الخروف
محمد توفيق السهلي
انتظرَ حلولَ العيدِ بفارغِ الصبر.. الخروفُ صارَ جاهزاً للذبْح بَعْْدَ أن كبر وصار سميناً.. حل العيد الذي لم يكن من قبل حزيناً.. شوهد أبو عصمان يسبح بدمائه،.. وشوهد إلى جانب جثته الممزقة، خروف يبتسم، وفي يده سكين حادّة تقطر دماً!!
انتظرَ حلولَ العيدِ بفارغِ الصبر.. الخروفُ صارَ جاهزاً للذبْح بَعْْدَ أن كبر وصار سميناً.. حل العيد الذي لم يكن من قبل حزيناً.. شوهد أبو عصمان يسبح بدمائه،.. وشوهد إلى جانب جثته الممزقة، خروف يبتسم، وفي يده سكين حادّة تقطر دماً!!
تعليق