اليك...
اليك..يامليحة..
اشتعلت نار القريحة
وخلق النسيب ,التشبيب
والغزل
وصُنِعت لأجلكِ الجمل
وأخصبت بذكرك كل المعانى البور...
فانتشرت اشعارى
تملا المكان...
وعزفت اوتارى أعذب الالحان ..
وأنطقت..
الصمت والسكون..
وتلعثم اللسان ..
فى حضرة تلك العيون
اليكِ..
اليكِ ....ياوجه للقمر
والنور ...منكِ يستعر
منذ انتشر
رد ّاِلى قلبي البصر فرأيتك...
بلا أوصاف...
بلا صور..
وصرت أدعو المقتدر
أن يصرف عنك
كل ضرر..
اليك...انتِ ياملاك
جُعِلتُ
يا سيدتى فداك
اختلط الامر علي..
والتبس ْ..
مما احسْ..
لم اعد ادرك شيا.
انى فقط التمسْ..
كيف السبيل
الى رضاك؟
يا أنتِ يا ملكة التيجان
واميرة ٌ
فى هذه الاكوان
انكِ أنت الثرية
وانا... لا أملك ..
سوى
أحلامي الوردية .
اليك..انى أُسلِّمُ
انى بك متيمُ
و الفارس الملثمُ
المهيوب
حُبُّك جعله يتوه
جعله معتوه
مطارد.. مشبوه
مشرد مسلوب
ويبحث عن وطن
فى قلبك
المحبوب..
اليك..يامليحة..
اشتعلت نار القريحة
وخلق النسيب ,التشبيب
والغزل
وصُنِعت لأجلكِ الجمل
وأخصبت بذكرك كل المعانى البور...
فانتشرت اشعارى
تملا المكان...
وعزفت اوتارى أعذب الالحان ..
وأنطقت..
الصمت والسكون..
وتلعثم اللسان ..
فى حضرة تلك العيون
اليكِ..
اليكِ ....ياوجه للقمر
والنور ...منكِ يستعر
منذ انتشر
رد ّاِلى قلبي البصر فرأيتك...
بلا أوصاف...
بلا صور..
وصرت أدعو المقتدر
أن يصرف عنك
كل ضرر..
اليك...انتِ ياملاك
جُعِلتُ
يا سيدتى فداك
اختلط الامر علي..
والتبس ْ..
مما احسْ..
لم اعد ادرك شيا.
انى فقط التمسْ..
كيف السبيل
الى رضاك؟
يا أنتِ يا ملكة التيجان
واميرة ٌ
فى هذه الاكوان
انكِ أنت الثرية
وانا... لا أملك ..
سوى
أحلامي الوردية .
اليك..انى أُسلِّمُ
انى بك متيمُ
و الفارس الملثمُ
المهيوب
حُبُّك جعله يتوه
جعله معتوه
مطارد.. مشبوه
مشرد مسلوب
ويبحث عن وطن
فى قلبك
المحبوب..
تعليق