في موضوع لأختنا الكريمة بنت الشهباء في قاعة البستان بعنوان كيف علمك بالنساء على هذا الرابط :
جاء ردي عليها شعرا حلمنتيشيا قلت قبله :
أراك مصرة أختي أمينة أن تعرفي رأي الرجال في نساء العصر الحالي
و أخشى لو تكلم الشعراء أن تنهال عليهم سواطير النساء و تعد لهم الأكياس السوداء
فتكون حياتهم أسود من السواد
عموما سأقول رأيي شعرا حلمنتيشيا و ربنا يستر :
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
نساء اليوم مكياجٌ رتوشٌ= و ريجيمٌ يخسسهنَّ جسما
ينادين المساواة ، الحقونا=رجال اليوم ساموا( النون ) ظلما
إذا رحنا لشغل يقرفونا= و ينفونا إذا اتعاكسنا يوما
و اذا اتأخرت عن بيتي و جوزي=و لم أطبخ له رزاً و لحما
يخلي الليلة سودا فوق دماغي=و عيشتي معاه و ربي تبقى غما
و لو شافني بكلم أختي ليلى=لساعات معاها أنمّ نمّا
نجيب سيرة محاسن ويا جوزها=و لم تسلم من التنتيش سلمى
و محمولي مدار اليوم يرغي=و لاب توبّي اتملي كيفاً و كمّا
يلطش لي صداغي ثم يمضي=على خديّ يشبعهنّ لطما
و لو شافني سعادته لابسهْ جينزاً=و تي شيرتٍ ملعلعْ زاد همّا
و ع. التلفاز أقضي كل يومي=أشوف مسلسلا و أشوف فلما
يقولّي لمّي نفسك يا حياتي= و إلا قد حكمت عليكِ حكما
بتطليقٍ و لا تشوفي عيالي=و راح تنسي بأنك كنتِ أما
يريد سعادةُ الرجل المفدى=نعيش حياتنا صما و بكما
يهمشنا فلا ننطقْ بحرفٍ=و حضرتهُ يكون هو المهما
ألا تبّا لهُ هل كان ينسى=مفارمَ تفرم الأجساد فرما
و أكياساً و ساطورا غليظا=نقطعه به مثل الشاورما
و نلقي كل جزءٍ في طريقٍ=ذراعاً ها هنا ، و هناك عظما
فلا البوليس يعرف ما جنينا=و لا العفريت كان به مُلمّا[/poem]
مع خالص الود
جاء ردي عليها شعرا حلمنتيشيا قلت قبله :
أراك مصرة أختي أمينة أن تعرفي رأي الرجال في نساء العصر الحالي
و أخشى لو تكلم الشعراء أن تنهال عليهم سواطير النساء و تعد لهم الأكياس السوداء
فتكون حياتهم أسود من السواد
عموما سأقول رأيي شعرا حلمنتيشيا و ربنا يستر :
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
نساء اليوم مكياجٌ رتوشٌ= و ريجيمٌ يخسسهنَّ جسما
ينادين المساواة ، الحقونا=رجال اليوم ساموا( النون ) ظلما
إذا رحنا لشغل يقرفونا= و ينفونا إذا اتعاكسنا يوما
و اذا اتأخرت عن بيتي و جوزي=و لم أطبخ له رزاً و لحما
يخلي الليلة سودا فوق دماغي=و عيشتي معاه و ربي تبقى غما
و لو شافني بكلم أختي ليلى=لساعات معاها أنمّ نمّا
نجيب سيرة محاسن ويا جوزها=و لم تسلم من التنتيش سلمى
و محمولي مدار اليوم يرغي=و لاب توبّي اتملي كيفاً و كمّا
يلطش لي صداغي ثم يمضي=على خديّ يشبعهنّ لطما
و لو شافني سعادته لابسهْ جينزاً=و تي شيرتٍ ملعلعْ زاد همّا
و ع. التلفاز أقضي كل يومي=أشوف مسلسلا و أشوف فلما
يقولّي لمّي نفسك يا حياتي= و إلا قد حكمت عليكِ حكما
بتطليقٍ و لا تشوفي عيالي=و راح تنسي بأنك كنتِ أما
يريد سعادةُ الرجل المفدى=نعيش حياتنا صما و بكما
يهمشنا فلا ننطقْ بحرفٍ=و حضرتهُ يكون هو المهما
ألا تبّا لهُ هل كان ينسى=مفارمَ تفرم الأجساد فرما
و أكياساً و ساطورا غليظا=نقطعه به مثل الشاورما
و نلقي كل جزءٍ في طريقٍ=ذراعاً ها هنا ، و هناك عظما
فلا البوليس يعرف ما جنينا=و لا العفريت كان به مُلمّا[/poem]
مع خالص الود
تعليق