اخى جوتيمار كم اسعدنى حضورى هنا
كى اعيش تلك المناجاة بكل تفاصيلها
دمت مبدعا
مع ودى
-
[align=center] جو .. مساءات الخير
للحروف تحت أناملك صهيل محبب إلى أذني !
طبت وطاب ألقك ..
أخوك محمود[/align]اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
الليل غطاء والنهار دم ..
والخوف كل الخوف من المساومة على الجرح..
العزيز جو
تختزل الحرف وتبعثه جرحا عميقا
ليبارك الرب صدق مدادك
ود وورد
اترك تعليق:
-
بين رحاب تلك الأودية
تسترخي المسافات ملجمة
شكرا لك أخي جوتيار على هذا الإمتاعاترك تعليق:
-
اخي الكريم جو تيار
كمااخبرتك انك سيد الاختزال بدون منازع
فقط وجدتك مرة اخرى تختزل مساحات من الالم والشجن
والوطنية والاباء
والامال والاحلام
في قليل من الكلام
وهذا لا يتاتى الا لمبد ع
وانك لمبدع
تحيتي وتقديري
اختك رشيدة فقرياترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
[align=center]سلام الوردهنا تنصب مراجيح الطفولة
كل آهات الأزمنة
بيننا تنصب الإشراقة كل محطاتها
بين رحاب تلك الأودية
تسترخي المسافات ملجمة
العزيز :جو تيار
الجرح يشدو ويبتسم
والقلب أخضر
ولا يتنفس
ورودٌ جريحة
وباكية
نجومٌ تدفنني بسرير
وفراغٍ لايهدأ
سيدي :
في راحتيك الغروب والعطر معاً
وإنّك لتحضن الجرح كمساءٍ مزهر
تحايا الورد [/align]اترك تعليق:
-
جو الانيق والراقي
من ناجى النهر واودعه همس روحه..لا بدَّ وانه يحمل قلبا شفيفا، واحساسا رهيفا،
جميل ما كتبت
تحياتي وتقديري لحرف مطرز بالعذوبة والتجلي
املي القضمانيالتعديل الأخير تم بواسطة أملي القضماني; الساعة 17-09-2007, 05:51.اترك تعليق:
-
السلم عليكم
العزيز جوتيار
يبد ان النهر قد ادمن مناجاة المجروحين والعاشقين
حتى انه اصبح بدون مد او جزر ألا مع هذه المناجاة
فهي محببة لديه كما انها محببة للعاشق المناجي
فهم حالة واحدة
دمت متميز اخي
تشكراتاترك تعليق:
-
أيها النهر أعطني ثوبي
قبل أن تنفضح الإشراقة
عري جراحي
أعطني ثوبي الآن
والليل لم يزل يخفي
عن حراسك نزفي
لأني أخشى أن يساوموني
بينك وبين ثيابي
جو تيار الغالي
و لا أظن النهر يبخل على محبيه و هم يناجونه و يهيمون فيه حباً
النهر لا يغدر بصاحبه و لا يكشف ستره كبعض البشر
إنه ذلك الجلال الرباني الرائق الذي ينساب رقة و عذوبة منذ آلاف السنسن و لا ينضب عطاؤه
جميل ما كتبت
فلله دركاترك تعليق:
-
جرح
جرح
على ضفة ذاك النهر
كان يسامر ظله منتظرا
علَ نسمة تهب عليه
محملة جراحا من صوته إليه،
لتمرغ في جراحه
وتفجر فيها حنينها
ولتعانق من جديد جراح الوطن
***
هنا تنصب مراجيح الطفولة
كل آهات الأزمنة
بيننا تنصب الإشراقة كل محطاتها
بين رحاب تلك الأودية
تسترخي المسافات ملجمة
***
يطل السامر بعد غفوة
على النهر..مناديا
أيها النهر أعطني ثوبي
قبل أن تنفضح الإشراقة
عري جراحي
أعطني ثوبي الآن
والليل لم يزل يخفي
عن حراسك نزفي
لأني أخشى أن يساوموني
بينك وبين ثيابي
4-10-2006
اترك تعليق: