عندما يستفيق الموت
حذو شعاع للمطر
يرجم الوقت جمجمة البرق،
يعتذر الشّهاب المُلفّق
في غسق اللون
ينسدل ستار
الحياة رداء الشمس..
خلف رداء الشمس
كل الزهو يليق
كل الرثاء يزرقّ
كما أوّل الحياة
حين يلهو اصطفاق يد
بطراوة جسد
ويجيش في الفرح
أول الشقاء..
خلف رداء الشمس
كل المعنى يليق،،
متعة الليل
حين تشغلني قصيدة
وتجذبني إلى الموت
مشيمة طفل
على شرفات السنابل
يستنشق عطر البؤس
على حافة حذاء..
الورد حين الخريف
يلين على شفاه البكاء..
وحدقات الكلام
تراوض عن نفسه
هذا المساء..
يتخطى عملاق الأسطورة
ثوب المدينة
ويخيط صوب الطريق
علامة للهروب..
يلهو قرابة النهر
يشرب من ملح المتاهة
وبين العطش واللذة
يموت حنينا للموسيقى..
المراكب تشطب
لغو الزمن
تمتحن الوقت
في أناقة المعاصم
صوب جفنيك
يشدّني الفجر
ومروق الطفولة
وغموض قصيدة
تحتمل أن تكون أنثى
وتحتمل أن تكون أنا
أو الموت..
حذو شعاع للمطر
يرجم الوقت جمجمة البرق،
يعتذر الشّهاب المُلفّق
في غسق اللون
ينسدل ستار
الحياة رداء الشمس..
خلف رداء الشمس
كل الزهو يليق
كل الرثاء يزرقّ
كما أوّل الحياة
حين يلهو اصطفاق يد
بطراوة جسد
ويجيش في الفرح
أول الشقاء..
خلف رداء الشمس
كل المعنى يليق،،
متعة الليل
حين تشغلني قصيدة
وتجذبني إلى الموت
مشيمة طفل
على شرفات السنابل
يستنشق عطر البؤس
على حافة حذاء..
الورد حين الخريف
يلين على شفاه البكاء..
وحدقات الكلام
تراوض عن نفسه
هذا المساء..
يتخطى عملاق الأسطورة
ثوب المدينة
ويخيط صوب الطريق
علامة للهروب..
يلهو قرابة النهر
يشرب من ملح المتاهة
وبين العطش واللذة
يموت حنينا للموسيقى..
المراكب تشطب
لغو الزمن
تمتحن الوقت
في أناقة المعاصم
صوب جفنيك
يشدّني الفجر
ومروق الطفولة
وغموض قصيدة
تحتمل أن تكون أنثى
وتحتمل أن تكون أنا
أو الموت..
تعليق