تصويب لغوي ونحوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    تصويب لغوي ونحوي

    جزاكم الله عنا خير الجزاء

    القول يأتي كما في قوله تعالى :

    { قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت }
    { كلا إنها كلمة هو قائلها }

    فالفرق بين اللفظ والقول هو :
    الإفادة في القول ، والإفادة أو عدمها في اللفظ

    فهل هو كذلك أم يوجد تفسير آخر ؟؟؟

    كل الشكر ،
    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد
  • د. وسام البكري
    أديب وكاتب
    • 21-03-2008
    • 2866

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
    جزاكم الله عنا خير الجزاء

    القول يأتي كما في قوله تعالى :

    { قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت }
    { كلا إنها كلمة هو قائلها }

    فالفرق بين اللفظ والقول هو :
    الإفادة في القول ، والإفادة أو عدمها في اللفظ

    فهل هو كذلك أم يوجد تفسير آخر ؟؟؟

    كل الشكر ،
    الكريمة غادة بنت تركي
    أهلاً وسهلاً بك، وبارك الله فيك.
    كلامك صحيح جداً في الفرق بين (اللفظ) و(القول)؛ فـ (اللفظ) يُطلَق على ما كان مفيداً معنًى أو غير مفيد من الكلمات. وهو راجع إلى المعنى اللغوي (الحقيقي) لـه أيضاً؛ الذي يعني (الرَّمي) مطلقاً من الفم سواء أكان ذا فائدة أو لا، فيقال: لفَظْتُ الشيء من فمي، وأَلفِظُهُ لَفْظاً: رَميتُهُ. وهو ـ كما قلتُ ـ في المفيد وغير المفيد سواء.

    أمّا الآية الكريمة: { كلا إنها كلمة هو قائلها }، فـ (القول) في {قائلها} دالٌ على الحتميّة.

    ودمت بخير.
    د. وسام البكري

    تعليق

    • غاده بنت تركي
      أديب وكاتب
      • 16-08-2009
      • 5251

      #3
      بارك الله بك يا دكتورنا القدير
      وستجدني كثيراً إن شاء الله


      سؤالي :
      هل تُكتب كلمة (تاريخ ) أم ( تأريخ) ؟
      أنا أرى أن الأخيرة صحيحة فهل هي كذلك ؟


      وكذلك كلمة ( الإثنين ) أو(الأثنين )

      وأكتبها كما الأخيرة

      فماهو الصحيح أو الأصح بنظركَ

      تقديري ،
      نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
      الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
      غادة وعن ستين غادة وغادة
      ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
      فيها العقل زينه وفيها ركاده
      ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
      مثل السَنا والهنا والسعادة
      ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

      تعليق

      • د. وسام البكري
        أديب وكاتب
        • 21-03-2008
        • 2866

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
        بارك الله بك يا دكتورنا القدير
        وستجدني كثيراً إن شاء الله


        سؤالي :
        هل تُكتب كلمة (تاريخ ) أم ( تأريخ) ؟
        أنا أرى أن الأخيرة صحيحة فهل هي كذلك ؟


        وكذلك كلمة ( الإثنين ) أو(الأثنين )
        وأكتبها كما الأخيرة

        فماهو الصحيح أو الأصح بنظركَ

        تقديري ،

        الكريمة غادة بنت تركي

        وبارك الله فيك أيضاً ولك كل تقدير.
        سؤالك الأول:

        سؤالي :
        هل تُكتب كلمة (تاريخ ) أم ( تأريخ) ؟
        أنا أرى أن الأخيرة صحيحة فهل هي كذلك ؟


        الجواب: كلاهما صحيح، ولكن بحسب المطلب المقصود.
        تأريخ؛ بالهمز: معناها الوقت، وهي لتحديد بدء الأحداث وانتهائها، وغير ذلك مما يخص التقويم.

        وأما (تاريخ) بلا همز، فتعني: الأحداث التي جرت في طول الزمن وامتداده. ومنه أصبح الكتاب الجامع للأحداث يصفونه بـ (كتاب التاريخ).

        * * *
        سؤالك الثاني:

        وكذلك كلمة ( الإثنين ) أو(الأثنين )
        وأكتبها كما الأخيرة

        فماهو الصحيح أو الأصح بنظركَ
        الجواب:
        بحسب ما أراه في سؤالك أنك كتبتِ الكلمتين بهمزة القطع، في الأولى بالكسر (في الأسفل)، وفي الثانية بالفتح (في الأعلى)، وكلا الرسمين غير صحيح.

        الصحيح: إنَّ (الاثنين) تُرسَم بلا همز، لأنَّ همزتها همزة وصل. وهي معدودة من الأسماء العشرة السماعية التي تكون همزتها وصلاً.

        وأهلاً وسهلاً بك.

        د. وسام البكري

        تعليق

        • محمد فهمي يوسف
          مستشار أدبي
          • 27-08-2008
          • 8100

          #5
          سألت الشعر هل لك من صديق = وقد سكن الدلنجاوي لحده
          فصاح وخر مغشيا عليه = وأصبح ساكنا في القبرعنده
          فقلت لمن أراد الشعر أقصر= فقد( أرَّخْتُ)مات الشعر بعده

          التَّأْريخُ :في البيت الثالث من الأبيات السابقة
          معناه : تسجيل وقت وفاة الشعر بوقت موت الشاعر المرثي (الدلنجاوي)
          وهو الشاعر أحمد الدلنجاوي .

          وهكذا يؤكد الأخ الدكتور وسام البكري في قوله :

          (تأريخ؛ بالهمز: معناها الوقت، وهي لتحديد بدء الأحداث وانتهائها، وغير ذلك مما يخص التقويم)

          ومنه : ( المؤَّرِخُ ) وهو من يسجل أحداث التاريخ .

          ولذا ينبغي العلم أن ( كتابة التوقيت لبداية اليوم وأحداثه يقال لها :
          تأريخ وليس تاريخ , فإذا ما انقضت أحداث اليوم صارت تاريخا


          والله تعالى أعلم .

          تعليق

          • غاده بنت تركي
            أديب وكاتب
            • 16-08-2009
            • 5251

            #6
            كل الشكر لكم

            سؤال لكم يا طيبين :

            هل نقول واحد وعشرون كتاب
            أم نقول إحدى وعشرون كتاب ؟

            كل الشكر ،
            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
            غادة وعن ستين غادة وغادة
            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
            فيها العقل زينه وفيها ركاده
            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
            مثل السَنا والهنا والسعادة
            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

            تعليق

            • د. وسام البكري
              أديب وكاتب
              • 21-03-2008
              • 2866

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
              كل الشكر لكم

              سؤال لكم يا طيبين :

              هل نقول واحد وعشرون كتاب
              أم نقول إحدى وعشرون كتاب ؟

              كل الشكر ،
              شكراً لسؤالك ...

              كلا الجملتين خطأ.

              الصحيح: واحدٌ وعشرونَ كتاباً.

              السبب: إن العددين (1) و (2) يُطابقان المعدود في التذكير والتأنيث.

              وأما (كتاباً) فهو المعدود، تمييزٌ منصوب.

              مع التقدير.
              د. وسام البكري

              تعليق

              يعمل...
              X