رفقاً بالسماء ...
تعملين مرض الضمير في يقيني
و تصنعين ضباب بصيرتي ..وتدعين
أني صناعةُ الرذيلة
وأنا...كذلك فطهريني
وابدئي معي رحلة جديدة
الى الأفق اذهبي
او الى التلال
أنا الذي اقترفتُ القصيدة
مع سابق الإصرار والتوحد
وعريتك عامداً..
واستترتُ برجولتي.
نسجتُ المشنقةَ تحت نهديكِ
و حكمتُ على شفتيكِ بالإعدام
أنا الذي عبرتُ معكِ
إلى وحشيةِ الجنون
ومن سريرك سرتُ
غير مكترثِ
بكل ما انفجر من ياقوتٍ
على ناصيةِ العشق
.....القبلةُ الاولى
انا الذي قصفتها
خارقاً كل قرارتِ العشقِ المتحدة .
الرعشةُ الاولى....
انا الذي فجرتها
غير آبهٍ بالمجتمعِ العشقي
ورافضاً كل مقرارتِ مؤتمرِ جنيف
لحمايةِ الليلِ
من ممارساتِ القمر
و في النهايه شكراً
فأنتِ حريصةٌ دائماً
على حسنِ سيرِ
عمليةِ الغمامْ
و متعاونةٌ مع مجلسِ عشقي
وأهم شكري
لانكِ تنامين ـ كل ما رغبتُ ـ
على سرير المفاوضات
لقد انتظرتي طويلا
لتقرأي اعترافاتي هذه
وها انا اعترفُ بأني (.... ؟
أنا الذي اعطيكِ دائماً
فرصةً لتموتي من شفاهي
وجرعةً من سُمي الاخضر
وأنا الذي رسمتُ كل الحدودِ على مفترقاتِ جسدك
ونصبتُ أصابعي دورية تفتيش
منعتُ الرجال من الصعودِ اليكِ
وحرمتُ القمر من السجودِ تحت يديكِ
لأني لستُ نادماَ على فعلتي
لن امنحكِ حقَ تقريرِالسرير
ولن اعيدَ لكِ جسدكِ المحتل
برغمِ الذي زرفتهِ على بابِ بيتي من دموعْ
تعملين مرض الضمير في يقيني
و تصنعين ضباب بصيرتي ..وتدعين
أني صناعةُ الرذيلة
وأنا...كذلك فطهريني
وابدئي معي رحلة جديدة
الى الأفق اذهبي
او الى التلال
أنا الذي اقترفتُ القصيدة
مع سابق الإصرار والتوحد
وعريتك عامداً..
واستترتُ برجولتي.
نسجتُ المشنقةَ تحت نهديكِ
و حكمتُ على شفتيكِ بالإعدام
أنا الذي عبرتُ معكِ
إلى وحشيةِ الجنون
ومن سريرك سرتُ
غير مكترثِ
بكل ما انفجر من ياقوتٍ
على ناصيةِ العشق
.....القبلةُ الاولى
انا الذي قصفتها
خارقاً كل قرارتِ العشقِ المتحدة .
الرعشةُ الاولى....
انا الذي فجرتها
غير آبهٍ بالمجتمعِ العشقي
ورافضاً كل مقرارتِ مؤتمرِ جنيف
لحمايةِ الليلِ
من ممارساتِ القمر
و في النهايه شكراً
فأنتِ حريصةٌ دائماً
على حسنِ سيرِ
عمليةِ الغمامْ
و متعاونةٌ مع مجلسِ عشقي
وأهم شكري
لانكِ تنامين ـ كل ما رغبتُ ـ
على سرير المفاوضات
لقد انتظرتي طويلا
لتقرأي اعترافاتي هذه
وها انا اعترفُ بأني (.... ؟
أنا الذي اعطيكِ دائماً
فرصةً لتموتي من شفاهي
وجرعةً من سُمي الاخضر
وأنا الذي رسمتُ كل الحدودِ على مفترقاتِ جسدك
ونصبتُ أصابعي دورية تفتيش
منعتُ الرجال من الصعودِ اليكِ
وحرمتُ القمر من السجودِ تحت يديكِ
لأني لستُ نادماَ على فعلتي
لن امنحكِ حقَ تقريرِالسرير
ولن اعيدَ لكِ جسدكِ المحتل
برغمِ الذي زرفتهِ على بابِ بيتي من دموعْ
تعليق