تـَجـَرَّدْتُ فيك قهرا
أضنَـيـْتكَ بحماقتي...
خـَططت دربك تاريخا مـُوجـِعا
وَزَرَعْتُنِـي مساحةَ زحام..
تكررتُ وجها حزينا
في قلبك
أعتذر منك..أعتذر...
أعتذرُ ...
حين فصلتني الاقدار
طائرا جريحا...
ورهينة خارج صحوة المطر...
وددتُ لو أني أغسل جدبتي القاحلة..
وأُصْـبغُها قنديلا
من ضوء عينيكَ
أخذتني نبراتك
شَهـِدتني آهة
تذوب ولا تستميت ْ
حملتني عرانسَ وَجـْد
لا تنتهي...
حملتني نحو حُـبـُكِ النجوم...
سبحتُ خلفها
عـشـقْـتُ همسها...
تخيلتها بكل الألوان
خضراء
بيضاءَ
نورا
من أجـِنة العطاء..
تخيلتها
فجوة
طبولا من غابة البتولا العذراء
أعتذرُ حبيبي أعتذرُ ..
إن كنتُ مساحة زحام في قلبك
فلقد زرعتني يد الأقدار
وحملتني إلى طريقك َ
أعتذر منك..أعـتذر
أضنَـيـْتكَ بحماقتي...
خـَططت دربك تاريخا مـُوجـِعا
وَزَرَعْتُنِـي مساحةَ زحام..
تكررتُ وجها حزينا
في قلبك
أعتذر منك..أعتذر...
أعتذرُ ...
حين فصلتني الاقدار
طائرا جريحا...
ورهينة خارج صحوة المطر...
وددتُ لو أني أغسل جدبتي القاحلة..
وأُصْـبغُها قنديلا
من ضوء عينيكَ
أخذتني نبراتك
شَهـِدتني آهة
تذوب ولا تستميت ْ
حملتني عرانسَ وَجـْد
لا تنتهي...
حملتني نحو حُـبـُكِ النجوم...
سبحتُ خلفها
عـشـقْـتُ همسها...
تخيلتها بكل الألوان
خضراء
بيضاءَ
نورا
من أجـِنة العطاء..
تخيلتها
فجوة
طبولا من غابة البتولا العذراء
أعتذرُ حبيبي أعتذرُ ..
إن كنتُ مساحة زحام في قلبك
فلقد زرعتني يد الأقدار
وحملتني إلى طريقك َ
أعتذر منك..أعـتذر
____________________________________
خـُبـُكُ النجوم = طريقها في السماء
تعليق