قَطيع
محمد توفيق السهلي
تقدمتْ واحدةٌ ، تَبِعَتْها ثانيةٌ وثالثة ، صاروا مئاتٍ وألوفاً ، كُلٌّ منها تَرى السكّينَ على عنقِ أختِها التي تَمْشي أمامَها ، ذُبِحَ الجميعُ ولمْ تَجْرُؤ واحدةٌ على قَوْلِ : ماعْ .
محمد توفيق السهلي
تقدمتْ واحدةٌ ، تَبِعَتْها ثانيةٌ وثالثة ، صاروا مئاتٍ وألوفاً ، كُلٌّ منها تَرى السكّينَ على عنقِ أختِها التي تَمْشي أمامَها ، ذُبِحَ الجميعُ ولمْ تَجْرُؤ واحدةٌ على قَوْلِ : ماعْ .
تعليق