[frame="11 98"]
أستاذي محمد توفيق السهلي, كما يظهر من خلال هذا النص القصصي ومن خلال العنوان كذلك أن الأمر يتعلق بالفتنة .وكلنا نعرف بأنها نائمة ,نائمة واللعنة ثم اللعنة على من أيقضها. صحيح أن هناك العديد من الناس يحاولون اخمادها .لكنها تندلع ويتكرر اندلاعها عبر الأزمنة التاريخية مدام يوجد من يتلدد بها من بني البشر... ولن تتوقف الى أن يرث الله الأرض ومن عليها. لكن في الختام صرحتم بان الذين ايقضوها هذه المرة كانوا غرباء. الا نستطيع تحديد هويتهم قبل أن يغيبوا عن الأنظار. لابد من محاسبتهم على اشعال الفتنة وربما التسبب في حصد أرواح ابرياء , لأنها أشد من القتل.
نص جميل لا أدري لماذا لم يلتفت اليه ؟ أهو الخوف من الفتنة أم تجنب الحديث عنها حتى لا تأتي على الأخضر واليابس.
كانت هذه المشاركة الخامسة في مسابقة المواضيع الصفرية والسلام عليكم.
*** أخوكم عكاشة أبو حفصة***.
[/frame]
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
في البداية حسبت أن النص جديد ...
ففرحت بعودة أبو توفيق العزيز والذي افتقدناه ولا أدري لماذا ..؟
لكن النص قديم وقد أضاء عليه من جديد الأخ عكاشة مشكوراً ..
من هنا أناشد العزيز أبو توفيق أن يعود إلى هذا الملتقى ويكون بيننا ..
فبغيابه افتقدنا لقلم كبير ..
تحيتي للجميع
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
في البداية حسبت أن النص جديد ... ففرحت بعودة أبو توفيق العزيز والذي افتقدناه ولا أدري لماذا ..؟ لكن النص قديم وقد أضاء عليه من جديد الأخ عكاشة مشكوراً .. من هنا أناشد العزيز أبو توفيق أن يعود إلى هذا الملتقى ويكون بيننا .. فبغيابه افتقدنا لقلم كبير .. تحيتي للجميع
[frame="11 98"]
أخي فاروق لا شكرعلى واحب والفضل يرجع بالدرجة الأولى للمشرف الذي نبه للموضوعات الصفرية والتي أراد أن يخرجها من جديد الى الضوء بذل المكوت في الظلام أو في رفوف النسيان وهي فكرة جميلة قررت أن اشارك فيها وبأكبر عدد ممكن .ربما تحرك ساكنا في أقلام الكتاب الغائبون ويقررون الرجوع ولو من خلال الدعوة كما فعلتم. ومن هنا التمس من كافة الأعضاء التذكير بأسماء الأقلام الغائبة و شكرا لكم.
[/frame]
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
الزميل القدير محمد توفيقي السهلي ويشعل الغرباء النار حتى لو كانوا يلبسون لباس الأخ يريدون أن يوقدونها أشعلهم الله بناره نص مرعب جدا اقشعر بدني له ونحن اللذين ذقناه ودي الأكيد لك
أكره ربيع
فاجأني ربيع حين كنت ساهمة بملامح وجهه
يرمقني عميقا
أحسست بالجليد يقتحم جسدي، فارتعشت مذعورة، وعيناه الثاقبتان تخترقان قفصي الصدري المحموم كتنور مسجور، وأنا أتفحص تلك القسمات الحادة، التي..... !!
كم كان عمري حين أنجبته خالتي
خمسة سنين؟
غضة طرية كورقة وردة لم تتفتح أوردتها بعد!
أذكر أني كنت في المرحلة التمهيدية
لا
أكره ربيع
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق