الرد المناسب لازال مجهولاً (ق ق ج)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د. م. عبد الحميد مظهر
    ملّاح
    • 11-10-2008
    • 2318

    الرد المناسب لازال مجهولاً (ق ق ج)

    الرد المناسب مازال مجهولاً ( ق ق ج)

    تعود على تلقى الضربات القاسية و المؤلمة منذ زمن طويل وكان رده على من يرثى لحاله قوله إنه يحتفظ بحق الرد فى الزمان والمكان المناسبين
    التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 12-09-2009, 15:05.
  • سالم عمر البدوي بلحمر
    عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    • 27-06-2009
    • 1447

    #2
    هكذا هو حال عالمنا العربي ,يتلقى الضربات من أمريكا ودلوعتها الكيان الصهيوني ويرددوا المقالة السابقة .نص عميق وصادق ..الجبناء يرددوه دون خجل هداهم الله !.
    [align=center]
    بين النخلة والنخلة مسافة لايقيسها إلا أنا .

    أبعدوني قسراً من على أديمك ,ولم ينزعوا قلبي من بين حناياك .





    [/align]

    تعليق

    • عبدالرحمن السليمان
      مستشار أدبي
      • 23-05-2007
      • 5434

      #3
      [align=justify]إيه يا دكتور عبدالحميد هذا كلام يوجع ..

      ذكرتني هذه الأقصوصة برجل يحمل مسدسا وخنجرا، باغته قاطع طريق وطلب منه أن يتمركز على أربع .. ثم اعتلاه وافتعل به! ثم جاء الرجل المفتعل به قومه يحدثهم بالأمر، فقالوا له: ويلك! وهذا المسدس وهذا الخنجر ماذا فعلت بهما؟ قال: هذان أدخرهما لوقت اللزوم!

      إيه يا دكتور قلت فأوجعت .. [/align]
      عبدالرحمن السليمان
      الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      www.atinternational.org

      تعليق

      • رنا خطيب
        أديب وكاتب
        • 03-11-2008
        • 4025

        #4
        أستاذي الفاضل عبد الحميد

        الاحتفاظ بحق الرد هو ستار لحفظ ماء الوجه أمام الشعوب... و هي عبارة نكررها بعد الخروج من الضربة لإعادة توازننا المفقود أمام الجميع.

        فالحق ضاع و لا يمكن إعادة الزمن لاسترجاعه.

        مع التحيات
        رنا خطيب

        تعليق

        • مُعاذ العُمري
          أديب وكاتب
          • 24-04-2008
          • 4593

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
          الرد المناسب لازال مجهولاً ( ق ق ج)

          تعود تلقى الضربات القاسية و المؤلمة منذ زمن طويل وكان رده على كل من يرثى لحاله قوله ، برغم كل الضربات التى أخذها، إنه يحتفظ بحق الرد فى الزمان والمكان المناسبين
          نص طيب وينطوي على حكمة وهو يستنهض من أهل الشهامة همة

          لكن في النص عدم سلاسة في الصياغة

          1. تعود تلقى " اعتاد أن يتلقى ضربات قاسية مؤلمة" تعريف الضربات أقل فصاحة من تنكيرها.
          2. وكان رده على كل من يرثى لحاله قوله"كان يرد على من (يقف) يرثي حاله.." ويستحسن أن نستغني عن "كل" وعن "قوله" .
          3. " أخذها" عامية في هذا السياق. يمكننا أن نقول مثلا: برغم كل الضربات التي كانت تنهال عليه أو انهالت علية أو ما زالت تنهال عليه..


          تحية خالصة مباركة
          صفحتي على الفيسبوك

          https://www.facebook.com/muadalomari

          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

          تعليق

          • د. م. عبد الحميد مظهر
            ملّاح
            • 11-10-2008
            • 2318

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركة
            هكذا هو حال عالمنا العربي ,يتلقى الضربات من أمريكا ودلوعتها الكيان الصهيوني ويرددوا المقالة السابقة .نص عميق وصادق ..الجبناء يرددوه دون خجل هداهم الله !.
            أخى الفاضل والأستاذ الكريم سالم

            اشكر لك المرور و التعليق.
            عندما يضعف جهاز المناعة فى الأمة تصاب بأضعف الميكروبات ، ولكن المشكلةان اللسان فى العادة يزداد طولا و ينطلق بتبرير الضعف و الدخول فى معارك كلامية

            و تحياتى و رمضان كريم

            تعليق

            • د. م. عبد الحميد مظهر
              ملّاح
              • 11-10-2008
              • 2318

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
              [align=justify]إيه يا دكتور عبدالحميد هذا كلام يوجع ..

              ذكرتني هذه الأقصوصة برجل يحمل مسدسا وخنجرا، باغته قاطع طريق وطلب منه أن يتمركز على أربع .. ثم اعتلاه وافتعل به! ثم جاء الرجل المفتعل به قومه يحدثهم بالأمر، فقالوا له: ويلك! وهذا المسدس وهذا الخنجر ماذا فعلت بهما؟ قال: هذان أدخرهما لوقت اللزوم!

              إيه يا دكتور قلت فأوجعت .. [/align]
              أخى الكريم دد. عبد الرحمن

              الوجع موجود ...والبحث عن العلاج واجب كل مفكر و مثقف..ولكن ماذا نفعل لو تصور البعض ان العلاج هو نوع متكرر من أنوع الكلام!!.. والحل هو تبرير الكلام بكلام!!...ولكن المعضلة العويصة الآن هى ان الألم من كثرة الضرب أصبح لا يؤلم..وان اسهل الطرق لكل علاج هى الكلام...و هذا الداء وصل لعقول بعض من يقال عنهم من المفكرين او المثقفين!؟

              وكل كلام وانت طيب...و انتظر ردى عليك فى الوقت و المكان الذى سأحددهما بعد مضغ مقالة او فصل من كتاب وإعادة تدوير ما قرأت و الإستمتاع و الإستماتة فى التكرار

              وتحيات موجوع.

              ملحوظة: الأقصوصة التى ذكرتها أكثر وجعاً ، فلماذا لا تسجلها هنا فى باب ال ق ق ج؟

              تعليق

              • د. م. عبد الحميد مظهر
                ملّاح
                • 11-10-2008
                • 2318

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
                أستاذي الفاضل عبد الحميد

                الاحتفاظ بحق الرد هو ستار لحفظ ماء الوجه أمام الشعوب... و هي عبارة نكررها بعد الخروج من الضربة لإعادة توازننا المفقود أمام الجميع.

                فالحق ضاع و لا يمكن إعادة الزمن لاسترجاعه.

                مع التحيات
                رنا خطيب
                العزيزة رنا

                اشكرك على الحيوية والنشاط و المتابعة

                وان كان التوازن مفقود الآن إلا أنه ممكن ان يعود...ولكنه محتاج عزيمة و إصرار وعمل وقلة كلام

                والحق لن يضيع لو وجد له رجال يعرفون الحق ... والبحث لازال جارياً عن من يستطيع ان يعيد الوعى والحقوق...واليأس ممنوع حتى هذه اللحظة...والله هو المعين

                و رمضان كريم

                تعليق

                • د. م. عبد الحميد مظهر
                  ملّاح
                  • 11-10-2008
                  • 2318

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                  نص طيب وينطوي على حكمة وهو يستنهض من أهل الشهامة همة

                  لكن في النص عدم سلاسة في الصياغة

                  1. تعود تلقى " اعتاد أن يتلقى ضربات قاسية مؤلمة" تعريف الضربات أقل فصاحة من تنكيرها.
                  2. وكان رده على كل من يرثى لحاله قوله"كان يرد على من (يقف) يرثي حاله.." ويستحسن أن نستغني عن "كل" وعن "قوله" .
                  3. " أخذها" عامية في هذا السياق. يمكننا أن نقول مثلا: برغم كل الضربات التي كانت تنهال عليه أو انهالت علية أو ما زالت تنهال عليه..


                  تحية خالصة مباركة
                  أخى الكريم مُعاذ العُمري

                  تحية رمضانية مباركة

                  أشكرك على ما تفضلت به ، ولقد عدلت النص بعد مداخلتك..فما رأيك؟

                  و تحياتى

                  تعليق

                  • عبد الرشيد حاجب
                    أديب وكاتب
                    • 20-06-2009
                    • 803

                    #10
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    لفت نظري والشريط يمر أمامي الخطأ الوارد في عنوان النص ( لا زال ) والصحيح ( مازال ) أو ( لا يزال ) ...لأن لا النافية حين تدخل على الفعل الماضي ( زال ) تفيد الدعاء.

                    تحياتي .
                    "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

                    تعليق

                    • د. م. عبد الحميد مظهر
                      ملّاح
                      • 11-10-2008
                      • 2318

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      لفت نظري والشريط يمر أمامي الخطأ الوارد في عنوان النص ( لا زال ) والصحيح ( مازال ) أو ( لا يزال ) ...لأن لا النافية حين تدخل على الفعل الماضي ( زال ) تفيد الدعاء.

                      تحياتي .
                      وعليكم السلام

                      هل هذا كل ما فى جعبتك بخصوص ال ق ق ج؟
                      وهل انت متأكد مما تقول؟
                      وهل قرأت تعليقات من سبقك؟
                      ولا أعتقد انك اضفت جديداً
                      وهل هذا نقد موضوعى؟
                      وهل هذا منهج من يقرأ وينقد ق ق ج؟

                      وأقترح عليك مراجعة الاتى لأنك مهتم فقط بالقيام بعمل المدقق اللغوى لا أكثر ولا أقل:

                      1- منازل الحروف للرماني: حققه د.مصطفى جواد ويوسف يعقوب مسكوني.
                      2- كتاب معانى الحروف ، أبى الحسن على بن عيسى الرماتى النحوى
                      (296-384 هجرى )
                      3- الحروف في اللغة لأبي القاسم الحسن بن بشر الآمدي.
                      4- الحروف في النحو لأبي عبدالله محمد بن جعفر القزاز.
                      5- معاني الحروف وأقسامها لأبي القاسم حسين بن الوليد بن العريف.
                      6- معاني الحروف لعبدالجليل بن فيروز الغزنوي.
                      7- شرح معاني الحروف لعلي بن فضال المجاشعي.
                      8- معاني الأدوات والحروف لابن القيم.
                      9- كتاب الحروف للمزني
                      المخطوطة أصلها محفوظ في مكتبة جامعة برنستون في الولايات المتحدة الأمريكية
                      10-التحفة الوفية بمعاني حروف العربية ، إبراهيم بن محمد بن إبراهيم السفاقسي 742هـ
                      11- الجنىِّ الداني فيِ حروف المعاني ، تأليف : ابن أُمّ قَاسِم المرادي
                      12- كتاب رسالة الحروف ، للفيلسوف أبي نصر الفارابيّ
                      13- كتاب حروف المعاني للزجاجي
                      ابو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي، ولد في نهاود وتنقل ولا يعرف تاريخ ولادته بالضبط له كتب عديدة من اشهرها كتاب الجمل في النحو والإيضاح في النحو، وكتاب الأمالي؛ وكتاب اللامات وغيرها توفي بطبرية سنة: 337 هجرية.
                      14- خصا ئص الحروف العربية ومعانيها ، حسن عباس ، منشورات اتحاد الكتاب العرب ، 1998
                      15- حـــروف المعــاني بين الأصـالة والحـداثة ، حسن عباس
                      من منشورات اتحاد الكتاب العرب ، دمشق - 2000

                      وشكراً على المجهود الرهيب الذى تقوم به كمراقب!

                      تعليق

                      • عبد الرشيد حاجب
                        أديب وكاتب
                        • 20-06-2009
                        • 803

                        #12
                        · تدخل (ما) النافية على الفعلين الماضي والمضارع، نحو: ما خرجت، ما كلّمته، ما أريد، ما أدري. وعلى هذا يقال على الصواب: ما زال، ما يزال، فيُدَلُّ بهما على الإثبات وعلى الاستمرار، نحو: ما زال الهواء بارداً. ما يزال الهواء بارداً. · تدخل (لا) النافية على المضارع، نحو: لا أريد، لا أدري، لا يزال. ولا تدخل على الماضي لإفادة النفي. فلا يقال: (لا جاء فلان) بل: (ما جاء فلان). ولا يقال: (لا زال الهواء بارداً) وهذا خطأ شائع جداً، والصواب: لا يزال الهواء بارداً، أو ما زال الهواء بارداً.
                        · ولكن تستعمل (لا) مع الماضي لتكرار النفي، نحو: فلا صدَّق ولا صلَّى
                        · تدخل (لا) على الفعل الماضي لتفيد الدعاء، لا النفي. فيقال: لا سمح الله؛ لا قدَّر الله؛ لا أراك الله مكروهاً؛ لا عدِمتُك؛ لا زال بيتُك عامراً.
                        · وتدخل (لا) على الفعل المضارع لتفيد الدعاء أحياناً. ويَستَبين هذا من السياق، نحو: لا تزال عناية الله تحرسُك!
                        لا تزال سَبَّاقاً إلى الخير!
                        لا يَفْضُضِ اللهُ فاكَ / فاهُ…
                        ملاحظة: يستعمل تركيب (لم يَزلْ) بمعنى (لا يزال/ ما يزال).
                        وفيما يلي نماذج من أفصح الكلام:
                        فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيداً خامدين
                        ولقد جاءكم يوسف من قَبْلُ بالبيّنات فما زلتم في شكٍ مما جاءكم به.
                        ولا تزال تطَّلع على خائنةٍ منهم إلا قليلاً منهم.
                        لا يزال بنيانهم الذي بَنَوا ريبةً في قلوبهم.
                        ولا يزالون يقاتلونكم حتى يَردُّوكم عن دينكم إِنِ استطاعوا.

                        مقتبس للافادة.
                        "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

                        تعليق

                        • د. م. عبد الحميد مظهر
                          ملّاح
                          • 11-10-2008
                          • 2318

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
                          · تدخل (ما) النافية على الفعلين الماضي والمضارع، نحو: ما خرجت، ما كلّمته، ما أريد، ما أدري. وعلى هذا يقال على الصواب: ما زال، ما يزال، فيُدَلُّ بهما على الإثبات وعلى الاستمرار، نحو: ما زال الهواء بارداً. ما يزال الهواء بارداً. · تدخل (لا) النافية على المضارع، نحو: لا أريد، لا أدري، لا يزال. ولا تدخل على الماضي لإفادة النفي. فلا يقال: (لا جاء فلان) بل: (ما جاء فلان). ولا يقال: (لا زال الهواء بارداً) وهذا خطأ شائع جداً، والصواب: لا يزال الهواء بارداً، أو ما زال الهواء بارداً.
                          · ولكن تستعمل (لا) مع الماضي لتكرار النفي، نحو: فلا صدَّق ولا صلَّى
                          · تدخل (لا) على الفعل الماضي لتفيد الدعاء، لا النفي. فيقال: لا سمح الله؛ لا قدَّر الله؛ لا أراك الله مكروهاً؛ لا عدِمتُك؛ لا زال بيتُك عامراً.
                          · وتدخل (لا) على الفعل المضارع لتفيد الدعاء أحياناً. ويَستَبين هذا من السياق، نحو: لا تزال عناية الله تحرسُك!
                          لا تزال سَبَّاقاً إلى الخير!
                          لا يَفْضُضِ اللهُ فاكَ / فاهُ…
                          ملاحظة: يستعمل تركيب (لم يَزلْ) بمعنى (لا يزال/ ما يزال).
                          وفيما يلي نماذج من أفصح الكلام:
                          فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيداً خامدين
                          ولقد جاءكم يوسف من قَبْلُ بالبيّنات فما زلتم في شكٍ مما جاءكم به.
                          ولا تزال تطَّلع على خائنةٍ منهم إلا قليلاً منهم.
                          لا يزال بنيانهم الذي بَنَوا ريبةً في قلوبهم.
                          ولا يزالون يقاتلونكم حتى يَردُّوكم عن دينكم إِنِ استطاعوا.

                          مقتبس للافادة.
                          الأستاذ الكبير و المصحح اللغوى القدير عبد الرشيد

                          هل قرأت الكتب التى أقترحتها لك لأننى لم أفهم منها الكثير وعندى بعض الأسئلة اريدك ان تفهمنى كيف افهم الكثير مما جاء فى هذه الكتب

                          انت نقلت شيئا ما اعلاه ولم تقل من اين؟ ألم أقل لك أقرأ حتى استفيد من فهمك بدلاً من الإقتباس والنقل.

                          الأمانة العلمية تحتم ان توثق الإجابة و تقول من اين اتيت بالاقتباس للإفادة

                          و سؤال اول لك..

                          هل قرأت شيئاً عن النقد الأدبى؟ لأننى عندى بعض الأسئلة و اريد الإستفادة من قدراتك على الاقتباس والنقل؟

                          ولأنك قدير فهناك الكثير من الاسئلة لك حتى نتعلم اصول الأصول من سيادتكم فأنتم المرجع وايضا نائب المراقب والقادر على حذف ما لا يروق لسيادتكم..

                          وفى انتظار قائمة الكتب التى قرأتها عن النقد الأدبى حتى نتعلم من عظمتكم الابداعية

                          و السلام على من إتبع الهدى

                          تعليق

                          • عبد الرشيد حاجب
                            أديب وكاتب
                            • 20-06-2009
                            • 803

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
                            الأستاذ الكبير و المصحح اللغوى القدير عبد الرشيد

                            هل قرأت الكتب التى أقترحتها لك لأننى لم أفهم منها الكثير وعندى بعض الأسئلة اريدك ان تفهمنى كيف افهم الكثير مما جاء فى هذه الكتب

                            انت نقلت شيئا ما اعلاه ولم تقل من اين؟ ألم أقل لك أقرأ حتى استفيد من فهمك بدلاً من الإقتباس والنقل.

                            الأمانة العلمية تحتم ان توثق الإجابة و تقول من اين اتيت بالاقتباس للإفادة

                            و سؤال اول لك..

                            هل قرأت شيئاً عن النقد الأدبى؟ لأننى عندى بعض الأسئلة و اريد الإستفادة من قدراتك على الاقتباس والنقل؟

                            ولأنك قدير فهناك الكثير من الاسئلة لك حتى نتعلم اصول الأصول من سيادتكم فأنتم المرجع وايضا نائب المراقب والقادر على حذف ما لا يروق لسيادتكم..

                            وفى انتظار قائمة الكتب التى قرأتها عن النقد الأدبى حتى نتعلم من عظمتكم الابداعية

                            و السلام على من إتبع الهدى
                            no comment
                            "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

                            تعليق

                            • سعاد عثمان علي
                              نائب ملتقى التاريخ
                              أديبة
                              • 11-06-2009
                              • 3756

                              #15
                              الدكتورعبد الحميد مظهر
                              اسعد الله صباحك
                              -بعيدا عن التعليق السياسي او تكرار ماذكره الإخوة
                              عندي تعليق علمي نفسي
                              وهو عن تربية الطفل وتوكيد الذات او قتل الذات
                              وهذا ماتعله الأم في الطفل بدون قصد
                              وللأسف يحدث ذلك من بعض المتعلمات
                              اما غير المتعلمات ...فقد هلكن النفوس وحطمن الذات للبنت والولد
                              -نظرية دائما نكررها لأنها هي المحور في التربية -وهذه نظرية البرمجة اللغوية العصبية
                              الطفل منذ نعومة اظافره هو يفهم ويعي ويخزن في اللا وعي كل ماكان يؤلمه وعندما يكبر،وبمجرد تكرر اللفظ او تكرر المشكلة-كما يقول علماء النفس-يطلح الى السطح-يعني الذي كان مخزون في اللعقل الباطن يطفوا للعقل الواعي فيشعر الإنسان بالحزن وربما بالخزي
                              -كلمات بسيطة ترددها الأم للطفل وهو في الروضة عندما يرسب في المدرسة او ان علامته اقل بعلامة واحدة من ولد جارتها او حتى اختها-اذ انها توبخه وتضربه حتى الرعاف-وتقول له-طول عمرك راح تكون خايب-وحمار-ومرة اخرى تقول له عمرك ماحتفلح -وهذا هو تحطيم الذات
                              -لذلك قال العلماء للماذا فينا الناجحون وغير الناجحون
                              -هنا ايضا تاتي نظرية اخرى تقول
                              -كثرة المساس تبلد الإحساس
                              والمساس هذا يشمل الشتم والتوبيخ والضرب
                              الولد الذي كانت امه -تعدمه من الضرب -لايمكن ان يكون شجاعاً
                              أو تصبح لديه ردة فعل فيصبح عنيف ومجرم عاتي
                              وهنا الظرية الثالثة-الطفل الذي يُعنُّف يُعنًِِِِِِف
                              المراة الأم لها دور كبير للنجاح وللسقوط
                              والله الهادي لحسن السبيل
                              ثلاث يعز الصبر عند حلولها
                              ويذهل عنها عقل كل لبيب
                              خروج إضطرارمن بلاد يحبها
                              وفرقة اخوان وفقد حبيب

                              زهيربن أبي سلمى​

                              تعليق

                              يعمل...
                              X