أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مها راجح
    حرف عميق من فم الصمت
    • 22-10-2008
    • 10970

    #16
    رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

    نص عميق يكشف عن حالة نفسية شبه مرضية لعلاقة ترابطية لم تستقل نفسيا..فأدت الى الفشل
    قصة مزدهرة وذات عمق مميز..كعادتك
    تحيتي واحترامي استاذ عبد الرشيد
    رحمك الله يا أمي الغالية

    تعليق

    • عبد الرشيد حاجب
      أديب وكاتب
      • 20-06-2009
      • 803

      #17
      رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

      المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة


      القصة الأزلية التي لا تنتهي مهما تعاقبت الأجيال
      الحب بكل جماله وألمه وعفويته وكينونته وسحره


      قدير أنت يا أستاذي عبدالرشيد في جعل الكلمة قصة
      وإحساس وقدرة وتناغم ،

      أنامل عاشقة !
      لن أستغرب العنوان الرائع فحين نعشق نصبح كتلة عشق
      نعشق حتى النخاع ويعشق فينا كل شيء
      ربما هو حلم هذا العشق أو أمنية ،
      لا أعلم حقيقة لكنني أحسست هنا بقوة هذه الأنامل
      وما هذا الترابط الذي أراده الكاتب إلا نوعاً من أنواع
      الإحساس بالوحدة يعيشه الكاتب كواقع مجسد
      ثم الرحم وهو حالة من العودة للإحساس بالأمان
      فبرأيي قمة الأمان هو رحمـ الأم فهناك إحتواء كامل
      وإنتماء نحتاجه جميعاً ،
      وما نهاية القصة سوى محاولة خفية للرفض الفعلي
      للأنفصال عن المشاعر التي تعدو داخلنا لتكون حولنا
      دائرة جميلة تحمينا من القبح الخارجي والألم والوحدة


      ربما تماديت سيدي القدير في تصوري الذي قد يكون
      لا يمس الواقع ولا بحرف لكنها محاولة بسيطة ليس إلأ
      كل الشكر
      وقصة أكثر من رائعة وهذا ليس بجديد على الرائع والقدير
      الأستاذ عبدالرشيد حاجب ،



      وعدت بالعودة لهذا التعليق لأن ما لونته بالأزرق وكبرته أثار انتباهي ، كما حرك في تساؤلات عدة . وصدقيني يا أخت غاده إن قلت لك أن كاتب النص يتحول بدوره لقارئ بعد نشر النص ، وهو بسبب كونه الكاتب يستأنس بأراء المتلقين الآخرين لسبر أعماق النص الذي كتب في حالة شعورية خاصة تشبه الغيبوبة أحيانا بحيث تصعد على السطح بعض الرواسب بشكل يثير دهشة الكاتب نفسه ! إن قولك إن هذا العشق قد يكون حلما أو أمنية يجد تفسيره المباشر في كون العشق حلما ..وسيبقى حلما سواء وجد الطرف الآخر وجودا فعليا أم لم يوجد ...إن من طبيعة العشق أنه مثل النهر المتحول المنحدر هادرا من الجبال أو المتفجر من الأعماق ..ويظل يسير وهو لا يعلم أين ..نعم لا يعلم ..وفي جريانه المحموم يتلون بالأرض التي يمر بها ..وبالطقس والأجواء ...إلخ.أما الدلالة الثانية فتبقى لغزا ..وهو ما يعبر عنه البعض بكون المعنى يبقى في بطن المبدع .. فهل تراني كنت أحلم حلما منهجيا مضبوطا ؟
      ربما ، لأن قولك الثاني عن الرفض (نهاية القصة سوى محاولة خفية للرفض الفعلي للانفصال عن المشاعر ).

      يعني ببساطة أنك ربطت بين هذا الحلم كواقع لأن المشاعر لها ارتباطات معينة.
      هذا وقد اكتشفت في النص أمورا أخرى كانت ضبابية في نظري ، أشكرك على تحفيزي على اكتشافها ولا أستطيع للأسف في المرحلة الراهنة خاصة أن أقول أكثر . فأنا الآن مجرد قارئ قد أصيب وقد أخطئ !

      تحيتي لك.

      التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرشيد حاجب; الساعة 13-10-2009, 18:51.
      "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

      تعليق

      • عبد الرحيم محمود
        عضو الملتقى
        • 19-06-2007
        • 7086

        #18
        رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

        المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
        مرحبا يا صديقي

        الفكرة الجديدة التي جاء بها النص هي (الفلاش باك) نحو الأم ورحمها، أما أن حبيبة ما قد ملّت فهذا طبيعي ومألوف ومعه صورة المكان وأوراق الخريف. ثم تأتي النهاية الاستعطافية ببتر الأصابع وهي مبالغ فيها (ربما عند رجل واقعي مثلي)!
        لا أدري..ن ربما عادت لتجهز على ما تبقى من يدك فتقطعها من رسغها!
        جميل توظيفك للغة مع تساؤل صغير: لماذا يا أمي أرضعتيني..، لماذا الياء هنا؟ أظن أرضعتني أصح؟
        إلى مزيد من تألق
        أخي مكي الغالي
        أحببت توضيح ما تساءلت عنه ، فالياء هي ياء المخاطبة وهنا يمكن حذفها والاستعاضة عنها بالكسرة ، أو إبقاؤها على حالها وهي كلمة مستقلة ، لأنها اسم مستقل .
        أما القصة فهي قصة جميلة راقية الفكر متسقة الأحداث ، استطاع السير عبر الزمن جيئة وذهابا . تحيتي لكما .
        نثرت حروفي بياض الورق
        فذاب فؤادي وفيك احترق
        فأنت الحنان وأنت الأمان
        وأنت السعادة فوق الشفق​

        تعليق

        • كريمة بوكرش
          أديب وكاتب
          • 12-07-2008
          • 435

          #19
          رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

          ؟؟؟؟؟؟؟
          من المؤكد أن الأستاذ المبدع عبد الرشيد حاجب قد ضاق ذرعا من كل هذا المديح و الثناء على نصه أنامل عاشقة..
          أنامل عبد الرشيد حاجب بحاجة لعين ناقدة و لا بأس من شكره و الثناء عليه دون مبالغة لأن العرب تقول أن المدح في الوجه....مذمة
          التعديل الأخير تم بواسطة كريمة بوكرش; الساعة 13-10-2009, 20:02. سبب آخر: نسيان كلمة في آخر المشاركة

          تعليق

          • سعاد سعيود
            عضو أساسي
            • 24-03-2008
            • 1084

            #20
            رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

            المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
            أخي مكي الغالي
            أحببت توضيح ما تساءلت عنه ، فالياء هي ياء المخاطبة وهنا يمكن حذفها والاستعاضة عنها بالكسرة ، أو إبقاؤها على حالها وهي كلمة مستقلة ، لأنها اسم مستقل .
            أما القصة فهي قصة جميلة راقية الفكر متسقة الأحداث ، استطاع السير عبر الزمن جيئة وذهابا . تحيتي لكما .
            مع احترامي لرأيك أخي عبد الرحيم..
            لكن,,لا مجاملة في اللغة العربية و قواعدها..

            ياء المخاطبة في الفعل الماضي لا وجود لها..و هي زائدة لا يمكن إبقاؤها..!!

            نقول:


            ارضعيني يا أمي.. في الأمر
            أنت ترضعين.. في المضارع

            و نقول: أنت أرضعتِ بالكسر..في الماضي

            الياء تقال تأثرا بلهجات الشام و ماجاورها حسب اعتقادي..وهو خطأ شاع لدرجة أننا تعودنا عليه فصار قريبا من المباح..فأرجو ان نعمل على الحفاظ على قواعد اللغة.

            الشكر كل الشكر و أعتذر لصاحب القصة..ربّما عدت .

            تحياتي

            سعاد

            [SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]

            تعليق

            • عبد الرشيد حاجب
              أديب وكاتب
              • 20-06-2009
              • 803

              #21
              رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

              المشاركة الأصلية بواسطة د.أسماء هيتو مشاهدة المشاركة
              وأنا أقرأ .. تحسست أناملي .. ووجدتني في وحدتي .. محاصرة برحم أمي .. وتلك النظرات ..
              وحين وصلت إلى نهاية القصة .. سقطت دمعتي ..
              سقطت رغما عني ..
              لا أدري ..
              فمشاعر متضاربة انتابتني ..

              هكذا نحن البشر .. نحب شيئا والحب يكبل الكثير من مشاعرنا بدل إطلاقها ..
              فنقع في عكس ما نريد ..


              دعني أخرج من هنا بكلمة (قصة رائعة) ..
              فبعض الكلمات وإن بدت صغيرة .. تبقى معانيها أكبر من أن نحصرها بكلمات أخرى ..


              تحياتي
              أهلا دكتورة أسماء ،
              شرفني حضورك المتميز هنا ..ودعيني أقول لك بصراحة أن بعض التعليقات لا نستطيع معها ردا تماما كما لا نستطيع ذلك أمام بعض النصوص ( الصادقة ).
              إن أجمل شيء بالنسبة للكاتب أن يعيش معه المتلقي بعض لحظات من تجربة ..إن هذا اللقاء عبر النص هو بنظري أسمى ما يمكن أن تبلغه العلاقات الانسانية في سعيها نحو التكامل مع الذات ومع الآخر في آن واحد ... ربما لهذا السبب كانت الكلمة ..وكانت في البدء ..كانت إبداعا !

              تحيتي ومودتي .
              "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

              تعليق

              • نعيمة القضيوي الإدريسي
                أديب وكاتب
                • 04-02-2009
                • 1596

                #22
                رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

                أستاذ عبد الرشيد

                أنامل عاشقة استهواني العنوان قبل أن اعرف من الكاتب،كم أحببت هاته الأنامل ظننتها عازفة على البيانو،ظننتها أنامل فنان بيده ريشة،كل هذا تبادر لذهني قبل أن أدخل للموضوع،قرأت للقصة فكانت رائعة،قرأت التعاليق عليها فتهت،ثم قلت لي عودة،عدت في اليوم الموالي وأعدت قراءتها وأعدت معها قراءة بقية الردود ،فحرت في أمرها، هل لهاته الدرجة استعصى علي فهم القصة فما أراه مخالفا من تعاليق لا يتناسب مع ما رأته قراءتي فقررت نسخ القصة والذهاب بها خارج الملتقى ومعاودة قراءتها وكتابة تعليقي.كل هذا لأبين لكم مدى إعجابي بهاته السطور.

                أنامل عاشقة رأيتها أنا مل الكاتب تتحاور مع الكلمة ومع الحرف،أنامل عاشقة تقول أنها لم تكتب بعد ما تصبو له،لهذا انزعجت منها الكلمة وقالت لها مللت منك؟ولما ارتبط عشق هاته الأنامل بوجود الأم في الصورة،إنها الدلالة البلاغية التي تأخذ عدة إسقاطات وجوده في الرحم حيث نواته الأولى ولدت معه عشقه للكلمة،الصرخة صرخة على ما هو تائه منه أو صرخة الكلمة حين تكبت بحرقة،نظرات الأم هي نظرات عاتبة لتحفزه أكثر على الكتابة إن عشق الكاتب للكلمة مثل ذلك العشق للأم،الأم الوالدة وأيضا اللغة الأم،وجاءت النهاية،أو القفلة بأروع ما يمكن أن يوصف قفلة حادة ومفاجئة،يغيب في سكون لذيذ،سكون الانسجام مع الأفكار والشروع في نسجها ،إنه فعلا فقد للوعي حين يتمكن الكاتب من الفكرة.

                وقبل أن أغلق عيني فاقد الوعي أراها تعدو نحوي ملتاعة ووراءها طيف أمي يعدو .. ثم أغيب في سكون لذيذ

                هي قراءتي إن كنت أصبت فإني لم أستوفيها حقها،إن كنت خرجت بها عن القصد فأعذر جهلي،من قراءة أساتذة القص نتعلم.

                إنه قص على ضفاف العشقخطته أنامل عاشقة للكلمة نثرتبأحاسيس صادقة أجمل الأقاصيص.
                تحياتي





                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #23
                  رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

                  الزميل القدير
                  عبد الرشيد حاجب
                  تركت النجوم الخمسة كي تعبر عن إعجابي بنصك الرائع هذا
                  كنت رائعا ومتألقا ولن أقول أكثر
                  تحياتي لك ومودتي
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • رائد حبش
                    بنـ أبـ ـجد
                    • 27-03-2008
                    • 622

                    #24
                    رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

                    المرهف عبد الرشيد، تمكنتَ من نقل القاريء ليعيش لحظة البطل الحاسمة، اللحظة التي تكثفت فيها حياته كلها ولم يعد للمستقبل من ضرورة عنده.
                    تفصيل صغير: النهاية تحتاج ضبطا سيناريوهيا، كان يمكن أن يحرق يده أو يزجها في مفرمة دون أن يستعين بالرجل قاطع الخشب الذي سيكون له حضور وربما لن يمكنه من مراده. مجرد اقتراح.

                    أعود للنفـَس، قليلون من ملكوا اللحظة في القصة، ملَكها الشهيد غسان كنفاني باقتدار، وهو صديق روحي. أقولها لك بثقة ولم أقلها لغيرك.. لقد نقلتني إلى عوالم غسان الرائعة، شكرا لك.
                    غسان صاغ ملحمة روائية هي "ما تبقى لكم"، ميدانها الحوار الداخلي المكثف العفوي المنفصل عن المكان، والذي تتوجه لحظة فارقة.



                    وقد تأثر غسان كنفاني (بتصريحه) في هذه الرواية برواية الأمريكي وليم فاكنر "الصخب والعنف"، لكن أرى أن فاكنر أوغل في عالم النفس لدرجة تربك القارئ أحيانا.

                    هنيئا لك موهبتك وأرجو منك ولك المزيد.

                    تحية طيبة،

                    رائد
                    التعديل الأخير تم بواسطة رائد حبش; الساعة 14-10-2009, 22:06.
                    www.palestineremembered.com/Jaffa/Bayt-Dajan/ar/index.html
                    لا افتخـار إلا لمن لا يضـام....مدرك أو محـــارب لا ينـام

                    تعليق

                    • رحاب فارس بريك
                      عضو الملتقى
                      • 29-08-2008
                      • 5188

                      #25
                      رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

                      الأستاذ عبد الرشيد حاجب

                      من أروع القصص التي قرأتها لهذا الشهر !!!!!!!!!
                      تصويرك لمسيرتك معها , بين اوراق الشجر ..
                      حبك لعينيها , كل المشاعر الرائعة التي سخرتها لأجل من تحب ..
                      خطاك ذهابا وإيابا نحو رحم أمك . رغبة منك بالعودة إلى أصدق مشاعر .
                      كانك تريد أن تحظى بمحبة تلك التي النتفضت يداها كجناحي طير , وأن تكون
                      طيبة محبة كطيبة أمك ..
                      كل هذا الحب الذي كنت تكنه لها , وتقول هي بدورها مللتك .
                      فتجعل من احلامك تتداعا بين حروفها التي جعلت من يدك تنتحر ..
                      تحت شفرة جلاد يقلم أفنان أشجار الحديقة .
                      لا أعلم ربما وضعت يدك , تاركا شفرة القدر تقطعها , كونك كاتب واليد
                      التي تحمل الأصابع ,التي تخط بدورها الحرف من القلم , هي أغلى ما يمتلكه الأديب .وكأنك حين رحيلها أردت قطع يدك التي ضمت أناملها ..
                      وهي بدورها حين صرخت ونزف دمك . عادت مسرعة تحمل معها طيف أمك التي لا ولن تملك أبدا ,فتجلى خيال أمك في صورة موجعة , جعلتني أتأثر لدرجة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                      تقديري

                      ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                      تعليق

                      • عبد الرشيد حاجب
                        أديب وكاتب
                        • 20-06-2009
                        • 803

                        #26
                        رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

                        المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
                        منذ بداية القصة تنبىء اوراق الخريف على سقوط تشابك اليدين
                        وتقول بالآتي من احداث سيطبعها نغم الفراق
                        نتاهب كمتلقي للحدث ونستعطف { مفردة الام } بكل ما تحمله من حنان في استدعائها منه/ هو/ نوستالجية حانية ان تقول شيئا اخر غير الذي يمكن ان يكون من خلال اوراق الخريف
                        لكنها الحقيقة
                        وساعتها كشفت الستار عن نهاية مؤسسة ربما لبداية جديدة او غوصا في ذكريات لن تمحوها ابدا ازلية الارتعاشة الاولى ونظرة عينيها الجميلتين في فؤاده وقلبه
                        قصة بصيغة المفرد تقول الجمع
                        فكلنا في لحظة من اللحظات عشنا هذا الفيض من التمنيات التي لا تكون وتنتهي حلما مع بداية الفجر ..
                        عبد الرشيد اديبنا مساء الخير
                        تمتعت وانا اقرا جمالية باستحضار لغة انيقة ورائعة
                        وتالمت لفارق يقول بنهاية
                        وابتسمت لانها هي/الام/ كانت حاضرة بقوة
                        وربما في قراءة اخرى تكون {الام} واجهة الحدث الرئيسية
                        هي بالفعل كذلك

                        ربما اعود للنص لاحقا


                        تقديري استاذ عبد الرشيد

                        فاطمة الزهراء
                        أحببت قراءتك الجميلة هذه يا فاطمة ، وأحببت بالذات قولك (وساعتها كشفت الستار عن نهاية مؤسسة ربما لبداية جديدة او غوصا في ذكريات لن تمحوها ابدا ازلية الارتعاشة الاولى )

                        والحقيقة لم يضعف هذا الرأي / الاستبطان القوي ، سوى لفظة ( ربما ) ، وأنا أجد لك عذرا كون القراءة كانت سريعة ومرتجلة .

                        تحياتي أختي وجارتي وبنت عمي الرائعة فاطمة !
                        "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

                        تعليق

                        • فاطمة الزهراء العلوي
                          نورسة حرة
                          • 13-06-2009
                          • 4206

                          #27
                          رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

                          خويا عبد الرشيد وابن عمي العزيز

                          والله قراتها بتاني وحاضر ساعيد القراءة لاكتشف مكان ربما ؟ فربما تسللت مني سهوا

                          نص جميل بالفعل يافع بالحيوية الانسانية
                          يقال يا عبد الرشيد
                          ان القراءة حين تكون لحظة تامل عميق في الكتابة تنتج
                          وانا اقول الكتابة التي تنتج هي تلك التي تنبع من جوانيات الذات ومن عمقها والاحساس بالاشياء وهذا ما سمعته من الاديب الكبير الجزائري واسيني الاعرج الذي اكن له تقديرا كبيرا

                          وكتاباتك من عمق الذات المرتبطة بخارجية الواقع
                          واحببت قلمك اخي
                          لك مني عبد الرشيد كل التقدير
                          محبتي

                          فاطمة الزهراء
                          التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 16-10-2009, 15:46.
                          لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

                          تعليق

                          • أحمد عيسى
                            أديب وكاتب
                            • 30-05-2008
                            • 1359

                            #28
                            رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

                            نص راق أستاذي الفاضل عبد الرشيد حاجب

                            رافقته لغة قوية وسرد سلس وعبارات عميقة المدلول ..
                            فعلاً يحتاج لأكثر من قراءة ..

                            أحييك على نصك الراق ..
                            فعلاً قصة رائعة ..

                            كل الود
                            ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                            [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                            تعليق

                            • آداب عبد الهادي
                              أديب وكاتب
                              • 17-12-2007
                              • 74

                              #29
                              رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .



                              قراءة سيكولوجية في قصة أنامل عاشقة للكاتب عبد الرشيد حاجب

                              قراءة سيكولوجية في قصة أنامل عاشقة للكاتب عبد الرشيد حاجب أنامل عاشقة عبد الرشيد حاجب والتقينا .. وضعت يدي في يدها الصامتة المرتعشة ومشينا .. أوراق الخريف كانت تتساقط في ذلك المساء هنا وهناك وكأنها حيرتنا وارتباكنا يتناثران على الأرض . شعرت بأصابعها تنتفض كجناحي طير مذبوح . هل تود أن تخلص أناملها من يدي المحمومة ؟ لا . لن

                              آداب عبد الهادي
                              المركز العربي الإفريقي
                              للأبحاث والدراسات الاستراتيجية

                              تعليق

                              • عبد الرشيد حاجب
                                أديب وكاتب
                                • 20-06-2009
                                • 803

                                #30
                                رد: أنامل عاشقة / قصة : عبد الرشيد حاجب .

                                المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
                                الأستاذ بد الرشيد
                                قراءة واحدة لقصتك لا تكفي،تكون مجرد إطلالة،سأعود في وقت آخر،قصتك تقول أشياء اخرى ما وراء السطور،سأحاول سبر أغوارها.
                                تحياتي
                                إن شاء الله ، ومرحبا بك وبقراءتك أستاذتنا الفاضلة نعيمة.

                                تقديري واحترامي.
                                "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

                                تعليق

                                يعمل...
                                X