق: الحمار حمار ولو بين الخيول ربا،
لقد عرفت العرب تدريب الكلاب على الصيد، والحراسة، ورعي الأغنام، وتدريب الصقور على الصيد، وتدريب الخيل على السباق، وعلى المناورة في الحرب، وفي أداء حركات استعراضية، وعرف الناس تدريب القردة والقطط والطيور، وحيوانات من البر والبحر، ونجحوا في ذلك إلا الحمار، فقد بقي على ما فطره الله عليه، لم يكتسب من التدريب شيء يذكر0
هذا سر العلاقة بين الحمار واللون الأحمر؛ فكلاهما من جذر واحد، وكلاهما في أدنى درجات السلم من جنسهما، ولا يرقيان في الغالب إلى درجات أعلى في سلميهما
والبساط الأحمر
والليل "الأحمر"
ووردة حمراء لم أحب
ولكن وما دمنا في مسرح جنون ف جنون فلا بأس أن [gdwl]ننقل[/gdwl] لكم وجهة نظر أخرى
اللون الأحمر والحمار هما من الجذر(حمر)، وبما أنهما من جذر واحد يربط بينهما، فلا بد أن يكون بينهما رابط في المعنى، هو الذي يدور حوله جذرهما، وإلا كان استعمال العرب للجذور في وصف ما يحتاجونه مقطعًا وارتجاليًا، لا يقوم على أساس ثابت ومتين
اللون الأحمر هو أدنى ألوان الطيف المرئي، وأقله طاقة، وما تحت الحمراء غير مرئي وهو أدنى منه في طاقته، واللون البنفسجي هو أعلى ألوان الطيف المرئي أشده طاقة، وما فوق البنفسجي أعلى منه في طاقته، والملاحظ في الأشياء التي يتغير لونها أن سهم التغيير في الغالب يكون من أعلى إلى أسفل، أي من البنفسجي إلى الأحمر؛ فمثلاً لون "الطماطم" يتغير من الأخضر إلى الأصفر، ثم إلى الأحمر، والبرتقال من الأخضر إلى البرتقالي، والتفاح من الأخضر إلى الأصفر، أو الأحمر، فالأحمر أدنى درجات الطيف، وما كان لونه أحمر لا يتغير في الغالب إلى لون آخر فوقه في طاقته، وفقدان الطاقة أيسر وأسهل من زيادتها، وإذا تغير اللون الأحمر تغير إلى السواد كتغير لون الدم الأحمر إلى السواد0
والحمار هو في آخر درجات سلم الحيوانات التي اكتسبت مهارات وسلوكات من التربية والتدريب، ولا يصلح الحمار إلا لما فطره الله تعالى عليه من الحمل والركوب
وأقرب ما نريده من الحمار والأنسب لفطرته هو حمله على منافسة غيره في ميدان السباق، حتى أن العرب قالت من يأسها في النجاح على حمله على السباق: الحمار حمار ولو بين الخيول ربا،
لقد عرفت العرب تدريب الكلاب على الصيد، والحراسة، ورعي الأغنام، وتدريب الصقور على الصيد، وتدريب الخيل على السباق، وعلى المناورة في الحرب، وفي أداء حركات استعراضية، وعرف الناس تدريب القردة والقطط والطيور، وحيوانات من البر والبحر، ونجحوا في ذلك إلا الحمار، فقد بقي على ما فطره الله عليه، لم يكتسب من التدريب شيء يذكر0
هذا سر العلاقة بين الحمار واللون الأحمر؛ فكلاهما من جذر واحد، وكلاهما في أدنى درجات السلم من جنسهما، ولا يرقيان في الغالب إلى درجات أعلى في سلميهما
تعليق