[frame="1 98"]
أغلقُ بوابةَ الأحلامِ
معتلياً صهوةَ اليقينِ
مفرغاً كلّ أكوابي
من غيمُكِ العاقر
منشطرٌ ألى نصفينِ
متبخرٌ من لهفةٍ مترهّله
وشوقٍ مُصابُ بالأنفصامِ
وأمرُّ بمساربِ عينيكِ الوعره
جليديّةُ القاعِ
أسقُطُ في وحدةٍ
تخثّرت بها الدماءُ
أتوالدُ دونَ أنتهاء
صاعداً
حتى مشارفِ همسكِ الدافىء
ألمدفوعُ بلهفتي المتناثره
أشلاءٍ..أشلاء
أرقبُ الضوءَ أن يثقبَ حُلكتي
أوخزهُ بالحبِّ
أعدُّ لهُ خمائلَ الوردِ
وأتشعّبُ..
في فضائي الداخلي والخارجي
أبحثُ عن نجمةٍ
تركت لي جبالاً من جليد
كهلةُ الأنينِ
بينَ نعومةَ الجلدِ وظلمةَ النفسِ
من يأخذَ منّي هذا الدمعُ مجاناً؟
وهذا الحلمُ المتصدّعُ عطشاً وحزناً؟
يغصُّ الصوتُ فيهِ
وتموتِ أنتِ فيهِ
كتيّارٍ..
أثقلَ من سطحِ ذاكرتي الحاملُ بكِ
ضريرةُ القلبِ..وداعاً
ألى غُربتكِ القاتله
ميّتةُ الأنفاسِ
فلن أدعكِ تتسلّلين ثانيةً
ألى قبضةِ جنوني
ولن تكوني في دفاتري
ملحَ القوافي
يا من وثبتِ وثبَ الأيائل
ضاربةٌ صباحَ هذا القلبُ
لولا أنفاسهِ
ما هفَّ من وردُكِ العطرُ
لولا موقدِهِ
من أينَ لكِ يا سيّدتي الجمرُ؟؟؟
[/frame]
معتلياً صهوةَ اليقينِ
مفرغاً كلّ أكوابي
من غيمُكِ العاقر
منشطرٌ ألى نصفينِ
متبخرٌ من لهفةٍ مترهّله
وشوقٍ مُصابُ بالأنفصامِ
وأمرُّ بمساربِ عينيكِ الوعره
جليديّةُ القاعِ
أسقُطُ في وحدةٍ
تخثّرت بها الدماءُ
أتوالدُ دونَ أنتهاء
صاعداً
حتى مشارفِ همسكِ الدافىء
ألمدفوعُ بلهفتي المتناثره
أشلاءٍ..أشلاء
أرقبُ الضوءَ أن يثقبَ حُلكتي
أوخزهُ بالحبِّ
أعدُّ لهُ خمائلَ الوردِ
وأتشعّبُ..
في فضائي الداخلي والخارجي
أبحثُ عن نجمةٍ
تركت لي جبالاً من جليد
كهلةُ الأنينِ
بينَ نعومةَ الجلدِ وظلمةَ النفسِ
من يأخذَ منّي هذا الدمعُ مجاناً؟
وهذا الحلمُ المتصدّعُ عطشاً وحزناً؟
يغصُّ الصوتُ فيهِ
وتموتِ أنتِ فيهِ
كتيّارٍ..
أثقلَ من سطحِ ذاكرتي الحاملُ بكِ
ضريرةُ القلبِ..وداعاً
ألى غُربتكِ القاتله
ميّتةُ الأنفاسِ
فلن أدعكِ تتسلّلين ثانيةً
ألى قبضةِ جنوني
ولن تكوني في دفاتري
ملحَ القوافي
يا من وثبتِ وثبَ الأيائل
ضاربةٌ صباحَ هذا القلبُ
لولا أنفاسهِ
ما هفَّ من وردُكِ العطرُ
لولا موقدِهِ
من أينَ لكِ يا سيّدتي الجمرُ؟؟؟
تعليق