الشمس علينا مشرقة
من دروبنا خافية
عن صروحنا متوارية
لفعتها شهب ركد واكتفاء
واختباء وراء قناع كالقيد
كان أوهن ، أو أهون للمنخذل
أشرقت علينا شمس
نقتات من وهجها فتاتا
ومن سراديب الطروس
أبحث عن دليل
كطلاء غير وهمي
لزاوية محدودبة بالشروخ
كقناع حقيقي للواجهة
فهنا أو هناك
من قبل ومن بعد
سفينة غيث قادمة
من غيوم شاحبة
قد وشمت الانواء .
كمدد عبثي يرفل الحجا بومضه
فقع متوارثة أجهضت المسعى
لم تتحسن التقاسيم
منذ وقت ، أتلدت به الإحتوائية
ونزعت شافة الرئابيل الفتية
انتفى معها المعنى غصبا
ومن منتديات الإنعتاق
ومنابيع المدخرات للفخر
استوى قتوم الجوهر
ركون، وهزء ، احتقان، ومهانة
ذئب الإستكانة يعيث بصولاته
أما مرافق الصحوة والاجدى
قد اصبحت عبئا...
وأنصلم عنها الإعتبار
ومنع عنها حتى الإقتباس
والظل هو كما هو
مسائق الى المجهول.
إنزوت الشمس عنا
وعنها تهنا........
ظل الغرر يزدريها
وشخوص خاملة هوت بها
فسنحت الفرص للمن
واستشهمت موارده
تدلف كعقبة قابعة في الخلايا
شادخة في الأوصال
جاثمة كالوحل
وفي بغمة ثم بغمة
إكراميات ربما أضحت نقمة
من دروبنا خافية
عن صروحنا متوارية
لفعتها شهب ركد واكتفاء
واختباء وراء قناع كالقيد
كان أوهن ، أو أهون للمنخذل
أشرقت علينا شمس
نقتات من وهجها فتاتا
ومن سراديب الطروس
أبحث عن دليل
كطلاء غير وهمي
لزاوية محدودبة بالشروخ
كقناع حقيقي للواجهة
فهنا أو هناك
من قبل ومن بعد
سفينة غيث قادمة
من غيوم شاحبة
قد وشمت الانواء .
كمدد عبثي يرفل الحجا بومضه
فقع متوارثة أجهضت المسعى
لم تتحسن التقاسيم
منذ وقت ، أتلدت به الإحتوائية
ونزعت شافة الرئابيل الفتية
انتفى معها المعنى غصبا
ومن منتديات الإنعتاق
ومنابيع المدخرات للفخر
استوى قتوم الجوهر
ركون، وهزء ، احتقان، ومهانة
ذئب الإستكانة يعيث بصولاته
أما مرافق الصحوة والاجدى
قد اصبحت عبئا...
وأنصلم عنها الإعتبار
ومنع عنها حتى الإقتباس
والظل هو كما هو
مسائق الى المجهول.
إنزوت الشمس عنا
وعنها تهنا........
ظل الغرر يزدريها
وشخوص خاملة هوت بها
فسنحت الفرص للمن
واستشهمت موارده
تدلف كعقبة قابعة في الخلايا
شادخة في الأوصال
جاثمة كالوحل
وفي بغمة ثم بغمة
إكراميات ربما أضحت نقمة
تعليق