كان الألم يمتد إلى شعاب الصدر المتأكلة ، رافدة من جسده الحبيب ، من أسفل الجسد ، و صرخاته كأنها لى : آى .. آى .. يابه !
صرخت ، عريتنى .. انهالت كل الأيدى تمسد وجعى .. هتفت و أنا أشتم رائحة تهشم الزجاج داخلى :" هو وحده .. هو يتألم .. يتألم ".
و لم أدر بنفسى !!
صرخت ، عريتنى .. انهالت كل الأيدى تمسد وجعى .. هتفت و أنا أشتم رائحة تهشم الزجاج داخلى :" هو وحده .. هو يتألم .. يتألم ".
و لم أدر بنفسى !!
تعليق