سوف يأتى الشتاء رائعا ( مهداة إلى ابنى محمد إبراهيم سلطان )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    سوف يأتى الشتاء رائعا ( مهداة إلى ابنى محمد إبراهيم سلطان )

    " مهداة إلى ابني محمد إبراهيم سلطان "



    سوف يأتى الشتاء رائعا ..


    تعلمت منك سيدي الشعر ، أن أحب أكثر ، أستمر رغم أي شيء !!
    أحتضن ألمي ، أرقص تحت المطر/ السيل .. و لا أخاف النهايات !

    تخفف من بعض الزغب
    ولون الساعدين ببعض ملائكتك

    ثم غص فى ديمة معاندة
    وهى ترتجف عشقا للقمر
    تمدد بلا توقف
    وأنت تمتص من نهدها
    ريحا مهاجرة

    السحاب لا يلبس الأقنعة
    يبدو عاريا بلا ورقة توت
    يعانق كبرياءه بعين حالمة
    وبذراعيه يلملم دمعات النجوم
    يدغدغ حزنها
    ليصبح الرقص أكثر مرونة

    و أكون أنا محض حرف
    حط على ساعد غيمة
    فضمتنى طويلا ثم شقت صدرها
    كى أسكن بين شجيراته

    لكنها لحكمة غير معلومة
    حين لوح لها عابر
    كانت تخيط ما انشق منها
    و هى لا تدرى أينا فيها !!

    عوت الريح
    فلمت رداءها و اختفت
    تركتنى هنا
    محض حرف فى مهب السديم
    تتقاذفه وعول الطريق
    تلقى به على امتداد نجواها
    فأكون دمعة على خد الهباء

    ليس جديدا
    أن يكون ملاذي غيمات البدد
    تنتهي رحلاتي
    بدمعة وبعض نزف
    وكثير من أسئلة محرمة
    وأنفاس ضاجرة
    تلبس الذئب ثوب الحمل !!

    سوف يأتى الشتاء رائعا
    هذه المرة
    يزيل ملح دمعة مازالت
    معلقة فى السديم !!
    وما تدرى النجوم بأمر ما نسجت
    إن هى إلا استعارات لآلىء الوقت
    ثم إذا جاء أمر وجدها
    أزالت ما مضى ، وتطيبت
    وغيرت حذاء بآخر
    أكثر حداثة وأصالة !!

    إذا ما أتاك حديث النجوم
    فسل ما أمر دمعة عانقت وجه القمر
    ثم انحدرت أسفل رويدا .. رويدا
    فما رأى صرختها حين دهستها قدماه !!

    -------------------------------------------------
    أحبك محمد كما أحمد ومحمد ولدى وأخويك غير الشقيقين
    sigpic
  • الدكتور حسام الدين خلاصي
    أديب وكاتب
    • 07-09-2008
    • 4423

    #2
    رد: سوف يأتى الشتاء رائعا ( مهداة إلى ابنى محمد إبراهيم سلطان )

    ولأنها هدية
    لا نناقش بل نرفع القبعة احتراما للموضوع
    [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

    تعليق

    • نجلاء الرسول
      أديب وكاتب
      • 27-02-2009
      • 7272

      #3
      رد: سوف يأتى الشتاء رائعا ( مهداة إلى ابنى محمد إبراهيم سلطان )

      تخفف من بعض الزغب
      ولون الساعدين ببعض ملائكتك

      ثم غص فى ديمة معاندة
      وهى ترتجف عشقا للقمر
      تمدد بلا توقف
      وأنت تمتص من نهدها
      ريحا مهاجرة


      ما هذا المطلع الآسر
      كم لشعرك سحر المقيل

      سأعود مرة ومرات
      وللهدية والمهدي والمهدى إليه
      تحيتي وتقديري
      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

      على الجهات التي عضها الملح
      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

      شكري بوترعة

      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
      بصوت المبدعة سليمى السرايري

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        رد: سوف يأتى الشتاء رائعا ( مهداة إلى ابنى محمد إبراهيم سلطان )

        المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة
        ولأنها هدية
        لا نناقش بل نرفع القبعة احتراما للموضوع

        حب حب حب .. كانت صرخة
        كان لها وقع الصدمة فى نفسى
        لأنها مست قليلا جانبا من الحقيقة
        و لغياب الجوانب الأخرى كان الحزن

        أعرف مدى طهارة روحك
        وحسن ما تذهب إليه من حلم بالممكن و غير الممكن
        المشروع و الممنوع .. و لكن الشبكة غائمة
        و القلوب فى معظمها طينة غفل !!


        محبتى سيدى الشعر
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          رد: سوف يأتى الشتاء رائعا ( مهداة إلى ابنى محمد إبراهيم سلطان )

          المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
          تخفف من بعض الزغب
          ولون الساعدين ببعض ملائكتك

          ثم غص فى ديمة معاندة
          وهى ترتجف عشقا للقمر
          تمدد بلا توقف
          وأنت تمتص من نهدها
          ريحا مهاجرة

          ما هذا المطلع الآسر
          كم لشعرك سحر المقيل

          سأعود مرة ومرات
          وللهدية والمهدي والمهدى إليه
          تحيتي وتقديري
          نجلا ء أحترم قلبك و روحك .. و إنسانيتك
          أحترم احترامك لأشياء يفتقدها الكثيرون أو
          الكثيرات بمعنى أصح !!

          لك كل المنى الطيبة
          وكل زهور العالم
          هنيئا لمحبوبك
          فمعه تحقق أمل ناظم حكمت فى الغد !!
          sigpic

          تعليق

          • محمد سلطان
            أديب وكاتب
            • 18-01-2009
            • 4442

            #6
            رد: سوف يأتى الشتاء رائعا ( مهداة إلى ابنى محمد إبراهيم سلطان )

            الغالي ربيع عقب الباب
            حتى الآن كتبت أزيد من ساعة و في كل مرة يلتهمها النت بالإكراه و تضيع .. أعود و أحوال تجميع ما أكلته اللعينة لكن تخونني الذاكرة .. عموما لا يهم .. فداك ملايين التعليقات ..
            كنت معك وقت المخاض .. انتظرت الإرسال حتي جاءني ..
            كنت أرقبه .. لكن ما استطعت أن أدخل إلى تلك الغيمة التي انشقت و فلقت صدرها من أجلك
            .. وغيمت عيني ,, للمرة الأولى ربيعي منذ فترة طويلة ربما حكيت لك عنها ..
            تدمع عيني .. سحبتني تلك الغيمة معك ,, وتركتنا سوياً هنا .. وحيدان .. نشكو المدى ..
            ياللــــــــه يا ولي الصابرين ما هذا الذي أراه ؟؟ أهدية تلك أم عباءة سترت عورتي .. ؟؟
            و من أنا ـ محمد سلطان ـ كي أجدني هكذا ..
            لله أنا و أنت .. هو وحده يعلم كيف كنا و كيف صرنا ..
            أهو البوح في لحظة التعري من الذات ..! و الخروج منها ؟ ..
            أسقط من تلك الغيمة و أحط على شُبّاكك .. كما العصفور؟؟
            أم أن البوح عصفورٌ تطارده البنادق ؟؟ أسوة بالشهاوي .. !!
            انه الأب سيدي حينما يكفكف كفيه فيفرز من بين أنامله العسل ..
            كي يرتوي المولود الخارج من رحم الدنيا عارياً و سترته سطورك ـ العباءة ـ
            انشق بطنها و خرج كي يمد شفتيه و يشرب من بين الكفين
            و دون أن يدري تخرج كالرعد ...... يصرخ
            ((((((((((الله)))))))))
            غرس البذرة و أنبتت ربيعاً مزهراً .. أفرزت جنباته ماءً سكراً عذباً .. فيه لذةً للشاربين ..
            لن ننشطر ربيعي و صدقني من يحب لا يكره .. سنأتي و آجيئك بها و إن غم عليها ستطير و تتجنح أجنحة الغيمة كما تجنحها العصفور .. البوح .
            أو ربما تحط على غيمتك .. لأنه القلب .. لا يعرف غير راحته .

            أتسمح لي أن أهديك تلك الدرة ؟؟
            لشيخ الشعراء حبيبي وحبيبك .. محمد محمد الشهاوي .. ابن عين الحياة .. كفر الشيخ :


            انشطار

            مفتتح

            جاء البريد ببسمتين
            لكن قلبي أين ؟ أين ؟؟ !!
            أعطيك عمري كله يامن
            ترد إليّ صوتي والنشيد
            حتى أرد على البريد !!




            القصيدة :




            هرب المغني من دمي
            وتسرب القيثار !!
            من أخرس الأطيار فوق خمائل القلب المعنّى ؟!
            من أجج اللهب المخاتل في عروق الأخضر النامي ؟!!
            منذ افترقنا والمدى نار !!
            منذ افترقنا والجوى دار !!
            ونوافذ الأيام مغلقة كأن الدهر قبر
            أو كأن القبر دهر ...
            يا أحبائي ..
            لماذا عندما سافرتموا لم تتركوا قلبي ؟!!
            لماذا عندما سافرتموا لم تتركوا لي
            غير قائمة الجراح :
            بيروت جرح ..
            والأسى جرح ..
            وعصر يجهل الأشعار جرح ..
            وارتحال أحبتي جرح .. وجرح
            أنني ماعدت احتمل الجراح !!


            للصمت طعم الموت
            - قلت لصاحبي -
            فأجابني :
            والبوح عصفور تطارده البنادق ..
            قلت :
            يا ...
            من لم يمت بالشعر مات بغيره ..
            فاشتاط غيظا (هل رأيت البحر يرغو ؟
            كان أكثر فورة ) ..
            ثم انثنى - في داخلي - ليقول لي :
            ما بيننا أبدا حوار


            ما بيننا أبدا حوار ؟؟!!
            يا أيها الطيف الصديق أبعدَ كل العمر
            ترفضني ؟!!
            ما عاد لي في الكون إلا أنت
            فاسمعني
            كم ذا تقاسمنا الرغيف !! وجرعة الماء
            كم ذا تحاورنا - الليالي - دون بغضاء
            كم ذا اختلفنا .. إنما
            لم نفترق أبدا
            فلا تزورّ عني
            ياأيها الطيف الذي كان المغني !!


            يا أيها الطيف الذي كان المغني ..
            إني انقسمت بسيف دهري ألف جارحة ..
            ولم يتبق لي مني سوى البعض الوجيع !
            من يستطيع إعادتي لي ثانيا ؟؟!!
            أعطيك عمري كله يا أي قلب يستطيع !!
            إني نثرت على جبال الهم أشلاء
            وقد رحل الخليل !!
            من لي بمعجزة :
            تجمّعني ..
            ترتبني ..
            تصححني ..
            ترد لمهجتي العمر الجميل !!
            أعطيك عمري كله يامن ترد إلي :
            أوتاري ..
            وأفكاري ..
            وإصراري ..
            وذاكرتي ..
            وعافيتي ..
            وأيامي التي أخذت تضيع !!
            أعطيك عمري كله ..
            لكن عمري لايساوي غير :
            قافية ..
            ومكتبة ..
            وتقريرات أفاك - يطاردني -
            وجوع !!
            صفحتي على فيس بوك
            https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              رد: سوف يأتى الشتاء رائعا ( مهداة إلى ابنى محمد إبراهيم سلطان )

              المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
              الغالي ربيع عقب الباب

              حتى الآن كتبت أزيد من ساعة و في كل مرة يلتهمها النت بالإكراه و تضيع .. أعود و أحوال تجميع ما أكلته اللعينة لكن تخونني الذاكرة .. عموما لا يهم .. فداك ملايين التعليقات ..
              كنت معك وقت المخاض .. انتظرت الإرسال حتي جاءني ..
              كنت أرقبه .. لكن ما استطعت أن أدخل إلى تلك الغيمة التي انشقت و فلقت صدرها من أجلك
              .. وغيمت عيني ,, للمرة الأولى ربيعي منذ فترة طويلة ربما حكيت لك عنها ..
              تدمع عيني .. سحبتني تلك الغيمة معك ,, وتركتنا سوياً هنا .. وحيدان .. نشكو المدى ..
              ياللــــــــه يا ولي الصابرين ما هذا الذي أراه ؟؟ أهدية تلك أم عباءة سترت عورتي .. ؟؟
              و من أنا ـ محمد سلطان ـ كي أجدني هكذا ..
              لله أنا و أنت .. هو وحده يعلم كيف كنا و كيف صرنا ..
              أهو البوح في لحظة التعري من الذات ..! و الخروج منها ؟ ..
              أسقط من تلك الغيمة و أحط على شُبّاكك .. كما العصفور؟؟
              أم أن البوح عصفورٌ تطارده البنادق ؟؟ أسوة بالشهاوي .. !!
              انه الأب سيدي حينما يكفكف كفيه فيفرز من بين أنامله العسل ..
              كي يرتوي المولود الخارج من رحم الدنيا عارياً و سترته سطورك ـ العباءة ـ
              انشق بطنها و خرج كي يمد شفتيه و يشرب من بين الكفين
              و دون أن يدري تخرج كالرعد ...... يصرخ
              ((((((((((الله)))))))))
              غرس البذرة و أنبتت ربيعاً مزهراً .. أفرزت جنباته ماءً سكراً عذباً .. فيه لذةً للشاربين ..
              لن ننشطر ربيعي و صدقني من يحب لا يكره .. سنأتي و آجيئك بها و إن غم عليها ستطير و تتجنح أجنحة الغيمة كما تجنحها العصفور .. البوح .
              أو ربما تحط على غيمتك .. لأنه القلب .. لا يعرف غير راحته .

              أتسمح لي أن أهديك تلك الدرة ؟؟
              لشيخ الشعراء حبيبي وحبيبك .. محمد محمد الشهاوي .. ابن عين الحياة .. كفر الشيخ :


              انشطار

              مفتتح

              جاء البريد ببسمتين
              لكن قلبي أين ؟ أين ؟؟ !!
              أعطيك عمري كله يامن
              ترد إليّ صوتي والنشيد
              حتى أرد على البريد !!




              القصيدة :




              هرب المغني من دمي
              وتسرب القيثار !!
              من أخرس الأطيار فوق خمائل القلب المعنّى ؟!
              من أجج اللهب المخاتل في عروق الأخضر النامي ؟!!
              منذ افترقنا والمدى نار !!
              منذ افترقنا والجوى دار !!
              ونوافذ الأيام مغلقة كأن الدهر قبر
              أو كأن القبر دهر ...
              يا أحبائي ..
              لماذا عندما سافرتموا لم تتركوا قلبي ؟!!
              لماذا عندما سافرتموا لم تتركوا لي
              غير قائمة الجراح :
              بيروت جرح ..
              والأسى جرح ..
              وعصر يجهل الأشعار جرح ..
              وارتحال أحبتي جرح .. وجرح
              أنني ماعدت احتمل الجراح !!


              للصمت طعم الموت
              - قلت لصاحبي -
              فأجابني :
              والبوح عصفور تطارده البنادق ..
              قلت :
              يا ...
              من لم يمت بالشعر مات بغيره ..
              فاشتاط غيظا (هل رأيت البحر يرغو ؟
              كان أكثر فورة ) ..
              ثم انثنى - في داخلي - ليقول لي :
              ما بيننا أبدا حوار


              ما بيننا أبدا حوار ؟؟!!
              يا أيها الطيف الصديق أبعدَ كل العمر
              ترفضني ؟!!
              ما عاد لي في الكون إلا أنت
              فاسمعني
              كم ذا تقاسمنا الرغيف !! وجرعة الماء
              كم ذا تحاورنا - الليالي - دون بغضاء
              كم ذا اختلفنا .. إنما
              لم نفترق أبدا
              فلا تزورّ عني
              ياأيها الطيف الذي كان المغني !!


              يا أيها الطيف الذي كان المغني ..
              إني انقسمت بسيف دهري ألف جارحة ..
              ولم يتبق لي مني سوى البعض الوجيع !
              من يستطيع إعادتي لي ثانيا ؟؟!!
              أعطيك عمري كله يا أي قلب يستطيع !!
              إني نثرت على جبال الهم أشلاء
              وقد رحل الخليل !!
              من لي بمعجزة :
              تجمّعني ..
              ترتبني ..
              تصححني ..
              ترد لمهجتي العمر الجميل !!
              أعطيك عمري كله يامن ترد إلي :
              أوتاري ..
              وأفكاري ..
              وإصراري ..
              وذاكرتي ..
              وعافيتي ..
              وأيامي التي أخذت تضيع !!
              أعطيك عمري كله ..
              لكن عمري لايساوي غير :
              قافية ..
              ومكتبة ..
              وتقريرات أفاك - يطاردني -

              وجوع !!
              أنت و الشهاوى .... و هى فى وقت واحد .. وتزامن ساحر ؟!
              كيف هذا بالله عليك .. أى سحر تملك يامحمد ؟!
              لا بد أنك مارست السحر ، فى غير القصة .. نعم لك مع البحر
              سحر غامض ، ربما لا أدركه .. فهاأنت تأتى محملا بالغموض
              على وسادة روحك وضعت الشهاوى ، بجماله الآسر ، وروحه
              الممتنعة على الرواح .. ثم هى .. يمامتى المدهشة تحط ، على قطيف الروح
              و تنقر القلب برهافة ألف عام من غموض الفراعين ، و تردد : أحبك
              فالتقمنى حوت الدهشة ، و ذبت لوعة ، و بكيت رحمة ربى بى !!

              فأى سحر يابن البحر ، والمنزلة يأتى قاربك بنجاة ؟!!


              لن أخلصك منك لأنك كنت دائما حلما يتحقق ، و يبسط كفه كل يوم
              بحنطة تجبر السقوط الذى نعيشه كل يوم !!

              كن بخير كما أحب ، و كما تحب صديقى و ابنى ، وحلمى فى قص جميل
              و إنسان أرقى !
              sigpic

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                فأى سحر يابن البحر ، والمنزلة يأتى قاربك بنجاة ؟!!


                لن أخلصك منك لأنك كنت دائما حلما يتحقق ، و يبسط كفه كل يوم
                بحنطة تجبر السقوط الذى نعيشه كل يوم !!

                كن بخير كما أحب ، و كما تحب صديقى و ابنى ، وحلمى فى قص جميل
                و إنسان أرقى
                sigpic

                تعليق

                • ركاد حسن خليل
                  أديب وكاتب
                  • 18-05-2008
                  • 5145

                  #9
                  أحيانًا تعجز كلمات أن تعبّر عن كلمات
                  أدام الله المحبّة الخالصة
                  أخي ربيع عقب الباب
                  مررت من هنا وسعدت بهذا الدفء
                  هنيئًا لكما..
                  تقديري ومحبّتي
                  ركاد أبو الحسن

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
                    أحيانًا تعجز كلمات أن تعبّر عن كلمات

                    أدام الله المحبّة الخالصة
                    أخي ربيع عقب الباب
                    مررت من هنا وسعدت بهذا الدفء
                    هنيئًا لكما..
                    تقديري ومحبّتي

                    ركاد أبو الحسن
                    أشكرك صديقى الجميل ركاد
                    و الله ركاد الغالى لك وحشة
                    منذ وقت طال بعض الشىء
                    لم أتنسم عبير حرفك

                    لا حرمنى الله منك أخى

                    محبتى
                    sigpic

                    تعليق

                    • محمد سلطان
                      أديب وكاتب
                      • 18-01-2009
                      • 4442

                      #11
                      كان إهداء أكبر مني .. وكانت لك الروعة

                      خالص تحياتي .

                      أردت أن أقرأها و يقرأها معي الزملاء .. فما أخذت حقها بعد ...
                      صفحتي على فيس بوك
                      https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        سوف يأتى الشتاء رائعا ربما بعد ألف و نيف
                        تشابهت الشتاءات صديقى
                        ربما منذ عامين كان الشتاء عبقريا
                        و لن يتكرر
                        لأنه يأتى كالفرص التى لا تأتى فى العمر إلا مرة
                        حتى مع ظهور كتاب ، أو إجازة كتاب للنشر
                        لم يخرج عن كونه شتاء يحمل ما يحمل من ثلج و يتم وتوحد غريب !!

                        كانت أمنية ، لم تتحقق بعد

                        أشكرك صديقى محمد سلطان
                        sigpic

                        تعليق

                        يعمل...
                        X