تويت
[align=center]زمن العشق الأول
منذُ زمنِ العشقِ الأول
واعدتُ حبيبتي عندَ ياسمينةٍ
كانت قد عرّشتْ على شباكيَ الأبيض
لاعبتُ خُصلاتِ شعرِها
قبّلتُ وجنتيْها
إذْ أمسكت بشفتيها زهرةَ ياسمينٍ بريئة
بعدَها رأيتُها طارت في السماء
بقيَت أحلامُها نقيةً مثلَ الياسمين
طاهرةً مثل قلبِها
فمتى تعود ؟!
منذ زمنٍ ليس ببعيدٍ كنتُ هناك ،
لم أَفِقْ من سكرتي بَعد
كانتِ الياسمينةُ تنثر زهراتِها فوقي
كان القمرُ يضيءُ و ينظرُ إلينا
كانتْ عيناها الساحرتانِ تنظرانِ إليّ بِحَيرة
مددتُ يدي لأمسكَ طيفَها
لكنه
لكنه ذهب في الأفق بعيداً
كان تائهاً
كان قد فقَدَ اتجاه بوصلتِه
لم أستطعْ إلّا أنْ أشعلَ له نجمة
منذ زمنِ العشقِ الأول
رأيتُ ملامحَها
لكنها بقيَت بعيدةً و طيفُها يتبعُ خطواتي
كلّما التَفَتُّ إليه توارى خلفَ النجوم
أفيقُ كلَّ يومٍ على صوتٍ هاتف
أرى طيفَها يمسحُ جبيني
يقبِّلُ وجنتَيّ
سنواتٌ من زمنِ العشقِ الأول
عادتْ ترسمُ أحلامي
و عادَ وجهُها يظهرُ في الأفقِ القريب[/align]
منذُ زمنِ العشقِ الأول
واعدتُ حبيبتي عندَ ياسمينةٍ
كانت قد عرّشتْ على شباكيَ الأبيض
لاعبتُ خُصلاتِ شعرِها
قبّلتُ وجنتيْها
إذْ أمسكت بشفتيها زهرةَ ياسمينٍ بريئة
بعدَها رأيتُها طارت في السماء
بقيَت أحلامُها نقيةً مثلَ الياسمين
طاهرةً مثل قلبِها
فمتى تعود ؟!
منذ زمنٍ ليس ببعيدٍ كنتُ هناك ،
لم أَفِقْ من سكرتي بَعد
كانتِ الياسمينةُ تنثر زهراتِها فوقي
كان القمرُ يضيءُ و ينظرُ إلينا
كانتْ عيناها الساحرتانِ تنظرانِ إليّ بِحَيرة
مددتُ يدي لأمسكَ طيفَها
لكنه
لكنه ذهب في الأفق بعيداً
كان تائهاً
كان قد فقَدَ اتجاه بوصلتِه
لم أستطعْ إلّا أنْ أشعلَ له نجمة
منذ زمنِ العشقِ الأول
رأيتُ ملامحَها
لكنها بقيَت بعيدةً و طيفُها يتبعُ خطواتي
كلّما التَفَتُّ إليه توارى خلفَ النجوم
أفيقُ كلَّ يومٍ على صوتٍ هاتف
أرى طيفَها يمسحُ جبيني
يقبِّلُ وجنتَيّ
سنواتٌ من زمنِ العشقِ الأول
عادتْ ترسمُ أحلامي
و عادَ وجهُها يظهرُ في الأفقِ القريب[/align]
تعليق