قارئة عمياء ..!!!!!

**سالم عمر البدوي بلحمر** · 10-09-2009, 22:45

كيف يرجموا ماهو مفتت ؟ولكنهم ترسوا بالفتات قارئة الفنجان التي تكذب عليهم وتوعدهم بوهم مستقبلي اليس كذلك ؟نص عميق .تحيتي ومودتي .

**حورية إبراهيم** · 10-09-2009, 22:49

المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركة

كيف يرجموا ماهو مفتت ؟ولكنهم ترسوا بالفتات قارئة الفنجان التي تكذب عليهم وتوعدهم بوهم مستقبلي اليس كذلك ؟نص عميق .تحيتي ومودتي .

.فتتوا الصخرتين إلى قطع حجرية دقيقة وصلبة , حسب سعة أكفهم الغضة الصغيرة ..أليسوا أبناء المحاجروقد رضعوا من أثداء أمهاتهم الطاهرات حليب المقاومة ؟؟؟ وليحيا الحجر ...
تسلم يا أخي سالم عمر ما حييت ..تحياتي ..

**فاروق طه الموسى** · 11-09-2009, 17:17

النص رائع وقابل للتأويل
ومحاك بطريقة رائعة .. لكن
أتمنى عليكِ أختنا الفاضلة أن تكتبيه بطريقة أخرى
كي يفهم جيداً ويأخذ حقه.. الإطار الذي غلف الفنجان شرد أفكاري
مجرد وجهة نظر
تقبلي تحياتي وفائق احترامي يا أختي

**حورية إبراهيم** · 11-09-2009, 22:04

أشكرك على التفاعل مع القارئة العمياء .أخي فاروق .
وأصفق بحرارة لذكر تأويلات النص الممكنة ..
وهناك مؤشر قرائي في النص أعتبره مفتاحا سهلا للقراءة , التي شرفتني بمروركم الطيب .وهو " وطن أطفال الشتات " ...و"الصخرتين .".
وهاهو ذا النص مكتوب بطريقة عادية وبدون إطار " الفنجان " تفضل وانظر النص أعلاه .ولي عودة لسبرأغواره ..
تقدير كبير إليك أخي فاروق طه موسى .

**دكتور مشاوير** · 13-09-2009, 03:22

[frame="13 98"]
سطور قليلة لقصة تحمل معاني كثيرة
دمتِ مبدعة الفكر والطرح
مودتي استاذة حورية إبراهيم
[/frame]

**حورية إبراهيم** · 13-09-2009, 03:36

المشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة

[frame="13 98"]
سطور قليلة لقصة تحمل معاني كثيرة
دمتِ مبدعة الفكر والطرح
مودتي استاذة حورية إبراهيم
[/frame]

.
دامت العيون التي تهبني نورها للقراءة .
الصخر ,صلابة , وعنفوان , ثم سلاح العزل ..
كله يورث من ثدي أمي العربية ...
يحمله جيل الثورة الجديد ويضرب فنجان العرافة العمياء " السياسة الراهنة بكل عفونتها تقديري الكبير وامتناني .

**رائد حبش** · 13-09-2009, 03:41

الحجارة ستكسر فنجان المادة المهدئة المسطلة المهلوسة.. وستتحول قارئة الفنجان إلى عمود من ملح، نغرس فيه راية الانتقام.

**حورية إبراهيم** · 13-09-2009, 04:17

المشاركة الأصلية بواسطة رائد حبش مشاهدة المشاركة

الحجارة ستكسر فنجان المادة المهدئة المسطلة المهلوسة.. وستتحول قارئة الفنجان إلى عمود من ملح، نغرس فيه راية الانتقام.

.
قراءة دامغة .بعد تعديل العبارة فنجان قارئة عمياء إلى قارئة الفنجان .وهذا ما أقصده بالضبط رغم تمويهي ومراوغتي في المضمون ..
ممتاز يا مهندس رائد .وهذا هو بيت القصيد .عد إلى أغنية عبد الحليم حافظ
واذكر ما قالته القصيدة في نهاية المقام ...فحبك يا ولدي مفقود مفقود مفقوووووووووووووووووووووووود يا ولدي ..يا ولدي .....وأنا لا أرى أنه مفقود. وهناك جدل في هذه ال ق .ق .ج حول ما تقوله العرافة القارئة العمياء التي لا ترى الحقيقة إلأا من وجهة نظرها التعسفية " أمريكا " والمطبعون العرب مع آل صهيون ..
أنكم ياعرب إذا كنتم تحبون فلسطين فاعتبروا أن حبكم هذا مفقود وهو كناية عن استمرارية
الاحتلال .كما تزعم السياسة الملغومة .وهذا المفهوم المستبطن هو الذي ضربه عيال وأطفال فلسطين عبر الفنجان بالحجارة لتسطير الصمود والتحدي ..

إنها كاذبة وعمياء ....وتلك هي الرمزية المقصودة في تأويلي الشخصي للنص القصير ..

**فاروق طه الموسى** · 14-09-2009, 09:07

ربما وصلتُ متأخراً سامحك الله أختاه لمَ كشفتِ أوراق النص؟
كنت قد كتبتُ قرائتي على ورقة ومن ثم أنقلها هنا بعد أن قمتِ بتعديل كتابة النص مشكورة لتفاعلك .. لكنني وجدت ما وجدت
على كل حال سأضع تصوري للنص وكما ذكرت سابقاً هو قابل للتأويل

كان لايرى بعينيه إلا بيته الذي لايمتلك سواه
فجأة تهاوت صخوره مع هطول زخات من عينيه .. كان هذا بفعل آلة عمياء
لم تكترث بوجود الصغار تحت سطوة عنجهيتها .. ولم ينتهي الأمر
راح الصغار يفتتون الصخور او ربما تفتت أصلاً بفعل الدموع وبدؤا يرجمون بها من تسبب بشتاتهم

كما أنه راق لي التحليل الصحيح للنص
وبكل الأحوال اهنئك على هذا النص الأكثر من رائع
تحياتي وباقة ياسمين

**حورية إبراهيم** · 15-09-2009, 02:56

المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة

ربما وصلتُ متأخراً سامحك الله أختاه لمَ كشفتِ أوراق النص؟
كنت قد كتبتُ قرائتي على ورقة ومن ثم أنقلها هنا بعد أن قمتِ بتعديل كتابة النص مشكورة لتفاعلك .. لكنني وجدت ما وجدت
على كل حال سأضع تصوري للنص وكما ذكرت سابقاً هو قابل للتأويل

كان لايرى بعينيه إلا بيته الذي لايمتلك سواه
فجأة تهاوت صخوره مع هطول زخات من عينيه .. كان هذا بفعل آلة عمياء
لم تكترث بوجود الصغار تحت سطوة عنجهيتها .. ولم ينتهي الأمر
راح الصغار يفتتون الصخور او ربما تفتت أصلاً بفعل الدموع وبدؤا يرجمون بها من تسبب بشتاتهم

كما أنه راق لي التحليل الصحيح للنص
وبكل الأحوال اهنئك على هذا النص الأكثر من رائع
تحياتي وباقة ياسمين

.
تحليل أدبي فني من عالم الدراما العربية المهضومة الحقوق , ومن ساحات صناعة الموت ..جميلة الوقع على مخيلتي وعقليتي وقناعاتي وحسرتي ..ثم أملي وليس يأسي ..
الله عليك يا مبدع فن القراء لقد وضعت للنص إطارا قرائيا من الواقع المعيش الملموس ..وكأنك تصور لنا حدثا هجوميا بالدبابات ,التي تزلزل البيوت على رؤوس لا تتفتت ولكنها تنتزع صلابة مواقفها التاريخية من جذور أرضها التي هي منها وإليها ..أقول لك بتقويم المدرسين :ممتاز جدا ..20 على 20 ماشاء الله عليك ..ولا يجب أن النص تشرف بحضورك المتميز كما باقي الإخوة المبدعين .
وبالنسبة لتعرية شفرات النص هو من أجل التوضيح لإزالة بعض الإنزياح .
وتبقى قراءتكم هي سيدة المعنى الصحيح .أليس النص الإبداعي القصير ينفتح على قراءة متعددة وتأويلات مختلفة ..؟؟؟ شكرا لك على إمتاعي بهذا الرد الراسخ .

قارئة عمياء ..!!!!!

قارئة عمياء ..!!!!!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث