رِهانٌ
محمد توفيق السهلي
راهنَ على فرَسِهِ فخسِرَها ، أمّا سيفُهُ فقد فقدَهُ منذ زمنٍ طويل ، ولمّا أراد المراهنةَ على كرامتِهِ لمْ يعثرْ عليْها .
الأعضاء المتواجدون الآن 88936. الأعضاء 3 والزوار 88933.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
تعليق