لست ادرى هل يكفى ان اقول انا معكم انا معكم
خذو قلبى يا اهل فلسطين ولا تبكوا
ماذا نفعل من اجل هذة القضية؟
وما فائدة الابجدية اذا لم تسخر لحل القضايا العربية

أخي الدكتور سعد ألعتابي

أهلا ومرحبا بك رفيقا مناضلا بفكرك ، وقلمك وقلبك الذي يمتلئ عفة وكبرياء وإيمان

ألف مرحبا بك .

أهلا بك رفيقا تياريا ، وسلم قلبك وعقلك اخي ورفيقي عبالحميد بدوي
الف مرحبا بك ، كاتبا مناضلا .

العزيز الفاضل يحي الحباشنة ..
ـ من حيث المبدأ ،، الفكرة نبيلة ولا أظن أن أحدا يقف ضدها ، وحتى الذين ينتقدون أو يعترضون ،، لا أظن أنهم ضد الفكرة ،، ولكنهم ضد أمور ربما تتعلق بنضج الفكرة ، أو بآليات تطبيقها أو غيرها ،، وحتى أصدقك يا عزيزي دعني أقول لك أن نجاح تطبيق مثل هذه الأفكار يعتمد في الحسبان الآراء المضادة أكثر من الآراء الموافقة وذلك من خلال الإجابة على كم هائل من التساؤلات ..
أولا : هل توجد بالأساس نهضة فكرية وأدبية ،، وهي لا تحتاج منا إلا تأطير تيارها ، أم أننا نسعى بهذا المشروع إلى خلق وبعث هذا التيار ؟؟ .
ثانيا : في حالة ما إذا سلمنا بوجود هذه النهضة ،، فالمطلوب تحديد تجلياتها وتأثيرها .
ثالثا : في حالة ما إذا سلمنا بعدم وجود هذه النهضة أو بمحدوديتها ، فالسؤال المطروح . هل إمكانياتنا تسمح بخلقها وبعثها ،، طبعا الإمكانيات البشرية والمادية والتقنية والجيوستراتيجية وغيرها ..
ـ طبعا وبدون الخوض في تفاصيل المشروع وفي نظامه الداخلي ،، أعتقد أن المطلوب الآن :
01) عدم إجهاض الفكرة وصرف النظر عنها
02) عقلنة تصوراتنا وفق ما يتماشى مع إمكانياتنا ،، والانطلاق في مشروع أكثر واقعية من خلال فتح نقاش واسع يذكر فيه كل المهتمين والمؤيدين للمشروع الخدمة التي يستطيعون تقديمها ،، وعلى ضوء مجموعة الخدمات المقترحة ، نستطيع أن ندرك ماذا نستطيع أن نفعل كمرحلة أولى ،، وماذا نستطيع أن نبلغ كمراحل أخرى ..
إنه في النهاية رأي شخصي قد يصلح لتطوير مثل هذه الأفكار وقد لا يصلح
تحياتي واحترامي

[frame="10 98"]عزيزي الفاضل محمد رندي

من الطبيعي جدا أن تجد من يعارض ومن يشك بنضج الفكرة وآليات تطبيقها ، وما نشر ما هو إلا دعوة للنقاش وطرح الآراء ومدى إمكانية تحقيق هذا الحلم ، بالتأكيد لا يأتي بالتمني ولا بقدوم الوحدة العربية ، يكفي أن يؤمن بها خمسة أو عشرة ليشكلوا نواة عمل منظم للهدف المشار إليه ، على الأقل نحصل على عشرة أشخاص من المبدعين والمفكرين ، تتشكل عندهم وحدة الفكرة ووحدة العمل ووحدة الإرادة .

وربما نجد من يقدم أفكار أفضل عما هو بين أيدينا الآن ، لكن يجب وضع نظام داخلي يحفظ الثوابت التي انطلق المشروع لأجلها ، وأهمها التعددية الفكرية ، ونبذ الجمود والتعصب الأعمى ، والتمييز والعنصرية ، فنحن هنا من الثوابت محاربة الصهيونية العالمية والعنصرية ، وإن الاجتماع على مثل هذه الثوابت هو الوصول إلى لآليات لوضع النظام الضامن لحماية هذه الثوابت ، كما أن الإجابة على الكم الهائل من الأسئلة يحقق رؤيا واضحة للجميع .

المهم في الأمر أن يتفق الجميع على العمل المشترك لأجل هدف واضح وصريح ، ومعرفة برامج هذا الهدف وآليات تفكيره ، وكل يضع تصوره والإمكانات التي يمكن للفرد منا أن يقدمه ، ثم تسلم قيادة هذا التيار لمجموعة تعطى صفة القيادة ضمن إطار مؤسسي منظم وليس عشوائي يلتزم به الجميع لذلك لا بد من وجود هذا النظام الذي سوف يوافق عليه الجميع أو نظام يرضي الجميع .

ومما يبشر في الخير أن هناك الاتحاد العام للكتاب العرب والنقابات المهنية ، تقف قليا وقالبا إلى جانب الفكرة ودعمها بنشر وطباعة الكتب والدراسات وربما تمويل بعض النشاطات . كذلك بعض رجال الأعمال وبعض الأحزاب الذين يمدون المشروع بالمعلومات والدعم والمشاركة .

أما النهضة لن توجد بغير العمل على إيجادها ، وربما موجودة بمؤلفات وكتب وأفكار الكتاب ، لكنها بحاجة لإطار تنظيمي يعمل على الترويج لها والعمل على نشرها على أوسع نطاق وبكافة السبل المتاحة .

وكما تبدأ الأفكار العظيمة دائما فأنها تولد صغيرة في البداية لكنها مع الأيام تصبح رمحا في خاصرة الفكر الصهيوني العالمي وشوكة في حلقة .

بالنسبة للفكرة والمشروع هي رأي واحد ، لكننا سنسمع آراء مختلفة تبين أوجه وطريقة العمل ضمن الإمكانيات والجهود المتوفرة ووضع برنامج مرحلي واسترتيجية تشير إلى البعيد والقادم من الأيام ، بما يساعد على نجاح المشروع والسير بخطى ثابتة ، وجود تلك النخبة من المبدعين .

وأنا مع رأيك في مسألة طرح السؤال الأول والأكثر إلحاحا وهو ماذا نستطيع أن نفعل كمرحلة أولى .. وما مدى لدينا القدرة بأخذ الموضوع مأخذ الجد ونقوم بوضع البرامج والخطط بعد تشكيل الهيئة التأسيسية والتي لا يتجاوز بعددها العشرة أخاص لتشكيل النواة وإصدار بيان التأسيس بعد تكون إلا دارة الملتقى علبه ، والمضي قدما في العمل على تنفيذ المرحلة الأولى .

وفي النهاية الآراء كلها توضع على طاولة ومناقشة ، أما أن يصلح هذا المشروع لتطوير الأفكار وينظمها أو عدمه فهذا متروك أيضا للنقاش من الجميع وأن نبدأ مبكرين خير من ألا نبدأ أبدا؟

ونحن في انتظار أفكار وآراء الجميع واقتراحاتهم .

ملحوظ مهم جدا ، قد يعتقد بعض الزملاء أن الموضوع منتهي وأن الهيئة الإدارية نظمت وغير ذلك ، أقول أن الموضع لم يتم التصديق عليه من إدارة الملتقى،
وأشكرك أيها العزيز على هذه التفنيدات والآراء

فأهلا ومرحبا بك اخب محمد رندي .[/frame]

[frame="10 98"]السادة الإخوة الذين باركوا هذه الفكرة ..ألف تحية وسلام لكم جميعا

سوف نقوم بكتابة أسماء الذين باركو الفكرة ، لأجل فتح حوار جدي وجديد لمناقشة النظام الداخلي واعتماد نظام نهائي للبدء في مواصلة الطريق ويعتبر كل من المؤيدين هو عضو مؤسس لهذا التيار .

وبعد الإدلاء بآرائكم سوف نعد بيانا تأسيسيا وتقديمه إلى إدارة الملتقى للمصادقة عليه ، وفتح ملتقى خاص لهذا التيار وسوف يتم بعدها انتخاب الهيئة الإدارية المؤقتة لإدارة المشروع كبداية لمدة ستة أشهر وبعدها سيتم دعوة الهيئة العامة من اجل الانتخابات لهيئة إدارية جديدة .

أرجو إبداء الرأي حول النظام الداخلي .

كل الخير لكم جميعا إخوتي .[/frame]

الأخ يحيى حباشنة
على أساس مقدمتك
وما تحمل من فكر وبنود
وخاصة ما تم إقتباسه وتلوينه
إعتبرني أول المسجلين
ومعنى التسجيل عندي الإلتزام
والإلتزام للبنود وما تحمل من فكر وليس الإلتزام
لرأي جماعة
أو أغلبية
في حال إبتعادها عن البنود الفكرية المتفق عليها
فأكثر مصيبة حلت في غالبية التجمعات
هي خضوعها
لقرار الأغلبية
وعدم خضوعها لفكر متفق عليه
حيث يتم دائما التلاعب بقرار الأغلبية عن طريق التلاعب بالأصوات
بطرق شتى
وهذا ما أفرغ الديمقراطية وعمليات الإنتخاب من مضمونها الإنساني والفكري

عزيزي أبو صالح
الدنيا تجارب
وفعلا لا يلذغ مؤمن من جحر مرتين
فكيف حال الغير مؤمن فاللذغات من كل حدب وصوب
ولنأخذ حركة فتح مثالا
أتت بفكرة "وثورة حتى النصر"
فكرة دخلت عقل ووجدان وقلب كل مسلم وعربي وفلسطيني
وإنضم لها الملايين ولا أقول الآلاف من الشرفاء
ومع الأيام أصبح الحكم وبعيدا عن الفكرة عدة أفراد من لجنة مركزية يقوم عرفات رحمه الله بالبيع والشراء والشطب والحذف وربما أحيانا بالقتل وأصبح حكم الأغلبية "الديمقراطية الفلسطينية"
فماذا كانت النتيجة
النتيجة أن يحكمك وأن يتكلم بإسمك من لا تتفق معه لا سلوكا ولا فكرا

[frame="10 98"]أخي العزيز إسماعيل الناطور
كل ما ورد في بنود مشروع النظام الداخلي ماهو إلا قانون نأمل أن يكون قانونا لفض الخلافات وحسم ما من شأنه أن يكون محل خلاف بين الجميع ، خصوصا أن الهدف يستدعي استنفار كافة التيارات الفكرية بغض النظر عن اتجاهاتها ويكون لها نفس المصلحة والهدف في محاربة الصهيونية العالمية كما ورد في بداية البيان .

ولكون الأعضاء سيكونون من كل الألوان ، فلا بد من وضع ضوابط للإدارة ، وليس لهذا التيار أي أهداف أخرى غير ما ورد في البيان أعلاه .

كما أود أن الفت نظركم إلى أن البيان ونظام المشروع قابل للتعديل والتغيير بما يضمن نجاح الفكرة ،المبنية على أساس استيعاب الآخر واحترام معتقد وأفكار الآخر ،وأن نجتمع على تحقيق الهدف المعلن ، وتنظيم العمل بحيث لا يكون المشروع هو مجرد شعارات فقط بل يجب أن نضع نظام نظمن به الوصول للغايات والأهداف .

يسعدني أخي العزيز إسماعيل أن تكون أول المسجلين في الهيئة التأسيسية لهذا المشروع ، حيث نعلن الآن وعلى بركة الله البدء بتسجيل الهيئة التأسيسية ، ومن ثم تجتمع الهيئة التأسيسية للنظر في مشروع النظام .

نبدأ الآن تسجيل الأسماء ونرجو من الزملاء الراغبين في التسجيل .
وعلى بركة الله [/frame]

[frame="5 98"]الإخوة الأفاضل الأجلاء ...

أرى أن كل منكم قد أدلى بكلمتين ومضى ...!!!

ما قُدِم هنا هو حل لجميع المشاكل العالقة وهو حل جدي وعملي للوصول إلى كلمة سواء ، لكن أرى أن الكثير أدار ظهره رغم حماسه الشديد .

البعض قال إنه مشروع يحتاج إلى جهد وتهب شديد ، وحين بلوغ الهدف سنكون .

شيء مضحك والله .. !!!

كنت أتوقع أحدهم يحضر وثيقة تفضح أساليب الصهاينة ، أو حتى استفسار إلى أين وصل المشروع ، أو حتى التسجيل في تأسيس هذا المشروع .

الموضوع طرح للنقاش وإبداء وجهات النظر ، ولا أرى لا نقاش ولا وجهات نظر .

أكتفي بالقول حسبي الله ونعم الوكيل ...!!
حتى هنا في الهواء ونحن في فضاء الانترنت الرحب ، يظهر الجبن ، أرى كثير من الأسماء الذين أبدوا وجهات نظرهم ، تركوا هذا الأمر المهم للتوجه إلى مهاترات وحوارات مختلقة هناك .

رحمكم الله جميعا ..
وليحيا المناضلون ، عاش الأحرار الشرفاء .

أرجو تسجيل اسمي كمؤسس لهذا التيار .[/frame]

[gdwl]
كل عام وأنتم بخير
مبارك
عيد مبارك
وأعود بكم إلى ما تفضلتم
[/gdwl]

الصمت العربي

لا صوت هنا .....

لا صوت ...

لا شيء سوى ...

سيجيء الموت ..


يا ناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااس

رحتوا فييييييييييييييين ...؟!

رد: مشروع تأسيس تيار النهضة الفكرية والأدبية العربية// موضوع للنقاش

الفشل العربي