استفيقي يا بـِرْكـَة َ الماء ِ
يكفيك ِ تمددا في جوف الليل ِ
أفـرغيني من مفردات ِ الأشياءِ
من رقصة التكرار
فحيث كنا يوماً شرفة للأحلام
الجراح بالأمتار ِ
والأشلاء سافرة العـراءِ
لاحقتكِ بزبٍد من كلام ٍ
كـَفرتْ بي حـِمـَما الرمالُ
والدهرُ صقييعٌ أمطرتني أزقته
وفي دمي بـُصـِقـْتُ ْاهتراءً
فتراجعتُ كالخفاش في الظلام ِ
مهروقة في أضلع ِ العراة
ما عدتُ أسطيع
استفيقي
شتتي مرايا الشوارع ِ
مزقي اعتباط َ العيون ِ
استفيقي
لم تعد بساتين الهوى
تفقسُ وَجْهَ العشق
ماعاد للندى أزهارٌ
والفجر رهينة في ضوضاء الظلام
هاقد جاء موسمُ الحصاد
أروي العنادل بلغة أخرى
تصلبُ الصمتَ قربانًا
على الموائد الكسيحة
وتنفجر اعتزازاً
استفيقي يا بركة الماء أترجاكِ
أعيدي لعيون الأطفال ..
للأرض..
لي
أعيدي وجه الحياة
يكفيك ِ تمددا في جوف الليل ِ
أفـرغيني من مفردات ِ الأشياءِ
من رقصة التكرار
فحيث كنا يوماً شرفة للأحلام
الجراح بالأمتار ِ
والأشلاء سافرة العـراءِ
لاحقتكِ بزبٍد من كلام ٍ
كـَفرتْ بي حـِمـَما الرمالُ
والدهرُ صقييعٌ أمطرتني أزقته
وفي دمي بـُصـِقـْتُ ْاهتراءً
فتراجعتُ كالخفاش في الظلام ِ
مهروقة في أضلع ِ العراة
ما عدتُ أسطيع
استفيقي
شتتي مرايا الشوارع ِ
مزقي اعتباط َ العيون ِ
استفيقي
لم تعد بساتين الهوى
تفقسُ وَجْهَ العشق
ماعاد للندى أزهارٌ
والفجر رهينة في ضوضاء الظلام
هاقد جاء موسمُ الحصاد
أروي العنادل بلغة أخرى
تصلبُ الصمتَ قربانًا
على الموائد الكسيحة
وتنفجر اعتزازاً
استفيقي يا بركة الماء أترجاكِ
أعيدي لعيون الأطفال ..
للأرض..
لي
أعيدي وجه الحياة
تعليق