أحبك .. أحبك !!

**مهنا أبو سلطان** · 30-09-2009, 09:43

أخشى ..!!

خشيتي أنها تغار حتى من جرحه ..
عزيزي ربيع .. قد تكون الفكرة مذهلة .. لكن مبدعها .. مدهش حد الدهشة ..
ربما قلمك من نوع خاص .. لا أدري ..
سلمك الله من كل المؤثرات الصوتية والمرئية السيئة ..
أرجو أن تعلّمني كيف أكون رائعاً هكذا ..
مهنا يحبك ..!!

**فوزي سليم بيترو** · 30-09-2009, 10:03

رد: أحبك .. أحبك !!

[align=center]
عرفته جريحا : أي أنه كان جريحاً - مصدوماً بتجربة - من غيرها . ورغم ذلك ضمدت جرحه وأحبته . لم يفرض نفسه
عليها ، لم يتسوّل حبها . وحين التأم جرحه القديم - ربما أحبها - .
لكنها بين وقت وآخر تعود وتفتحها ، تتأملها وتبكي : لأنها مهزوزة ، ولا تثق بنفسها .
داخلها حرقة وغيرة : لأنها تقارن نفسها بالأخرى التي كان يحبها ، وجرحته .
لم تكن في حسبانها أو خطرت بباله : نعم هي لم تزن الأمر جيداً - الغيرة داخل كل امرأة - . وهو لا يبالي بحبه القديم ، ولم
يخطر بباله مجدداً لأنه قد نسيه .
في المرة الأخيرة : من شدة غيرتها وأنانيتها ، بدا يتهيّأ لها عودته لحبه القديم .
أحبك ... أحبك : هي لم تحب ولم - تتنيل - . هي تحب نفسها فقط ، وتجري وراء إرضاء غرورها .
والمسكين ضاع إلى الأبد ، بين حب قديم جرحه ، وحب جديد قتله .
أستاذ ربيع هذا تحليلي للقصة . ربما تختلف معي .
لكن ، ويبقى الحب والود والاحترام هو السائد بيننا
فوزي بيترو
[/align]

**ربيع عقب الباب** · 30-09-2009, 13:12

رد: أحبك .. أحبك !!

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

دائما الحب قاتل ..تبرئه الأدلة
لكن هنا كان حبا مسموما لا يمت للحاء والباء بصلة

تحيتي مالك الحزين

معك يكون الصدق مها
ربما هذا واقع الحال

شكرا لمرورك الجميل

تقديرى واحترامى

**ربيع عقب الباب** · 30-09-2009, 13:14

رد: أحبك .. أحبك !!

المشاركة الأصلية بواسطة غاردى عبد الرحمن مشاهدة المشاركة

قصة جميلة
ومعبرة ..
شكرا استاذ ربيع
غاردي

مرورك كان الأجمل غاردى

كونى بخير

**ربيع عقب الباب** · 30-09-2009, 13:16

رد: أحبك .. أحبك !!

المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة

هو بالأصل كان جريحاً وجراحه مثخنة
فلا أعتقد بأن جراحها ستؤلمه ... أو بالأحرى لا أرى جراحها مؤلمة
وربما وضعت الزرنيخ لتكوي به الجراح القديمة فلا تعود للوخز

كالعادة نص بديع قابل للتأويل يجعل بعضي يأكل بعضي
أستاذي المبدع كن بخير

جميل صديقى تأويلك ، كان رائعا و عميقا
وإن خالف بقية التأويللات
كم تفاجئنا أخى ، و لكن مفاجآتك دائما ما تكون لها طعمة و مذاق

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 30-09-2009, 13:21

رد: أحبك .. أحبك !!

المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة

احتضنه بعض الزرنيخ ، وهى تردد : أحبك .. أحبك !!
ومن الحب ما قتل،لم تستطيع الإنتظار حتى يقتلها الألم،قتلته من فرط الحب
لها العذر،من يدري لو كان مكانها ماذا فعل؟
أستاذ ربيع أبدعت وأجدت كما عودتنا دائما
تحياتي
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=39580

جميلة رؤيتك سيدتى نعيمة
رائعة رائعة .. ربما هذا ما كان فى المخيلة .. ربما
و لكن ............!!

شكرا لك أستاذة

**ربيع عقب الباب** · 30-09-2009, 13:23

رد: أخشى ..!!

المشاركة الأصلية بواسطة مهنا أبو سلطان علاونة مشاهدة المشاركة

خشيتي أنها تغار حتى من جرحه ..
عزيزي ربيع .. قد تكون الفكرة مذهلة .. لكن مبدعها .. مدهش حد الدهشة ..
ربما قلمك من نوع خاص .. لا أدري ..
سلمك الله من كل المؤثرات الصوتية والمرئية السيئة ..
أرجو أن تعلّمني كيف أكون رائعاً هكذا ..
مهنا يحبك ..!!

مهنا .. أيها المفتون بالحرف
كم أفتقدك .. و أفتقد أعمالك و تعليقاتك صديقى
أعجبنى ما جاء هنا .. و أسعدنى كثيرا
ربما سرق بسمة عصية !!
و أنا أحبك كثيرا كثيرا

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 30-09-2009, 13:25

رد: أحبك .. أحبك !!

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

[align=center]
عرفته جريحا : أي أنه كان جريحاً - مصدوماً بتجربة - من غيرها . ورغم ذلك ضمدت جرحه وأحبته . لم يفرض نفسه
عليها ، لم يتسوّل حبها . وحين التأم جرحه القديم - ربما أحبها - .
لكنها بين وقت وآخر تعود وتفتحها ، تتأملها وتبكي : لأنها مهزوزة ، ولا تثق بنفسها .
داخلها حرقة وغيرة : لأنها تقارن نفسها بالأخرى التي كان يحبها ، وجرحته .
لم تكن في حسبانها أو خطرت بباله : نعم هي لم تزن الأمر جيداً - الغيرة داخل كل امرأة - . وهو لا يبالي بحبه القديم ، ولم
يخطر بباله مجدداً لأنه قد نسيه .
في المرة الأخيرة : من شدة غيرتها وأنانيتها ، بدا يتهيّأ لها عودته لحبه القديم .
أحبك ... أحبك : هي لم تحب ولم - تتنيل - . هي تحب نفسها فقط ، وتجري وراء إرضاء غرورها .
والمسكين ضاع إلى الأبد ، بين حب قديم جرحه ، وحب جديد قتله .
أستاذ ربيع هذا تحليلي للقصة . ربما تختلف معي .
لكن ، ويبقى الحب والود والاحترام هو السائد بيننا
فوزي بيترو
[/align]

أستاذى فوزى .. دراسة و رؤية تليق بالكبار
و أنا محض حرف مجتزأ !!
كنت أروع بما لا يقاس

محبتى فوزى الرائع

**مصطفى تاج** · 30-09-2009, 13:45

رد: أحبك .. أحبك !!

الاخ المبدع ربيع عقب الباب
امر من هنا لاسجل اعجابي...فالقصة ملئ بالرمزية
مودتي

**ربيع عقب الباب** · 25-04-2011, 22:21

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى تاج مشاهدة المشاركة

الاخ المبدع ربيع عقب الباب
امر من هنا لاسجل اعجابي...فالقصة ملئ بالرمزية
مودتي

أستاذي مصطفى
أشكرك على المرور الكريم
و هذا الحديث الذى أحطنى به

آسف على التأخير فى الرد عليك

**مالكة حبرشيد** · 25-04-2011, 22:38

[align=center]ما من أنثى تفتح الجراح الملتئمة
الا اذا كان من التأمت جراحه مازال يرقص
على ما تبقى منها .....؟
[/align]

**تاقي أبو محمد** · 26-04-2011, 06:05

نص ممزوج بالألم ما أخطر المرأة إذا أحبت إلى حد الجنون آن ذاك سينقلب الحب الزائد عن حده إلى ضده..تحيتي لألق حروفك ، أستاذي الكريم ،ربيع عقب الباب.مودتي.

**سها أحمد** · 26-04-2011, 06:25

قصة
معبرة لكن أرى أنه هو من يحبها
ويتقبل الألم منها

تحياتى

**ربيع عقب الباب** · 26-04-2011, 20:26

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

[align=center]ما من أنثى تفتح الجراح الملتئمة
الا اذا كان من التأمت جراحه مازال يرقص
على ما تبقى منها .....؟
[/align]

ربما أستاذة مالكة كما تقولين
و نحن من يحول السعادات إلى جراحات و أحزان
ربما

شكرا لزيارتك الكريمة

احترامي و تقديري

**أمل ابراهيم** · 26-04-2011, 20:58

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

عرفته جريحا ، فأحبته كثيرا ، وضمدت جراحه حتى التأمت ، لكنها بين وقت وآخر تعود وتفتحها ، تتأملها وتبكى ..داخلها حرقة وغيرة ، لم تكن فى حسبانها أو خطرت بباله .. فى المرة الأخيرة حين فتحت بعض جراحه ، وضعت فيها وهى تحتضنه بعض الزرنيخ ، وهى تردد : أحبك .. أحبك !!

الزميل القدير
ربيع عقب الباب
مساء الخير
قسوة ياربيع جداً وقصة في طياتها جراح عميقه
بس
تريد الحق
يستاهل
تحية طيبة بعطر الورد

أحبك .. أحبك !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث