[align=center][table1="width:70%;background-color:black;border:7px inset deeppink;"][cell="filter:;"][align=center]
لا تَلُمْني إن قلت لك أنك أغبى المخلوقات .. بل أغبى بني آدم قابلته .
" السح .. الدح "
لا تَلُمْني إن قلت لك أنك أغبى المخلوقات .. بل أغبى بني آدم قابلته .
ـ هل تذكر هذا الجرح ؟ مازال معلماً في إبهامي .
الآن كلما أبصرته ؛ تذكرت مشهدك الرائع حينما شيعناك خلف أسوار المدينة ـ عفواً ـ أقصد حينما تخلصنا منك .
يومها .. كانت زوجتك تشق زحام الرجال , تتخبط بأفخاذهم ؛ كي تصل إليك , و توصيك أن تحجز لها مستراحاً ـ قريباً ـ وفي المساء كانت تتهيأ لي على مقام " السح .. الدح " .
[/align][/cell][/table1][/align]
الآن كلما أبصرته ؛ تذكرت مشهدك الرائع حينما شيعناك خلف أسوار المدينة ـ عفواً ـ أقصد حينما تخلصنا منك .
يومها .. كانت زوجتك تشق زحام الرجال , تتخبط بأفخاذهم ؛ كي تصل إليك , و توصيك أن تحجز لها مستراحاً ـ قريباً ـ وفي المساء كانت تتهيأ لي على مقام " السح .. الدح " .
تعليق