عن دار المعارف المصرية .. وفى 11 مايو عام 1927 صدرت الطبعة الرابعة عشر للكتاب المثير
للجدل " فى الأدب الجاهلى " لعميد الأدب العربي د/ طه حسين ..
استهل العميد بمقدمة قال فيها :
" هذا كتاب السنة الماضية , حذف منه فصل , وأثبت مكانه فصل , وأضفت اليه فصول , وغير
عنوانه بعض التغيير , وأنا أرجو أن أكون قد وفقت في هذه الطبعة إلى حاجة الذين يريدون أن
يدرسوا الأدب العربي عامة والجاهلى خاصة من مناهج البحث وسبل التحقيق فى الأدب وتاريخه "
بهذه المقدمة بدأ د/ طه حسين كتابه , حيث قسًمه إلى سبعة أبواب رئيسية :
المبحث الأول الأدب وتاريخه
المبحث الثانى الجاهليون , لغتهم وأدبهم
المبحث الثالث أسباب نحل الشعر
المبحث الرابع الشعر والشعراء
المبحث الخامس شعر مضر
المبحث السادس الشعر
المبحث السابع النثر الجاهلى
وفى نهاية الكتاب وبالتحديد فى الصفحة رقم 333 يختم د/ طه حسين بكلماته :
"وإذا لم يكن بد من أن نختم هذا السفر بجملة تلخص رأينا , فنحن ننظر إلى الأدب الجاهلى كما
ينظر المؤرخ إلى ماقبل التاريخ , فأما تاريخ الأدب حقا , التاريخ الذى يمكن أن يدرس في ثقة واطمئنان
وعلى أرض ثابتة لاتضطرب ولا تزول فإنما يبتدىء بالقرآن "
فهيا بنا نقلب صفحات مابين المقدمة وسطور النهاية , نرتشف من ذلك الرحيق المصفى ..
قد نتفق ..قد نختلف .. ولكن يبقى دائما اسم د/ طه حسين هرمًا شامخا , ونبراسا مضيئا ..
وشاهدا لعمادته للأدب العربي بكل اشكاله والوانه .
للجدل " فى الأدب الجاهلى " لعميد الأدب العربي د/ طه حسين ..
استهل العميد بمقدمة قال فيها :
" هذا كتاب السنة الماضية , حذف منه فصل , وأثبت مكانه فصل , وأضفت اليه فصول , وغير
عنوانه بعض التغيير , وأنا أرجو أن أكون قد وفقت في هذه الطبعة إلى حاجة الذين يريدون أن
يدرسوا الأدب العربي عامة والجاهلى خاصة من مناهج البحث وسبل التحقيق فى الأدب وتاريخه "
بهذه المقدمة بدأ د/ طه حسين كتابه , حيث قسًمه إلى سبعة أبواب رئيسية :
المبحث الأول الأدب وتاريخه
المبحث الثانى الجاهليون , لغتهم وأدبهم
المبحث الثالث أسباب نحل الشعر
المبحث الرابع الشعر والشعراء
المبحث الخامس شعر مضر
المبحث السادس الشعر
المبحث السابع النثر الجاهلى
وفى نهاية الكتاب وبالتحديد فى الصفحة رقم 333 يختم د/ طه حسين بكلماته :
"وإذا لم يكن بد من أن نختم هذا السفر بجملة تلخص رأينا , فنحن ننظر إلى الأدب الجاهلى كما
ينظر المؤرخ إلى ماقبل التاريخ , فأما تاريخ الأدب حقا , التاريخ الذى يمكن أن يدرس في ثقة واطمئنان
وعلى أرض ثابتة لاتضطرب ولا تزول فإنما يبتدىء بالقرآن "
فهيا بنا نقلب صفحات مابين المقدمة وسطور النهاية , نرتشف من ذلك الرحيق المصفى ..
قد نتفق ..قد نختلف .. ولكن يبقى دائما اسم د/ طه حسين هرمًا شامخا , ونبراسا مضيئا ..
وشاهدا لعمادته للأدب العربي بكل اشكاله والوانه .
تعليق