رد: نبوءة الورد

الأنسة جهاد

مررت فوجدت بعضا من جمال
سأعود لألقي نظرة عن كثب علي أكتشف الوافدة الجديدة إلى بيتها في الملتقى

رد: نبوءة الورد

نص رقيق جدا
يسيل فيه الحب سيلانا غارقا

كانت الصور جيدة في مجمل النص وبعضها أقل تكثيفا
وتكرار إلى قدري إليك برأي قللت قليلا من وهج النص

وأتت الخاتمة من أروع ما يمكن

أمرر بعض الصبر
على شفتي الريح
أغسل رمش الشمس
من دمع الدهر
من شوق إليك
آه لو يصمت الجحيم في رأسي
لو تشتعل بالألق
أرض الحروف
لو ترحل طيور النار بين يدي
لأدرك أن لا طريق
للعودة
أبدا ...
أبدا ...
يتركني على حدود عمرك
ينساني ...

تحيتي وتقديري وأهلا بك

رد: نبوءة الورد

استاذي العزيز
الدكتور حسام الدين خلاصي
مرورك بمتصفحي شرف لي
فعد متى شئت سيدي فأنا في الانتظار
محبتي واحترامي
جهاد

رد: نبوءة الورد

شكرا ايتها النجلاء الجميلة
على مرورك الجميل مثلك
محبتي
جهاد

رد: نبوءة الورد

[align=center]
ياالهي لماذا يبدع أحدنا في الألم
وهل الألم باعث لسيل الحروف


ربما


قصيدة جميلة


سلم يراع كاتبها


محمدأحمدخليفة
[/align]

رد: نبوءة الورد

ومن الحزن ما ابدع كما قال الاخ احمد
دعيني ارحب بك حبيبتي جهاد في ملتقانا وشكرا لانك هنا
والنص اعتراني وملاني بكل تفاصيله فكنت انا الراوي والمروي عنه وكنت انت
جهاد ابحر من كلماتك لاكون عهدا جديدا في الكتابة
احبك

ليلى

رد: نبوءة الورد

شكرا استاذي محمد
رايك يسعدني جدا
دمت بود
جهاد

رد: نبوءة الورد

ليلى
انا التي استعدت مواسم الفرح بوجودي معكم
محبتي
جهاد

رد: نبوءة الورد

أمرر يدي على ألمي

اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــه لو كان هناك فونت بحجم اكبر لجعلتها كبيرة الى ما لا نهاية
التقاطة رائعة ..
شكرا لهذه الصورة الجميلة الجميلة

رد: نبوءة الورد

ليس للألم وحده تلتهب المشاعر
ولكن لأننا نعشق هذا الألم
ألم الحب .......
الحب هو فيض الروح
فكيف إذا عشقنا الحب ....

تقديري لفيض كلماتكِ الرائعة أخت جهاد
ونبضة قلب

رد: نبوءة الورد

شكرا صفاء
قد غمرتني بفيض احساسك
دمت بود
جهاد

رد: نبوءة الورد

آه يا أحمد لربما عشقنا هذا الألم أكثر ممايجب
حتى تألمت أرواحنا
شكرا أحمد
دمت بفرح
جهاد

نبوءة الورد

أمرر يدي على ألمي
أتحسس نتوءات الورد
في غيم الروح
يرقص مارد الصفحات
في جفني
أسودا بالألم
يتدرج ريح السنين
وجمر القلب إلى ضفتي
فتتفتح أبواب جهنم
المغلقة في رأسي

تتلاشى أول وآخر
ضحكات الصبا
في دروب جنتي
وأدرك أن لا طريق للعودة أبدا ...
يوصلني إلى عينيك
إلى قدري ...
إليك ...


[gdwl]تداعي من ذكريات لطيف يربط بين براءة المشاعر والحب وتبدأ المقطوعة بتوجيه النص إلى صاحبه الأصلي [/gdwl]

أمرر على الجرح
بعض ملح الذكرى
وبعض الغروب
نشوة للتذكر للنسيان
تأخذني ...
تعيدني ...
إلى وطن الغياب
إلى أرق عينيك
لأدرك أن لا طريق للعودة أبدا ...

[gdwl]
تعلن الكاتبة القطيعة من الذكرى وترى أن يأسا مريرا يعتري الجو[/gdwl]

يعيدني إليك
إلى قدري ...
إليك ...
أتحسس طول القلم
وهو يغفو بين يدي
يرتل تسابيح المداد
وورد الحبر بين الكلمات
وأخط أنا للسحر
طريقا يرفل بالنار بالزهر
ينسيها الطريق إليك
آه لو يسكت شيطاني
لو تنام جهنمي
في موتها إليك
لأدرك أن لا طريق للعودة أبدا ...

[gdwl]ومناوشات إنسانية اخرى ومحاربة لمتعة التذكر لأن الذكرى فيها الم عدم الدوام الحاضر [/gdwl]


يلقيني بين يديك
إلى قدري ...
إليك ...
أتحسس صهيل أيامي
وهي تناجي ظلال ليلك
وأبحر في كون الأرق
أتلمس ظل نجمة
بكت فرحي
على تلال البرق
وأعتلي أحلامي بين يديك
لأدرك أن لا طريق للعودة أبدا ...


[gdwl]ومع أن الحلم يسايرك لكن القطيعة دائمة والعودة مستحيلة [/gdwl]



يوصلني إلى عينيك
إلى قدري ...
إليك ...
أمرر بعض الصبر
على شفتي الريح
أغسل رمش الشمس
من دمع الدهر
من شوق إليك
آه لو يصمت الجحيم في رأسي
لو تشتعل بالألق
أرض الحروف
لو ترحل طيور النار بين يدي
لأدرك أن لا طريق
للعودة
أبدا ...
أبدا ...
يتركني على حدود عمرك
ينساني ...ينتهي إليك
إلى قدري ...
إليك ...


[gdwl]في هذا المقطع تكرار وإصرار على الفكرة مما اضعف القصيدة وأدخلها في فخ التكرار ولكن يشفع للتكرار انسيابية التصوير والذي لم يكن عميقا بحد ذاته[/gdwl]


[gdwl]نشكرك جدا وإلى متابعة لأعمالك[/gdwl]