الوسام الخالد في الرد على قصائد نجاة الماجد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجاة الماجد
    شاعرة واعلامية سعودية
    • 29-05-2009
    • 192

    الوسام الخالد في الرد على قصائد نجاة الماجد

    الوسام الخالد في الرد على قصائد نجاة الماجد..
    ........................
    أ: ما جاء في الرد على قصيدة (ميلاد يوم) للشاعرة نجاة الماجد
    ,,,
    1/رد الشاعر السوري الكبير ( زياد عمار)


    عبِقَ البيانُ وأشرقتْ أزهارُ = وجميلُ نبضِكِ يا نجاةُ يُزارُ
    يشدو بِروضِكِ جدولٌ وخميلةٌ = وعلى وُرودِِّكِ خُطّتِ الأطيارُ
    يا سحرُ شعرِكِ يا نجاةُ كأنهُ = عِطرٌ تخضّب في الصُدورِ يُثارُ
    ,,,
    2/ رد الشاعر الإماراتي ( أحمد الفلاسي)

    الشِعرُ من قلمِ النجاةِ نثارُ = ذهبُ الحروفِ تصوغُهُ الأفكارُ
    راقتْ كأنسامِ الأصيلِ تسوقُها = ريمٌ يسوقُ مزونها إعصارُ
    وحلت كشهدِ الروضِ حالةَ قطفِهِ = ترياقُهُ للمُعضِلاتِ مهارُ
    طالعتُها وسبرتُها فكشفتُها = ورداً يوضِحُ وجنتيهِ نهارُ
    سُقيا (نجاةُ)لسكبِ حرفِكِ إنّهُ = نورٌ أكادُ على ضُحاهُ أحارُ

    3/ رد الشاعر الدكتور (عمر هزاع) من سوريا

    ودُهِشتُ حتّى هاجني إستِعبارُ = وتفلّتت مِنْ شِعريَ الأسرارُ
    لأقولً حييتِ القصيدةَ جنّةً = قد حفّهــا بعطـــورهِ النــوّارُ
    ولقدْ شممتُ من الزهورِ أريجَها = وطُرِبتُ إمّا غنّتِ الأطيارُ
    هذا غريفُ الشِعرِ في ألحانِها = فتسمعوا يا أيُهــا الشعّـارُ
    لأُثبِـتنّ بِكــُلِّ وُدٍّ حُسنها = وأقولُ أهـلاً والورودُ نثــارُ

    4/رد الشاعر اليمني ( طلال الدُّبعِّي )

    في مُنتدانا سالتِ الأحبارُ = شعراً هنا تتفاوتِ الأشعارُ
    شُكراً (نجاةُ) على القصيدةِ إنها = لِذويِ القريضِ منارةٌ وفنارً
    فلتُكْثِري مِمّا لديكِّ لأننا = نقتاتُ حتّى نُبهِرَ الإبهارُ
    لا تبخلين وكوني غيثاً سابِغاً = هذا الرذاذُ وبعدهُ الأمطارُ

    5 رد الشاعر ( أحمد محمد عطيّة )

    زال الظلام وأشرقت أنـوار= وتهلّلت سُحُبٌ بهـا أمطـار

    وتمايلت تلك الغصون فيا لهـا = من جنة يغري بهـا السمـار

    البدر شع ضياؤه فتراقصـت = تلك الكواكب جذلـةٌ تختـار

    وتعانقت تلك الورودُ فطيبهـا = عمّ الفيافي واحتوى أسـرار

    هبت نسائم طيبها فتصافحـت = أرواحنا وقلوبنـا الأزهـار

    الماء منسكب يبـث حديثـه = والروضُ يبسمُ ثغرهُ سحـار

    والبلبل الصداح في نغماتـه = أنشودةٌ رقصت لها الأشجار

    يا سائلي عن ذا المكان فإنـه ُ = في القلب مسكنه وحيث الدار

    6/ رد الشاعر ( حسين عمّار )

    سالَ الندَى واختالـتِ الأزهـارُ = عِطـراً تدلّـى هاهنـا يحتـارُ

    واختارتِ الأكوانُ أن يزهو بهـا = لونُ العطـا إذ تهطـلِ الأمطـارُ

    الياسميـنُ الطهـرُ فـي إشراقـةٍ = فاحَ المـدَى عطـراً بـهِ نثَّـارُ

    والشعرُ شاءَ اليومَ أن يغفو بنـا = حينَ استقَى من نومهِ الإبصـارُ
    عطرُ اللقا قد باتَ فِـي أوراقـهِ= واستوطنت في ظلّـهِ الأشجـارُ
    واستلّت الأطيارُ مـن أصواتِهـا = تغريـدةً ذابَـت لهـا الأوتـارُ
    لا تُفرِطوا فِي وصفِ عاداتِ الهوَى= إنَّ الهـوَى للعاشقيـنَ مــزارُ
    كونوا على قدر احتمالاتِ اللظى= ورداً إذا مسَّ الجوَى (صبّـارُ) !
    " إنّ الحياةَ روايـةً وفصولُهـا "= العلمُ والإيمـانُ والإصـرارُ !!

    7/ رد الشاعر ( عوّاض الحارثي )
    حُللاً تناثرَ وِِدَّها إصرارُ = وتناقلتْ ترحيبُها الأخبارْ
    نورٌ يَضيءُ بها وتِلكَ حُلولَهُ = أضحتْ بمقدمِ خُطوهِ الأسفارْ
    أهلاً ترانيمَ الصباحِ وقد بدا = للروضِ حبّاتُ الندى أسحارْ
    مهلاً فمالي بُدُّ منكِّ مُناجياً =شعراً رددتُ بهِ على الأخيارْ
    طوقُ النجاةِ علِقتُ فيهِ مُغالِباً = ظنِّي يطوفُ على دُّجى الأحرارْ
    أضحتْ حمامتُنا وأضحى صيتُها = يعلو مع الآفاقِ في إبهارْ
    نضحتْ أنامِلُها بما قد قالهُ =قلبٌ توارى عن هوى الأخطارْ
    نسجتْ من الأفكارِ قوّة علمِها = وربتْ إلى العلياءِ في إبحارْ
    ليستْ كمن للشعرِ فيهِ تصنّعوا = أضفتْ على الشِعرِ الفصيحِ شعارْ
    إنِّي أُشاطِرُها الغيومُ مع الندى = لتجودَ أيامي على الأبرارْ
    يومٌ يهيمُ بهِ الحزينُ ونونُها = يغفو بهِ من يعبُرُ الأنهارْ
    إنِّي دنوتُ لطيبِ يومٍ قاسِمٍ = بيني وبينَ الفاتناتِ قرارْ
    تلكَ الحياةُ مراكِبٌ وفُضولُها = يعلو عليه تفاوتُ الأسعارْ
    ....

    ب : ما جاء في الرد على قصيدة ( ودعتُهُ ) للشاعرة
    نجاة الماجد
    ,,,,
    1/ رد الشاعر المصري الكبير ( ثروت سليم )

    بحرُ البسيطِ على كفيكِ يا أملاً = ويا نجاةُ فؤادٌ ذابَ ما احتملا
    ودعتُهُ ودموعُ العاشقينَ بهِ= عودٌُ حميدٌ بِساحِِ الروحِ قدْ نزلا

    2/ رد الشاعر ( محمد نادر فرج )

    لا باركَ اللهُ في مُرِّ الفُراقِ ولا = يقضي بِبيِنٍٍ يُذيبُ القلبَ والمُقلا
    كم ذا تعذّبَ روحُ العاشِقينَ وكم = أضناهُمُ الشوقُ حتّى قرّبَ الأجلا
    عُدْ في الإيابِ شفاءٌ للقلوبِ عسى = تُحيي عُرى الوصْلِ في لٌُقياكَ ما انفصلا
    فا ارجع لِنسمعَ صوتَ السعدِ تبعثُهُ = على لِقائِكَ ألحانَ الهوى جُمَلا
    ....
    ج: ما جاء في الرد على قصيدة ( على شفا جُرحٍ غار) للشاعرة: نجاة الماجد
    ...
    1/ رد الشاعر السوري ( زياد عمّار)

    أرخيتُ سمعاً يا نجاةُ لأنني = أبصرتُ سِحراً في البيانِ كبيرا
    ولِذكرِ طــه يا نقيّةُ أذعـنتْ = كُلُّ الجوارِحِِ وانحنتْ تقــديرا
    أمّا الشِكايةُ في الهوى لمريرةٌ = ودواؤها عِندي لكِّ التصبيرا
    كي لا أُطيلَ نصيحتي فتفكري = لا خيرَ في بعضِ الكلامِ كثيرا
    فالحُبُ يسمو في النُفُوسِ إذا بدا = صرفاً نقيّاً كالصباحِ مُنيرا
    قال الأُولى: إن زلّ خِلٌّ لا نلُمْ = لكنّ زلاّتِ الحبيبِ سعيرا
    فا اللومُ ما بينَ الأحِبّةِ جائِزٌ = ما إن تعدّى أو بدا تحقيرا
    ما كُلُّ من نهوى أميرَ قلوبِنا = كمْ من حبيبٍ قد غدا شِرِّيرا
    إنِّي خبرتُ من الزمانِ رجالََهُ = وغدوتُ في حُبِّ النِساءِ خبيرا

    2/ رد الشاعر العراقي ( عبّاس الدليمي )

    وتحيةٌ أُخرى لقلبِ نجاتِنا = عبرَ الأثيرِ مشاعِراً وعُطورا
    صلوا على طه الحبيبِ محمدٍ = عددَ السنينَ وما حييتِّ دهورا
    ....
    د : ما جاء في الرد على قصيدة( أنشودة القمر )
    للشاعرة : نجاة الماجد
    ...
    ... 1/ رد الشاعر ( حسين العمار)

    يا حرفُ من لِي بالهجيرِ البادِي= أن أكسرَ الأصفادَ بالأصفادِ ؟
    وإذا نجاةُ الشعرِ قالت أحرفا = صلّى عليهَا الحسنُ بالأبعاد
    ناديتُ صوتَ الثغرِ علِّي اقتفي = لونَ الجمالِ وضحكةَ الأعيادِ
    لكِنهُمْ قالوا بقولٍ صادقٍ = الحرفُ يذبُلُ بالكلامِ العادي
    ولِذا سأترُكُ صفحةً نضّاحةً = بالوردِ والمشمومِ عطراً كادي
    وأذوبُ من خلفِ الحُشودِ مُلفعّاً = جلبابَ صمتٍ بالِغَ الإفرادِ
    وأُصفِقُ الكفّينِ نحوكَِّ مُعجبٌ = تالله يفخرُ فيكِّ كُلُّ بلادي
    ِ
    ...
    هـ: ما جاء في الرد على قصيدة ( دوح من الهجر )
    للشاعرة نجاة الماجد....
    1/ رد الشاعر السوري الكبير ( اسحق قومي)

    لوافركِ معان ٍ في المعاني = فزيدي الروضَ من سحرِ البيانِ
    تعالي واسكني الروح فإني= كشعر ضاعَ في بحر جناني ٍ
    هجرني العشقُ من زمن ٍ بعيدٍ= وأحيا الروح َ في شعر الغواني
    خُذيني عاشقاً أتلو نشيدي= وأبقى الليل في وهجي عِناني
    نجاةُ لو يفيضُ الدهر مزنا=ً لقاكِ كالهوى أضحى حناني
    أَأنتِ من هوت روحي زماناً= وأنتِ السحرُ والوعد رواني
    تجودُ الروح مابقيتْ نجاة ٌ= تُحاكي الشعرَ في طرف لساني
    لأجلِ الماجدات أنا بقيتُ= وقولي: كانَ مغروراً هواني
    ,,,
    و : ما جاء في الرد على قصيدة ( أخشى عليك ) للشاعرة نجاة الماجد
    ...
    1/ رد الشاعر الأردني الكبير ( عماد غزو ) بقصيدة عنونها ب( شهد المذاق
    في ليلة ٍ قمراء أسكرني الهوى=والعشق من خمر الجنون سقاني
    حتى إذا غمر القريض مشاعري=فاضت بحور الشعر بالأوزان ِ
    لمّا قرأتُ قصيـدةً مـن ظبيـٍةٍ = صعقت فؤادي جذوة الأحزان
    وصفٌ تألق في القصيدة وارتقا = يسمو بنبضٍ خافـق الوجـدان ِ
    جرحٌ ولوعٌ واكتمـال مصيبـةٍ = هـمٌ وغـمٌ مثقـل الأبدان ِ
    إن الجـراح تلعثمـت وتقيـأت=نخرت بنا كالسوس بالأغصان ِ
    تاهت ملامح صورة الحب النقي=تاهـت بقلـبٍ معـدمٍ وجبـان ِ
    كسفينة وسط البحـار تعثـرت=كتعثـر الأمواج بالشُطآنِ
    آه اخيـة كـم تألمـنـا وكــم=سكن الأنين بحجـرة الأجفان ِ
    إن كنت أنت للقبائـل تنسبـي=فالحـب ليـس بذلـة وهـوان
    يا بنت انسـاب القبائـل حيُّـكِّ=أصلٌ كريـمٌ شامـخ البنيـان ِ
    إني نسجت مـن المشاعـر درةً=ممزوجة بالمسـك والريحـان
    الشعر مفتـاح القلـوب اخيتي = إن القصيـد مشاعـرٌ ومعانـي
    من ذا يقول العشق فيـه مذلـةٌ=العشق مثل الـروح للإنسان ِ
    فيـه نقـاء واحتـرام مــودة=كاللؤلؤ المرصوف والمرجـان
    الحب صدق وانتمـاء مشاعـر=نبع به شهـد المـذاق روانـي

    ...
    ز: ماجاء في الرد على قصيدة ( لحن من الفقد) للشاعرة نجاةالماجد
    ,,,,
    1/ رد الشاعر ( نديم السلطان)
    لحنٌ من الفقد أشجى نايه السامـي
    فوشح الزهر صحرائـي وآكامـي
    ...

    يا دانة البحر هل في البحـر متسـعٌ
    يروي جفافٌ شكى من طول أعوامي
    ...

    بالأمس كنتُ سمير المـوج اُشربـه
    مدامعي ولنـور الفجـر رسامـي
    ...

    دنوت منه وقـد أشبعتـهُ مللـي
    حتى روى الملح من آهي وأسقامـي
    ..

    شكوته الهم حتى مل مـن جُملـي
    هديره عاف حُمّى الرقص قدامـي
    ...

    غادرتـه وثيـاب الـذل ماجنـة
    هول انكساري شكى هوني وآثامي
    ..

    لعل في كنـف الصحـراء متسـع
    يبني بـه الهـم آثـاري وأهرامـي
    ..

    قصدتها؛ يا لها من قسـوة نُكِتـت
    في القلب تذرعـه ذرعـاً بإحكـام
    ..

    رباه هل ذلك اللحن الذي رقصـت
    له الرمال به صفـوي وإكرامـي؟
    ..

    لعلهـا نغمـاتٌ كنـت أحسبهـا
    مسٌ مـن الجـن أو رؤيـا لنيـّامِ
    ...

    يا ماجدية عمر الدهر فـي نظـري
    ضربٌ من القهر موبـوء بأسقامـي
    ..

    دعي لنايك فضل السبـق يبعثنـي
    ظلٌ من الفقد يحدو عزفك السامـي
    [frame="3 98"]
    ( عن نادي الجوف الأدبي

    صدر ديواني الشعري الأول
    تحت عنوان / الجرح إذا تنفس )
    [/frame]
يعمل...
X