حوار مع كل كتاب الملتقى لــــ محمد شعبان الموجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • قرويُّ الجبال
    أديب وكاتب
    • 26-12-2008
    • 247

    #16
    الحياة صراع بين الاضداد لابد ان ينتصر الحق بالنهاية


    القروي يحي الاخ محمد الموجي على هذا الموضوع والسلام

    اخوكم القروي

    تعليق

    • mmogy
      كاتب
      • 16-05-2007
      • 11282

      #17
      شكرا للأستاذ محمد جابري

      وننتظر ضيفا آخر يتولى الرد على تلك الأسئلة ذاتها .

      تحياتي لكم وللأستاذ قروي .
      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

      تعليق

      • مصطفى شرقاوي
        أديب وكاتب
        • 09-05-2009
        • 2499

        #18
        السؤال الأول :

        ماهي أهم المكونات الفكرية والثقافية التي شكلت فكرك منذ البداية
        وهل للأسرة والتربية دور فيه ؟؟

        هي عبارة عن طموحات واهداف كنت أتمنى أن أراها في ثوبها الواقعي لأنها كانت أحلاما بالنسبة لي وخيالات بالنسبة لمن يسمعها مني ,, لذا كان للتفكير دور مهم في حياتي فكنت لا أرضى عن ذاتي دائما في كل شئ ,, دوما كنت أتوثب لمعرفة الجديد .. لأجل ذلك تركت كليات وذهبت إلى غيرها بحثا عن ضالتي , كانت تلك المنشوده بعيدا عن عالمي الآن ولما كان لفضل الله الكثير ثم مساعدة الأسرة في ذلك التكوين الجديد في سنه من السنين كان التحول التام من مجرد عابث يبحث عن كل جديد إلى شخصيه عرفت الحقيقة والتزمت جدران المنزل وعرفت عنوان عملي وكان الربط بين العلم الحديث والعلم الشرعي هو دأبي ولازال .

        السؤال الثاني :

        أهتماماتك الفكرية هل جاءت على حساب أحوالك الشخصية ؟؟

        بالطبع كل شخص له عالمه الخاص الذي يتمتع به وله أفكاره الذاتية التي يبنيها من خلال تجاربه وانفعالاته واهتماماته .. فكل مهتم وله هم

        السؤال الثالث :

        هل لك قصص مع مقص الرقابة سواء على صعيد النت أو غيره

        ربما ... كانت تحدث بعض المناوشات الغريبة وردود الأفعال الغير طبيعية

        السؤال الرابع :

        كيف ترى المشهد العربي السياسي وإلى اين تراه يتجه ....

        أراه يتجه نحو الأقوى ويلهث خلف الجديد وينساق أمام العصا

        السؤال الخامس :

        هل شكلت الأحداث التي تعرضت لها من معارضة وأعتقال واضطهاد وامور أخرى ربما لا نعرفها
        في خلق تضاريس وعرة بينك وبين النظام الحاكم فى بلدك ؟؟

        معارضه ربما ... اضطهاد جائز .. لكن اعتقال فلا ... اما النظام الحاكم فلهم نظامهم ولي نظامي

        السؤال السادس :

        كيف تستطيع بعد أن قضيت عمرا طويلا بالأحتكا ك بشرائح عديدة من البشر
        أن يقيم الفكرالعربي واٌلاسلامي ؟؟

        الجميع يعود إلى الوراء بذاكرته ويستعيد مجده من التذكر والتذاكر وقدمه للأمام , لا نقف عند التجديد وحسب نبهر به ونعكف عليه ونتصيد سلبياته وننتقد من يستخدم السلبي ونظن ظن السوء بأمتنا وندع الجهل والإفراط في الجلوس مع اصحابه وننتبه بقدر من العلم بمجالسة العلماء وطلبة العلم والحث على العمل به , ثم التربية الصادقة التي تبني جيلا جبلا .

        السؤال السابع :

        هل تشعر بأن بلادك خذلتك يوما....

        أما بلادي بكينونة سكانها فكلمة بلادي بعيده كل البعد عن المقصد الموضوعه لأجله ولكن تنسب العزه والنصر من أبناء البلد للبلد كما ينسب الخزي والعار من أبناءها التجار ... ولما كثر الإستثمار القصري والإستعمار الفكري فتأكد أن البلد خذلت من الكثير من أبناءها

        السؤال الثامن :

        هل تعتقد أن هناك مايسمى ديمقراطية....

        لا أعترف بهذه الكلمة أساسا " فالحكم لله رب العالمين " وشرعه ونهجه القويم

        السؤال التاسع :

        هل من الممكن أن تتراجع عن طرحك لقضية ما عندما تجد نفسك
        محاصرا بأفكار الآخرين وغير قادر على اقناعهم
        وكيف....

        السؤال التاسع يصب في قناة السؤال العاشر حيث ان من يقف عند رأيه ويتجمد لفكرته ظنا منه أنه الصواب ينسب للجهل فلابد من الحسنى في الجدل ومخاطبة الناس على قدر عقولهم ولابد من انتقاء الأشخاص من تتحاور معهم وتتجاذب معهم الأطراف والحروف فإن كانوا على علم كاف فهنيئا لي بأن وجدت مرآه أرى فيها نفسي بخطأي وعلمي وجهلي وحلمي وإن كنت على صواب أقول سلاما وأترك لهم بصمتي بكلمه مؤثرة تخاطب الجميع " أن لا كلام وكلام الله موجود ولا حديث بعد حديث من لا ينطق عن الهوى "

        السؤال العاشر :

        يتسم البعض بالحمود الفكري الذي لا يقبل الحوار مع الآخر
        ويأخذه الإنفعال ليصل لأمور لا تحمد عقباها
        كيف تعالج مثل هذه.

        أحب المناقشه الاوليه مع هؤلاء وأحب أن أشعل فتيل قتيل فكره والناظر لذاته لما يحمله قلبي من شفقة عليه , بعدما أبين له إن سنحت لي فرصه بذلك التبيين وإن لم تتاح لي تلك الفرصة سلمته لفكره وذهبت

        تعليق

        • يحيى الحباشنة
          أديب وكاتب
          • 18-11-2007
          • 1061

          #19
          [frame="11 98"]بعد التحية والسلام ..
          سوف أجيب على الأسئلة .. تلبية لطلب العمدة الأستاذ الكبير محمد ألموجي حفظه الله .

          السؤال الأول :

          ما هي أهم المكونات الفكرية والثقافية التي شكلت فكرك منذ البداية
          وهل للأسرة والتربية دور فيه ؟؟

          أهم المكونات الفكرية والثقافية التي شكلت طريقة تفكيري ... هي قسوة الحياة .. والظلم والاضطهاد والمعاناة التي كنت أشاهدها ... فيما كنت طفلا حالماً أعيش في جو يحلم في عالم يحقق العدالة .. وكان دافعي للتفكير هو القصص التي كانت تشحذ عقلي .. وتشكل لي واعظا ومربيا .. هكذا ابتدأت ميول الرفض .. وتبني فكرة التمرد على الواقع التي جرتني إلى كل المتاعب التي واجهتها في المستقبل .. وكانت الخطوة الأولى هي الهروب من المدرسة والالتحاق بصفوف المقاومة .

          السؤال الثاني :

          اهتماماتك الفكرية هل جاءت على حساب أحوالك الشخصية ؟؟

          بالطبع .. لقد انحزت انحيازا مفرطا ..باتجاه البحث والقراءة .. والمعرفة ..على حساب أحوالي الشخصية ..حيث يعتبر الآخرين من أهل قريتي الجنوبية أن الرجل إذا لم يبني بيتا .. ويتزوج ويدخر قرشا .. يعتبر (هامل ) عاطل .. لأن المعرفة والفكر لا يطعمان خبزا .. ويعتبره البعض ترفا وغير واقعي ..
          لأن الحياة هي المال .

          السؤال الثالث :

          هل لك قصص مع مقص الرقابة سواء على صعيد ألنت أو غيره

          نعم صحيح .. فهي تتجاوز حدود المقص الذي يقتطع جزء من كل .. بل المنع هي الكلمة التي تعد مناسبة .

          السؤال الخامس :

          هل شكلت الأحداث التي تعرضت لها من معارضة وأعتقال واضطهاد وامور أخرى ربما لا نعرفها
          في خلق تضاريس وعرة بينك وبين النظام الحاكم فى بلدك ؟؟

          نعم صحيح .. تعرضت إلى الاعتقال 3 مرات بسبب المطالبة بالحريات الديمقراطية .. وحرية الفكر والتحزب .. وهذا في الثمانينيات من القرن الماضي .. والآن اختلف الوضع.. وأصبح اعتقالك واجب النفاذ إذا لم تعترف بالديمقراطية التي يمارسونها.. . أما بالنسبة للتضاريس الوعرة بيني وبين النظام .. لا تزال كما هي تراوح بين الهدوء والترقب .

          السؤال السادس :

          كيف تستطيع بعد أن قضيت عمرا طويلا بالأحتكا ك بشرائح عديدة من البشر
          أن يقيم الفكرالعربي واٌلاسلامي ؟؟

          إن الفكر العربي الإسلامي .. بحاجة إلى مراجعة جدية .. من لدن المفكرين الأجلاء .. إننا نحتاج إلى فكر معاصر .. يستوعب المرحلة .. ويمهد للقادم ..ضمن رؤى عميقة مدروسة تترفع عن التعصب والنظر بجدية للرأي الآخر .. لنتمكن من تجاوز المحن القادمة من الغرب .. فما يخفى علينا هو الأعظم ..

          إن دحض فكر بعينه لا بد من البراهين والدلالات .. والقرآن لم يترك شاردة ولا واردة إلا وحصاها ..ومن هنا تأتي عظمة القرآن .. وليكن هو المرجع الحقيقي والبرهان الأكيد الذي لا يقبل الشك .

          السؤال السابع :

          هل تشعر بأن بلادك خذلتك يوما....

          البلاد لا تخذل .. لأن السؤال هنا غير واضح .. أما إذا ما تقصد به الأنظمة .. فهي تخذلنا في كل يوم .. وفي كل ساعة .. أما إذا كنت تقصد المعنى الشامل ... فهناك صراع بين الخيرين الشرفاء الذين لم ولن يخذلون يوما .. في مواجهة أعداء الأمة
          أما الأنظمة ففيها كل الخذلان .

          السؤال الثامن :

          هل تعتقد أن هناك مايسمى ديمقراطية....

          ه .... الديمقراطية .. هو مصطلح يخدم مصالح المتنفذين في السلطة ..أقصد أي سلطة .. وهي عبارة عن مخرج للتنفيس عن المجتمع المضغوط كي لا ينفجر _ أي مجتمع _ وهي وسيلة ناجحة في امتصاص غضب الناس .

          والديمقراطية هي أداة قوية جدا لكشف أعداء الأنظمة من الشرفاء .. ثم محاولة تدججينهم ضمن قوالب مفبركة .. ولا أعتقد أن هناك ديمقراطية حقيقية .. في أنظمة مثل أنظمتنا العربية التابعة سياسيا واقتصاديا وفكريا لألد أعداء الأمة .

          السؤال التاسع :

          هل من الممكن أن تتراجع عن طرحك لقضية ما عندما تجد نفسك
          محاصرا بأفكار الآخرين وغير قادر على اقناعهم
          وكيف....
          هذا يعتمد بالدرجة الأولى على نوع القضية .. وعلى نوع الأشخاص الذين يحاصروني بالأفكار ..!!
          فإذا كانت القضية خاصة ويمكن تلافي مشكلة ويكون التنازل عنها لصالح إصلاح ذات البين .. فلا مانع من ذلك التراجع ..
          أما إذا كانت القضية مصيرية .. فهي تخضع للرأي العام .. وأنا أتمسك بالرأي العام ..لأنه ليس من حقي أن أفرط في حق الجماعة .. وحق الرأي العام .. لمجرد أنني عجزت وهذا يخضع للنقاش والتقييم مع الآخرين .. وهو ليس قرارا فرديا .. فأنا شخص ضمن مجموعة وقد أصيب وقد أخطئ ..

          السؤال العاشر :

          يتسم البعض بالحمود الفكري الذي لا يقبل الحوار مع الآخر
          ويأخذه الإنفعال ليصل لأمور لا تحمد عقباها
          كيف تعالج مثل هذه.

          إن صفة الجمود الفكري .. لا تتفق أبدا مع الفكر الحر .. فالفكر متجدد بالمعرفة ويتطور بتطور الحياة ومعطياتها .. وهذا في الأغلب يحدث ضمن إطار المجموعة الذي ننتمي فيها إلى تحقيق نفس الهدف .. كتيار حزبي مثلا أو مجموعة تضع على عاتقها هدفا نبيلا تسعى إلى تحقيقه
          فبينما يقوم أحدهم بطرح فكرة جديدة .. وحل ناجع يوصل للهدف ..يقوم آخر بمعارضته قياسا لفكرة عقائدية أو قناعة يتجمد فكره عن التفكير وينحاز إلى فكرته هو .. متناسيا الهدف الذي يسعى إليه الجميع
          وهذا الجمود .. شيء غير جيد ولا يحقق أي تقدم من أي نوع .

          وتحياتي لكم جميعا ولكم كل الاحترام والتقدير
          يحيى الحباشنة [/frame]
          شيئان في الدنيا
          يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
          وطن حنون
          وامرأة رائعة
          أما بقية المنازاعات الأخرى ،
          فهي من إختصاص الديكة
          (رسول حمزاتوف)
          استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
          ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

          تعليق

          يعمل...
          X