جلاد الصباح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سلطان
    أديب وكاتب
    • 18-01-2009
    • 4442

    جلاد الصباح

    [frame="14 98"]
    [frame="15 98"]
    [frame="10 98"]


    جلاد الصباح


    بلا صباح الخير
    يمنحنى فرصةً مبدئيةً
    تُخرجُ ما بداخلي من لعناتٍ
    و تنالُ من ظهري ـ معاوله ـ
    تراتيلُ الصباحِ تكون آهةً
    و فطوراً جافاً
    قاسي الهدهدة ..
    أُجيد البوح
    و الإفصاح
    و يكون المدى عجوزاً
    غجريةً
    عاريةً العظامِ



    في زنزانتي ...
    حوائط من صدفٍ
    مرسومٌ عليها
    صبحٌ
    و ليلٌ
    و شوقٌ
    و جوعٌ
    و ألف مئذنة ....


    في الليلِ
    تتجلى
    لي
    حقائق الأشياء
    و زيفُ الخصائصِ
    الماء ...
    يكون قابلاً للإشتعالِ
    ـ في تكوينه ـ سيفقد عنصراً
    و يحتفظ بآخر ..


    الجاذبية ...
    لن تتحقق
    إلا في سحب المواجع ؛
    فالأجسام تكون أرواحاً
    طائفةً
    تعلو الجماجم بلا أوزان ..
    وهواءٌ مغبرٌ ؟؟


    في زنزانتي ...


    تسكن الأعمار
    مجتمعةً
    مصفدةً بلا هجر
    مكبلةً بسياط العسكر
    مكللةً برحيق الصبر
    و عصارة النبلاءِ ...


    في زنزانتي ...


    غرفةً أخرى
    و بطاقةً ممزقةً ,
    جواز المرور ,
    قنديل بلا زيت ,
    وضِرع جاف
    لقيمات يابسات
    لا يقمن الصلب
    وجلاد المساء
    يمنحني فرصةً أخرى
    حتى الصباح ...؟!

    [/frame]
    [/frame]
    [/frame]
    صفحتي على فيس بوك
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757
  • مكي النزال
    إعلامي وشاعر
    • 17-09-2009
    • 1612

    #2
    رد: جلاد الصباح

    قرأت قصيدة منثورة ذات صور رائعة وتعبير مذهل

    تلاحقت فيها الصور وكأنها (فيلم) أ ُخذت قصته من واقع محموم

    أما توقيعك فقصة أخرى بنجماته الثلاث

    دمت وسلمت مبدعا

    واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

    تعليق

    • غاده بنت تركي
      أديب وكاتب
      • 16-08-2009
      • 5251

      #3
      رد: جلاد الصباح

      جميل يا محمد
      يشف الجمال دوماً من حروفكَ
      كما هي روحكَ النابضة دوماً بالأمل

      نحتاج وجداً لكل المآذن لكي يعلو صوت
      الحق على الباطل في زمن توالد القيح
      وهيمنت الطحالب في غياب مؤقت
      للفجر والحق والصدق

      اصفق لكَ هنا وبصدق
      تملك المفردة تماماً كما تملك الحضور والتميز

      شكري وتقديري ،
      نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
      الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
      غادة وعن ستين غادة وغادة
      ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
      فيها العقل زينه وفيها ركاده
      ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
      مثل السَنا والهنا والسعادة
      ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

      تعليق

      • نعيمة القضيوي الإدريسي
        أديب وكاتب
        • 04-02-2009
        • 1596

        #4
        رد: جلاد الصباح

        استاذ سلطان
        ماعودتنا إلا الجميل من قلمكم الراقي وما فتئتك تذكر العراق،هي العروبة في دمك تسري،هو الوفاء والغيرة على عروبة داستها أيادي الغدر
        جميل منك هاته الخاطرة،في شكل قصيدة نثرية،زادها حمالا فنية التصوير ،ما أروع هذا المقطع:

        غرفةً أخرى
        و بطاقةً ممزقةً ,
        جواز المرور ,
        قنديلُ بلا زيت ,
        وضرعُ جاف
        لقيمات يابسات
        لا يقمن الصلب
        وجلاد المساء
        يمنحني فرصة أخرى
        حتى الصباح ...؟!


        تحياتي لك أيها القلم الراقي





        تعليق

        • محمد سلطان
          أديب وكاتب
          • 18-01-2009
          • 4442

          #5
          رد: جلاد الصباح

          المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
          قرأت قصيدة منثورة ذات صور رائعة وتعبير مذهل

          تلاحقت فيها الصور وكأنها (فيلم) أ ُخذت قصته من واقع محموم

          أما توقيعك فقصة أخرى بنجماته الثلاث

          دمت وسلمت مبدعا
          بالفعل صديقي مكي النزال

          كنت قد نشرتها قبل مدة في الملتقى و في عدة أماكن و توهمت أنها قصيدة نثرية لكن نالت من الكثيرين ـ في غير الملتقى ـ التطاول و السب و نقلوها إلى قسم الخاطرة .. و تذكرتها الآن لوقعها الخاص في نفسي فقررت أن أضعها في الخاطرة .. علّها أقرب إلى الخاطرة من النثر ..
          كنت حميماً مكي أحب تواجدك في أعمالي .. كم أنت وفياً أيها الطيب ..
          كل المحبة لك و أبعد الله عنكم جلاد الصباح

          تقديري مكي النزال
          صفحتي على فيس بوك
          https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

          تعليق

          • فاطمة الزهراء العلوي
            نورسة حرة
            • 13-06-2009
            • 4206

            #6
            رد: جلاد الصباح

            من اجمل ما قرات هذا المساء
            فتحت الملتقى على هذه اللوحة التي رسمتها حروف صدق تماوجت والسردية البوحية ان صح التعبير بغلبة ضمير المتكلم تدعيما للذات الكاتبة والصورة المكثفة الجميلة التي سمت بهذه السردية الى تباشير شاعرية القول
            وهنا ابداعك سيدي
            كم جميل ان تبحر بنا اللغة بهكذا حضور يروادنا فيه عشق الحرف ونباشر نقش لواحاتنا من طيف العطاء ونحن غوص في لوحتك اخي محمد

            اعجبني جدا هذا المقطع وكنت رائعا هنا


            الجاذبية ...
            لن تتحقق
            إلا في سحب المواجع
            فالأجسام تكون أرواحاً
            طائفةً
            تعلو الجماجم بلا أوزان ..
            وهواءٌ مغبرٌ ؟؟


            سلمت من كل سوء محمد اديبنا ومساء الخير

            فاطمة الزهراء
            التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 01-10-2009, 13:33.
            لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

            تعليق

            • مكي النزال
              إعلامي وشاعر
              • 17-09-2009
              • 1612

              #7
              رد: جلاد الصباح

              المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
              بالفعل صديقي مكي النزال

              كنت قد نشرتها قبل مدة في الملتقى و في عدة أماكن و توهمت أنها قصيدة نثرية لكن نالت من الكثيرين التطاول و السب و نقلوها إلى قسم الخاطرة .. و تذكرتها الآن لوقعها الخاص في نفسي فقررت أن أضعها في الخاطرة .. علّها أقرب إلى الخاطرة من النثر ..
              كنت حميماً مكي أحب تواجدك في أعمالي .. كم أنت وفياً أيها الطيب ..
              كل المحبة لك و أبعد الله عنكم جلاد الصباح

              تقديري مكي النزال
              أما الجلاد يا صديقي فهو يلازمنا صباح مساء ونحن معه في سجال حد الاحتراب كائنًا ما كان ومن كان!
              وأما (اضطهاد النصوص) فليكن دافعًا لك للتقدم الذي تستحق. وفكرة مختبرات هذه لا أجد فيها إلا وصاية (و معاذ الله أن أعني أنها سيئة النية لكني وجدتها منفرة) ومن يمتلك قلمك لا يعجز عن الإبداع وسط الضجيج.
              وجودي قريبًا من أعمالك له سببان: الأول حبي لها والثاني حبي لحرصك على هذا المكان الكبير.
              يقولون (على قلبك) وأقول (في قلبي وقلبك) إن شاء الله دائما.
              بوركت رعاك الله

              واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

              تعليق

              • محمد سلطان
                أديب وكاتب
                • 18-01-2009
                • 4442

                #8
                رد: جلاد الصباح

                المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
                جميل يا محمد
                يشف الجمال دوماً من حروفكَ
                كما هي روحكَ النابضة دوماً بالأمل

                نحتاج وجداً لكل المآذن لكي يعلو صوت
                الحق على الباطل في زمن توالد القيح
                وهيمنت الطحالب في غياب مؤقت
                للفجر والحق والصدق

                اصفق لكَ هنا وبصدق
                تملك المفردة تماماً كما تملك الحضور والتميز

                شكري وتقديري ،

                و أين أنا منكِ يا صاحبة الحروف المغزولة بنسيج الوجد

                و أين هي من (فلنبدأ بسوء الظن ...)) ؟

                أنتي رائعة حقاً غادة و من اللائي يعملن في صمت جميل ..

                أشكرك أيتها الفراشة الشفافة

                كوني بخير سيدتي
                صفحتي على فيس بوك
                https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                تعليق

                • محمد سلطان
                  أديب وكاتب
                  • 18-01-2009
                  • 4442

                  #9
                  رد: جلاد الصباح

                  المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
                  استاذ سلطان
                  ماعودتنا إلا الجميل من قلمكم الراقي وما فتئتك تذكر العراق،هي العروبة في دمك تسري،هو الوفاء والغيرة على عروبة داستها أيادي الغدر
                  جميل منك هاته الخاطرة،في شكل قصيدة نثرية،زادها حمالا فنية التصوير ،ما أروع هذا المقطع:

                  غرفةً أخرى
                  و بطاقةً ممزقةً ,
                  جواز المرور ,
                  قنديلُ بلا زيت ,
                  وضرعُ جاف
                  لقيمات يابسات
                  لا يقمن الصلب
                  وجلاد المساء
                  يمنحني فرصة أخرى
                  حتى الصباح ...؟!


                  تحياتي لك أيها القلم الراقي

                  مرحبا بكِ أستاذة نعيمة

                  أخبرك بسر ؟؟ أنت بالفعل اختارتي أكثر فقرة أحبها في الخاطرة .. تلك المقتبسة ..


                  هل حرام أن أعجب بفقرة كتبتها ؟؟ اللهم لا نرجسية و لكن تأمل في لحظات التفاني و الإخلاص للحالة ..
                  هل أنا مخطئ أستاذتي ؟؟؟

                  كم أنا سعيد بحرصك على التواجد و التشجيع

                  تقديري لك و احترامي
                  صفحتي على فيس بوك
                  https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                  تعليق

                  • نعيمة القضيوي الإدريسي
                    أديب وكاتب
                    • 04-02-2009
                    • 1596

                    #10
                    رد: جلاد الصباح

                    هل أنا مخطئ أستاذتي ؟؟؟
                    من قال أنك مخطئ،أنت أعطيت وقتك ومشاعرك لهاته الكلمات لك الحق أن تفتخر بها،وهي فعلا شدتني،دون مجاملة
                    تحياتي





                    تعليق

                    • طارق الايهمي
                      أديب وكاتب
                      • 04-09-2008
                      • 3182

                      #11
                      رد: جلاد الصباح

                      الأستاذ المبدع محمد السلطان
                      لك من العراق ألف تحية بعبق زهوره
                      تسللت إليك من بين قضبان أسر جماله
                      سعيد أنا حيث أتواجد على مشارف حرف الجميل
                      تحية وتقدير



                      ربما تجمعنا أقدارنا

                      تعليق

                      • محمد سلطان
                        أديب وكاتب
                        • 18-01-2009
                        • 4442

                        #12
                        رد: جلاد الصباح

                        المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
                        من اجمل ما قرات هذا المساء
                        فتحت الملتقى على هذه اللوحة التي رسمتها حروف صدق تماوجت والسردية البوحية ان صح التعبير بغلبة ضمير المتكلم تدعيما للذات الكاتبة والصورة المكثفة الجميلة التي سمت بهذه السردية الى تباشير شاعرية القول
                        وهنا ابداعك سيدي
                        كم جميل ان تبحر بنا اللغة بهكذا حضور يروادنا فيه عشق الحرف ونباشر نقش لواحاتنا من طيف العطاء ونحن غوص في لوحتك اخي محمد

                        اعجبني جدا هذا المقطع وكنت رائعا هنا


                        الجاذبية ...
                        لن تتحقق
                        إلا في سحب المواجع
                        فالأجسام تكون أرواحاً
                        طائفةً
                        تعلو الجماجم بلا أوزان ..
                        وهواءٌ مغبرٌ ؟؟


                        سلمت من كل سوء محمد اديبنا ومساء الخير

                        فاطمة الزهراء
                        الأستاذة القديرة فاطمة الزهراء

                        كل الشكر و التقدير أقمه لك سيدتي

                        مع أجمل باقات من الورود و الرياحيين المعتقة في عطر الوطن

                        تحياتي و احترامي لروعة حضورك أيتها الراقية
                        صفحتي على فيس بوك
                        https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                        تعليق

                        • محمد سلطان
                          أديب وكاتب
                          • 18-01-2009
                          • 4442

                          #13
                          رد: جلاد الصباح

                          المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة

                          أما الجلاد يا صديقي فهو يلازمنا صباح مساء ونحن معه في سجال حد الاحتراب كائنًا ما كان ومن كان!
                          وأما (اضطهاد النصوص) فليكن دافعًا لك للتقدم الذي تستحق. وفكرة مختبرات هذه لا أجد فيها إلا وصاية (و معاذ الله أن أعني أنها سيئة النية لكني وجدتها منفرة) ومن يمتلك قلمك لا يعجز عن الإبداع وسط الضجيج.
                          وجودي قريبًا من أعمالك له سببان: الأول حبي لها والثاني حبي لحرصك على هذا المكان الكبير.
                          يقولون (على قلبك) وأقول (في قلبي وقلبك) إن شاء الله دائما.

                          بوركت رعاك الله

                          صدقت أيها الكريم

                          الزاهي بتواجدك .. أشعلت الكلمة و أشعلت إحساسي و الوريد

                          كل المحبة لك مكي حبيبي
                          صفحتي على فيس بوك
                          https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                          تعليق

                          • نادين محمد منير
                            كاتبة
                            • 08-06-2009
                            • 182

                            #14
                            رد: جلاد الصباح

                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
                            [frame="14 98"]
                            [frame="15 98"]
                            [frame="10 98"]

                            في زنزانتي ...


                            تسكن الأعمار
                            مجتمعةً
                            مصفدةً بلا هجر
                            مكبلةً بسياط العسكر
                            مكللةً برحيق الصبر
                            و عصارة النبلاءِ ...


                            في زنزانتي ...


                            غرفةً أخرى
                            و بطاقةً ممزقةً ,
                            جواز المرور ,
                            قنديل بلا زيت ,
                            وضِرع جاف
                            لقيمات يابسات
                            لا يقمن الصلب
                            وجلاد المساء
                            يمنحني فرصةً أخرى
                            حتى الصباح ...؟!



                            [/frame]
                            [/frame]
                            [/frame]
                            أستاذي الكريم محمد سلطان بالفعل كلمات رائعة

                            رغم حزنها الشديد

                            أعجبني هذا المقطع كثيرا

                            في زنزانتي ...



                            تسكن الأعمار
                            مجتمعةً
                            مصفدةً بلا هجر
                            مكبلةً بسياط العسكر
                            مكللةً برحيق الصبر
                            و عصارة النبلاءِ ...

                            دم بتألق ونبل المشاعر

                            دم بخير


                            مثقلُ الجبينِ أنتْ .. خائفٌ أن تَفْقِدَ وتُفْقَد ْ,
                            من عقدةٍ حمراءَ حول معصمْ ..
                            من أصابعِ وهمٍ تمتدْ ..
                            أراني أعودُ البارحةَ وأودعُ الغدْ ..
                            أربتُ على كتفي لا عليكِ فهذا أنتْ .. !!

                            تعليق

                            • إيمان عامر
                              أديب وكاتب
                              • 03-05-2008
                              • 1087

                              #15
                              تحياتي بعطر الزهور

                              في زنزانتي ...



                              تسكن الأعمار
                              مجتمعةً
                              مصفدةً بلا هجر
                              مكبلةً بسياط العسكر
                              مكللةً برحيق الصبر
                              و عصارة النبلاءِ ...



                              في زنزانتي ...



                              غرفةً أخرى
                              و بطاقةً ممزقةً ,
                              جواز المرور ,
                              قنديل بلا زيت ,
                              وضِرع جاف
                              لقيمات يابسات
                              لا يقمن الصلب
                              وجلاد المساء
                              يمنحني فرصةً أخرى
                              حتى الصباح ...؟!






                              ماأروع سطورك استاذي

                              صاحب الانامل الذهبية

                              حينما تاتي بحروفك الرقيقة

                              الموجعة التي تنساب في رقي الحرف فتلهب القلب وجع

                              هكذا هو جلاد المساء يمنح له فرصة العيش حتي الصباح

                              فنصمت مجبرين ومكتوفي الايدي ومغللت الاعناق

                              دمت في وهج حرفك محمد

                              لاتحرمنا من ابداعك

                              ننتظر هطول حروفك

                              كون بخير

                              لك ارق تحياتي
                              "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                              تعليق

                              يعمل...
                              X