ساعات للبطن وساعة للذهن
الكتاب اليوم في ظل وسائل الاتصالات والوسائل الترفيهية الحديثة أضحى مسكيناً؟!! فالاهتمام به يعاني من هبوط شديد وهو يقبع في الكثير من المكاتب في البيوت لتكملة الديكور ؟!! وقد نقف أمام مكتبة ما ونسأل عن بعض الكتب فيتضح لنا أن الكثير منها يعود تاريخ صدوره إلى فترات متباعدة . وإذا ما تصفحنا بعض الكتب التي طبعت قبل حوالي عقد من الزمن.. نجد أن أوراقها ما زالت ملتصقة مع بعضها البعض مما يدل على انها لم تفتح أبداً ؟!!
بعض مدارسنا العربية انتبهت إلى ذلك وخرجت في مشروع أطلقت عليه أسم مشروع " الكتاب في كل بيت " إنه مشروع يستحق منا كل التقدير والتشجيع .
يجب علينا أن نولي أمورنا الروحية الاهتمام الكافي
وماذا علينا لو رفعنا شعار.. ساعات للبطن وساعة للذهن !!
الكتاب اليوم في ظل وسائل الاتصالات والوسائل الترفيهية الحديثة أضحى مسكيناً؟!! فالاهتمام به يعاني من هبوط شديد وهو يقبع في الكثير من المكاتب في البيوت لتكملة الديكور ؟!! وقد نقف أمام مكتبة ما ونسأل عن بعض الكتب فيتضح لنا أن الكثير منها يعود تاريخ صدوره إلى فترات متباعدة . وإذا ما تصفحنا بعض الكتب التي طبعت قبل حوالي عقد من الزمن.. نجد أن أوراقها ما زالت ملتصقة مع بعضها البعض مما يدل على انها لم تفتح أبداً ؟!!
بعض مدارسنا العربية انتبهت إلى ذلك وخرجت في مشروع أطلقت عليه أسم مشروع " الكتاب في كل بيت " إنه مشروع يستحق منا كل التقدير والتشجيع .
يجب علينا أن نولي أمورنا الروحية الاهتمام الكافي
وماذا علينا لو رفعنا شعار.. ساعات للبطن وساعة للذهن !!
تعليق