تويت
خليفة الشرع
من الشرع حقوه
وفي العرف جذره
من احقاب الدهر انبثق
وعبر المراسيم انشق
منها مورده
بالحجى مبدعه
تعاقبت عليه الظروف
وتوافدت به التصاريف
لما انساب اليه الشطط
صار سيفا على الامان
وبيد الأراذل دليل
يرتقون عبره باختيال
ومنه يستقون الإستهانة
صار سيفا على الأمل
يجز بذرة الإنصاف
والجدوى يظلله استخفاف
يوصم شأن الموكل به
كملاذ لا بد منه.
وفي رواق الحاجة الرسمية
تنكسر الاماني المشرئبّة
أمام صخرة التسويف الخادعة
وحق العادي هباء
أماالبدون. فلا ضير لو أهين
لأن سفالته بجبهته.
ولماما يلز في التمرين
حتى يجهد بالإنتظار
ثم يمل .. قصد ان يفل
والياس عليه يهل.
كحد لشأفة المستجدي.
من الشرع حقوه
وفي العرف جذره
من احقاب الدهر انبثق
وعبر المراسيم انشق
منها مورده
بالحجى مبدعه
تعاقبت عليه الظروف
وتوافدت به التصاريف
لما انساب اليه الشطط
صار سيفا على الامان
وبيد الأراذل دليل
يرتقون عبره باختيال
ومنه يستقون الإستهانة
صار سيفا على الأمل
يجز بذرة الإنصاف
والجدوى يظلله استخفاف
يوصم شأن الموكل به
كملاذ لا بد منه.
وفي رواق الحاجة الرسمية
تنكسر الاماني المشرئبّة
أمام صخرة التسويف الخادعة
وحق العادي هباء
أماالبدون. فلا ضير لو أهين
لأن سفالته بجبهته.
ولماما يلز في التمرين
حتى يجهد بالإنتظار
ثم يمل .. قصد ان يفل
والياس عليه يهل.
كحد لشأفة المستجدي.
يا رديف الخذن يا مدعي
موشم بعادة السيف
يقتلع شافة المتوسم
المتمسك بالامل
هازئ
وساخر
يستضعف المعوز
يضطر إلى الإ ستملاق
والتشدق لأطناب البذخ
لا تنتظر شيئا
مادام سيفا في وجه العدالة
وفي فسحة مع المحاولات
لردّ الهيبة المسلوبة
لمن زوت عنه الهيبة
تعتور الآراء
هنا...وهناك ... وعند ذاك.
منهم مستنكر
ومبرر بدافع الحزم
او معترف بإخفاق السهم
مصلحون
منظرون
خبراء مختصون.
وحال أهل الدار
على نفس الغرار
ولا جديد
عند سدنة القرار.
موشم بعادة السيف
يقتلع شافة المتوسم
المتمسك بالامل
هازئ
وساخر
يستضعف المعوز
يضطر إلى الإ ستملاق
والتشدق لأطناب البذخ
لا تنتظر شيئا
مادام سيفا في وجه العدالة
وفي فسحة مع المحاولات
لردّ الهيبة المسلوبة
لمن زوت عنه الهيبة
تعتور الآراء
هنا...وهناك ... وعند ذاك.
منهم مستنكر
ومبرر بدافع الحزم
او معترف بإخفاق السهم
مصلحون
منظرون
خبراء مختصون.
وحال أهل الدار
على نفس الغرار
ولا جديد
عند سدنة القرار.
تعليق