نحن ....
فهي أختنا الفاضلة ...الأديبة والشاعرة .. الرقيقة والمثقفة الواعية ...
وهى ليست مسكينة يا أستاذنا !!؟؟..لأنها دفعت ( من دمها ) ضريبة النجاح ..وستدفع أيضا بالمستقبل كأى مبدع بحق

وما رأي المفكرين المبدعين بهذا الرد؟؟؟؟؟؟

الشجاعة غادة

الشجاع و القوي بالحق لا ينكسر و لا ينحني و إن تعرض للرياح زادته إصرارا و عزيمة..

و أنت بموقفك الثابت هذا أثبتي لنا شجاعتك..

أهلا و سهلا بك مرة أخرى و ننتظر المزيد من نتاجك الأدبي.

و الآن
ماذا عن الأخ وائل الذي تسبب بهذه البلبة و أساء إلى الملتقى بما طرحه من عنوان و مضمون..كيف ستتعاملون معه؟؟

هل سنغض الطرف عن هذه الإساءة ؟؟ أم توجب منه الإعتذار لغادة على الأقل.. كي تعود المياه إلى مجاريها..


مع التحيات
رنا خطيب

( مناجاة فتاة فلسطينية تحتضر)

[line]-[/line]
الفاضل محمد سليم .
ـ مسكينة هنا بمعنى "ألم الشعور بالظلم المجاني ".
إنه الألم الذي يؤلمنا ووجعنا جميعا
تحياتي

قرأت بوح رجل بريشة أنثى

كما نفعل أحيانًا فنتحدث بواقع أنثى ما

كما فعل قبلنا عمر ابن ابي ربيعة ونزار

لكن لمستك الأنثوية الحانية ظلت ظاهرة في النص

فزادته طمأنينة وهدوءًا عذبا

غادة

نصك جميل واسمك يذكرني ببنت بلدك غادة أحمد خضير

تحية لك

أراه ؛
( تسفيه وقلة قيمة ..وفذلكة قرعة بلا حاجب أي عين - مها - حاجبها منتوف !!!)
من كاتب الصالون الأدبي الاحمر ..ليخاطب سيدة وعضو هكذا أسلوب ...
وأظن أنه كرر ذلك بالأمس مع ( أخي ليشورى، أبو صالح .....) وردا عليه أتهاماته بكل أدب ..
وأظنه سيأخذ الأعضاء واحدا تلو الآخر !!
والصدق أقول :
فعلا حُقّت عليه مقولة الشافعي : وآنا للشافعي أن يمد قدميه ......
وأخيرا ؛
الأدب أدب ...!!
ومع ذلك أطالب بعدم حذف تعليقه هذا ..( بالأمس طالبت بحذف تعليقاته الـــ.....)
كى أستمتع بما كتب وبلغته الفصيحة !!!

الشجاعة غادة

الشجاع و القوي بالحق لا ينكسر و لا ينحني و إن تعرض للرياح زادته إصرارا و عزيمة..

و أنت بموقفك الثابت هذا أثبتي لنا شجاعتك..

أهلا و سهلا بك مرة أخرى و ننتظر المزيد من نتاجك الأدبي.

و الآن
ماذا عن الأخ وائل الذي تسبب بهذه البلبة و أساء إلى الملتقى بما طرحه من عنوان و مضمون..كيف ستتعاملون معه؟؟

هل سنغض الطرف عن هذه الإساءة ؟؟ أم توجب منه الإعتذار لغادة على الأقل.. كي تعود المياه إلى مجاريها..


مع التحيات
رنا خطيب

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ربما علي أن أشير أولا أني ضد السرقات الأدبية ، وضد اقتباس فقرات دون الإشارة للمصدر ، وإن كنت
لا أرى مانعا من نقل نص مفيد للإفادة ...
كما أنني ضد التسرع في اتهام الناس ما لم تكن هناك دلائل مؤكدة . وقد اهتممت بموضوع الأستاذة غادة
كغيري من الغيورين على الإبداع ، وليس فضولا ولا حبا في التفرج على الفضائح .
عدت للرابط الذي وضعه الأستاذ الموجي ، وكنت قد رأيته من قبل ، وأنا أبحث عن أدلة وأحاول أن أفهم
الملابسات ، ولقد قادني ذلك الرابط لهذا الرابط


وهنا ، كما ترون ، وجدت عنوان بريدي ( إيميل ) ، فأضفت صاحبه وكتبت رسالة أقول فيها ما معناه
: 0 سأكون شاكرا لك سيدي الفاضل لو اتصلت بي لتوضيح مسألة تتعلق بسرقة أحد نصوصك ، ونحن
نحقق في ذلك بمنتدانا ، معتذرا عن الإزعاج ).
ولكم كانت دهشتي حين أجابني بسرعة ..تصوروا من أجابني ؟ إنها الأستاذة غادة نفسها !
وحتى لا أترككم تتفلسفون سألتها : كيف فتحت الليلة بالذات هذا ( الإيميل ) ، قالت لأنها المستر
فانغ ، وكانت تحاول دخول الموقع لأنها نسيت كلمة المرور ، لتأتينا بالحجة . فقلت لها لكنك مسجلة بهذا
الاسم في موقع آخر فهل ضاعت كلمة المرور أيضا ؟ قالت لا .ثم أعطتني كلمة المرور ( وهي مكونة
تقريبا من اسمها الذي نعرفه )ومسجلة في ذلك الموقع منذ :05-28-2004
وكانت الأستاذة غادة قد أخبرتني سابقا أنها كتبت بأسماء مستعارة لرجل وغيرها ، فلم أهتم صراحة للأمر
لأن لا اعتراض لدي أن يكتب أحدهم باسم مستعار ، خاصة إن كان امرأة .
والحقيقة أن ما أخرها في الرد ، كما قالت ، هو ترددها أن تعترف بأنها كانت تكتب باسم رجل وتمنت لو
يبقى الأمر سرا لأنه حقها لدرجة فكرت في الإنسحاب من الملتقى دون أن تكشف ذلك ، لكنني ألححت
عليها أن تقدم براهينها ، فالمسألة خطيرة حقا ، ولا يجب الاستهانة بها خاصة وأنها رئيسة قسم ، وشرف
الملتقى فوق شرف الجميع !
هذا بعض ما اكتشفت لحد الآن ، وهو دليل مؤقت وإن كان لا ينفي التهمة كليا ، فهو على الأقل يدفع شخصا
مثل السيد وائل المهدي أن يتريث ، وينتظر أن يرى الأرض قبل أن يصرخ أنه وجد أمريكا !!
هذا من جهة ومن جهة ثانية أسأل السيد المهدي لماذا راح يتفلسف منطلقا من معطيات مهتزة مثل سن
الأستاذة غادة ، ما أدراك يا المهدي أن غادة من مواليد عام 1987 حتى تبني على ذلك اتهاما تراه أنت
مؤسسا ، ولا يقبل جدلا ولا شكا ، هات دليلك يا رجل ؟؟
وبعد ، هذا ليس دفاعا عن الأستاذة غادة ، فوالله الذي لا إلاه إلا هو ، إني أكره أن ينقل الإنسان موضوعا
وينسبه لنفسه ، خاصا إن كان موضوعا إبداعيا من قصة وخاطرة وشعر ، نظرا لارتباط هذه النصوص
بتجربة الكاتب الخاصة خلافا للمقالات الفكرية التي يمكن أن تتشابه لتشابه الأفكار والخلفيات والمرجعيات
.
ولي عودة إذا جد جديد .

والسلام عليكم ورحمة الله.

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]كلام الأستاذة غادة منطقي جدا .. فإن كان هناك من يدعي ملكيته للنص فليتقدم ولن نتوانى عن إعادة الحقوق لأصحابها .. وعلى من يرغب في مراسلة المواقع المشار إليها للتأكد من صحة كلام الأستاذة غادة فليفعل .. أما نحن فغير معنيين بالدفاع عن ملكية نصوص لأسماء مستعارة ومجهلة .[/align][align=center]
وأتمنى أن يبقى الموضوع في سياق البحث والتحري دون التجريح والتشكيك بدون دليل .

تحياتي لكم
تحياتي للجميع[/align][/cell][/table1][/align]