مشروع تأسيس تيار النهضة الفكرية والأدبية العربية// موضوع للنقاش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نبارك هذا الجهد وهذا السعي للإرتقاء ووفقكم الله للخير والرقي والسمو ونضم أصواتنا لكم ومعكم وسنساهم بقدر استطاعتنا

    اترك تعليق:


  • د.مازن صافي
    رد
    نضم أصواتنا للجميع ولنساعد بالقدر الذي يساهم في سطوع شمس المشروع النهضوي .

    اى الأمام

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
    كلام جميل ...ما أقدرش أقول حاجة عنه
    [mark=#FF6600]ولكن ؛[/mark]
    تيار النهضة الفكرية والأدبية العربية !!
    حتة واحدة ..فكرية وأدبية معا !!
    كم أنت حالم وخيالي ..وهذا ليس بغريب على كاتب مسرحي ...

    [mark=#FF6600]يا سيدي ؛ [/mark]
    هلا تناقشتم بادئ ذي بدء في كيفية قيام تيار " نهوض " في أي بقعة من أرض ..
    ولأي أمة أو شعب من الشعوب ؟؟ ....
    وكيف سينهض هذا التيار بحال أمة مهزومة حضاريا ونفسيا ؟.....
    وما هي الأسس التي سينهض من خلالها ..ومن ثم يبنى عليها ليرتفع البناء عاليا في سماء الأمم العالمية ؟
    .......
    [mark=#FF3300]الطريف أن [/mark]
    الأمة العربية منقسمة على ذاتها بين مؤيد ومعارض ( ففتى ففتي ..وفى كل شيء)....مشتتة فى معاني المفردات اللغوية الدارجة ..والمصطلحات المستوردة ......وخذ عندك ؛
    هل هناك فرق بين العلمانية والإلحاد ؟...وما الفرق بين الدمقرطة والشورى ؟...وما معنى الإرهاب وما هدف المقاومة ؟...وهل الأدب للنخبة أم للعامة ؟...وهل قصيدة النثر هي الملجأ والملاذ ومكمن الهرب من الموهبة الشعرية ومفردات اللغة العربية ؟......
    وهل قادة الأمة آلهة أم أفراد من لحم ودم ؟....وهل المواطن العربي له حق المواطنة أم رهينة لدى الحاكم بأمره لا يتركه إلا إذا حرر له شهادة وفاة أو جواز سفر للهرب ؟؟؟......
    [mark=#FF6600]يا سيدي ؛ [/mark]
    لا بد أن تحس الأمة وتستشعر بأهمية وجود برنامج للتغيير ..فهل الأمة بحكامها ومحكوميها ..ومثقفيها وأمييها أدركوا ما هم فيه من ضياع !؟...........
    [mark=#FF3300]وأخيرا ؛[/mark]
    أين هم مفكرينا ليقودونا إلى بر الأمان ؟؟؟؟؟؟؟؟
    .............
    [mark=#FF6600]والأطرف من هذا كله ؛[/mark]
    أن كل جماعة من جماعات الانترنت العربية كونت لنفسها ( خندقا ) تتخندق فيه ...وأضحت الخنادق العربية تتناحر فيما بينها بقطرية مقيتة ونخبوية منفرة ........الخ ..
    [mark=#FF3300]يا سيدي : نحن نحتاج إلى ثورات تلو ثورات [/mark]
    على الظلم والإقطاع السياسى وعلى الفقر والجهل والمرض ..وعلى الأمية ..وعلى التجهيل والتسطيح المفروضان فرضا على المواطن العربى المُعدم من كل شيئ حتى من فرصة حياه !!!!.....
    رمضان كريم
    [mark=#33FF00]و الله معكم ..
    وحلو الكلام ؟ [/mark]
    [frame="10 98"]
    أخي الجميل الساخر والواقعي لدرجة أننا جميعا نقع ونقعي محبة لك وما تكتبه .

    لكني أود أن اهمس بإذنك شيئا ، أنك لم تقرأ بعناية وبتركيز كما عهدتك وأعتقد جازما أنك أتيت متسرعا قليلا ولم تنفذ إلى لب الموضوع .
    كنت دائما أنا المتسرع وأنت"تفرمل" لي وتنصحني وترشدني وهذا ما أعتز به دوما .

    تقول تيار النهضة الفكرية والأدبية والعربية ..!! حتة وحدة ... وفكرية وأدبية !!
    أقول لك: نعم فكرية، وأدبية ، وشعرية، ونقدية، ومسرحية، ومغنتاوية، وسياسية .

    كيف لا ولدينا هنا من الأعمدة والأسماء من مفكرين ومناضلين من شعراء وكتاب وفنانين وروائيين وسياسيون وعلماء اجتماع ،واقتصاد، ورجال دين .

    يعانون تماما مما نتذمر منه دائما، بأننا، وأننا، وقلما ، وكلما ، ونلطم الخدود، ونقد الثياب ونكسر الزنود ،ونشتكي ، ونتشتكي، دون أن نمل، ودون أن نكل، نجلد ذواتنا في اليوم ألف ألف جلدة .

    تقول : هل تناقشتم بادئ ذي بدء في كيفية قيام تيار "نهوض " في أي بقعة من أرض ..
    أقول : أن هذا السؤال جاء بـ..... ولم يصل إلى المرمى لأنه ضعيف ولأنه يشي بك بأنك لم تقرأ جيدا وبتركيز وربما لطول المادة .
    أما في مسألة النقاش فالفكرة لا تزال خارجة من الفرن ولم تبرد بعد وما هي إلا من بنات أفكاري ، وها أنا أضعها بين أيديكم لنسمع رأيكم ، وما كتبته أنا هو مسطرة وصورة واضحة المعالم لتأكيد نجاح الموضوع لو رغبنا بذلك .. وهي بالتأكيد ستكون رحلة شاقة ، لكن من يلزمها يكون قد تعود صعود جبال "صنين " التي لا أظنك نسيت مسلكها بعد ،إن كنت تتذكر انتصاف الليالي لتؤدي واجبك المقدس إلا تذكر ؟! الثمانينيات ليست ببعيدة في الزمن إلا قليلا وما زلنا أحياء نرفل في نعيم الانترنت والفأرة السحرية .

    ولما كانت الكلمة في البدء ، فلتكن هي الآن ، وكما تعلم أن الفكر هو الذي يقود المجتمعات ويسير في المقدمة كــ" سلم مسلح " بالفكر .

    أما على أي بقعة من الأرض نلتقي ، ولأي أمة نتوجه بما نقول .. .!!!

    كما نلتقي أنا وأنت الآن وكما كنا بالأمس نتحاور ، بل أن العولمة مهدت لنا مكانا آمنا مطمئنا نوصل صوتنا حتى عقر دارهم ، ودار والدهم وبيتهم الأسود ، واعلم أيها الحبيب القريب إلى القلب ، بشخصك وقلمك الذي هو أمضى من السيف ، وأقوى من رصاصة ، فان أحرفك وأفكارك وعبقريتك التي نؤمن بها جميعا هي كفاحنا المسلح وقذائف الكلم التي نرمي بها بروج نمور الورق المتربعون على عروش من الوهم وماهم إلا عبيدا لأسيادهم .

    أما الأسس التي سينهض من خلالها ،؟.
    النظام ،والوعي، والتجربة ،والخبرات، وإيماننا بعظمة امتنا وجمرنا الذي لازال يتلظى تحت الرماد ..سيرتفع البناء حين يكون اساسنا صلب متين ، نعمل بشكل منظم وأرجو أن تطلع على النظام الداخلي المقترح .

    أما الوصول للعالمية ، فما عليك إلا أن تستخدم العمل قول الذي سيتحول إلى مناضل لا يخون .
    تقول أن الأمة منقسمة على ذاتها بين مؤيد ومعارض 50% 50% مشتتة في معاني المفردات اللغوية الدارجة والمصطلحات المستوردة إلى آخر حديثك .


    أقول لك هذا صحيح في غياب التفكير المنظم ، وغياب وحدة الفكر ، ووحدة الإرادة ولن نصل إلى شيء لذلك وضع النظام الداخلي الذي يجعل عملنا مدروسا بعناية وبتفكير جماعي مبني على أسس منهجية عالية ، ونتطور بفضل آراء وأفكار الجميع ، ونحن لم نبدأ بعد ولم نعتمد المشروع نتحاور حوله ونطر الآراء وبعدها نتقدم إلى صاحب الملتقى بطلب موقع من الأعضاء المؤسسين
    ونعمل بموجب النظام الداخلي للمشروع والذي آمل منك أن تقرأه لأنني نشرته على مراحل وجمعته أخيرا بداية المتصفح .
    كما أضيف أن برنامجنا هنا هو التفكير ووضع البرامج والخطط لمحاربة المشروع الصهيوني العالمي ، وهذا يحتاج منا جهد المسيحي ، والشيوعي، والبعثي، والإسلامي ، نجتمع على عنوان يؤيده الجميع لا شيعي ولا سني ولا علماني ولا كلداني .. كلنا نحو هدف واحد " كل الألوان بما فيها الــmoove .

    تقول لا بد أن تحس الأمة وتستشعر وجود برنامج للتغيير .. الخ .
    أقول هذا المشروع وجد لهذا الهدف ذاته ، وهذه مهمة على عاتقنا ، وعلى عاتق مؤسساتنا الثقافية على الأرض مثل الاتحاد العام للكتاب العرب والاتحاد العام لكتاب الانترنت ورابطة الكتاب الأردنيين والاتحادات الثقافية والنقابات ، وما يميزنا أننا ننطلق من هنا من وسط صيحاتنا وخلافاتنا التي لا زالت رحاها تدور في طرقات الملتقى وفي الردهات الجانبية .

    لا نعترف في الخناق أيضا التي أشرت إليها من أراد التخندق لا يأتي الينا ومن يبحث عن ألألوان فهي ليست من نظامنا ، وظيفتنا أن نحمل خيوط الشمس لأوراق الشجر يا صاحبي ، والتي هي وظيفتك أيضا .

    تقول عن الظلم والإقطاع السياسي والفقر والجهل والمرض ، والتجهيل والتضليل الذي تمارسه الأنظمة . أقول كل ما ذكرت ما هي إلا مبررات وجود مثل هذا التيار الذي ستكون أنت أحد قادته بإذن الله

    لك كل الخير يا محمد سليم .[/frame]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    محاور للنقاش (1)

    [QUOTE=يحيى الحباشنة;281939][frame="10 98"]مشروع تأسيس تيار النهضة الفكرية والأدبية العربية..
    ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    ( الملتقى نواة وانظلاق المشروع )
    البيان ومشروع النظام التأسيسي
    مقدمة : يحيى الحباشنة ..
    في ظل طغيان المد الصهيوني الواضح في تحقيق الأهداف الصهيونية والعالمية ، بدءا من إقامة
    الدولة اليهودية الصهيونية على الأرض العربية في فلسطين ، ومرورا بالسيطرة الصهيونية العالمية على كثير من مرافق صناعة القرار الدولي ، والتي تنتهي بالسيطرة الصهيونية على العالم الدولي ،اقتصاديا وسياسيا وفكريا ، وإقامة الدولة الكونية العالمية .
    .[/frame]
    الأخ يحيى
    بدأت بهذة المقدمة
    وأعتقد إني شخصيا قد بذلت جهدا من خلال عدة مواضيع لتغطية هذة الفكرة بالذات
    وكان آخرها
    موضوع رموز الشيطان
    وكان أولها الدعارة الفكرية "وليس هناك مال بدون ثمن"
    لذلك أعتقد أن العضوية هنا
    يجب أن تكون مشروطة بإعتناق الفكرة
    الموضوع ليس مجاملة لك أو للملتقى
    العضوية [gdwl]إن لم تكن قناعة وعلى أساس ما تقدم من فكر في المقدمة[/gdwl]
    ستكون مجاملة أو إثبات وجود كما حدث في مواقف مشابهة
    لذلك
    [gdwl]أقترح أن تكون العضوية مشروطة ببيان فكري للمنتسب
    بما يتفق مع ما تقدم من مقدمات
    أو ما يتفق عليه من بنود تحدد الفكر [/gdwl]

    اترك تعليق:


  • سعيد موسى
    رد
    [align=center]أخي العزيز في الله والوطن,,, يحيى الحباشنة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أحييكم على هذه الروح الثورية، وعلى ميلاد هذا النور الاستنهاضي التعبوي
    سنستميت في الخندق الامامي جنودًا معكم ومع كل المُخلصين، لنعيد للمجد إشراقته، وللوعي إعتباره، بل وأسمي بأسم الله معكم، لاطرح فكرة طالما راودتني، وهي عمل كبير يتجاوز حدود صرحنا الأشم هذا، لحملة جادة شعبية ورسمية، من اجل رفع ما تم إسقاطه بالمؤامرة الدولية والتبعية العربية ، بإعادة حشر الصهيونية في موضعها الذي يليق بها" كحركة صهيونية عنصرية" الذي تم إسقاطه في الامم المتحدة والمؤتمرات الدولية مؤخرا,, ومشوار المليون ميل يبدأ بخطوة جادة, وإرادة صادقة، وفق خطة مُحكمة لا نستهين ولا نيأس من تحقيقها, الصهيونية ليس فقط أحد وجوه العنصرية بل هي نواة العنصرية العالمية,,, هذا وبالله التوفيق,, معكم جُندي مُلتزم بما فيه خير أمتنا.
    إحتراماتي وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه[/align]

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    كلام جميل ...ما أقدرش أقول حاجة عنه ..وليس بالكلام تحيا الأوطان !!!!

    كلام جميل ...ما أقدرش أقول حاجة عنه
    [mark=#FF6600]ولكن ؛[/mark]
    تيار النهضة الفكرية والأدبية العربية !!
    حتة واحدة ..فكرية وأدبية معا !!
    كم أنت حالم وخيالي ..وهذا ليس بغريب على كاتب مسرحي ...
    [mark=#FF6600]يا سيدي ؛ [/mark]
    هلا تناقشتم بادئ ذي بدء في كيفية قيام تيار " نهوض " في أي بقعة من أرض ..
    ولأي أمة أو شعب من الشعوب ؟؟ ....
    وكيف سينهض هذا التيار بحال أمة مهزومة حضاريا ونفسيا ؟.....
    وما هي الأسس التي سينهض من خلالها ..ومن ثم يبنى عليها ليرتفع البناء عاليا في سماء الأمم العالمية ؟
    .......
    [mark=#FF3300]الطريف أن [/mark]
    الأمة العربية منقسمة على ذاتها بين مؤيد ومعارض ( ففتى ففتي ..وفى كل شيء)....مشتتة فى معاني المفردات اللغوية الدارجة ..والمصطلحات المستوردة ......وخذ عندك ؛
    هل هناك فرق بين العلمانية والإلحاد ؟...وما الفرق بين الدمقرطة والشورى ؟...وما معنى الإرهاب وما هدف المقاومة ؟...وهل الأدب للنخبة أم للعامة ؟...وهل قصيدة النثر هي الملجأ والملاذ ومكمن الهرب من الموهبة الشعرية ومفردات اللغة العربية ؟......
    وهل قادة الأمة آلهة أم أفراد من لحم ودم ؟....وهل المواطن العربي له حق المواطنة أم رهينة لدى الحاكم بأمره لا يتركه إلا إذا حرر له شهادة وفاة أو جواز سفر للهرب ؟؟؟......
    [mark=#FF6600]يا سيدي ؛ [/mark]
    لا بد أن تحس الأمة وتستشعر بأهمية وجود برنامج للتغيير ..فهل الأمة بحكامها ومحكوميها ..ومثقفيها وأمييها أدركوا ما هم فيه من ضياع !؟...........
    [mark=#FF3300]وأخيرا ؛[/mark]
    أين هم مفكرينا ليقودونا إلى بر الأمان ؟؟؟؟؟؟؟؟
    .............
    [mark=#FF6600]والأطرف من هذا كله ؛[/mark]
    أن كل جماعة من جماعات الانترنت العربية كونت لنفسها ( خندقا ) تتخندق فيه ...وأضحت الخنادق العربية تتناحر فيما بينها بقطرية مقيتة ونخبوية منفرة ........الخ ..
    [mark=#FF3300]يا سيدي : نحن نحتاج إلى ثورات تلو ثورات [/mark]
    على الظلم والإقطاع السياسى وعلى الفقر والجهل والمرض ..وعلى الأمية ..وعلى التجهيل والتسطيح المفروضان فرضا على المواطن العربى المُعدم من كل شيئ حتى من فرصة حياه !!!!.....
    رمضان كريم
    [mark=#33FF00]و الله معكم ..
    وحلو الكلام ؟ [/mark]

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    أخي الأستاذ يحي الحباشنة
    دعوة موفقة وأمل يراود المخلصين من أبناء الأمة المثقفين
    من جميع الطوائف العربية على امتداد الساحة العالمية .
    نتمنى لها النجاح للوقوف بالكلمة الحرة الصادقة أمام الفئة الباغية
    من الصهيونية العالمية بالتنوير لقضايانا العربية الساخنة .

    وأضم صوتي للشاعر الأستاذ عبد الرحيم محمود
    بالمساهمة بالدور المناسب إن شاء الله .
    وتلك هي المِظلَّة التي تجمعنا على الحق العربي .
    أخي العزيز الفاضل محمد فهمي يوسف

    سرني جدا مرورك ورأيك ومباركتك ، فلنشمر عن السواعد ونعمل
    أعلمك أنني وضعت كامل المشروع بنظامه الداخلي كاملا في أعلى المتصفح، أتمنى الاطلاع عليه ،وإبداء الرأي .
    لك كل الخير

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأخ يحيى
    أنا مع كل مجهود فكري حر
    يقدس إنسانية المواطن العربي
    وخاصة
    إنسان فلسطين
    دعنا نقرأ ونتعمق ونحلل ونتناقش
    وستعود فلسطين كل فلسطين التاريخية
    ولي عودة أخرى

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
    أخي يحيى المحترم
    جهد مبارك ، سأشارك به لو برز للوجود ، يحتاج لجهد مذهل واستنهاض الجمود الثقافي والمثقفين العرب ، وبعث الروح في الرماد ، أتمنى لك النجاح ولك أن أسهم معك في هذا الجهد قدر استطاعتي .
    [frame="1 98"]أخي العزيز الأديب عبدا لرحيم محمود

    أشكرك على تلبية النداء ، وأعلمك أنني قد نشرت كامل المشروع ، ببداية هذا المتصفح ،من ألفه إلى يائه
    أرجو الاطلاع عليه ، ووفقنا الله جميعا لتحقيق الأماني التي يعول عليها كل مواطن عربي .
    لك كل التقدير وأنتظر ردك الكريم .[/frame]

    اترك تعليق:


  • وائل المهدي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خير الجزاء وجهد مشكور وبالتوفيق دوما في خدمه العروبه ومناهضه الصهيونيه.

    اترك تعليق:


  • بلقاسم مسعود
    رد
    تحية طيبة أستاذنا الفاضل وكل الاخوة المشاركين
    مشروع طموح نسأل الله التوفيق لتحقيقه يحتاج إلى رواحل لايملها طول الطريق فالناس كإبل مائة لاتكاد تجد فيهم راحلة لكن هناك رجال ونساء نخالهم صادقين ستذل لهم الصعاب ويحققون بعضا مما تصبوإليه أمتهم فعلى بركة الله وهانحن نضم صوتنا إلى أصوات إخواننا بدعم مشروعنا والله الموفق والهاد وتقبلوا خالص التقدير

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    معكم
    بسيفي
    بعقلي
    بقلبي
    ولنبدا من هنا
    ليجتمع اصحاب المنتديات الاعضاء في الملتقى
    ليكونوا اتحادا في مابينهم
    يكونوا هم المؤسسين الاوائل
    تحت مسمى
    اتحاد المنتديات العربيه
    ويلتزموا بالنظام الداخلي الذي اعددته
    اخي القدير
    المبدع والفنان يحيى الحباشنه
    انحني لاحلامك لانها جزء او هي ذات احلامنا
    على بركة الله
    ودمت سالما منعما وغانما مكرما

    اترك تعليق:


  • إيهاب فاروق حسني
    رد
    المبدع الكبير يحى الحباشنة
    تحية خالصة من القلب
    هذا الاقتراح جيد جداً، وأرى أنه لكي تكتمل له عناصره فلابدّ من وجود وسائل متعددة لتوصيل فكر المواجهة ... وقد اقترحت على رئيس اتحاد الكتاب العرب اقتراحاً وجد استحساناً لدى البعض، لكنه يحتاج إلى دعمٍ وتأييد، هذا الاقتراح تجدونه في المقال المرفق... أرجو قراءته...
    دمتم ودام قلمكم الحرّ
    ***

    دعوة إلى إنشاء قناة فضائية للكُتّاب العرب


    الكتّاب العرب لا ينقصهم الكوادر المؤهلة لإدارة وتشغيل قناة تلفزيونية لإعلان الحرب على الفكر الهدّام.
    بقلم: إيهاب فاروق حسني
    إن عَظَمة الأمم لا تتحقق بالدموع، والانتصارات لا تتحقق بالشعارات الفارغة، وإنّما علينا أن نكف عن العويل والبكاء، علينا أن نفكّر وأن نعمل حتى نتمكن من الخروج من حالة الركود والشجب إلى حالة الحركة. ومن حالة اللافعل إلى حالة الفعل، حتى نستطيع مواجهة عدونا بالقوةِ التي يسعى عدونا إلى دغدتها داخلنا.
    لابدّ قبل الخَوض في التفاصيل أن نقـف أمام أنفسنا وقفة حساب للنفسِ، أن نُقِرّ بحقيقةٍ هامةٍ، تلك الحقيقة التي نسعى إلى الهروبِ من مواجهتها منذ عشراتِ السنين، لأنها ببساطة سوف تعرّينا أمام التاريخ. وتفضحنا أمام الأجيال القادمة ... لكنّها – للأسف – حقيقة لابدّ من مواجهتها أولاً حتّى نتمكن من الانتقال إلى الخطوة التالية في طريق الإصلاح.
    هذا إذا ما كنّا حريصين على الانتقال خطوة في طريق مواجهة عدوّ بات جُلّ همّه أن يقضي على ما بَقي فينا من رمَقٍ أخيرٍ للحياةِ.
    لابدّ من أن نقف أمام مرآة أنفسنا ونعترف بتخاذلنا. وبأننا نقتل الضمير الحيّ في أنفسنا مع إشراقة شمس كل يومٍ جديدٍ.
    لابدّ من أن نعترف أننا في عتادِ الأمواتِ على قيدِ الحياة. لكنّها حياة مغموسة في مرارة الذلّ والضعف والمهانة.
    ولا أطلب ذلك من أجلِنا نحن؛ لأننا انتهينا فعلاً. ولكن أطلب ذلك من أجلِ أبنائنا ... من أجلِ مستقبلٍ أفضل لَهم.
    أيُُ مُسْتقبل ذلك الذي ينتظر هؤلاء الأبرياء؟
    إنّ الاعتراف بمثل هذه الحقيقة يعني ميلاد الأمل في التخلص من حالة الضعف والاستسلام إلى حالة المواجهة. أو حتّى تحسين صورتنا أمام الأجيال المٌقبلة كيلا تظل قاتمةً إلى الأبدِ.
    ولا يحدوني الشكّ في أن المفكرين والأدباء والكتّاب يضطلعون بدورٍ كبيرٍ في سبيل استخلاص أسباب الخطر التي تُحـاصرنا في كـلِّ لحــظةٍ، والسعي إلى تصحيح الأوضاعِ.
    لكننا في زمنٍ عجيبٍ، للأسف، لأنّه زمن لا تَصِل فيه الكلماتُ إلى القلوبِ باستعمال الوسيط الطبيعي والمألوف، ألاَ وهو الكِتاب، وإنّما لابدّ من استعمال الأبواقِ العالية التي تَأسر الأذنِ قبل القلوب. وربّمـا أثَّرت على الآذان فاستولتِ على القلوبِ دون النّظر إلى جَودتها أو القيمة الكامنة داخلها. ذلك هو واقعنا المخزي.
    وطالما أن الأمر قد باتَ كذلك،. فلنطلب الرّحمة للأمواتِ أحياءً، إذْ كُلُُّ يُغَنِّي على لَيلاه! حيث حَلّ بنا الشتات محلّ التماسك. وصارتِ روح الفردية والأنانية هي الأساس. كُلُّ يَسْعَى إلى تَحقيقِ المكاسِب الفَرديةِ ولو أدى الأمر إلى التضحيةِ بالجماعةِ. تلك هي مُصِيتنا! لا سِيّما أولي الأمرِ فيِنا؛ مَنْ يُنَاط بِهم إدَارة شئون جَماعةً ما في زمنٍ ما في مكانٍ ما.
    هؤلاء الّذين يُشْبِهون قادة الطّائراتِ العالقة في السَّماء. أو السُّفنِ المَـواخِر في أعالي البِحار. هؤلاء الذين لا يجب أن تَختلِف مصائرهم عن مصَائرِ مَنْ يَحملونَ معهم. لكنّهم في غيبةٍ عن إدراك تلك الحقيقة، أو بالأحرى فإنهم مُغيبون بإرادتهم.
    لهذا أصبحنا نسير عكس اتجاه الفطرة البشرية التي تفضي إلى أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعهِ. حيث صارَ كُلّ منَا يلهثُ خلف كّل ما يمكن أن يُطال. تاركاً وراء ظهره القضية الرئيسية في الحياة. ألا وهي قضية تواصل الأجيال.
    وقد ساعدت على ذلك سواعد أعدائنا الممتدة إلينا بكلِّ قوتها تُدغدغ فينا تماسكنا، وتجذبنا بعيداً عن الهدف كي نَضِلُّ، مُستخدمين في حربهم ضدنا أخطر سِلاح على وجه التاريخ (الإعلام). فالإعلام بكلِّ أشكاله يُعدّ فتنة هذا الزمان، وأخطر وسيلة مستخدمة ضدنا للقضاء علي هويتنا، لأنه ببساطة قد صَار جُعبةً تحوي داخلها كُلّ أشكال التأثير الأخرى. وحتّى ما نملكه منه قد نجح أعداؤنا في استعماله ضدنا. والتدليل على ذلك لا يحتاج سوى أن يفتح أي منّا صنبور القنوات الفضائية السائلة على رؤوسنا حتى يُدرك حقيقة الخطر الذي يتهدد أبناءنا في المستقبل.
    لقد أدرك أعداؤنا خطورة العقل البشري في تحقيق رسالة الحياة. وكذلك خطورة رسالة الإسلام المبنية على أساسٍ متينٍ يتخذ من العقل سبيلاً له لاختراق المعاني وصولاً للعقيدة الإلهية الراسخة.
    ولأنّ أعداءنا قد ضلوا الطريق منذ زمنٍ بعيدٍ. وحادوا عن العقل الصحيح فقد امتلأت قلوبهم رعباً من أن تتسيّد العقيدة الإسلامية بقوتها على مخاطبة العقول، وقُدرتها على الإقناع لمن يريد أن يعي. فأخذوا يُسَلّطون علينا شياطينهم التي تُطِلّ علينا كُلّ يومٍ من صِنبورِ الإعلام الهابط؛ لإلغاء ذلك العقل الواعي فينا، واستبداله برأسٍ خاوٍ، لا يَعدو كونه (بالوناً) منتفخاً على فراغٍ. ولكم أن تتصوروا أُمّة يستبدل أجيالها المقبلة عقوهم بـ (البالونات) الفارغة. تلك أُمّة مصيرها الزوال لا ريب في ذلك.
    وساعد أعداءنا على ذلك أصحاب المصالح الفردية منّا. وما أقلهم رغم قوتهم وقُدرتهم على التأثير.
    لكلِّ ذلك ضعف دور العقل. وشَرع المستفيدون منّا يُحاربون ذلك العقل الواعي بكلِّ ما لديهم من قوةِ جَهلٍ. حتّى صَارَ هؤلاء أخطر علينا من أعدائنا الذين نجحوا في غرسهم بيننا ليكونوا جنودهم الأبرار. أو شياطينهم من الإنسِ بيننا. فينشروا فينا الفساد. ويقتلوا كُلّ ذي عقلٍ لبيبٍ.
    هكذا صرنا إلى الهاوية. وضَعَف دور المفكرين في التأثيرِ على العقول. ولِمّ لا وقد عَمّ الجهلُ وانتشرتِ بيننا عمليات التسطيح المُتَعمّدة؟ حتّى صَارتِ الراقصاتِ قُدوة يَسْعَى أبناؤنا إلى الاقتداء بهن في كُلِّ شئونِ حياتهم.
    وما أراه كخطوةٍ أولى لمحاولة الشفاء من حالة الشلل التي أصابتِ مفكرينا؛ ومن منطلق مسئوليتنا تجاه عقيدتنا وأنفسنا وأبنائنا ومجتمعاتنا؛ هو أن نُعلن الحرب.
    نعم لابدّ من أن نعلن حرباً قويّة. حَرب الفكر بالفكر. أعني أن نواجه الأفكار السلبية المدمرة الوارد إلينا بحربِ الفكر الإيجابي الهجومي التصحيحي. لا يجب أن نتنظر حتى يهبط البلاء على رؤوسنا كالصّواعق، بل نٌقبِل على توفير سُبُل الحماية والهجوم قبل وقوع الكارثة. هذا من ناحيةٍ. ومن ناحية أخـرى، أن نُحارب أعداءنا بمثل ما يُحاربوننا به. أن نكشف مساعيهم. ونفضح مخططاهم التدميرية على الملأ.
    ولا أجد وسيلة أقوى لتحقيق ذلك من الإعلام. إنّه السِّـلاح نفسـه. صِنبور القنوات الفضائية المفتوحة. والدعاية إليها بكلِّ طرق الجذب الممكنة والمتاحة.
    ولأننا من المبتلين بمهنة الفكر فإننا الأولى بذلك. ولأننا نحمل شُعلة الثقافة في أوطاننا فقد صِرنا مُكلفين بذلك أمام المولى. والتاريخ شاهد علينا.
    من هذا المنطلق فإنِّي أناشد كُل صاجب فكر أو أدب أو قلم متمثلاً في الأستاذ محمد سلماوي بصفته الأمين العام لاتحاد الكُتّاب العرب أن يبدأ خطوته الأولى. أن يُطلق رصاصة البداية بعقد مؤتمر للأدباء العرب بالقاهرة يكون عنوانه "حـرب الفكـر" وموضوعه إنشاء أول قناة فضائية تحمل اسم الكُتّاب العرب، قناة فضـائية متخصصة، كخطوة أولى تُصبح وسيلة المفكرين العرب المباشرة للمواجهة - ولا أظنّ أن الكتّاب العرب ينقصهم الكوادرٍ المؤهلة لإدارة وتشغيل مثل هذه القناة - لإعلان الحرب على العدو اللعين. إعلان الحرب على الفكر الهدّام بالفكر البـنّاء. ولا أقول فكر المقاومة ولكن أقول فــكر الهجوم.
    فالأجدر بنا أن نكشف ألاعيب أعدائنا البهلوانية، أن نَنشر الوعي بين أبناء الدول الأخرى بحقيقةِ ما يجري.
    تلك حَمْلَةُُ أبدأها داعياً أن ينضمّ إليّ فيها من الكُتّابِ العرب كُلّ مَنْ يجدُ فيها بُرَّة أملٍ، هذا أفضل من أن نقف مكتوفي الأيدي مكتفين بالشجبِ والدفاع العقيم عن أفكارٍ ومعتقدات هي في غِنىَ عن دفاعنا لأنها أقوى من أعظم أسلحة الدمار الشامل.
    أفكار ستظلّ باقية إلى نهاية الزمان.

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    الأستاذ يحيى الحباشنة المحترم
    تحية طيبة
    أما بعد
    أحييك على ما أقدمت عليه من مشروع جبار لحمل رسالة مشرفة لكل من يستظل بظلالها فها نحن نشد على أزرك للمضي قدما وسأكون من أشد المؤيدين لهذا المشروع الرامي إلى توحيد الصفوف دون تحزب أو تمييز عرقي أو طائفي من أجل النهوض بأمة أودت بها رجالات سياسة العصر الحديث القذرة مما باتت في كبوة لا منقذ لها إلا أن يعيننا الله في القضاء على من مد يده من خلف الكواليس ليصافح الصهيونية العالمية ليملئ غرائزه الوحشية على حساب خير أمة أخرجت للناس ....
    ارفع صوتك ليلد هذا المشروع وقدم نظامه الداخلي وإذا كنت بحاجة للمساعدة في صياغته فقنوات الاتصال مفتوحة بيننا
    وما التوفيق إلا من عند الله
    خالص تحياتي مع فائق التقدير
    طارق ألأيهمي

    اترك تعليق:


  • زحل بن شمسين
    رد
    بداية الالف ميل خطوة وهذه خطوة على طريق البناء فمبروك

    المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
    [frame="10 98"]مشروع تأسيس تيار النهضة الفكرية والأدبية العربية..
    ملتقى الأدباء والمبدعين العرب

    ( الملتقى نواة وانظلاق المشروع )

    البيان ومشروع النظام التأسيسي

    مقدمة : يحيى الحباشنة ..

    في ظل طغيان المد الصهيوني الواضح في تحقيق الأهداف الصهيونية والعالمية ، بدءا من إقامة
    الدولة اليهودية الصهيونية على الأرض العربية في فلسطين ، ومرورا بالسيطرة الصهيونية العالمية على كثير من مرافق صناعة القرار الدولي ، والتي تنتهي بالسيطرة الصهيونية على العالم الدولي ،اقتصاديا وسياسيا وفكريا ، وإقامة الدولة الكونية العالمية .

    وفي ظل الجزر الوطني والعربي والإسلامي والإنساني أمام المد الصهيوني المستفحل والمستشري لحد مفزع ،والذي يتمثل في تراجع ثقافة القيم المجتمعية والمثُل العليا للإنسان ، أمام ثقافة الثقافة الاستهلاكية التي تقف وراءها مالا ونفوذا وإدارة وتخطيط مسبق من الصهيونية العالمية المنظمة ، والتي تستهدف تفريغ العالم من محتواه الإنساني ، وتحويله إلى قطيع لا فكر له ،ولا قيم ، بحيث تسهل السيطرة عليه وقيادته واستغلاله واستعباده .
    من أجل هذا الواقع وبسبب منه ، ودفاعا عن أسس الحضارات العربية والإسلامية ،والإنسانية وتوكيدا لمجمل القيم العليا التي تحملها هذه الحضارات ، وقد لمسنا مدى وعي الزملاء من كتاب ومفكرين ومبدعين وأدباء ، جميعا يحملون وجهة النظر ذاتها لكن التحاور كان يقطع بهم السبل لإيجاد طريقة مثلى للوصول إلى نتيجة تؤدي للغرض عينه ، وقد همس البعض في أذني سرا وعلانية أن أتقدم بمقترح إن كنت أنا قادرا على طرح فكرة تخدم الملتقى وأدبائه ومفكريه وكتابه ، ليجتمعوا على كلمة سواء ، ممن يستشعرون الخطر الصهيوني ، ويدركون أبعاده وأهدافه ، والذين يؤمنون بحق الأمة في العيش والحياة ، ويؤمنون بقدرة هذه الأمة على التصدي للعدوان على اختلاف ألوانه وأشكاله وأدواته ، لذا ارتأيت أن أجتهد في المناداة إلى تأسيس تيار ثقافي فكري من هنا من بيت الملتقى العظيم والذي يضم في رحابه خيرة الخيرة من أبناء هذه الأمة العظيمة ومن كل الدول العربية والإسلامية ، لمناهضة هذا المد الصهيوني والتصدي له .

    كما يجب أن يكون لهذا التيار هدفا أساسيا واضحا هو العمل على استنهاض الفكر العربي ، وتطوير هذا الملتقى البيت الحاضن والجامع للعقول النيرة التي ستضيء سماء الحضارة العربية والإسلامية ، وتعيد إليها بريقها وشعاعها من جديد .

    وسيعمل هذا التيار على إبقاء أبوابه ونوافذه مشرعة على مصراعيها من أجل التعاون مع كل المخلصين لهذه الأمة فكريا وثقافيا ، المؤمنين برسالتها الإنسانية ،على اختلاف منابعهم الفكرية ،والتزاماتهم السياسية بعيدة كل البعد عن التحيز أو التحزب لغير المصلحة العليا للأمة في إطار دورها الإنساني في إثراء الحضارة البشرية .

    الإخوة الأعزاء جميعا بكل ألوانكم وأديانكم وأفكاركم المتقاربة والمتباعدة ، هذه هي كلمة السواء

    والمضلة

    التي تجمع ولا تفرق ، وتوحد الهدف وتعري العدو الماثل أمام أعينكم عدونا جميعا الصهيونية العالمية .
    بعيدا عن التعنصر والجمود والتمييز .

    وأرجو من الزملاء وضع ردودهم وآرائهم واقتراحاتهم على هذا المشروع ونحن في انتظاركم
    ودمتم جميعا .[/frame]

    اخي يحيى حياك الله

    الاتحاد قوة والعمل الجماعي له الفعالية ويحقق المعجزات...!!!
    ونحن معكم باذن الله من اجل مصلحة الامة والشعب

    ونطلب من الاخوة الذين باركوا هذه الخطوة ان يقولوا
    كلمة حق على هذا الرابط حتى يكون لهم مصداقية بذلك:



    اخي قل كلمة حق لانها هي الامتحان للايمان بما نقول ونفعل ؟؟؟؟


    ملاحظة:
    اخي يحيى حاول صحح كلمة :

    المضلة..؟؟؟
    اذا كنت تقصد الشمسية او الظلال الذي يجمع تحته الناس اي المظلّة
    فالافضل كتابتها بالظه اي المظلة

    ان المضلة تتأتى من الضلال والضلال شيء سلبي يأخذ الانسان الى المتاهات؟؟؟

    ان لم اصب بما اقول فلي حسنة حاولت الاستفهام؟؟؟
    وان اصبت بذلك فلي منكم الحب والوئام



    زحل بن شمسين

    اترك تعليق:

يعمل...
X