مجدي السماك

اختي المبدعة ميساء عباس..تحياتي
المبدع الغالي مجدي قبل تحياتي
اعتذاري الشديد لنسيانك وقد كنت ظننت أني رديت عليك
أرجو أن تغفر لي فمن يعرفني يدرك أني لاأتجاهل أحدا وكنت جديدة هنا ومزدحمة متشظية
اظن انها اول مرة اقرأ لك..لكنها اجمل مرة. لغة جميلة رغم الحزن.لغة انسانية رائعة فيها رقة وعذوبة.سعدت هنا كثيرا..في نص يتألق في عالم الابداع.
مودتي
يامجدي والله لن يفرحني كلامك بعد شعوري بخيبتي
وماذا ستقول
وكم "أتمنى أن أسمعها منك ..أنك سامحتني ولم تأخذ فكرة سيئة عني
والله أعلم أنك ممن أعتز بهم وبكتاباتهم
هل تسامحني
فأنت فنان عريق وقلبك لابد أن يكون كبيرا كأخلاقك
هل؟
مودتي الحزينة

ميساء التائهة

الزميلة لقديرة
ميساء عباس
وقفت أمام باب مرآتي الموصدة
أصدرت صريرا حين فتحتها وآثار أخاديد نقشت عليها
همست
أصبحت قديمة سأغيرها.. نسيت أن الزمن حين يحفر آثاره لن تستطيع ممحاة أن تمحوه
نص جميل وموغل بالعمق
سرد سلس ورائع
تحياتي ومحبتي لك سيدتي

عائدة محمد نادر
الزميلة لقديرة
ميساء عباس
وقفت أمام باب مرآتي الموصدة
أصدرت صريرا حين فتحتها وآثار أخاديد نقشت عليها
العائدة الجميلة أيتها الماهرة شعرا وشعورا
همست
أصبحت قديمة سأغيرها.. نسيت أن الزمن حين يحفر آثاره لن تستطيع ممحاة أن تمحوه
نص جميل وموغل بالعمق
سرد سلس ورائع
تحياتي ومحبتي لك سيدتي
الغالية العائدة من جسر الجرح إلى الحب
تحياتي ياراءعة
كنت هنا بكل ملامح الجمال والصدق
رأيتك بوضوح
رغم ضباب الجروح
لك من أجمل التحيات والورود لك ولمرورك المحبب الجميل
لاحرمتك

ميساء العباس

عيناي ..عليهما ملامح الاستعمال المزمن
حاولت الابتسامة فكانت كفراشة مسلوخة .
أدمنت قهوة اليقظة لأركّب النجوم على نهاراتي المهووسة
ربما شممت عبوره أو احتراق مطار من ظله
وكل يوم أمضيه على شرفتي .أضع كرسيه وفنجانه أمامي وأعيد التاريخ

ريحانتي الرائعة ... ميســـــــاء


أبحث عند فأجدك تعزفين سيمفونية التألق اللامحدود

أحاول أن أرتكز في ذلك الركن البعيد ، علني أجيد الانصات

لبعض ما تهمس به أناملك الحالمة ...

و لكنني دائما أجدك تفوقين مستوى الاقتراب ، الانصات

و حتى الاحلام ..


تحياتي الابدية / نائل خليل

نائل خليل
عيناي ..عليهما ملامح الاستعمال المزمن
حاولت الابتسامة فكانت كفراشة مسلوخة .
أدمنت قهوة اليقظة لأركّب النجوم على نهاراتي المهووسة
ربما شممت عبوره أو احتراق مطار من ظله
وكل يوم أمضيه على شرفتي .أضع كرسيه وفنجانه أمامي وأعيد التاريخ

ريحانتي الرائعة ... ميســـــــاء


أبحث عند فأجدك تعزفين سيمفونية التألق اللامحدود

أحاول أن أرتكز في ذلك الركن البعيد ، علني أجيد الانصات

لبعض ما تهمس به أناملك الحالمة ...

و لكنني دائما أجدك تفوقين مستوى الاقتراب ، الانصات

و حتى الاحلام ..


تحياتي الابدية / نائل خليل

نائل ..يانائل الفنان العزيز
وماتركت لي من الكلمات بالله عليك
وكم أجدني صغيرة أمام حروفك فتصاب حروفي بالغياب
أنا الموشومة بالسماء ..المتهمة بالمغادرة ..الممنوعة من الصرف
فأجدني حتى أنا بعيدة ..
أحاول التقاطي ,,ولاأستطيع
بورك القلب الذي تحمل والكلمات التي تنساب كجدول لايبالي
ألف تحية من أعماقي
ميساء العباس

مكي النزال
وما الضير في بعض ألمٍ يا ميساء؟

أوليس أفضل من خدر ٍ يزيف لنا الجراح؟

أسعدك الله
مكي العزيز
ونفتقدك كثيرا
وقلت أن قصتي مؤلممة قاسية كالحقيقة
وكان ردك بليغا ..أفضل من خدر يزيف لنا الجراح
رائع دائما مرهفا راقيا
تحياتي العميقة
وشكري الكبير لحضورك المميز
عساك بخير مكي ؟
أرجو أن تعود
نفتقدك كثييييرا
ميساء العباس

كيف انفلتت مني تلك القبعة و هربت و أن أنتظر خلف الأبواب قرعاته و نقرات الذكرى أن تعود .. كيف أنتظر و أنا المصفد بتلك اللغة الرهيبة الرهيفة الحادة كما مدية الروح التي سلختني و فقلتني نصفين .. !
مرة ثانية هنا أرى تداعيات العقل الجاهز دوما لكل نشاط و ذكرى تحاول الهرب و الإنفلات .. لكن ممن تنفلت ؟؟ منك سيدتي و أنتِ رائعة الوصف و رائعة المزاج للكتابة ؟؟
قرأتها أكثر من مرة لموسيقاها الصاخبة مع المناجاة الوجدانية لكل الشخوص و صالحة لكل الأعمار و فئات الإنسانية على مختلف نصوفها .. للذكر و الأنثى .. لطالما أنها مست القلب و شغافه ..
نعم أقول اللغة الرهيبة و المدهشة .. كنت أتلوى معك هنا و أحاول أن أكون آخر الحلقات و بالفعل كان .. و أمتعتي المشاهدين و القارعين الأبواب .. و المنتظرين خلفه تلهفاً للقادم الذي أصبح أكثر من أهلنا و وطننا .. طالما أنه كل شئٍ
أعجبتني البداية و الخاتمة و كما تقول عائدة القلوب .. الأستاذة عائدة نادر : تركت الكيبورد و صفقت لك ميساء العباس .. معذرة . أستاذتي ميساء الجميلة الرائعة ..
صدقا كانت قبعة مغزولة ببراعة و بمزاج عالٍ جداً .. ليتك تدليني إن كانت قبعة مساء العباس لها تواجد الآن كي أسرقها ... و تحمي لهيب رأسي من أوجاعه التي باتت ساهرة و لا ينفع معها مليون فنجان من قهوة اليقظة .. أو إبر الخدر ..
خالص محبتي و تقديري أيتها الميساء و الأخت الكريمة ..

محمد أبراهيم سلطان
كيف انفلتت مني تلك القبعة و هربت
يالله كم أنا بحاجة للفرح والضحك ..وكم أضحكتني جملتك هذه
و أن أنتظر خلف الأبواب قرعاته و نقرات الذكرى أن تعود .. كيف أنتظر و أنا المصفد بتلك اللغة الرهيبة الرهيفة الحادة كما مدية الروح التي سلختني و فقلتني نصفين .. !
يااااااسلطان المعاني البليغة ..وياسلطان الشعور
أغبطك على مطاوعة الأبجدية لك
وعلى صورك الشاعرية
مرة ثانية هنا أرى تداعيات العقل الجاهز دوما لكل نشاط و ذكرى تحاول الهرب و الإنفلات .. لكن ممن تنفلت ؟؟ منك سيدتي و أنتِ رائعة الوصف و رائعة المزاج للكتابة ؟؟
قرأتها أكثر من مرة لموسيقاها الصاخبة
ومرة ثانية محمد العزيز أقول لك ..رأيت ملم يراه غيرك
أي سلطت الضوء على الموسيقا الصاخبة
كم هي صاخبة ..بوركت وبوكت الروح التي تحمل
مع المناجاة الوجدانية لكل الشخوص و صالحة لكل الأعمار و فئات الإنسانية على مختلف نصوفها .. للذكر و الأنثى .. لطالما أنها مست القلب و شغافه ..
وهذه لفتة أخرى ذكية منك ..
تناسب الرجل والمرأة ..ولكل الأعمار
نعم أقول اللغة الرهيبة و المدهشة .. كنت أتلوى معك هنا و أحاول أن أكون آخر الحلقات و بالفعل كان .. و أمتعتي المشاهدين و القارعين الأبواب .. و المنتظرين خلفه تلهفاً للقادم الذي أصبح أكثر من أهلنا و وطننا .. طالما أنه كل شئٍ
أعجبتني البداية و الخاتمة و كما تقول عائدة القلوب .. الأستاذة عائدة نادر دخيل عيون عائدة
: تركت الكيبورد و صفقت لك ميساء العباس .. معذرة . أستاذتي ميساء الجميلة الرائعة ..
بل ميساء العباس بدون أستاذة أنا الحافية من كل شيء ..عدا أحلامي
صدقا كانت قبعة مغزولة ببراعة و(( بمزاج عالٍ جداً ))
الله يسامحك ..بعدما دخلت القبعة وذكرياتها معك في مشاهدة مسرحيتها ..وبدأنا نذرف الدموع ..قطعتها ..لتسقط دمعتي في حضن ضحكتي
.. ليتك تدليني إن كانت قبعة مساء العباس لها تواجد الآن كي أسرقها ... و تحمي لهيب رأسي من أوجاعه التي باتت ساهرة و لا ينفع معها مليون فنجان من قهوة اليقظة .. أو إبر الخدر ..
وهذا الأسلوب وتلك الكلمات لها نصيب عندي من الرقص ألما ..أحزنتني بشدة محمد
خالص محبتي و تقديري أيتها الميساء و الأخت الكريمة ..
أدهشتني سلطان وهززتني من إغماءة
كل الود والتقدير والدهشة
ميساء العباس

العزيزة ميساء
كنت شاعرة وبارعة في قصك
وعميقة في الوصف والتعبير
كنت بارعة بحق
سعيدة بالقراءة لك

سمية البوغافريه

الأخت الغالية ميساء:لله درّ ك، لقد دخلت دهاليز مكنونات النساء،ونبشت الخافي من المشاعر، الّتي تجهد المرأة في بلادي على طمسها ومواربتها بل على تضليلها . كلّ الإعجاب بما كتبتِ . تحيّاتي...

الفنان الراقي مشاوير
صباح الخير والأمل المعتق في شرفات كلماتك
كم يسعدني يالعزيز أن تتناثر في قصتي وتعيدها المرات متأثرا متناغما في لحنها وشعرها
وشكرا لك من قلب القلب على شهادتك التي أعتز بها
ومتابعتك لنصوصي في الشعر والخاطرة والقصة
فكل الشكر لحضورك الكريم
ولكلماتك العفوية الطيبة
ولجمال روحك
وقلمك النابض بالحياة
تحيتي وتقديري
ميساء العباس

الأديبة الكريمة ميساء عباس المحترمة

قصتك هنا وكأنها شعر منثور يسترسل رويداً رويداً

إلى القلب ويتشبث به هناك دون فكاك

هي قطعة جميلة جداً

وأنا أهنؤك عليها وقد قرأتها باستمتاع كبير

تقبلي تحيتي وودي

همسة :
الكلمات (حفيفا يسقط بلا عبور تداعيات أم أحلاما ..أم نبوءة )
حفيف و تداعيات - مرفوعة لأنها مبتدأ
وكذلك أحلام ونبوءة - مرفوعة لأنها معطوفة على مرفوع .
وكذلك في نهاية القصة : (حفيفا يسقط بلا عبور) فــ - حفيف ٌ هي مبتدأ مرفوع .
أرجو البيان لو كان المقصود غير ذلك .


** أحمد فؤاد صوفي **