تَرانِيمُ الربَابةِ ,
تَموّجاتُ الجسدِ العَاري
و ظلالٌ شبحيّةٌ مترامِيةٌ على الجُدرانِ
وإنحِناءاتُ الجدَائلْ ,
تُثيرُ تلكَ الشّهوةَ الذكوريّة
المتغطرسةِ البربريّةِ ..
المتعطّشةِ للارتِواءِ من دمِ السنابلْ ..
صُراخاتٌ تمزّقُ أوردةَ الليلِ
بضعُ قطراتِ دمٍ تسيلُ
وبقايَا دمعٍ حزينٍ
تختتمُ الحكايهْ !
تعليق