خيبة تقيلة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سلطان
    أديب وكاتب
    • 18-01-2009
    • 4442

    خيبة تقيلة

    [frame="15 98"]
    خيبة تقيلة


    خرجت إلى الشارع وبيدي بعض اللافتات ..

    لم أجد حيطان تصلح

    الشوارع تعج بالصمت .. و ثمة أناس غير متواجدين

    فجأة .. استدعاني شق ٌ خرّمه السكون .. رأيته يجوز

    لم أجد لافتة مناسبة غير (( خيبة تقيلة ))

    علقتها ثم منحته ظهري ..
    [/frame]
    صفحتي على فيس بوك
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    رد: خيبة تقيلة

    جميل هذا الوجع الذى داهمك
    كنت معك .. كنت لصقك
    لم أتصور أنى سوف أصبح إعلانا
    نعم هناك و هنا محبون ، و لكن أن نشحت " نشحذ "
    حب الناس .. فزعت منك .. وأحببتك فى روحى أكثر
    و لكن كنت تكفينى محمد .. و الله كنت تكفينى و أكثر

    وهناك محمد قلوب أكلها القيظ منى
    أتدرى ذلك أم لا ؟

    القصة جميلة محمد .. كما هى عادتك حين يكون الوجع


    محمد فى المختبر قصيدة أهديتها لك
    لم لم تتقبل هديتى
    أحبك محمد
    sigpic

    تعليق

    • حسن الشحرة
      أديب وكاتب
      • 14-07-2008
      • 1938

      #3
      رد: خيبة تقيلة

      نص موجع

      مكتنز هما وجرعة عالية من التشاؤم

      هو واقع العرب البائس في أماكن شتى
      دمت جميلا
      http://ha123san@maktoobblog.com/

      تعليق

      • محمد سلطان
        أديب وكاتب
        • 18-01-2009
        • 4442

        #4
        رد: خيبة تقيلة

        منذ لحظة الإرسال كنت هناك .. لكن ما استطعت أن أكتب

        فقط غمزني السهم بنقطة حارة

        سالت .. أقصد ربما تجرأت أن تبوح

        لكن طهر المكان كان أطهر من قلمي ..

        أو سأسحب رقبتها إن اضطرتني الأمور و نأتي سوياً ـ عندك ـ

        كي نلثم الجبين العالي ,, و نتوضأ من نور الوجه ..

        و نصلى صلاة الدم ..

        سأروح هناك و ربما أتشجع هذه المرة .. أو أصبح فارساً كما رأيتني عندك

        سأروح ربيعي .. و أبوح





        هناك حوار منذ فترة تمنيت لو منحتني فيه الشعاع .. ؟؟؟

        مع فنجان ليلي .. الفاطمة الزهراء ..


        و أنا أيضاً أحبك ربيعي
        صفحتي على فيس بوك
        https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

        تعليق

        • محمد صوانه
          أديب وكاتب
          • 23-06-2009
          • 815

          #5
          رد: خيبة تقيلة

          اللغة واسعة بمفرداتها الغنية.. والرمزية عالية هنا.. والاتجاهات كلها مفتوحة ومتحركة رغم السكون الذي وضعته أخي محمد سلطان..
          واللافتة التي كنت تحملها.. أزالت - فيما يبدو - عنك بعض الوجع وخففت الحِمْل!!

          تقبل تقديري على جميل قلمك..

          تعليق

          • نعيمة القضيوي الإدريسي
            أديب وكاتب
            • 04-02-2009
            • 1596

            #6
            رد: خيبة تقيلة

            أستاذ سلطان
            بين الخيبة والخيبة فرق،وخيبة الشارع العربي،صارت شيئا مألوفا،تعودنا عليه ،ودوما إرتبط السكون بالخيبة،وإلا لما كنت وحيدا تكسر هذا الصمت وتحمل لا فتة،لتطلع بخيبة جديدة،قصتك هاته غنية الدلالة هكذا وجدتها،رغم أن النت إنقطع وأصابني بخيبة وذهب ماكتبته في الأول سدى.
            لا المك الله بخيبة
            تحياتي





            تعليق

            • الشربيني المهندس
              أديب وكاتب
              • 22-01-2009
              • 436

              #7
              رد: خيبة تقيلة

              حلوة يا سلطان
              ظل لافتة ولا ظل حيطة
              وكفاية

              تعليق

              • محمد سلطان
                أديب وكاتب
                • 18-01-2009
                • 4442

                #8
                رد: خيبة تقيلة

                المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
                نص موجع

                مكتنز هما وجرعة عالية من التشاؤم

                هو واقع العرب البائس في أماكن شتى
                دمت جميلا

                كل المحبة لك و التقدير أيها الراقي

                كما عهدتك رااائع البصمة

                محبتي
                صفحتي على فيس بوك
                https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                تعليق

                • محمد سلطان
                  أديب وكاتب
                  • 18-01-2009
                  • 4442

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
                  اللغة واسعة بمفرداتها الغنية.. والرمزية عالية هنا.. والاتجاهات كلها مفتوحة ومتحركة رغم السكون الذي وضعته أخي محمد سلطان..

                  واللافتة التي كنت تحملها.. أزالت - فيما يبدو - عنك بعض الوجع وخففت الحِمْل!!

                  تقبل تقديري على جميل قلمك..

                  وجودك شرف كبير لي

                  يصححني

                  يرتبني

                  يعيد إلى القلم ثقته

                  الغالي و المعلم محمد صوانه

                  كل التقدير لمرورك أيها الراقي

                  ومحبتي
                  صفحتي على فيس بوك
                  https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                  تعليق

                  يعمل...
                  X