نشرت أجهزة المخابرات والأمن في البلاد العربية ثقافة التجسس والتحري والفسفسة بين عموم سكانها ورسختها حتى صار ثقافة أصيلة في شخصية الفرد العربي.
وهنا يرسخ هذا الاجراء هذا النمط السلوكي المعيب فينا لكن بين أدباء ومبدعين
إن أنا انتميتُ انتماء حقيقيا للأدب وجاءتني رسالة تقدح فيَّ وتحط من قدري فما سأفعله هو حذفها واستثمار وقتي في كتابة قصيدة أو قصة أو قراءة خاطرة أو النوم ساعة حتى يهدأ غضبي.
وإن أنا ادعيتُ نسبة بالأدب وجاءتني مثلة سأولول وأبربر وأتذمر...
ويبقى حق التشكي من ذلك مكفولا لمن شاء طبعا!

دعوا المتخاصمين يحلان المشكل بينهما ولا تؤدوا دورا أبويا مركزيا في ذلك

وهذا الموضوع أهدر وقت الناس في ليلة القدر ووقتي!

تحية

تحية طيبة الأستاذ الموجي المحترم :

انا غير موافق على فكرة رقابة البريد الخاص بين الأعضاء , لأني لم أستعمل الخاصة بأمر سوء ولم أتلق رسالة من أحد سيئة اي أني غير متضرر فقط أنا مستفيد من الخاصية خاصة في الإبلاغ والرد والتهنئة .... إلخ

هذا من حيث المبدأ

وأقترح كي لا أكون سلبيا بالرفض فقط :

إن الرسالة الخاصة هي وثيقة هامة شخصية بين طرفين لا يحق لثالث الإطلاع عليها إلا برضى الطرفين
من حق المدعي وبسهولة إذا تعرض للأذى الكلامي بكافة اشكاله , أن يتقدم بشكوى لإدارة الملتقى وهي تتحقق من صحة الرسالة .... وبدون نشر وبدون فضائح تنذر المخطىء وتطبق العقوبة ... على أن تشكل لجنة خاصة للفصل في مثل هذه الخصومات عبر الرسائل الخاصة .
وهذا يعني أنه لايجب أن يقضى على الحريات الخاصة بين الأعضاء والتي لا ضرر منها عبر رسالة خاصة مثلا ... وهم يعلمون أن الرسائل مراقبة
وأيضا لا توجد معايير لتحديد الإساءة إلا الواضحة جدا وهي أعتقد ( سب وقذف) قليلة , ومايعتبر في بلاد الشام شتيمة قد لا يعتبر في مصر كذلك
والأدباء فنانون في التهجم .


أجزم أنه لا توجد رقابة نزيه بالمطلق ولا اشكك بالنوايا هنا
وحرام أن يشعر الدباء الحقيقيون بأنهم مراقبون
طبقوا العقوبات على الواضح المسيء


واقترح مايلي ::

[align=center]اطرح السؤال على الشكل التالي من يريد أن يكون بريده مراقبا فليسجل اسمه [/align]

العميد الموقر
احترامي
الا ينفع تطبيق الخطوات من الثانيه الى الرابعه مجتمعه يعني :-
نقل الشكوى الى مجلس الشورى عن طريق عرضها في برلمان الملتقى
ثم وضع اي طرف مشتكي ومشتكى عليه تحت الرقابه
وهكذا نطبق الخطوات الثلاث دفعه واحده
وعيد سعيد ان شاء الله على الجميع

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]

الأستاذ الغالي / معاذ العمري
أعتقد أن هناك فرقا بين التجسس من جهة وبين المراقبة المعلنة من جهة أخرى .. مثلا التفتيش الأمني في المطارات والمؤسسات العسكرية والحكومية على حقائبك وعلى ملابسك بل على جسدك نفسه .. هل يعتبر تجسسا ؟؟
ألا يشبه ذلك ما نحن بصدد مناقشته الآن ؟؟ كيف يكون تجسسا ونحن نعلن برسالة لجميع الأعضاء .. مع تنبيه ثابت عند ارسال أي رسالة بأن الرسالة تخضع للفلترة والمراقبة ؟؟

ثم مالذي دعانا إلى مثل القرار الذي نحن بصدد مناقشته الآن إلا إساءة استعمال هذه الآلية وتسخيرها للسب والشتم والتهديد والإبتزاز والإبتذال ومحاولة إقامة علاقات ليس من مهمتنا رعايتها ولاالمساهمة فيها .. ولا نتحمل أمام الله وزرها .
ياأستاذنا الفاضل .. هل أخطأنا حين أعلنا ذلك على الملأ ولم نلجأ كما يفعل بعض الذين في قلوبهم مرض إلى التجسس على رسائل الأعضاء دون علمهم .. نحن لانرضى لأنفسنا أن نلعب هذا الدور القذر .. ولذلك اخترنا طريق المراقبة المعلنة سلفا والمنوه عنها سلفا .. فهل يعتبر هذا تجسسا ؟؟

على العموم .. نحن لن نقدم على اتخاذ أي قرار إلا بناء على تصويت علني وبأغلبية كبيرة .

تحياتي لك [/align][/cell][/table1][/align]

بسم الله الرحمن الرحيم
+السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معك كل الحق؛ ولابد من ذلك إن أردنا لهذا الملتقى السداد والرشاد
حفظكم الله وسدد خطاكم

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذتنا المبجلة / سعاد سعيود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا هنا أقارن .. لأبين الفرق بين التجسس وبين المراقبة المعلنة سلفا .. وعلى العموم نحن اعتبرنا القرار مشروع قرار وطرحناه للتصويت العلني .. يالا صوتي بقى ههه[/align][/cell][/table1][/align]

بعد قراءة هذا الإعلان الحاسم و الصارم و الجازم أجدني في حيرة بين أمرين :
1- هل هذا تنبؤ بالأسوء للمستقبل فنحتاط له ؟
2- أم هو نتيجة دراية حقيقية بالواقع فعلا ؟
الأمر الأول يشي بالظن السيء بأعضاء الملتقى كلهم صالحهم و طالحهم، إن وجدوا، و هو استشراف متشائم و مشؤوم في الوقت نفسه، لما سيأتي في تعليقي هذا، لا يمكن أن نرضاه أو أن نسكت عنه.
و الأمر الثاني يدل دلالة قاطعة أن البريد الخاص مراقب بالفعل، و منذ مدة، فجاء الإعلان الآن بعد الكتمان و طول زمان و هذا ما أظنه و إن كنت لا أفضله لما جاء من تأكيد أستاذنا أنه لم يفعله قبلا في تعقيبه الأخير (المداخلة رقم 155).
أنا أعترف أنني في فترة ما استعملت غاضبا البريد الخاص في مناوشة كلامية حادة مع أحد الإخوة فتبين لي بعد ذلك من تعليق شخصية بارزة في الملتقى و لها فيه صلاحيات عليا أنها، و هو رجل، على دراية بما جرى بيني و بين الأخ و ذلك من خلال تعليقه على إحدي مشاركاتي فأقحم ملاحظة قاسية ضدي تنم أنه يعرف ما يجري في الخفاء أو من وراء حجاب. فكيف نفسر هذا ياترى ؟
أنا مع الرأي القائل باقتراح التسجيل لمن يرغب في فحص بريده أو أن يصير إلى الشورى الجماعية.
كما أنني مع رأي "الشيخ" الأستاذ محمد راندي بعرض القضية على المفتي لأنه لا يجوز النظر في كتاب أحد إلا بإذنه و لا التجسس عليه و هو غافل و لا تسور الجدران عليه لكشفه و فضحه مهما كان يفعل.
ثم، و هذا المهم، إن رضينا بهذا الإجراء الآن فإننا، ربما، سنرضى بأشد منه مثل :
1- الحجر على المواضيع التي لا تعجب أهل الدار فلا يسمح لمشاهدتها إلا للخواص و بكلمة مرور خاصة، أو كود، تمنحها الإدارة لمن تحب؛
2- تجميد الحسابات، حسابات الأعضاء، حتى يعطوا معلومات تفصيلية عنهم، لست أدري لماذا ؟؛
3- التحضير للمساهمة المادية بالدولار أو الأورو و تحويل "الملتقى" إلى مؤسسة استثمارية مالية و إخراجها من دورها الثقافي و الحضاري.
و هذا ليس رجما بالغيب كما قد يتوهم البعض و لكنه معمول به في بعض المواقع الخاصة و التي تزعم أنها عامة ؟!!!
لقد توزع الإخوة بين مؤيد و رافض و بين معارض متردد و بين مؤيد ناقد.
إننا إن سرنا في هذا الدرب الصعب فسنكون بين سياستين لا ثالثة لهما :
1- سياسة "دارهم ما دمت في دارهم و أرضهم ما دمت في أرضهم"؛
2- أو سياسة "وافق أو نافق أو فارق"
و هذه أو تلك لن تخدم الملتقى و إن كان أصحابه أنبياء أو ملائكة.
أعتذر عن هذا التعليق المطول و لكن لا بد للمصدور أن ينفث و قد عانينا الأمرين مع الأنظمة المستبدة ففررنا إلى فضاء "النت" الرحب فكيف إذا ضاق هذا الفضاء أو ضُيّق ؟

رد: إعلان هام بخصوص الرسائل الخاصة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله لا أرفض كل قرار يخدم الحق، وأتمنى أن يكون هذا الملتقى نقطة تجمع النخبة ومكارم الاخلاق.

رد: إعلان هام بخصوص الرسائل الخاصة

رد: إعلان هام بخصوص الرسائل الخاصة

سيكون هذا القرار أكثر القرارات حكمة في الملتقى بدون أدنى شك ، لأنه يقضي تماما على كثير من الأمور السلبية ومن ضمنها :
1- التحكم الجيد في المعارك التي تدار خلف الخفاء على مستوى الرسائل الخاصة .
2- حماية العضو من تلقي التهديدات والاستفزازات ، حيث نتعرض لاستفزاز داخلي ، وعندما ندافع على أنفسنا في الخارج نجد أنفسنا من بدأ بالظلم . فأتمنى على الموجي وكل من يستطيع أن يراقب الرسائل الخاصة وأن يفرض عقوبات على كل من بسيئ استخدامها في التحرش وإذكاء الفتن صدقوني هناك من يتخصص في ذلك .
3- حماية بناتنا وأخواتنا اللاتي يكتبن في الملتقى من التعرض للمعاكسات الرخيصة ، وهي ظاهرة تشتكي منها الكثيرات .

يا أستاذ الموجي هذا موقع محارم وأخذ مكانه في ريادة المواقع الأدبية ، ولا بد أن يبق كذلك ، أشد على يديك وأرجوط أن تسير نحو تنفيذه .

وأطلب منك أستاذي الكريم أن تكشف لنا أبضا على أرقام الآيبي التي يستخدمها الأغضاء على الأقل الإداريين لمعرفة المكان الذي تأتينا منه الكتابات فما شاء الله لقد اكشتفنا أن هناك أعضاء يتمتعون بعشرين عضوية .
وتظهر جميعا في المواقف الخلافية . وهي لعبة أنترنوتية قديمة .

حبي وتقديري

رد: إعلان هام بخصوص الرسائل الخاصة

[align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]أستاذنا الجليل / حسين ليشوري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1 - ليس من أخلاقنا ولا شيمتنا أن نراقب رسائل الأعضاء خلسة .. فهذا عمل خسيس لانقبل أن ينسب إلينا .. ولم يحدث يوما ما .. ولاأريد أن أدخل نفسي في موضع دفاع يقوم على سوء الظن بنا .. وتهمة التجسس على رسائل الأعضاء مشرعة دائمة في وجه أي إدارة منتدى عند الإختلاف معها .

2- لو كان الأمر كذلك .. فمالذي يدعونا إلى هذا الإعلان الذي جاء بسبب الشكاوى الكثيرة التي وردتنا من أعضاء في الملتقى .. وبعض هذه الرسائل نشر بالفعل هنا .. ناهيك عن الرسائل التي وردتني ولم أنشرها لتضمنها أمورا غير قابلة للنشر .

3- ندعوك إلى التصويت الواضح على مشروع القرار لتلافي إساءة البعض لخاصية الرسائل الخاصة .

تحياتي لك[/align][/cell][/table1][/align]