دعنى أمارسكَ بافتتان النهايات !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    رد: دعنى أمارسكَ بافتتان النهايات !!

    المشاركة الأصلية بواسطة غاردى عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
    الاسود ملك الالوان استاذ ربيع
    لا عليك..
    خالص تقديري
    غاردي
    ربما سيدتى
    لست واثقا من ذلك

    تقديرى
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      رد: دعنى أمارسكَ بافتتان النهايات !!

      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أنيس الحسون مشاهدة المشاركة
      أستاذي ربيع
      كل عام وأنت والجميع بخير
      ربما أطلنا الغياب
      لكنني أستنشقكم مع كل نسمة ياسمين.
      فاعذروني للإطالة.
      ربيع كحرفك ، بعطر ونقاء.
      دمت بخير وربيع مبدع .
      أستاذى أحمد .. أهلا بعودتك صديقى
      وعيد سعيد
      سررت بتواجدك هنا أخى النبيل
      لك كل العذر سيدى


      محبتى
      sigpic

      تعليق

      • ميساء عباس
        رئيس ملتقى القصة
        • 21-09-2009
        • 4186

        #18
        رد: دعنى أمارسكَ بافتتان النهايات !!

        دعنى أمارسك بإفتتان النهايات !!

        غريق أنا فى بطن اسفنجة
        دمى مرتعك
        وتحنانى جزر تشاغبك
        وتحلق فى صفاء ورْدِك

        هلا اقترفت بعض الود
        لهذه الكثبان


        عاجزأنت أمام وجهي رحى
        تتحرق الأنامل ندما
        وهى تتيه بما لديك
        جزر ، و أفنان .. وحساسين
        ونخيل باك
        وطفل يقضم قرص شعير
        وهو بين حد النوم والقنبلة
        القادمة !!


        ما قلت شيئا
        وأنت ورقة غبرها الوقت
        وأدماها العابثون
        و المدينة ألقت قلبها
        للطين
        وأنت محض ورقة
        فى سلال اللوز

        دعنى أسألني .. وأقتلني
        قربانا لفيض النهر
        وهو يخترق جلدي
        وتلافيف هذه المرايا
        ويضنيك .. فتلحتف بها
        كثبانا من هنا لهناك


        الأستاذ القدير عبد الربيع
        احترامي لك ولققصيدتك ..التي تتشظى صورا طازجة
        متشعبة النغمات
        تعزف عليها بمهارة فنان
        ما عدت واثقا
        بمن يقف عن يمينك
        ومن فى رئتك يسكنون
        ومن يظلل عتمة القصيدة
        ومن يشيعون جنازتك
        و يتحفون مشهدك
        بالأنين
        و الحجارة
        وأهازيج ما خلفت في الصحاف
        وتلك التي عانقت دمعتك
        ثم طهرت ثغرها
        بنزق رفيقها ياسميني الشهقة

        رائعة بكل ماحملت من أنين يتهدّج كشلال
        تحيتي وتقديري
        مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
        https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
          دعنى أمارسك بإفتتان النهايات !!

          غريق أنا فى بطن اسفنجة
          دمى مرتعك
          وتحنانى جزر تشاغبك
          وتحلق فى صفاء ورْدِك
          هلا اقترفت بعض الود
          لهذه الكثبان

          عاجزأنت أمام وجهي رحى
          تتحرق الأنامل ندما
          وهى تتيه بما لديك
          جزر ، و أفنان .. وحساسين
          ونخيل باك
          وطفل يقضم قرص شعير
          وهو بين حد النوم والقنبلة
          القادمة !!

          ما قلت شيئا
          وأنت ورقة غبرها الوقت
          وأدماها العابثون
          و المدينة ألقت قلبها
          للطين
          وأنت محض ورقة
          فى سلال اللوز

          دعنى أسألني .. وأقتلني
          قربانا لفيض النهر
          وهو يخترق جلدي
          وتلافيف هذه المرايا
          ويضنيك .. فتلحتف بها
          كثبانا من هنا لهناك

          الأستاذ القدير عبد الربيع
          احترامي لك ولققصيدتك ..التي تتشظى صورا طازجة
          متشعبة النغمات
          تعزف عليها بمهارة فنان
          ما عدت واثقا
          بمن يقف عن يمينك
          ومن فى رئتك يسكنون
          ومن يظلل عتمة القصيدة
          ومن يشيعون جنازتك
          و يتحفون مشهدك
          بالأنين
          و الحجارة
          وأهازيج ما خلفت في الصحاف
          وتلك التي عانقت دمعتك
          ثم طهرت ثغرها
          بنزق رفيقها ياسميني الشهقة
          رائعة بكل ماحملت من أنين يتهدّج كشلال
          تحيتي وتقديري

          منذ هذه المداخلة ، و أنا عبد الربيع
          ما أجمل العبودية للربيع
          سلمت أستاذة ميساء
          كانت صفحة فى كتاب الجرح ،
          مزقتها .. بل أحرقتها .. لأبدو من جديد عبد الربيع

          شكرى و امتنانى
          sigpic

          تعليق

          يعمل...
          X