ملتقى العنف الأسري بجدة/سعادعثمان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعاد عثمان علي
    نائب ملتقى التاريخ
    أديبة
    • 11-06-2009
    • 3756

    ملتقى العنف الأسري بجدة/سعادعثمان

    ملتقى ورشة العنف الأسري بجدة/سعادعثمان







    الثلاثاء, 6 أكتوبر 2009
    فهد الحسني - تصوير - محمد با عجاجة

    افتتح صاحب السمو الملكي الامير مشعل بن ماجد محافظ جدة مساء امس الملتقى العلمي الاول للعنف الاسري ،الذي تنظمه وزارة الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة تحت رعاية امير المنطقة كما افتتح سموه المعرض المصاحب للملتقى والذي يحوي على مشاركات من جهات اعلامية وجمعيات خيرية ولجان الحماية الاجتماعية وعرض فيه ابرز المنشورات والاعمال المساهمة في التوعية بخطورة العنف الاسري.
    والقى وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية للتنمية عبدالعزيز الهدلق كلمة اوضح فيها جهود وزارته والامر السامي الكريم القاضي بإعداد استراتيجية وطنية لمعالجة ملف العنف الاسري، مؤكدا ان وزارته قامت عمليا بافتتاح اربع وحدات للحماية الاجتماعية في اربع مدن رئيسية في المملكة تنفيذا للامر السامي والتوجيهات في هذا الشان اضافة الى انها تعكف مع عدة جهات على اعداد الاستراتيجية الوطنية لمعالجة ملف العنف الاسري كما تم توقيع اتفاقية مع برنامج الامان الاسري الوطني لتدريب موظفي وموظفات الحماية الاجتماعية اضافة الى العديد من البرامج والخطط التي تعكف عليها وزارته.
    من ناحيتة طالب عبدالله المعطاني المشرف العام على فرع هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة بعقد هذا اللقاء مرة كل ستة اشهر مؤكدا ان هذه المرحلة تعتبر مرحلة حاسمة ومصيرية في حياة المجتمع كونها تاتي والمجتمع يواجة ضياعا في الهوية والبعد عن القيم والسلوكيات التي جاء بها الدين الحنيف ولا يمكن لاي مجتمع ان يؤدي دوره في الحياة اذا لم يكن للاسرة عجلة في عربته " فكلنا اليوم في منعرج من التحدي بين الممكن وغير الممكن واذا لم تسشعر الهمم فسوف تكون العواقب غير مرضية.
    مؤكدا ان من اهم اسباب العنف الاسري ضعف الوازع الديني وضعف التربية وضعف التوعية والارشاد وتقاعس المدارس والجامعات والمؤسسات التربوية عن اداء دورها المناط بها.
    واكد المعطاني ان الابحاث المقدمة في هذا الملتقى شملت اربعة محاور تمثلت في الجانب الشرعي والقانوني والاجتماعي والتحليلي والامني والاعلامي والطبي والنفسي واكثر الابحاث المقدمة جاءت في جانبي الاجتماعي والنفسي.
    اثر ذلك ترأس المعطاني اولى جلسات الملتقى بمشاركة من الدكتور محمد النجيمي والدكتور بدر كريم، حيث أصل الدكتور النجيمي مسألة العنف الاسري ومحاربة الاسلام لها مؤكدا ان هناك خلطا في فهم النصوص الدينية ساهم في تسلط الرجل على المرأة مشيرا الى ان تزويج القاصرات واكراه الفتاة على الزواج يدخل في اطار العنف الاسري.
    اثر ذلك كرم صاحب السمو الملكي الامير مشعل بن ماجد المشاركين والداعمين للملتقى الاول للعنف الاسري بمنطقة مكة المكرمة .


    وقد نشرت الصحف بان الدعوة عامة لكي يستفيد من الجلسات اكبر عدد من الآباء –وسعدت ان شخصيا بهذا الحضور حيث اعد لهذا الملتقى ورقات عمل من اكبر الأساتذة والمفكرين وعلماء النفس
    -الرائع في الموضوع بان كل منهم قام ببحث مضني ومفيد –بمسى –ورقة عمل-وجمعوا تلك الورقات فأصبحت كتاب يجمع جميع البحوث والدراسات والتجارب والإقتراحات-وتكون الكتاب من175صفحة بالحجم العادي والخط الصغيرليوحي للقاريء بسهولة قراءته؛ولو طبع بحجم اكبر قليلاً لاحتوى الكتاب على 500صفحة والكتاب صدر بإسم

    ملتقى ورشة العنف الأسري

    اعجبني الكتاب واعجبتني الأبحاث لكبار المفكرين والمفكرات-لذلك ...وليستفيد الكثيرمن هذا البحث ساحاول في كل مرة اكتب بعض النقاط الهامة في هذا البحث-وسالخص الهام منها حتى يسهل قراءة البحث كاملا

    اول ورقة عمل كانت للدكتور محمد بن يحي الحسن النجيمي

    العنف في نطاق الأسرة
    يقول الدكتور:باتت ظاهرة العنف الأسري حديثاً يومياًيعود لأسباب عديدة ،في مقدمتها ضعف البناء التربوي والديني للأشخاص والتفكك الأسري والإجتماعي على نطاق واسع –والجهل بالقيم والتوجيهات الدينية –وسيطرة الأهواء والمصالح الضيقة والرغبةا في تحقيقها على حساب الآخرين –وستركز هذه الورقات على بيان الموقف الشرعي وتعريف العنف الأسري وبيان خطورته من الناحية الطبية
    -التأديب في نطاق الأسرة من ناحية مشروعيته وضوابطه-حيث يؤكد أطباء علم الخلايا أن الأهل يصوغون شخصية ولدهم-و في فترة الستة شهور الأولى يتشكل 50%من جهاز المخ ،ويستمر النمو حتى سن العاشرة ،والعنف ينطبع أثره على فكر الطفل ومخيلته وكيانه الذهني والنفسي ،وهنا تتشكل شخصيته حسب مااختزنته الذاكرة بصورة لاإرادية في العقل الباطن .
    -وقد أظهرت التقاريرالدولية ان معظم الأطفال الذين يتعرضون للعنف؛يتغيرون داخلياًبسبب وضعهم في حالة الرد على العنف أو الهرب مما يخيفه،وقد قرر أساتذة الإجتماع في المركز القومي للبحوث الجنائية ؛إن ضرب الأطفال وتعنيفهم يولد لديهم عقد نفسية تتحول الى سلوك شاذ يصعب السيطرة عليه
    -وثبت أيضاً أن الحالة الجسدية العصبية للطفل يمكن ان تُحدث تغيراًفي كيفية تطوير المخ –وهذا يؤدي لتغيرات فسيولوجية وعصبية وسلوكية ،وردود فعل نمو المخ يكون نتيجة للعنف او عدمه
    -ويمكن ان يؤثر التعدي على جسم الطفل الصغيرإلى تغيرات في طريقة نمو مخ الطفل وتحول الخلايا العصبية في تلك الفترة الخطيرة في حياته ؛وهي فترة تشكيل ونمو المخ مما يؤثر عليه على عدم القدرة في الإستجابة للضغوط الخارجية التي سيتعرض اليها مستقبلاً حتى انه لايمكنه ان يدافع حتى عن نفسه

    اليوم الأربعاء ساذهب لإحضر إختتامية الملتقى
    وغداً غن شاء الله اكمل لكم بقية البحوث في الأوراق

    سعاد عثمان علي
    مدرب وممارس متقدم في تطوير الذات
    جده
    ثلاث يعز الصبر عند حلولها
    ويذهل عنها عقل كل لبيب
    خروج إضطرارمن بلاد يحبها
    وفرقة اخوان وفقد حبيب

    زهيربن أبي سلمى​
  • دكتور مشاوير
    Prince of love and suffering
    • 22-02-2008
    • 5323

    #2
    رد: ملتقى العنف الأسري بجدة/سعادعثمان

    [frame="13 98"]
    في انتظار نتائج البحوث استاذة لانه موضوع مهم لا يخلو منه بيت في بلدنا العربية للأسف ..
    متابع .
    دمتِ بخير
    [/frame]

    تعليق

    • سعاد عثمان علي
      نائب ملتقى التاريخ
      أديبة
      • 11-06-2009
      • 3756

      #3
      رد: ملتقى العنف الأسري بجدة/سعادعثمان

      هلا ومرحبا دكتور مشاويرم
      دائما في المقدمة ودائم تشجعني بارك الله فيك
      انه موضوع هام والكتاب ذاخر بالمعلومات والأفار والخبرة
      وجميع لأمور وابحاث شتى
      ان شاء الله كل يوم ساكتب لكم من الكتا...حتى تنتشر ثقافة التصدي للعنف الأسري ...بل وعلاج الحالات التي اصابها العنف الأسري
      -بل وكيف تكتشف المعنف وكيف تكتشب من اغتصبوه وتضرر جنسياً وعاطفيا؛وقد تكون انت بصفتك دكتور لاتحتاج لتلك المعلومات الدقيقة-لكن في الحقيقة ستفيد الوالدين بالذات...حتى يتمكنوا انقاذ نفسية ابنهم او بنتهم من الضياع
      شكرا دكتور سامح وفقك الله
      ثلاث يعز الصبر عند حلولها
      ويذهل عنها عقل كل لبيب
      خروج إضطرارمن بلاد يحبها
      وفرقة اخوان وفقد حبيب

      زهيربن أبي سلمى​

      تعليق

      • سعاد عثمان علي
        نائب ملتقى التاريخ
        أديبة
        • 11-06-2009
        • 3756

        #4
        رد: ملتقى العنف الأسري بجدة/سعادعثمان

        إنتهى اول امس الأربعاء-18شوال1430 ورشة ملتقى العنف الأسري بالغرفة التجارية-وقد منحونا جميع المتابعين والمتابعات شهادات حضور

        وقد ذكرت سابقاً بان الورقة الاولى في الكتاب كانت للدكتور محمد النجيمي

        الورقة الثانية كانت للدكتور بدر بن أحمد كريم(إعلامي مرموق)
        رئيس مركز غزوة للدراسات والإستشارات الإعلامية بالرياض
        العضو السابق في مجلس الشورى

        --وهنا الخص اهم ماجاء في ورقته
        مفهوم المسؤلية-اتفق علماء الإجتماع على ان الأسرة هي الخلية الأولى في بناء المجتمع –وللأسرة وظائف بيولوجية هي الإنجاب وتسهم في حفظ النوع البشري وتحقيق إستمراريته

        --مفهوم المسؤولية:هي شعور بالتكليف وهو في الإسلام شعور بالأمانة (لقوله تعالى إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان –إنه كان ظلوماً جهولاً).

        مفهوم العنف الأسري:تجد الإشارة إلى ان إسم –عُنف-مشتق في اللغة العربية من الفعل الماضي :عَنَفَ –أما في اللغة الإنجليزي فهو مشتق من الكلمة اللآتينية vise-بمعنى القوة
        -وكلمة altus—lpبمعنى يحمل –وعلى ذلك فإن كلمة عنف-تعني في مفهومها العام –حمل القوة تجاه شيء ما-أو شخص ما أو آخرين –فيما أشارت قواميس اللغة العربية والإنجليزية إلى أن مفهوم العنف يعني الخرق بالأمر وقلة الرفق به –ويعني أخذ الشيء بشدة وقوة
        تاريخ العنف- إن اول قضية قضية عنف حدثت في التاريخ الإسلامي كانت مقتل قابيل لأخيه هابيل

        أ-عوامل ذات علاقة بالإطار الإجتماعي العام
        -قد ينظر المجتمع الذي تنحدر منه المراة إلى مسألة العنف الأسري على انه سلوكاً عادياً-كما ان شاشات التلفزة والسينما وماتحله من اشكال وألوان عن العنف الأسري،تجعل مثل هذا السلوك شيئاً عادياومقبولاً ،ويتم التعود عليه –ويستقر المشهد في ذهن المشاهد بان العالم حافل بالعنف الأسري بل إنه احد طُرق التسوية للمشكلات –وان الذي يزاول العنف يرونه لايُعاقب-مما جعل المشاهدين لايشعرون بالذنب نتيجة مزاولتهم العنف ضد الاخرين ولا ينظرون للعنف بانه تصرف غير اخلاقي.
        ب-عوامل ذات علاقة بالمحيط الأسري
        -قد تزاول الأسرة العنف ضد المرأة لأسباب كثيرة منها:
        1-وجود خلل أو قصورفي بناء الأسرة مثل:التفكك الأسري أو التصدع داخل الأسرة ،الذي يأخذ أشكالاً متعددة منها الطلاق-الخلع-النزاع المستمر-أو سفر احد الوالدين او غيابه عن الأسرة
        2-كبر حجم الأسرة
        3-زيادة الأعباء الأسرية
        4-الظروف الإقتصادية الصعبة للأسرة مثل:الفقر-او بطالة الأب –وإضطرار الأم للعمل –بالتالي تُعد المراة عالة ومصدراً لعدم الترحيب بها في الأسرة
        5-جهل الوالدين بأساليب التربية السليمة والصحيحة
        6-التنشئة الإجتماعية مسبقاًغير السليمة للوالدين
        7-الضغوط النفسية التي يعاني منها الوالدان أو أحدهما ،فالفتاة التي يمارس ضدها العنف في الصغر ؛قد تتكون عندها مشاعر سلبية وميولاً عدوانية تفرغها عادة عندما تكبر

        ج-عوامل ذات علاقة بالمدرسة:
        -المدرسة التي لاتقوم بتوعية الطالب والطالبة بحقوقهم ولا تعلمهم مهارات الحياة مثل:المحافظة على النفس –والجسد –وكيف يجنبون أنفسهم أي إساءة وكيف يتعرفون على الأشخاص الذين يريدون ان يتحرشوا بهم جنسياً،هي تكون مدرسة فاشلة وغير جديرة بان تكون مؤسسة تربوية تعليمية منظمة وهادفة

        د-عوامل ترتبط بطبيعة المُعنفة-قد تسهم الفتاة في تشجيع الآخرين لمزاولة العنف ضدها-مثل وجود مرض عضوي او عقلي أو نفسي –او بطؤ شديد في الفهم –وضعف الذات –وعدم القدرة على إدراك الواقع الإجتماعي والثقافي –واالشعور بالخوف الدائم-وعدم الثقة بنفسها

        تصورات مقترحة عامة
        -إنشاء وزارة للأسرة السعودية تعنى بجميع قضايا العنف كافة وتضع خططاً وآليات جديدة لمواجهة العنف والتخفيف من آثاره السلبية –وإعداد برامج صحية ونفسية وإجتماعية لتلافي تأثيراته على البناء الأسري للأسرة السعودية
        -الإسراع في ظهور المحاكم الأسرية على ان تضم إلى جانب القضاة الشرعيين ،نخبة من ذوي الخبرات من الرجال والنساء لفض المنازعات الأسرية
        -تكثيف الجمعيات الخاصة بحماية الأسرة السعودية وتعميمها في كل مناطق المجتمع السعودي على ان تضم رجالاً ونساء مشهود لهم بالدين والأمانة وحسن الخلق
        -إنشاء مراكز لتاهيل وإعادة تأهيل النساء لمُعنفات والأطفال المعنفين ،وتزويدها بأخصائيين إجتماعيين ونفسيين لإسهامهم في التأهيل وإعادته
        -تعديل الأنظمة المعلقة بالأسرة السعودية ؛كي تتواءم مع القوانين الدولية والمباديء العامة لعدم التمييز ضد المرأة
        -تجريم كل شكل من أشكال العنف الأسري أكان رسمياً أم مجتمعياً أم فرديا-ووضع عقوبات حازمة ضد كل من يزاول العنف الأسري
        -مراجعة كل البرامج التعليمية لإستبعاد كل أنماط العنف وإعلاء قيم المساواة وعدم التمييز ضد المراة
        -وجود أنشطة إجتماعية تنشر الوعي الأسري والتعريف بحقوق المراة والطفل
        -التعاون بين المؤسسات المجتمعية لمناهضة العنف الأسري بكل انواعه
        -القيام بجملات تطوعية من بعض الأسر السعودية تحث على التماسك الأسري وتنهي عن العنف
        -الإبتعاد عن حالات الكبت الإجتماعي التي تظهر المرأة السعودية والطفل في صور سلبية متعددة من بينها الإعتداء عليها
        التخفيف من حالات الفقر التي تعاني منها بعض الأسر السعودية
        -القضاء على الصراع الأسري والنموذج الأبوي والأموي المتسلط
        -معالجة إضطراب لشخصية والشك
        -تنمية الإحساس بالمسؤولية تجاه الأسرة والطفل
        -تلبية الحاجات لعاطفية للمرأة والطفل وتبديد المعاناة والقلق فييهما
        -القضاء على مشكلة –أطفال الشوارع واستغلالهم وتعزيز اسهامهم في خدمة المجتمع وتنميته


        ماهي انواع العنف بالضبط

        -أهم انواع العنف هي
        1-العنف اللفظي
        2-العنف الجنسي
        3-العنف النفسي
        4-العنف الجسدي
        5-العنف الطبي
        6-العنف العنف التربوي التعليمي
        العنف اللفظي
        -يُعد هذا العنف من أشد أشكال العنف خطراًعلى الحياة الأسرية ؛حيث يؤثر على الصحة النفسية وبخاصة الألفاظ التي تجرح شخصية الفردوكرامته ومفهومه على نفسه نلذا فغن وسائل الأعلام السعودية مطالبة بتوعية الناس من اشكال العنف اللفظي –مثل الشتم والإهانة وعبارات التهديد –وعبارات تحط من كرامة الإنسان ...او إشارات وحركات تهين نفسي الطف
        مناهجة العنف الجنسي
        على وسائل الإعلام التوعية باخطار إزالة الملابس عن الطفل أو تعريضه ليظهر في صور فاضحة او تيسير رؤيته لأفلام مشينة وغير أخلاقية –ولا يجبروه على التلفظ بألفاظ نابية

        مناهضة العنف الجنسي
        -على وسائل الأعلام توعية الناس بان لايتعرضوا للعنف النفسي الذي يحمل في طياته تهدياً للأسرة يعني الأم والطفل –ولا يعزلون الطفل عن إكتساب التجارب الإجتماعية –ولا التهجم عليه في كل حين لإيجاد جو من الهلع في نفس الطفل –وان لايتجاهلون نموه العاطفي وإحتياجاته العاطفية –ومن ثم التطور الثقافي له وتشجيعه على التعلم والأدب-لكي لايجبرونه على السلوك التدميري مثل السرقة والتسول أو إستغلاله من الآخرين لترويج المخدرات

        منهضجة العنف الجسدي

        -توعية الجمهور بآثار الضرب والكدمات التي يتعرض لها المراة والطفل ؛لإبراز الوجه القبيح للعنف الجسدي –فهو يصيب مناطق مختلفة مثل الموجه والشفتين
        -عدم المغالاة إبراز العنف الجسدي حتى لايالفه الطفل ومن ثم يمارسه على الغير بالذات العض وآثار الحرق بالسجاير

        مناهجة العنف الطبي
        -التوعية بانه من الخطير جداً تصرف الأهل بعدم معالجة الطفل والمراة من الجروح والكسور فقد تصبح لها آثار لاتزول

        مناهجة العنف العاطفي
        التوعية بانه من الخطير جداًعدم إشباع الطفل من الحاجات الأساسية مثل انه محبوب –والتسامح والحنان عليه –والعطف والمودة ضرورية جدا تلك العوامل

        مناهضة العنف التربوي التعليمي
        -إن حرمان الطفل من التعليم يفقده التوازن التربوي ويقل من عطائه ويشعره بالنقص ويضعف شخصيته-
        والى الغد ان شاء الله في ورقة جديدة
        ثلاث يعز الصبر عند حلولها
        ويذهل عنها عقل كل لبيب
        خروج إضطرارمن بلاد يحبها
        وفرقة اخوان وفقد حبيب

        زهيربن أبي سلمى​

        تعليق

        يعمل...
        X