تضحـيـــة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.أسماء هيتو
    عضو الملتقى
    • 08-09-2009
    • 131

    #16
    رد: تضحـيـــة

    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الناصر أبو رميلة مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    الأخت الدكتورة أسماء هيتو :
    تحية و بعد :
    ما أصبر الإنسان على ظلمات الوجع
    و أشده بأساً حينما يعشق ما ينتجه
    من أزهار الأرحام و تبقى الزهرة
    تضحي برحيقها و عطرها للنحل
    على الرغم من ابرها المؤلمة
    أشكرك على هذا النص الأدبي الجميل
    [/align]

    الفاضل / عبد الناصر أبو رميلة ..

    قد يستمتع الإنسان بالعذاب عندما يرة نتيجة جميلة ..
    أو ينظر إلى طموح بعيد ..
    يستحمل كل شيء ليصل إلى المرفأ الأسلم ..

    أشكرك على المرور
    تحياتي

    تعليق

    • د.أسماء هيتو
      عضو الملتقى
      • 08-09-2009
      • 131

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
      الأخت الدكتورة أسماء هيتو .
      هو اتفاق غريب عجيب ، لكنّ حدوثه ممكن في هذا المجتمع الأغرب .
      تفرّقت الأسرة بزواج البنت والأبناء ، لكنّ صلة الأرحام يمكن أن تجمع الإخوة من جديد وبشكل دائم .
      ضحى الوالدان تضحية تدعو إلى الحزن والشفقة ، وكان من الممكن لهما أن يتفرّقا منذ الشهور الأولى لزواجهما ... لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا : ألا يعتبر هذا الكم الكبير من الأولاد سبباً كافياً للوالدين كي يتمسّك كل منهما بالآخر؟!
      نص جميل ، يحمل كمّاً كبيراً من الحزن والألم والوجع .
      تحياتي .

      الفاضل / محمد توفيق السهلي ..

      بداية أعتذر لتخطي الرد .. فلم أنتبه له إلا الآن ..

      القصة نموذج عن عشرات النماذج المماثلة ..
      أنا مثلك أستغرب عدم الانفصال من الأيام الأولى ما دام الوفاق منعدما تماما بينهما!!
      لكنها مفارقات الحياة ومتناقضاتها ..
      والأغرب إنجاب عدد لا بأس من الأبناء والبنات ..

      لله في خلقه شؤون ..

      تحياتي

      تعليق

      • سعيف علي
        عضو أساسي
        • 01-08-2009
        • 756

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة د.أسماء هيتو مشاهدة المشاركة
        كانت الأخيرة لستة من الإخوة والأخوات، تزوج الجميع واليوم جاء دورها.
        فرغ البيت، وبقي الأب والأم وحدهما.

        الأب: تحملتها لمدة خمس وثلاثين سنة، والآن حان وقت الراحة.
        الأم: ما شعرنا بالحب والتآلف يوما، وبقينا من أجلكم.

        هو في الخامسة والستين من العمر، وهي في الستين!!

        كان صاعقة مريعة، خبر انفصالهما.



        أسماء هيتو
        الاخت اسماء اهيتو
        جميل محمل المعنى القصصي و جميل الالم
        مودتي
        سعيف علي
        اني مغادر صوتي..
        لكني عائد اليه بعد حين !

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة د.أسماء هيتو مشاهدة المشاركة
          كانت الأخيرة لستة من الإخوة والأخوات، تزوج الجميع واليوم جاء دورها.
          فرغ البيت، وبقي الأب والأم وحدهما.

          الأب: تحملتها لمدة خمس وثلاثين سنة، والآن حان وقت الراحة.
          الأم: ما شعرنا بالحب والتآلف يوما، وبقينا من أجلكم.

          هو في الخامسة والستين من العمر، وهي في الستين!!

          كان صاعقة مريعة، خبر انفصالهما.


          أسماء هيتو
          الزميلة القديرة
          أسماء هيتو
          حدثت ومازالت تحدث أحيانا
          صعب جدا أن ينفصل زوجينبعد كل تلك السنين
          لكنه ربما أفضل من العيش بنكد
          ربما فاتك (( كلمة بقينا من أجلكم .. وكنت تقصدين بها .. بقينا من أجلهم ))
          تحياتي ومودتي لك
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • د.أسماء هيتو
            عضو الملتقى
            • 08-09-2009
            • 131

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة حاتم قاسم مشاهدة المشاركة
            [align=center]

            [align=center]
            الأديبة الفاضلة الدكتورة أسماء هيتو :
            من عطر التضحية تورق أغصان المودة رغم الشوك الذي يكلل الورد فإن

            العطر يملأ المكان ... و تبقى صلة الرحم تجمع بين الورد و عطره مهما حاول الزمن أن يفرق بينهم ... للتضحية لون آخر و لكن يبقى القلب هو المحطة التي تجمع على سككها كل القطارات التائهة !ّ!!!!
            مودتي و تقديري
            [/align][/align]

            الفاضل / حاتم قاسم ..

            للتضحية لذة لا يعرفها إلا مَن يمارسها ..
            أشكرك على مرورك وتعليقك الجميل ..


            تحياتي

            تعليق

            • د.أسماء هيتو
              عضو الملتقى
              • 08-09-2009
              • 131

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
              الأديبة أسماء هيتو
              أعجبتني هاته الأقصوصة لما فيها من سرد يقع كما نقول في أحسن العائلات،
              النهاية كانت متوقعة،أتدرين لما:
              هو في الخامسة والستين من العمر، وهي في الستين!!
              إنه سن التقاعد
              تحياتي وودي

              الفاضلة / نعيمة الإدريسي ..

              أنا أظن أن الحاجة إلى الشريك الآخر
              أشد ما تكون في مثل هذا السن ..
              لأنه يبحث عن سكن ، وهي كذلك ..

              لكن .. لله في خلقه شؤون ..


              لك أطيب تحية

              تعليق

              يعمل...
              X