الأخت الرائعة راضية
لا زلنا نتابع بوحك الشجي على الطاولة رقم 9
و في كل يوم حكاية تروينها للقمر
و نوار ما عليه إلا أن يلبي
فأنت زبون دائم في مقهاه / مقهاك الخاص جدا
و الذي سمحنا لأنفسنا باقتحام خلوتك فيه
ربما لنذكرك بالقهوة العربية
و رائحة البخور
و طاقات الياسمين التي تنبت في كل حرف
أسعد الله الصباح
لا زلنا نتابع بوحك الشجي على الطاولة رقم 9
و في كل يوم حكاية تروينها للقمر
و نوار ما عليه إلا أن يلبي
فأنت زبون دائم في مقهاه / مقهاك الخاص جدا
و الذي سمحنا لأنفسنا باقتحام خلوتك فيه
ربما لنذكرك بالقهوة العربية
و رائحة البخور
و طاقات الياسمين التي تنبت في كل حرف
أسعد الله الصباح
تعليق