ليس قذف النساء رذيلة فحسب، بل حد من حدود الله يعاقب عليه في الشرع عقابا شديدا. ولا تزال القوانين الوضعية في الشرق والغرب تعاقب عليه أيضا لأن أصحاب الأخلاق لا يقبلون به مثلما لا يقبل أصحاب الشرائع به. إنما فرّطنا بديننا وشرعنا وأخلاقنا وعاداتنا الحميدة وصرنا نرى المنكر ولا نفعل شيئا لتغييره. لقد بلغت الأنانية منا مبلغا صار شعارنا معه (ألف أم تبكي ولا أمي تبكي) كما يقول المثل السلبي المتخلف تخلف أصحابه. أصبحنا لا نغضب إلا إذا طال القذف أختا أو بنتا لنا .. أما أخواتنا وبناتنا وأمهاتنا في الدين والوطن والجيرة والزمالة، فشرفهن لم يعد يهمنا .. لا حرمة المسلم على المسلم أقمنا، ولا عرفا حميدا احترمنا، ولا قانونا طبيعيا حكمنا ..
لا أريد أن أبدو واعظا هنا، فالجميع متعلم وعاقل يفترض فيه أن يعرف حدود الله ثم حدود الناس. لكني رأيت في هذه الصفحة حكما منتقاة بعناية شديدة فأحببت أن أشارك بشيء مثلها لكن البيت المقتبس أعلاه أثار لدي هذا التأمل.
ليس قذف النساء رذيلة فحسب، بل حد من حدود الله يعاقب عليه في الشرع عقابا شديدا. ولا تزال القوانين الوضعية في الشرق والغرب تعاقب عليه أيضا لأن أصحاب الأخلاق لا يقبلون به مثلما لا يقبل أصحاب الشرائع به. إنما فرّطنا بديننا وشرعنا وأخلاقنا وعاداتنا الحميدة وصرنا نرى المنكر ولا نفعل شيئا لتغييره. لقد بلغت الأنانية منا مبلغا صار شعارنا معه (ألف أم تبكي ولا أمي تبكي) كما يقول المثل السلبي المتخلف تخلف أصحابه. أصبحنا لا نغضب إلا إذا طال القذف أختا أو بنتا لنا .. أما أخواتنا وبناتنا وأمهاتنا في الدين والوطن والجيرة والزمالة، فشرفهن لم يعد يهمنا .. لا حرمة المسلم على المسلم أقمنا، ولا عرفا حميدا احترمنا، ولا قانونا طبيعيا حكمنا ..
لا أريد أن أبدو واعظا هنا، فالجميع متعلم وعاقل يفترض فيه أن يعرف حدود الله ثم حدود الناس. لكني رأيت في هذه الصفحة حكما منتقاة بعناية شديدة فأحببت أن أشارك بشيء مثلها لكن البيت المقتبس أعلاه أثار لدي هذا التأمل.
وتحية طيبة عطرة. [/align]
القدير عبد الرحمن السليمان..
لقد اخترت الأقوال المأثورة بعناية حقا..وهي تدور بتواريخها لما يدور في الملتقى لو انتبه إليها الأعضاء.
أحس بالفخر أنّ شعري صار قولا مأثورا وقد اقتبستَه ..
لقد خرج من ضيق بصدري لما أراه وصمت غير معقول..
دمت راقيا..
لكن,,
ماذا علينا فعله وقد نامت ضمائر العرب.!؟
تحياتي
سعاد
[SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]
ليس قذف النساء رذيلة فحسب، بل حد من حدود الله يعاقب عليه في الشرع عقابا شديدا. ولا تزال القوانين الوضعية في الشرق والغرب تعاقب عليه أيضا لأن أصحاب الأخلاق لا يقبلون به مثلما لا يقبل أصحاب الشرائع به. إنما فرّطنا بديننا وشرعنا وأخلاقنا وعاداتنا الحميدة وصرنا نرى المنكر ولا نفعل شيئا لتغييره. لقد بلغت الأنانية منا مبلغا صار شعارنا معه (ألف أم تبكي ولا أمي تبكي) كما يقول المثل السلبي المتخلف تخلف أصحابه. أصبحنا لا نغضب إلا إذا طال القذف أختا أو بنتا لنا .. أما أخواتنا وبناتنا وأمهاتنا في الدين والوطن والجيرة والزمالة، فشرفهن لم يعد يهمنا .. لا حرمة المسلم على المسلم أقمنا، ولا عرفا حميدا احترمنا، ولا قانونا طبيعيا حكمنا ..
لا أريد أن أبدو واعظا هنا، فالجميع متعلم وعاقل يفترض فيه أن يعرف حدود الله ثم حدود الناس. لكني رأيت في هذه الصفحة حكما منتقاة بعناية شديدة فأحببت أن أشارك بشيء مثلها لكن البيت المقتبس أعلاه أثار لدي هذا التأمل.
وتحية طيبة عطرة. [/align]
تحية لكَ يا سيفاً في وجه القبح لله دركَ ،
تحية للرائعة الصادقة النقية سعاد ما أجملكِ ،
يتلونون كما الحرباء بظنهم أكل اللحوم سبيلهم نحو البقاء ، وباء هو وباء يعم وينتشر حين إبتلاء ، ساء سعيهم مهما ارتدى من خفاء حين شقاء ، لكن قوة النقاء بالمرصاد للغثاء ، لا للحرف حين بغاء في حضرة المراء ، لا عواء لا عواء حين هراء ،
تعليق