جنون ف جنون ..الحباشة وسليم ف مسرح ملتقى الفنون //يوميا الدعوة عامة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
    [frame="10 98"]1- من وجهة نظرك كمفكر وعالم اجتماعي له مكانة في هذا المجال ، نحن نعرف ما تعريف وتوصيف المشرك بالله ، ونعرف تعريف الكافر والملحد ، فما هو تعريف وتوصيف العلماني ؟. وهل يعتبر العلماني كافر كما يدعي البعض ؟.[/frame]
    الأخ يحيى
    كنت أريد البعد عن هكذا جدل
    فالملتقى أصبح يفيض
    وهكذا مواضيع
    ولأن تكفير المسلم إثم كبير
    ولأن الله يحاسبنا على النيات
    فمن أنا
    الذي يسمح لنفسه أن يكفر أحد
    هذة العلمانية ملأت الدنيا ضجيجا
    وملأت صفحات النت تعريفا
    ومنها ما يدخل فعلا في "التكفير"
    لقد قرأت لك مشاركة في أحد مواضيع "العلمانية"
    وأحسست إنك كنت تتعامل بالعلمانية _بمفهوم العلم واستخدام العلم وهذا لا يكفر أحد
    ولكن أخي يحيى
    مفهوم العلمانية والذي كتب عنه صفحات وصفحات وبحث بسيط يعطيك مئات الصفحات
    هذا المنشور ورموز الدعاة له لا يقصدون ذلك
    هم يستخدمون العلمانية بمفهوم الإساءة للدين وفصل الدين والمعتقد عن أي أمر يخص النظام الاجتماعي
    وهنا نقترب من مفهوم التكفير
    أخي يحيى
    قبل أن نقول ماركس وأنا أعرفك بأنك تميل للشيوعية كمبدأ سياسي وليس كمبدأ ديني كما فهمت منك ورغم أن من الصعوبة أن نتفهم ذلك
    ولكن أنت ونيتك
    أنت ومقدار التزامك بتعاليم الإسلام
    وأعود للقول
    فقبل أن نقول ماركس
    يجب أن نقول
    ماذا قال محمد صلى الله عليه وسلم؟
    وماذا قال القرآن العظيم؟
    فإذا لم نجد إجابة
    يمكننا بعد ذلك البحث عن إجابات عند أهل الثقة من الرجال
    ذات مرة غضب مني الأخ محمد رندي عندما قلت عن بعض هؤلاء الرجال من الغرب "من لا نعرف آباء لهم"
    أخي محمد رندي فهم كلامي خطأ
    كان القصد أن هؤلاء الرجال من الغرب الذين نتخذهم "قدوة"
    ونقتبس من أفكارهم
    ونتفاخر بإنتماءنا لهم
    هم في الحقيقة
    فعلا
    لا
    آباء لهم
    وإن كنا نصدق علوم التربية بأن الطفل هو نتاج البيئة
    فهؤلاء هم نتاج أسر تعفنت من وباء الإنحلال
    فكيف نستشهد بهم
    وكيف نطبق فكرهم علينا
    وخاصة إذا كان ما يقال يخالف ما ارتضيناه من إسلام

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة
    رمضان كريم
    واهل السماح ملاح
    واعتقد ان هناك قربا بين مفهوم العولمه ومفهوم العلمانيه وهذا مني اجتهاد
    العلمانيه هي فوضى الثبات وضد الالتزام والركون الى حرية الاعتقاد وهي بهذا المعنى تكون مشاع وتقترب من الشيوعية في السلوك والاخلاقيات ان لم اكن مخطئا
    ولن يكون المقصود بالعلمانيه العلم واهله ومناهجه فهذا موضوع اخر له ابوابه في النهضه والتقدم والمعتقدات لا تقيد البحث فيها والسؤال عن اسرارها
    العلمانيه عولمة الافكار وعولمة الاقتصاد والجغرافيا واصل الحضارات ونهاية التاريخ القديم لانه ذكريات وفتح بوابه جديده لتاريخ لونه وشكله وطعمه امريكاني واتباعه من اهل الشمال ليزداد الثراء هناك ويزداد الفقر عندنا
    رحلة المصطلحات تاخذنا الى ما نعانيه في العولمه من خط الالحاد وليس الالحاد ذاته لان العلمانيه في مظهرها اتساع للكائن في المكان وخيارات مفتوحه لكنها لا تكون محدده بالالحاد وان كان الشر في حالات العولمه الاقتصاديه له الف باب وباب
    مودتي
    وانتظر التصحيح في هذا الاجتهاد
    ولكم كل التقدير وكل الاحترام
    [frame="10 98"]
    العزيز الغالي أخي يسري

    كلمة علماني مصطلح وهمي لا يمثل شيء ، لأن كل إنسان على وجه الأرض هو علماني ..
    الله علم آدم الأسماء كلها .

    والعولمة هي نتاج ما وصلت إليه أرقى مراحل الرأسمالية (الامبريالية ) العالمية ، لإحكام قبضتها على العالم والأرواح .. بحيث تتحول الدول والدويلات والشعوب المسحوقة والغير مسحوقة ، على أماكن لرمي النفايات من مخلفات الصناعات ، وتحويل الشعوب إلى آلات استهلاكية وعبيد .

    والشيوعية هي العدو للامبريالية والرأسمالية ولا تستغرب أن تتحقق نبوءة كارل ماركس بحلول الاشتراكية العلمية والتي ينتهي فيها صراع الإنسان مع أخيه الإنسان ويبدأ صراعنا مع الطبيعة وتكون طبقة الأوزون في حينها قد أصبحت بحجم السماء .

    وحتى مصطلح ثراء وأثرياء سينتهي لأن أصحاب المال هم أسياد العالم
    الامبريالية ، حيث لا حدود ولا وطن معين فالكرة الأرضية من القطب المتجمد للقطب المتجمد وما بينهما ملكا لهم، والأسلحة الفتاكة لهم ، والجيوش لهم ،ورؤساؤنا منذ ردح من الزمن أصبحوا لهم ، وسوف يصنعون لنا لأمثالنا نحن عدوا وهميا ننشغل به .

    ودمت أيها العزيز الغالي
    دمت سالما غانما [/frame]

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    [frame="10 98"]الأسئلة الخمس الجديدة

    إلى محمد سليم



    السؤال الأول :

    إذا تزوج ذكر أخضر من أنثى من اللون الأحمر،أو ذكر أحمر من خضراء ، أو العكس .. ما لون المولود الجديد ؟.

    السؤال الثاني :

    يقال أن الفكر المثالي يفسر الظواهر الطبيعية كالزلازل البراكين على أنها غضب من الله ، بينما الفكر المادي يفسرها تفسيرا علميا أو يقضي عمره في البحث والتنقيب ليجد السبب الذي أدى إلى هذه الظاهرة ، كيف يفسر الخضر تلك الظواهر ؟.

    السؤال الثالث :


    أنت في الصحراء حيث لا يوجد أحدا ، واشتريت جملا من هناك وعدت به إلى شوارع القاهرة ، هل تتقيد بإشارات المرور ؟ فهل أنت متقيد ؟ وأي من الإشارات المرورية تتبع إشارة السيارات أم إشارة ألمشاة ؟


    السؤال الرابع :

    كيف تتصرف لو كنت أنت جلجامش وتتجول في شوارع أثينا ، وصادفك على حين غرة "أحد كتاب الانترنت " وبيده "لاب تاب "
    ومزود بكاميرا رقمية ، (وميكرفون ) يعمل على العدادات ، وفارة "ليزيرية " مسمسمة مضويَّة .


    السؤال الخامس :

    لو كنت في اليونان تجوب شوارع أثينا ، وصادفك امرأة حسناء وحيتك
    وقالت لك : حبيبي
    وأنصحك بمعرفة معنى الكلمة في اليونانية قبل أن تجيب .
    كيف تتصرف ؟. [/frame]

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    رمضان كريم
    واهل السماح ملاح
    واعتقد ان هناك قربا بين مفهوم العولمه ومفهوم العلمانيه وهذا مني اجتهاد
    العلمانيه هي فوضى الثبات وضد الالتزام والركون الى حرية الاعتقاد وهي بهذا المعنى تكون مشاع وتقترب من الشيوعية في السلوك والاخلاقيات ان لم اكن مخطئا
    ولن يكون المقصود بالعلمانيه العلم واهله ومناهجه فهذا موضوع اخر له ابوابه في النهضه والتقدم والمعتقدات لا تقيد البحث فيها والسؤال عن اسرارها
    العلمانيه عولمة الافكار وعولمة الاقتصاد والجغرافيا واصل الحضارات ونهاية التاريخ القديم لانه ذكريات وفتح بوابه جديده لتاريخ لونه وشكله وطعمه امريكاني واتباعه من اهل الشمال ليزداد الثراء هناك ويزداد الفقر عندنا
    رحلة المصطلحات تاخذنا الى ما نعانيه في العولمه من خط الالحاد وليس الالحاد ذاته لان العلمانيه في مظهرها اتساع للكائن في المكان وخيارات مفتوحه لكنها لا تكون محدده بالالحاد وان كان الشر في حالات العولمه الاقتصاديه له الف باب وباب
    مودتي
    وانتظر التصحيح في هذا الاجتهاد
    ولكم كل التقدير وكل الاحترام

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    أكتب هذه المداخلة فقط بسبب إلحاح العم سلُمْ للمشاركة في موضوعه، وتعليقا على المداخلة التالية التي كتبت بعنوان الحديث بلا حرج فأقول





    من المضحك أن يظهر شلّة العلمانية والديمقراطية في الموقع بمظهر الضحيّة بعد كل ما عملوه وأثاروه من مواضيع ومن زوابع ومن غبار خلال الفترة الماضية.

    والمصيبة لا يوجد بينكم واحد حتى الآن مؤهل للنقاش بأسلوب بعيد عن السب والشتائم وقلّة الأدب مع كل رأي اختلف معه بغض النظر رجلا كان أو امرأة،

    فعرفنا حقيقة معنى مفهومكم لحريّة الرأي بمعنى الإقصاء والإلغاء وتشويه صورة كل من تختلفون معه وبألفاظ وتعابير تعف عنها الأنفس، وعرفنا كيفية أنكم لا تستطيعون العيش بدون التمييز الطبقي، وعرفنا أنكم لا تستطيعون العيش بدون السلطة الأبوية على الإطلاق التي تستغلونها ابشع استغلال مع من تختلفون معه بالرأي، وعرفنا أنكم تقفون ضد أي تطوير لأي مفاهيم وضد محاولة استيعاب أي أفكار جديدة

    أي أدب وأي مسرح يمكن أن يكون بمثل هذه المفاهيم التي خبرناها منكم بالتجربة العملية؟!!!

    هذا تهريج وفوضى وعبثية ولا يمكن أن تنتج أي شيء يمكن أن يُنظر له باحترام وتقدير إلا من العبثيين والفوضويين والمهرجين وهؤلاء لا يمكن أن تعتمد عليهم في عمل زيادة وعي يساعد على التطوير والتقدّم من وجهة نظري

    ما رأيكم دام فضلكم؟


    [frame="5 98"]هههههه حلوت يا جدعان .......!
    [frame="4 98"]
    أهلا وسهلا أخي أبو صالح ..

    نور المتصفح بوجودك ويا ميت هلا ومرحبا فيك وفي الرائحة الطيبة .

    هذه رسالة ترحيبية بك وبحضورك .. وتأكد يا أبو صالح أنني لا أحمل لك في قلبي إلا كل احترام ومحبة

    لي عودة للحوار بسبب انفصال الشبكة عدة مرات ، وشطب أكثر من رد بسبب انقطاعها .

    لك التقدير ويا هلا في أبو صالح .[/frame][/frame]

    اترك تعليق:


  • حكيم عباس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
    [frame="10 98"]
    الحكيم حكيم عباس

    وأحب أن أوجه نفس السؤال إلى الحبيب حكيم عباس ولكن بشكل يختلف قليلا
    وهو ... هل يوجد في الواقع شخص على وجه البسيطة ليس علماني ؟. وما هو الفرق بين الفكر المثالي والفكر المادي ؟.

    لك كل زهر الدحنون الأحمر .[/frame]
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    [align=CENTER][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]

    الأخ العزيز يحيى
    تحياتي

    أما سؤالك الأول: هل يوجد في الواقع شخص على وجه البسيطة ليس علماني ؟

    الجواب : نعم .. يوجد
    فالمولود الجديد قبل أن يفتح عينيه هو ليس علمانيا (لا ينتمي لهذا العالم المرئي - يعني الدنيا) و لكن عندما يفتح عينيه (بفتح العين) يصبح علمانيّا ، أي ينتمي لهذا العالم - بمعنى الدنيا . لذلك يسارع أبواه لتسميته إسما من أسماء أهل الدنيا و استصدار شهادة علمانيّته (بفتح العين) اي ميلاده في الدنيا.

    أمّا سؤالك الثاني: ما هو الفرق بين الفكر المثالي والفكر المادي ؟

    الجواب: لا فرق من حيث الجوهر فكلاهما يجلس فوق خازوق من نفس المواصفات .
    الفرق شكلي ، فالعلماني يضيّع الوقت و يبدّده و هو يحسب قطر و محيط و طول الخازوق و مقدار توغّله ، أمّا المثالي فيستغلّ الوقت في الدّعاء إلى الله أن يبدّل الحال بأفضل حال.

    حكيم
    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    أكتب هذه المداخلة فقط بسبب إلحاح العم سلُمْ للمشاركة في موضوعه، وتعليقا على المداخلة التالية التي كتبت بعنوان الحديث بلا حرج فأقول



    المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
    [frame="10 98"]أخي العزيز عبدا لرحمن السليمان

    بالنسبة لعمى الألوان فحدث ولا حرج .

    ولنتحدث وبلا حرج ، نحن في بيتنا في إطار الأسرة الضيق لسنا لونا واحدا على الإطلاق ، كل له لونه ومذاقه الخاص ، ما أقصده أن حسابات الدنيا تختلف عن حسابات الآخرة ، وأن حساب "القرايا" ليس كحسابات "السرايا".

    نحن هنا وفي الخارج جميعنا ودون استثناء ، نحلِّق على أجنحة الخيال إذا ما حاولنا أن نبدأ حوارا جادا ، فإن أقوالنا سوف تكون وكأنها من كوكب آخر وكأن محدثك ليس من هذا الكوكب حتى أن البعض يأخذه الخيال كل مأخذ فيتقمص در الأنبياء والمرسلين ، بل ويتعدى الأمر أكثر من ذلك لتصل به النشوة التحليقية ليظن بأنه مرسل للدفاع عن الله والذي يعتقد أن الله هو المستهدف وأنه المنقذ لهيبة الرب سبحانه عما يتخيلون .

    أليس الله هو القاهر والسميع والعليم والمتكبر والجبار والعظيم والباسط والذي إذا قال للشيء كن فيكون ، ويأتي هذا الشيء الضعيف الذي لا يملك زمام أمره لينبري مدافعا عن الله .

    الله عندما أرسل الرسل ، قال لهم : لست عليهم بوكيل ، وما أرسلناك إلا بشير ونذير ، وما أنت إلا رسولا للعالمين ، ولا إكراه في الدين .

    تقول لي أن معي حق فيما يتعلق بعمى الألوان ،ولكن ليس جميعا !
    وأنا أقول نعم ليسوا جميعا ، ولكن المعضلة تكمن في أننا سجناء فعلا وعبيد رغباتنا ونزواتنا وخيالاتنا وأمراضنا ، ولا نحتاج لأن نتصور أننا سجناء في كركون من نسيج أيدينا أيدينا نحن ، ونحن تماما كأسماك في حوض والحوض في قارب والقارب في المحيط المترامي الواسع .

    صحيح أننا أحياء ، وصحيح أننا نتحرك بمساحة تسمح للواحد بالتشقلب بالوضعية التي يريد ضمن هذا الصندوق الزجاجي يشاهدنا العالم الذي يعيش الحياة الدنيا حقيقة وليس خيالا .

    أي حياة دنيا نعيش ونحن نرزح تحت بصاطير أبنائنا ، أحد رجال الدرك في إحدى المظاهرات قذف والده بقنبلة مسيل للدموع ، وطسه في "النبوت " بأم رأسه ، هذا هو الواقع ولا شيء غيرة .

    ليس للدين أي علاقة لا من قريب ولا بعيد ، وأقول لكل الذين يغالون ويكفرون هذا ويتجنون على رأي ذاك ، ما الذي أتى بكم هنا أليس الأجدى أن تتهجدوا وتعبدوا الله حق عبادته ؟ .

    المسرح يا سيدي يستطيع أن ينظم هذه الفوضى ويرتبها ويعيد صياغتها من جديد.

    والمسرح أيها العزيز بالتعاون مع الجميع هو أرقى وسيلة ممكنة للتعامل ،ويستطيع أن يعكس وعي وثقافة وفكر ليسهل للجميع تناول جرعات الدواء لمحاربة داء التخلف الفكري والاجتماعي والنفسي والعلمي .
    والمسرح يحيل قسوة الحياة الواقعية وفوضويتها ، إلى نظام والى سكينة ، ويفتح نافذة من التأمل وانفتاح الذهن للحظات لأجل التفكر والتعقل والتدبير .

    ويستطيع المسرح إذا ما أعتمد على أفكارك ورؤيتك ورؤية وأفكار الجميع بما فيها الفكر الديني وتصويب مساره إلى مساقه الايجابي في ما يرغب أحدهم في الدعوة إلى الله .

    الاقتراح:
    أن نتخلص من الانغلاق على الذات ، وعلي أن أومن بأن المسرحي بحاجة إلى الشاعر وبحاجة إلى الموسيقي ،وبحاجة إلى مصففة الشعر ومصممة الملابس والماكياج، والديكور .
    وكذلك الشاعر عليه أن يعلم أن قصيدته في المسرح صوف تصل إلى المتلقي ، وكذلك المفكر يجد فكره يتجسد تشخيصا على الخشبة ، ويصلح ما فاته أن يفكر به والناقد يطرح رؤيته النقدية وهكذا تماما كدورة الحياة ، وهذه حقيقة وليسن مدينة أفلاطون . ولا أعتقد أنني أضيف جديدا إذا قلت المطلوب ما يلي :
    1-: احترام الرأي والرأي الآخر ،وقبول الآخر هل الأخ المسيحي الذي هو عضو في هذا الملتقى أليس مفكرا وأديبا ونتقاسم الهم معه والحسرة ؟! ثم التعامل الأفقي بين جميع الأعضاء .
    2- دعم وتطوير فكرة الصالون الأدبي والتي يعارضها البعض، وعمل قانون نظام داخلي لهذا الصالون كدستور يلزم الجميع وتحدد وتشكيل هيئة إدارية على طريقة الانتخاب وتكون مدة الدورة كل سنة تنتخب فيها الهيئة العامة هيئتها الإدارية ورئيسها .
    3- الاهتمام بما ينتجه الملتقى ليشعر المبدع أن ما أنجزه له قيمة وتؤتى أكلها ، لا يعقل أن تضع بين يدي الزملاء كتابا أمضيت وقتا وزمنا وجهدا دون أن يلتفت إليه أحد ، أتمنى أن تتشكل لجنة من النقاد تتناول هذه الأعمال بالنقد وطرح السمين منه للمناقشة والحوار حول الموضوع هذا المنجز .


    [/frame]
    من المضحك أن يظهر شلّة العلمانية والديمقراطية في الموقع بمظهر الضحيّة بعد كل ما عملوه وأثاروه من مواضيع ومن زوابع ومن غبار خلال الفترة الماضية.

    والمصيبة لا يوجد بينكم واحد حتى الآن مؤهل للنقاش بأسلوب بعيد عن السب والشتائم وقلّة الأدب مع كل رأي اختلف معه بغض النظر رجلا كان أو امرأة،

    فعرفنا حقيقة معنى مفهومكم لحريّة الرأي بمعنى الإقصاء والإلغاء وتشويه صورة كل من تختلفون معه وبألفاظ وتعابير تعف عنها الأنفس، وعرفنا كيفية أنكم لا تستطيعون العيش بدون التمييز الطبقي، وعرفنا أنكم لا تستطيعون العيش بدون السلطة الأبوية على الإطلاق التي تستغلونها ابشع استغلال مع من تختلفون معه بالرأي، وعرفنا أنكم تقفون ضد أي تطوير لأي مفاهيم وضد محاولة استيعاب أي أفكار جديدة

    أي أدب وأي مسرح يمكن أن يكون بمثل هذه المفاهيم التي خبرناها منكم بالتجربة العملية؟!!!

    هذا تهريج وفوضى وعبثية ولا يمكن أن تنتج أي شيء يمكن أن يُنظر له باحترام وتقدير إلا من العبثيين والفوضويين والمهرجين وهؤلاء لا يمكن أن تعتمد عليهم في عمل زيادة وعي يساعد على التطوير والتقدّم من وجهة نظري

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
    ههه
    اضحك الله سنكم يا رائعين

    يوجد لدى الهنود عيد للالوان وفيه تقاليد وعادات غريبة جدا
    ما شاء الله على الهنود كل شي عندهم مسوين له عيد
    وهذا العيد ما يبقى لون ما يصبغوا انفسهم به
    المشكلة اللي قعدت افكر فيها كثير كيف لهم ان يغتسلوا
    من هذه الالوان ؟؟

    الا على ذكر عمى الالوان سمعت انه يلبسون له نظارات
    مخصوصة يعني هناك حل ولكن المشكلة تخص كيف ؟

    اللهم اجعل كلامنا خفيف على ذوي الالوان الساخنة

    كل الشكر
    [frame="10 98"]العزيزة الغالية بنت تركي

    إذا حضر الماء بطل التيمم ، هنا في المسرح لا لون ولا رائحة ولكن لنا طعم ..!
    أرجو أن تكوني معنا دائما ، أهلا ومرحبا بكِ .
    وباقة ورد من غير ألوان ومن غير ليه ..!! هه

    دمتِ سالمة غانمة [/frame]

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]


    صدقت أخي العزيز، ولكن ليس كلهم!

    من جهة أخرى: أنا أتفهم عمى ألوان جماعتنا ولكن لا ألتمس لهم العذر! يعني تصور سجينا مسجونا نصف قرن في الكركون والكلبجات في يديه وقدميه وقد خيطوا له فمه بالمسلة وجهزوا لاسته قضيب الخيزران .. وتصور أنه ليس في السجن إلا كيت وكيت وكيت .. فماذا تتصور من السجين أن "يطلع معه" وأن يعرف من متاع الدنيا وأحاديث أهليها سوى كيت وكيت وكيت؟!

    ما هو الحل في رأيك يا ترى؟ اقترحه علينا، ولو من على خشية المسرح؟!

    وهلا وغلا![/align]
    [frame="10 98"]أخي العزيز عبدا لرحمن السليمان

    بالنسبة لعمى الألوان فحدث ولا حرج .

    ولنتحدث وبلا حرج ، نحن في بيتنا في إطار الأسرة الضيق لسنا لونا واحدا على الإطلاق ، كل له لونه ومذاقه الخاص ، ما أقصده أن حسابات الدنيا تختلف عن حسابات الآخرة ، وأن حساب "القرايا" ليس كحسابات "السرايا".

    نحن هنا وفي الخارج جميعنا ودون استثناء ، نحلِّق على أجنحة الخيال إذا ما حاولنا أن نبدأ حوارا جادا ، فإن أقوالنا سوف تكون وكأنها من كوكب آخر وكأن محدثك ليس من هذا الكوكب حتى أن البعض يأخذه الخيال كل مأخذ فيتقمص در الأنبياء والمرسلين ، بل ويتعدى الأمر أكثر من ذلك لتصل به النشوة التحليقية ليظن بأنه مرسل للدفاع عن الله والذي يعتقد أن الله هو المستهدف وأنه المنقذ لهيبة الرب سبحانه عما يتخيلون .

    أليس الله هو القاهر والسميع والعليم والمتكبر والجبار والعظيم والباسط والذي إذا قال للشيء كن فيكون ، ويأتي هذا الشيء الضعيف الذي لا يملك زمام أمره لينبري مدافعا عن الله .

    الله عندما أرسل الرسل ، قال لهم : لست عليهم بوكيل ، وما أرسلناك إلا بشير ونذير ، وما أنت إلا رسولا للعالمين ، ولا إكراه في الدين .

    تقول لي أن معي حق فيما يتعلق بعمى الألوان ،ولكن ليس جميعا !
    وأنا أقول نعم ليسوا جميعا ، ولكن المعضلة تكمن في أننا سجناء فعلا وعبيد رغباتنا ونزواتنا وخيالاتنا وأمراضنا ، ولا نحتاج لأن نتصور أننا سجناء في كركون من نسيج أيدينا أيدينا نحن ، ونحن تماما كأسماك في حوض والحوض في قارب والقارب في المحيط المترامي الواسع .

    صحيح أننا أحياء ، وصحيح أننا نتحرك بمساحة تسمح للواحد بالتشقلب بالوضعية التي يريد ضمن هذا الصندوق الزجاجي يشاهدنا العالم الذي يعيش الحياة الدنيا حقيقة وليس خيالا .

    أي حياة دنيا نعيش ونحن نرزح تحت بصاطير أبنائنا ، أحد رجال الدرك في إحدى المظاهرات قذف والده بقنبلة مسيل للدموع ، وطسه في "النبوت " بأم رأسه ، هذا هو الواقع ولا شيء غيرة .

    ليس للدين أي علاقة لا من قريب ولا بعيد ، وأقول لكل الذين يغالون ويكفرون هذا ويتجنون على رأي ذاك ، ما الذي أتى بكم هنا أليس الأجدى أن تتهجدوا وتعبدوا الله حق عبادته ؟ .

    المسرح يا سيدي يستطيع أن ينظم هذه الفوضى ويرتبها ويعيد صياغتها من جديد.

    والمسرح أيها العزيز بالتعاون مع الجميع هو أرقى وسيلة ممكنة للتعامل ،ويستطيع أن يعكس وعي وثقافة وفكر ليسهل للجميع تناول جرعات الدواء لمحاربة داء التخلف الفكري والاجتماعي والنفسي والعلمي .
    والمسرح يحيل قسوة الحياة الواقعية وفوضويتها ، إلى نظام والى سكينة ، ويفتح نافذة من التأمل وانفتاح الذهن للحظات لأجل التفكر والتعقل والتدبير .

    ويستطيع المسرح إذا ما أعتمد على أفكارك ورؤيتك ورؤية وأفكار الجميع بما فيها الفكر الديني وتصويب مساره إلى مساقه الايجابي في ما يرغب أحدهم في الدعوة إلى الله .

    الاقتراح:
    أن نتخلص من الانغلاق على الذات ، وعلي أن أومن بأن المسرحي بحاجة إلى الشاعر وبحاجة إلى الموسيقي ،وبحاجة إلى مصففة الشعر ومصممة الملابس والماكياج، والديكور .
    وكذلك الشاعر عليه أن يعلم أن قصيدته في المسرح صوف تصل إلى المتلقي ، وكذلك المفكر يجد فكره يتجسد تشخيصا على الخشبة ، ويصلح ما فاته أن يفكر به والناقد يطرح رؤيته النقدية وهكذا تماما كدورة الحياة ، وهذه حقيقة وليسن مدينة أفلاطون . ولا أعتقد أنني أضيف جديدا إذا قلت المطلوب ما يلي :
    1-: احترام الرأي والرأي الآخر ،وقبول الآخر هل الأخ المسيحي الذي هو عضو في هذا الملتقى أليس مفكرا وأديبا ونتقاسم الهم معه والحسرة ؟! ثم التعامل الأفقي بين جميع الأعضاء .
    2- دعم وتطوير فكرة الصالون الأدبي والتي يعارضها البعض، وعمل قانون نظام داخلي لهذا الصالون كدستور يلزم الجميع وتحدد وتشكيل هيئة إدارية على طريقة الانتخاب وتكون مدة الدورة كل سنة تنتخب فيها الهيئة العامة هيئتها الإدارية ورئيسها .
    3- الاهتمام بما ينتجه الملتقى ليشعر المبدع أن ما أنجزه له قيمة وتؤتى أكلها ، لا يعقل أن تضع بين يدي الزملاء كتابا أمضيت وقتا وزمنا وجهدا دون أن يلتفت إليه أحد ، أتمنى أن تتشكل لجنة من النقاد تتناول هذه الأعمال بالنقد وطرح السمين منه للمناقشة والحوار حول الموضوع هذا المنجز .


    [/frame]

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    ههه
    اضحك الله سنكم يا رائعين

    يوجد لدى الهنود عيد للالوان وفيه تقاليد وعادات غريبة جدا
    ما شاء الله على الهنود كل شي عندهم مسوين له عيد
    وهذا العيد ما يبقى لون ما يصبغوا انفسهم به
    المشكلة اللي قعدت افكر فيها كثير كيف لهم ان يغتسلوا
    من هذه الالوان ؟؟

    الا على ذكر عمى الالوان سمعت انه يلبسون له نظارات
    مخصوصة يعني هناك حل ولكن المشكلة تخص كيف ؟

    اللهم اجعل كلامنا خفيف على ذوي الالوان الساخنة

    كل الشكر

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]
    المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
    صدقني العرب لديهم عمى الألوان يا دكتور

    صدقت أخي العزيز، ولكن ليس كلهم!

    من جهة أخرى: أنا أتفهم عمى ألوان جماعتنا ولكن لا ألتمس لهم العذر! يعني تصور سجينا مسجونا نصف قرن في الكركون والكلبجات في يديه وقدميه وقد خيطوا له فمه بالمسلة وجهزوا لاسته قضيب الخيزران .. وتصور أنه ليس في السجن إلا كيت وكيت وكيت .. فماذا تتصور من السجين أن "يطلع معه" وأن يعرف من متاع الدنيا وأحاديث أهليها سوى كيت وكيت وكيت؟!

    ما هو الحل في رأيك يا ترى؟ اقترحه علينا، ولو من على خشية المسرح؟!

    وهلا وغلا![/align]

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
    [align=CENTER][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
    الملحقات السريّة ... و أسباب تحوّل الوجوه عند
    يحيى و سليم و حسنين


    عرفته من وقع أقدامه ، فهو من منطقة جبلية وعرة، مع كلّ خطوة يتقدّمها يسقط أو يتدحرج خلفه حجر أو صخرة ، يختلط سقوطها بوقع أقدامه فتصدر صوتا مميّزا : كررررك ... كرررك ، قد يطول أو يقصر صوت الرّاء .
    نهضت من مكاني لأستقبله في باب الصالون ، و لمّا رأيته لم يكتف ببدلته الحمراء فصبغ شعره و جهه بالأحمر ، و "مَنْكَرَ" به أظافره ، فهمت أنّه وقع ضحيّة صديقيه اللذين سوّد عيشتهما الأحمر . سليم نكش شعره وجرى في الشوارع ، أينما وجد إشارة مرور ضغط زر الطوارئ و أضاء فيها الأحمر ، فشلّت الحركة و علت مزامير السيارات و أبواقها و شتائم سواقيها المتبادلة ، و هو ينط و يرقص بين الواقفين من شارع لشارع . حسن لم يعد يرى إلا اثنين اثنين ، الأحمر و ظلّه ، فصار حسنين.
    رحبتُ به : اهلا بك يا يحي !! قدته لغرفة جانبية شيّدناها لمثل هذه المواقف ، فتحت الباب و قلت : ما عليك إلا أن تنقل ما ترى لصاحبيك .

    كنا قد ألحقنا بعض النّقاط السرية بالبيان التأسيسي ، إحداها : جلب شاب طويل القامة قوي البنيان مفتول العضلات ، أفتص الأنف ، شرس الملامح ، ذو جنوح و جنايات و أسبقيات ، ثمّ عدّلنا البند على أن يكونا شابين اثنين ، لهما كامل الحريّة في التّصرف مع من نضبطه متسلّلا في الصالون بين الحمر.
    و لماّ كنا منذ قليل قد ضبطنا أحدهم ، أدخلت يحيى هناك لينقل ما سيراه لصاحبيه. تسمّر بالباب ، هاله ما رأى ، فالشّابان كانا قد أنزلا سروال المتلبس و جرّدا عليه نبوتيهما ( نبّوت : عصا غليظة )، يذيقانه مُرّ الأحمر المزيّف .
    ما هي إلا لحظات حتى اصفر الرّجل (يحيى) و سقط الأحمر عنه ، جحظت عيناه في وضع تركيز و تحديق في ما يرى غير مصّدق مذهول ، احتوى الذّهول كلّ ملامح وجهه و هرصه و فعصه نزولا حتى شفتيه اللتين انفرجتا و سُحبتا للخلف كمن يصرخ مكتوما : يا يَمّا (بالأردني ، يعني أوه .. مامي).
    لكزته : يحيى .. يحيى
    لكن يحيى لا يجيب فحاولت مداعبته : أوه .. ما مي .. أوه مامي بلو.
    لكنّ يحيى تجمّد .. كتبت سطرين في قصقوصة ورق و دسستها بجيبه و قلت له أعط هذه لصديقيك ثم سحبته خارج الغرفة و الصالون .
    في الخارج كانا ينتظرانه ، وشوش لهما ببعض الكلمات و نسي الورقة ، فجأة تحوّلا، سليم قُلبت عيناه لخلفهما ، بلع ريقه و سحب نفسه و علق في حالة السّحب ، فظلت وجنتيه و فمه تنسحبان للدّاخل كأنّهما شُفطتا شفطا لهول ما سمع.
    أمّا حسنين الذي كان قد لبس البدلة و جهّز نفسه لعبور الصالون ، لم تسعفه حالة شفط الريق و النّفس إلى الدّاخل إذ أعاقتها ربطة عنقه ، فتجمع الهواء بين أشداقه و نفخهما كبالونين ، أرتفع الضغط في الجمجمة حتى سقط شعره و جحظت عيناه ، الأضعف منهما فقئت و الثانية ظلت مشرعة جفنيها.
    أمّا ما كنت كتبت في الورقة سأقوله لكم :
    إحذرا من الماردين المنحوسين في الغرفة البلو.
    لا يكفي الاحمرار من الخارج لدخول الصالون ، بل يجب أن تحمرّ من الدّاخل ايضا ، المعيار سيكون كمعيار بائع البطيخ .. على السكين يابطيخ .. ( يعني نفتح البطيخة بالسكين فإن كانت حمراء و حلوة نشتريها)

    [/align][/cell][/table1][/align]
    [frame="10 98"]
    الحكيم حكيم عباس

    أسعدني وجودك وهذا الحضور الذي يشبه الهالة "الكهرو مغناطيسية " استشعرها عن بعد .

    كنت صغيرا جدا عندما قرأت كتيب صغير بعنوان "الماركسية باختصار " كان الكتيب عبارة عن نشرات أو هو أقرب إلى التلخيص منه إلى الكتاب ، يتحد ويختزل الفكر الماركسي ،كنت شغوفا ومتسرعا حينها لذلك لم التقط من الكتاب إلا ما لمسه الفؤاد وعشقه ،وكانت الحالة تشبه تماما أن تضع صفيحة من "الكيروسين" "الجاز" برائحته البترولية النافذة بجانب عجين لم يختمر بعد

    وكانت رائحتي من ذالك اليوم إلى يومنا هذا تعج بتلك الرائحة التي تغلغلت في النسيج الداخلي لكريات الدم البيضاء والحمراء .

    ما فهمته من الكتاب ؛ هو أن الماركسية تعني :كم ، كيف ،لماذا ؟

    أما اللون والأردية والبطيخ ههه

    ههههههه

    لا علاقة له تماما بعقدة "ديموقليس" وهو التابع لأميره "دنيس"ملك "سيراقوصة ".
    والذي احتل مكانه لعدة أيام ووجد نفسه في مكان سيده يتصدر حلقة فخمة يحيط بها كل رجال القصر وينفذون أوامره .

    لكنه اكتشف أن فوق رأسه سيفا ثقيلا مربوطا بحبل رفيع جاهز للسقوط عليه في كل لحظة وتوجيه طعنة نافذة إليه .

    كنت أتمنى لو تتابع مسرحيتنا الجديدة العبثية ، تحت عنوان حواريات عامة في محاربة الأقلام السامة ، فهي تتحدث في مشاركاتها الأخيرة عن هذه العقد الثلاث
    عقدة إبراهيم وعقدة الكبش وعقدة "ديموقليس " لكنها من الواقع مباشرة وفي بث حي ومباشر من على السطوح .
    وهذا هو رابط الموضوع :
    المشاركة مفتوحةللجميع ...!!!!!!!! شهريار : بلغني يا شهرزاد .. أن الملتقى يعج بأسماء الكتاب ، اللذين يثيرون المشاكل ، ويعكرون مياههم حتى نظن أنها عميقة ، وأنها مليئة بالأفكار العظيمة العتيقة ، بينما هم ليسوا أكثر من أطفال مشاغبين ، وبأقلامهم يعمهون .

    وأرجو ألا يكون هذا من باب تقليد المحارب الصعب أبو صالح .

    وكنت قد وجهت سؤالا إلى ألأخ المفكر إسماعيل الناطور عن توصيف وتعريف العلماني ، وما هو الحكم الشرعي لتكفيره .

    وأحب أن أوجه نفس السؤال إلى الحبيب حكيم عباس ولكن بشكل يختلف قليلا
    وهو ... هل يوجد في الواقع شخص على وجه البسيطة ليس علماني ؟. وما هو الفرق بين الفكر المثالي والفكر المادي ؟.

    لك كل زهر الدحنون الأحمر .[/frame]

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    الأول
    [gdwl]بسم الله الرحمن الرحيم
    إِنَّ [gdwl]شَجَرَةَ الزَّقُّومِ[/gdwl] طَعَامُ الأَثِيمِ
    كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ
    كَغَلْيِ الْحَمِيمِ
    خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاء الْجَحِيمِ
    ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ
    ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ
    إِنَّ هَذَا مَا كُنتُم بِهِ تَمْتَرُونَ [/gdwl]
    الثاني
    .[gdwl]
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ
    أَلَمْ نُهْلِكِ الأَوَّلِينَ
    ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الآخِرِينَ
    كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ
    وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ
    أَلَمْ نَخْلُقكُّم مِّن مَّاء مَّهِينٍ
    فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ
    إِلَى قَدَرٍ مَّعْلُومٍ
    فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ
    وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ
    أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ كِفَاتًا
    أَحْيَاء وَأَمْوَاتًا [/gdwl]
    وتصبح على خير
    [frame="10 98"]أخي المفكر الكبير إسماعيل الناطور

    لك سؤالا وأرجو أن تجيب عليه.. وهو سؤال جدي، وبالتأكيد ليس على طريقة الأسئلة التي تخصني أنا ومحمد سليم .

    السؤال الأول :

    1- من وجهة نظرك كمفكر وعالم اجتماعي له مكانة في هذا المجال ، نحن نعرف ما تعريف وتوصيف المشرك بالله ، ونعرف تعريف الكافر والملحد ، فما هو تعريف وتوصيف العلماني ؟. وهل يعتبر العلماني كافر كما يدعي البعض ؟.[/frame]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة علي حسنين حنشل مشاهدة المشاركة
    [frame="10 98"]الركلات الخمس الحمراء .....!!
    السؤال الرابع :

    هل تتوقع أن تقوم إدارة الملتقى بفتح دار للعجزة ،أو مشفى للطب النفسي والأمراض العصبية المزمنة وهل ينعكس هذا على الظروف البيئية "لقواتي مالا "

    [/frame]
    عزيزي
    رغم إحساسي إني أعرفك من زمن بعيد
    إلا إني أقدم لك
    تحية رمضان
    وكل عام وأنت بخير
    وأما عن سؤالك
    فليس الهدف أن يقوم الملتقى بفتح مستشفى لأمراضنا
    الهدف أن يقوم كل منا بزيارة أقرب طبيب لعرض حالة صديقه
    يعني تبادل "مصداقية"
    لعل وعسى نخرج من هنا بكامل قدراتنا العقلية والنفسية
    ومعرفة خير

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    محمد سليم
    ويحيى حباشنة
    وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر
    ننتظر نوركم
    فالظلام إشتد هناك ومن عدة زوايا
    مامعني أن أنتمي لوطن من الأوطان العربية ؟
    وماذا يعني الوطن للمواطن العربي؟
    ما الذي يحبه المواطن العربي ؟
    وما الذي يكرهه المواطن العربي ؟
    وماذا يريد المواطن العربي ؟
    ماذا يريد من وطنه ؟
    وماذا يريد الوطن منه ؟
    وماذا يمكن أن يستشعر المواطن حينما يفقد الإحساس بمعني وقيمة الوطن ؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X