تويت
رد: أليس هذا منتهى البؤس ؟!
بسم اللّه الرحمان الرّحيم
تحيّة تقدير أخي ربيع
لا شكّ أنّ ما يؤرقك ويؤرق غيرك من المثقّفين هو الغيرة على أدبنا عامّة وعلى ملتقى القصّة والرّواية التي رأيت فيها بعض الجمود النّابع من إهمال بعض النّصوص من جهة ومن النّقد غير البنّاء لنصوص أخرى ومن المجاملات التي تحفّ ببعض التّعليقات.
أصدقك القول أخي الفاضل واللّه لم أنتسب إلى هذا الملتقى إلاّ لأساهم -كلّما اتّسع الوقت- في قراءة بعض النّصوص قراءة تقدّم الإضافة وفق قدراتي وما يتوفّر لي من معارف ولتشرّح نصوصي بمشرط صاحب خبرة في هذا المجال.
كلّما كان النّقد بنّاء خاليا من المجاملة كلّما كان فعّالا للنّص وصاحب النّص.
فلنقاوم بؤس أصحاب النّفوس المريضة ولنكن متفائلين بقدرتنا على تقويم كلّ اعوجاج.
توجد نخبة من المبدعين الذين يحتاجون إلى من يأخذ بيدهم بالنّقد والتّوجيه والمتابعة.
أدرك أخي ربيع أنّ جهودك كبيرة في هذا المجال لكن رجاء لا تنسحب إكراما للأدب ولمن يستفيد من نقدك.كن دوما أنت وغيرك العين السّاهرة التي ترقى بكلّ محاولة جادّة.
لا أدري ربّما حدت عن المطلوب قليلا لكنّني أحمل همّ اللّغة والأدب ويعتريني الخوف عليهما وكثيرا ما ينتابني القلق من الأخطاء اللّغويّة التي أجدها في بعض الأعمال.وقد يرشّح بعضها للذّهبيّة وهذا خلل.
اعذر تقصيري أستاذ ي ربيع فقد لا يتّسع الوقت لمتابعة كلّ الأعمال
أشكرك كثيرا على ما تقدّمه للأدب وأكون سعيدة جدّا بنقد يغوص في عمق النّص.فكلّ قارئ واع هو منتج نصّ جديد.
دمت بخير
بسم اللّه الرحمان الرّحيم
تحيّة تقدير أخي ربيع
لا شكّ أنّ ما يؤرقك ويؤرق غيرك من المثقّفين هو الغيرة على أدبنا عامّة وعلى ملتقى القصّة والرّواية التي رأيت فيها بعض الجمود النّابع من إهمال بعض النّصوص من جهة ومن النّقد غير البنّاء لنصوص أخرى ومن المجاملات التي تحفّ ببعض التّعليقات.
أصدقك القول أخي الفاضل واللّه لم أنتسب إلى هذا الملتقى إلاّ لأساهم -كلّما اتّسع الوقت- في قراءة بعض النّصوص قراءة تقدّم الإضافة وفق قدراتي وما يتوفّر لي من معارف ولتشرّح نصوصي بمشرط صاحب خبرة في هذا المجال.
كلّما كان النّقد بنّاء خاليا من المجاملة كلّما كان فعّالا للنّص وصاحب النّص.
فلنقاوم بؤس أصحاب النّفوس المريضة ولنكن متفائلين بقدرتنا على تقويم كلّ اعوجاج.
توجد نخبة من المبدعين الذين يحتاجون إلى من يأخذ بيدهم بالنّقد والتّوجيه والمتابعة.
أدرك أخي ربيع أنّ جهودك كبيرة في هذا المجال لكن رجاء لا تنسحب إكراما للأدب ولمن يستفيد من نقدك.كن دوما أنت وغيرك العين السّاهرة التي ترقى بكلّ محاولة جادّة.
لا أدري ربّما حدت عن المطلوب قليلا لكنّني أحمل همّ اللّغة والأدب ويعتريني الخوف عليهما وكثيرا ما ينتابني القلق من الأخطاء اللّغويّة التي أجدها في بعض الأعمال.وقد يرشّح بعضها للذّهبيّة وهذا خلل.
اعذر تقصيري أستاذ ي ربيع فقد لا يتّسع الوقت لمتابعة كلّ الأعمال
أشكرك كثيرا على ما تقدّمه للأدب وأكون سعيدة جدّا بنقد يغوص في عمق النّص.فكلّ قارئ واع هو منتج نصّ جديد.
دمت بخير
تعليق