[frame="15 98"]
بسم الله الرحمن الرحيم

يسر قسم الدراسات النقدية
أن يقدم لكم تلك المسابقة البسيطة ,,

سنختار نصاً من نصوص الملتقى ,,
شعري
قصصي
خاطري
إلخ ....
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
المطلوب :
أ ـ بالنسبة للشعر:
أن تذكر الفقرة التي أعجبتك في النص و سبب إعجابك بها , أو ذكر مناطق الضعف في النص مبدياً رؤيتك النقدية كلما أمكن ..
ب ـ بالنسبة للقصة :
الرجاء إبداء رأي في النص يتناول أي زاوية من زواياه ، من وجهة نظر نقدية ( الشخصية - الحدث - الفكرة - التصوير - الأسلوب - اللغة - التجريب....إلخ ) على أن يأتي الرد في فقرة أو فقرات منسقة ، لا تقل عن ثلاثة أسطر . كما يمكن إبداء الرأي في النص ككل إن أمكن .
بسم الله الرحمن الرحيم

يسر قسم الدراسات النقدية
أن يقدم لكم تلك المسابقة البسيطة ,,

سنختار نصاً من نصوص الملتقى ,,
شعري
قصصي
خاطري
إلخ ....
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
المطلوب :
أ ـ بالنسبة للشعر:
أن تذكر الفقرة التي أعجبتك في النص و سبب إعجابك بها , أو ذكر مناطق الضعف في النص مبدياً رؤيتك النقدية كلما أمكن ..
ب ـ بالنسبة للقصة :
الرجاء إبداء رأي في النص يتناول أي زاوية من زواياه ، من وجهة نظر نقدية ( الشخصية - الحدث - الفكرة - التصوير - الأسلوب - اللغة - التجريب....إلخ ) على أن يأتي الرد في فقرة أو فقرات منسقة ، لا تقل عن ثلاثة أسطر . كما يمكن إبداء الرأي في النص ككل إن أمكن .
ملحوظة :
لا يقل السبب عن ثلاثة أسطر للشعر و ثلاثة أسطر للقصة .
و سيتم تثبيت قراءة الزملاء للنص لمدة أسبوع مع تغيير العنوان وجعله بإسم النص و الكاتب
****
وبهذا يكون النص قد أثري بالدراسة النقدية نتيجة تعدد الرؤى مع تعدد الفقرات دون تعب أو ملل أو حتى إرهاق ؛ لأن الرؤى تختلف كما تختلف الأذواق و أسباب اختيار الفقرة ..
و كل عام و أنتم بخير و رمضان كريم

.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
[/frame]
[frame="15 98"]
[frame="14 98"]
[frame="10 98"]
النص رقم 26
خاطـــرة
فلنبدأ بسوء الظن ....


للأديبة المبدعـــة
غـــادة بنــــت تركـــي
أنا هُنا
كَنُقطة في أولِ السَطر وربما آخِرهُ
ورُبما ظَلتَ طَريق الاسطُر
كآهةٍ في صَدرِِ الزمن أبت إلا أن تُبدِد السُكون
والجُنون حيثُ راياتُ الاستسلام مُنكسه ولا أمل للحظة عقلانية
تُرى مالذي يَفصِلُناعَن لحظةِ جُنون ؟؟
هل هو اليَقين بوجودِ الوعي
أم أنهُ ذلكِ الاستِحضار الخجلِ التوهان في زوايا اللاعقل
لحظاتٌ يُمزقها إنسلالُ الوعي إلى حيثُ الحُرية
أو رُبما الرفضُ الداخلي للواقعِ المُهشم تحتَ أذرُعِ القَسوة
حيثُ ينسابُ شريط العَين إلى تلكَ الفُسحة
من نُورِ الانعتاق مِن ظُلمة الوعي
لبيادِرَ ذاتية لا تَخضع لاي مَنطق أو زَمن أو عوائِق
على قَارعة الوَرقة وأمامَ جُموح الحَرف
وعلى شُرفة هذهِ الكلمات تَتدلى عَناقيدُ الحيرة
مالذي يمنحُ لاي أمر أهميته ؟؟
هل هو تساقُط الرغبة في مِحور التَمني
أم أنه تلاحُم ذلكَ الوَهج في جَسدِ الالتقاء ؟؟؟
أم أنهُ ذلك الخَوف من الخروج من دائرة المُشاركة
إنها فَرضيات قد لا تَستندُ إلى جدارالحقيقة
لكنها حتماً تَملكُ ذلك الزَخم مِن المُحاولة لفكِ حِصار ذلكَ
الاطار مِن الغَفوة الغَافية تحتَ أهدابِ التَهميش
وأياً يكن الامر أحب أن أكون نواة الاهتمام لديكَ ،
يا للحظة ثقيلة الحضور
فلنبدأ بسوء الظن
ولنُشعل الحروف بوهج البوح
وأي نهاية نكتب ؟؟
وكلُ النهايات معلقة : ما بين شُموخك،والَخوف
ما بين التردد والصمت ما بين الخُطوة والطريق
أي نهاية نكتُب
وأنت مُختبيء خلف الحرف مُنهزم بغربة شرودك
تلوذُ بكلي هرباً مني إلي
كيف لايكون لي الوعد ..؟؟ وأنتَ الوطن
وها أنتَ في أَتون الاختيار ألقيتَ بي
فإما أنتَ أو أنتَ ..؟؟
وكنت ابحث عن خلاص منكَ
فوجدته بكَ
وهذا العمر يشاطرني وجودك
فأينَ الخلاص ؟؟
وأي النهايات اكتب
وبكَ انتهي ومنك أبدا ..؟؟'
لتعلم أن ُجرحي لم يفقد الذاكرة
وان ما بين خَنجُرك والُجرح
مُجرد آهة ،،

قد يَعودُ حَرفي حِينَ يلتِحفُ الشوقُ مدادَ الحَرف
أو النبضُ حَرارة الحَنين
حِينها أبتلُ كَورقةِ زهرة يَتساقطُ عليها
نَدى الاماني ..
وللحرف عودة ،،

[/frame]
[/frame]
[/frame]
[frame="15 98"]
[frame="14 98"]
[frame="10 98"]
النص رقم 26
خاطـــرة
فلنبدأ بسوء الظن ....


للأديبة المبدعـــة
غـــادة بنــــت تركـــي
أنا هُنا
كَنُقطة في أولِ السَطر وربما آخِرهُ
ورُبما ظَلتَ طَريق الاسطُر
كآهةٍ في صَدرِِ الزمن أبت إلا أن تُبدِد السُكون
والجُنون حيثُ راياتُ الاستسلام مُنكسه ولا أمل للحظة عقلانية
تُرى مالذي يَفصِلُناعَن لحظةِ جُنون ؟؟
هل هو اليَقين بوجودِ الوعي
أم أنهُ ذلكِ الاستِحضار الخجلِ التوهان في زوايا اللاعقل
لحظاتٌ يُمزقها إنسلالُ الوعي إلى حيثُ الحُرية
أو رُبما الرفضُ الداخلي للواقعِ المُهشم تحتَ أذرُعِ القَسوة
حيثُ ينسابُ شريط العَين إلى تلكَ الفُسحة
من نُورِ الانعتاق مِن ظُلمة الوعي
لبيادِرَ ذاتية لا تَخضع لاي مَنطق أو زَمن أو عوائِق
على قَارعة الوَرقة وأمامَ جُموح الحَرف
وعلى شُرفة هذهِ الكلمات تَتدلى عَناقيدُ الحيرة
مالذي يمنحُ لاي أمر أهميته ؟؟
هل هو تساقُط الرغبة في مِحور التَمني
أم أنه تلاحُم ذلكَ الوَهج في جَسدِ الالتقاء ؟؟؟
أم أنهُ ذلك الخَوف من الخروج من دائرة المُشاركة
إنها فَرضيات قد لا تَستندُ إلى جدارالحقيقة
لكنها حتماً تَملكُ ذلك الزَخم مِن المُحاولة لفكِ حِصار ذلكَ
الاطار مِن الغَفوة الغَافية تحتَ أهدابِ التَهميش
وأياً يكن الامر أحب أن أكون نواة الاهتمام لديكَ ،
يا للحظة ثقيلة الحضور
فلنبدأ بسوء الظن
ولنُشعل الحروف بوهج البوح
وأي نهاية نكتب ؟؟
وكلُ النهايات معلقة : ما بين شُموخك،والَخوف
ما بين التردد والصمت ما بين الخُطوة والطريق
أي نهاية نكتُب
وأنت مُختبيء خلف الحرف مُنهزم بغربة شرودك
تلوذُ بكلي هرباً مني إلي
كيف لايكون لي الوعد ..؟؟ وأنتَ الوطن
وها أنتَ في أَتون الاختيار ألقيتَ بي
فإما أنتَ أو أنتَ ..؟؟
وكنت ابحث عن خلاص منكَ
فوجدته بكَ
وهذا العمر يشاطرني وجودك
فأينَ الخلاص ؟؟
وأي النهايات اكتب
وبكَ انتهي ومنك أبدا ..؟؟'
لتعلم أن ُجرحي لم يفقد الذاكرة
وان ما بين خَنجُرك والُجرح
مُجرد آهة ،،

قد يَعودُ حَرفي حِينَ يلتِحفُ الشوقُ مدادَ الحَرف
أو النبضُ حَرارة الحَنين
حِينها أبتلُ كَورقةِ زهرة يَتساقطُ عليها
نَدى الاماني ..
وللحرف عودة ،،

[/frame]
[/frame]
[/frame]
تعليق