"خرابيش" الزّمن لحكيم عباس

**إيمان الدرع** · 18-12-2010, 16:14

من ذاكرة عام 2010
تحيّاتي أستاذ حكيم
كم نفتقدك ...؟؟؟!!!
كلّ عامٍ وأنتم بخيرٍ

**آسيا رحاحليه** · 18-12-2010, 16:26

يا الله ..
شكرا لك إيمان أن لفتي قلبي لهذه التحفة القصصية .
لولاك لما مسّني شيء من سحرها .
تحيّتي أستاذ حكيم عباس.

**نادية البريني** · 19-12-2010, 19:36

أقول فاتني هذا الجمال فعلا فالنّص متخم بالوجع ،وجع لفّ في غلالة من الذّاكرة التي توارثها جيل بعد جيل كلّ يرسم خرابيشه التي تتحوّل طلاسم تحتاج إلى فكّ عقدها.العقدة الأكبر همّ عروبتنا الذي يحاصرنا.عبّرت عنه وأنت تعبّ من لغتنا العربيّة عبّا فتقتبس وتُضمّن وتستعير...برعت في وصف الحالة الوجدانيّة فمازجت بين الشّعر والنّثر بجماليّة أغبطك عليها.
أحييت القديم عبر هذا التّداخل البديع بين الجدّ والأب والإبن.
نقول ماذا بقي من الماضي؟خربشات على جدران أم قصص يحفرها الوجدان؟
جميل نصّك وبديع وأجمل ما فيه هو سمة التّواصل .الحياة مستمرّة رغم الوجع.لكن علينا أن نقهر الضّعف الكامن فينا
شكرا أخي الفاضل حكيم عبّاس
دمت بخير
في انتظار جديدك

**عائده محمد نادر** · 20-12-2010, 18:52

الزميل القدير
حكيم عباس
وكأني بك تستنطق الماضي
تجلبه بين الأسطر ليبقى منقوشا في الذكرة
ذاكرتك ..ذاكرتي.. ذاكرتنا جميعا
فحتى الأسماء رأيتها موجودة لنفس الغاية السامية
أن تبقى حاضرة فهي أصلنا الأول
أن تكون إرثا يتوارثه الأبناء عن الآباء بسلسلة لاتنقطع
الخربشات كانت ومضة رقيقة من ماضي الطفولة لتؤكد أن الطفل ذاك لم ولن ينسى
أحب مثل هذه النصوص التي تؤكد تمسكنا بالأرض
ودي الأكيد لك

"خرابيش" الزّمن لحكيم عباس

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث