ما دام العيد قد قرب فتعالوا نتقرب بالموجي وجماعته إلى الله!
هؤلاء المجرمون الذين اختاروا العمل الطوعي وخدمة الآخرين
وهنالك عدة طرق منها الوشاية ومنها التفخيخ والعبوات اللاصقة
في بلدي لن نعدم الوسيلة لتصفية هذه العناصر التي لا تعجبنـــا
ولو اني وجدت هنا طريقة أسهل وهي (الجلطة) أو (الذبحة)
نظل نطرق على رؤوسهم بجدلنا الذي لا ينتهي وننتهي منهم
وبعدها نقول (لا حول ولا قوة إلا بالله ) ونقرأ الفاتحة وننام
ثم نبدأ مهمتنا المقدسة ذاتها مع القادمين الجدد ....
مجرد اقتراح
طبتم
.
تعليق